و نتا كتقرا هادشي دابة خصك تعرف راه شي حوايج مكتشوفهومش كيقراو معاك متخلعش متخلعش حنت لبانت فيك الخلعة غتكون هادي هي الفرصة ديالهم و غيبداو يوسوسو ليك فعقلك تبع معايا و متخافش .
كانت بقات نص ساعة و نخرجو مريح أنا و أشرف فأخر طاولة هنا كلشي عادي حتى بدا أشرف كيقول شي هدرة ممفهوماش و بدا كغوت فالقسم خرجو خرجو ، كلشي دار عندنا و كيديرو دوك الشوفات ديال التعجب و كنسمع هادا مالو واش مقرقب و لا شارب ، بقا فديك الحالة و أنا شادو و حالتو غادا و كتصعاب ناض كيجري جيهت الحيط و بقا كيخبط فراصو و ل حاول إحبسو كايضربو بقا كيخبط يخبط حتى سال ليه الدم شاف فيا و قال دابا غيكونو فرحانين بيا بغاو الدم هاهو الدم، صافي و طاح غيب الأستاذة خرجات كتجري قالتها للحراصة باش إعيطو ليه على الإسعاف و أنا مقدرتش نحبس دموعي عنقتو و بديت كنبكي حنت أنا السباب فهادشي بسبابي أنا رجع فهاد الحالة بسبابي أنا تفرج فداك الفيديو ندمت ندمت و لكن مبقا عندي مندير هادشي خرج من بين الإدين ديالي .. و أنا كنبكي و كنتساين فالإسعاف تجي شفت بنادم كيضحك عليه و بنادم بقا فيه سمعت هدرتهم و هوما كيقولو شفتو الشراب و القرقوبي شنو كيدير ... بنادم ديما كيهدر و هو معارف والو الله يهدي مخلق هادشي لغنقول .
مورا نص ساعة عاد جا الإسعاف السريع ديالنا نص ساعة راه يموت فيها بنادم المهم ماشي موضوعنا هادا ، جاو هزوه ركبت معاهم تا وصلنا للصبيطار و عيطت لدارهم أودي داك الصبيطار تا هو لمكانتش عندك المعرفة إخليوك تموت ، داوه نشروه فواحد البيت فيه غي الشماكريا إحساب ليهم واكل شي حاجة و مغيب أنا عربطت على بنادم بالمزيان بديت كنخبط فالباب و كنغوت تا جابو ليا الطبيب جريتو قتليه واش هاد السيد غتخليوه يموت دير خدمتك و لا خرج قود بنادم كاموني مورا هضرتي مشا يجري عندو قال لفرمليات(تحية للفرمليات ل معانا فالباج) عطيوه البراالفلان فلانية و ديوه لشي بيت نقي و خرج عندي قالي متخاف والو شوية و يفيق و داك الجرحة لفراصو راها غي سطحية مغدير ليه والو ، صافي و مشا .
خرجت عند الباب تسنيت دارهم حتا جاو وريتهم البلاصة فين كاين و مشيت بحالي مبغيتوش إشوفني ملي يفيق ، حنت أنا سبابو فهاد الحالة .
شديت طريق الدار و راصي غيطرطق بالصداع غي وصلت قاتلي الواليدة غنمشيو عند واحد المرا عندها مع هادشي و غتقدر تداويك قلت ليها راني عيان خلي تال مرة خرا قاتلي زيد ولا غنصخط عليك أنا غي سمعت الصخط حدرت راصي و خرجت معاها بقينا شادين الطريق حتى وصلنا لواحد البلاصة سميتها درب الحجار و احد الحي شعبي فالمدينة ديالنا غي هزيت عيني عرفت الدار لجايين قاصدينها جات فواحد القنت خاوي و العيلات شادين النوبة ديالهم كل وحدة وشنو جايا دير دخلنا شدينا النوبة أنا هو الولد الواحيد ل كاين تماك و أغلبية العيلات ل تماك مقصودهم واحد هو يشدو الرجالة ديالهم الله إسمح ليهم سولت الواليدة فين كتعرفي هاد المرا قاتلي غي نعتوها ليا شي عيالات و صافي .
بقينا نساينو فالنوبة حتى جات واحد المرا قاتلي نوض دخل الشريفة كتسنا فيك غي دخلت و ضربتني ريحة البخور من البعد كنحاول نشوف هاد الشريفة كدايرة كنحكر بشوية بشوية تا بانت كاملة واحد المرا تكون فعمرها شي 50 مريحة فواحد القنت و مدورة بيها الهيدورات و المجامر و الريوس ديال الدياب و التعالب ف الجنب ديالها غي هاد المنضر بوحدو يقطع فيك النفس .
قاتلي زيد أ يوسف يلاه غنقوليها باش عرفتي سميتي و هي تجاوب بحال إلى كتقراني قالها لي هاداك ل عند الباب قالت للواليدة عرفتكم علاش جايين ولدك راه حضر شي حاجة كبيرة بزاف و لكن غنحولو نبعدوها منو قاتلي قرب عندي و درتها حطت إيدها على راصي و بدات كتعاود فشي هدرة ممفهوماش بقات هاكا شي 10 ديال الدقايق و أنا محاس بوالو عادي تال واحد اللحضة حسيت بلي تزاد علينا شي واحد و قال لي فودني بواحد الصوت باح هادي راه مغتقيدك بوالو تفرج تفرج .
غي قال هاد الكلمة و هي تنوض هاد الشريفة بدات كتغوت بحال الهبيلة و خرجات كتجري برا آه هربات حنت داكشي لبغات تلعب معاه كبر منها بزاف قلت للواليدة نوضي يلاه نوضي راه غيقتلوها و غنمشيو للحبس خرجنا رجعنا للدار الواليدة مزال الصدمة فعينيها من داك شي ل شافت و أنا مقلت حتى كلمة حنت مفاهم والو و حتى داك الصوت لسمعتو معرفتش شكون مولاه ، ديك الليلة منعستش بقوة التخمام ، جا الصباح مشيت للمدراسة و فالعشية كنت ناوي نمشي عند أشرف للدار . وصلات 12 خرجنا رجعت للدار غي حلات الواليدة و هي تصدمني بواحد الخبار...يتبع
اللعنة الجزء الرابع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء