قاتلي بلي السيدة لكنا عندها البارح دارها تحرقات فالليل و ماتت ، قلت ليها غي كضحكي معايا ياك قاتلي لا راه بصح خرجت كنجري لداك الدرب ل فيه الدار و دزت من واحد الخلا و داك الصوت تاني بدا داوي ليا فودني جري جري راه بغات تلعب معانا و لكن حرقناها أنا بديت كنغوت شكون نتا و لكن كما بان داك الصوت غبر و خلاني غنتصطا، وصلت قدام الدار ناري غي ملي كنا هنا كانت مصبوغة بالحمر و دابا ولات كحلة ريحت فواحد العتبة ديال واحد الدار قريبة و قبالتي كانو مجمعين شي عيالات جارات هاد المرا ل ماتت و كانو نيت داويين على العافية ملي شعلات قالك بلي الناس عاقو بالعافية من يلاه شعلات و حاولو يطفيوها ولكن والو محدهم هوما كيرشو فالما على ديك العافية و هي كتزيد تكبر و المرا كانو كسمعو الغوت ديالها بحال إلا كان معاها شي حد فالدار و كانت كتقوليه بعد مني بعد مني را مادرت ليك والو ... و المرا جبدوها فاخرة تحرقات بالمزيان الوجه ديالها مبقاش معروف.
معرفت هدرتهم واش بصح ولا غي زادو فيه ولكن حاجة وحدة لكانت فبالي أن الموت ديالها مكانتش طبيعية و كانت بسبابي ولا بعبارة أخرا بسباب داكشي لحضرت وكيما قتليك فاللول راه نوع كاره للبشر مزال حاقدين علينا من إيمات نبي الله سليمان حنت كان موريهم الويل ، بقيت حدا ديك العتبة حتى صونا عليا التيليفون لقيتو أشرف جاوبتو قالي دوز عندي للدار راه باغي ندوي معاك ، درت ليكيت فودني و القب على راصي و مشيت قاصد دار أشرف وصلت دقيت خرجات الواليدة عندو سلمت عليها و مشيت لبيتو شفتو فديك الحالة الفاصما فراصو و لونو صفر مرضت و حق الله و مع هادشي لعشتو فهاديك 24 ساعة حسيت براصي مخنوق هو غي شافني و ناض عنقني و بدا يبكي حليتو حتى فش قلبو عاد بدينا داوين.
أشرف: عاود ليا شنو وقع البارح
أنا: صافي نسا أ صحبي المهم هو أنك دابا بيخير
أشرف : و غي عاود أ صحبي را ليوم تاني حلمت بشي حاجة و راني غنهبل
أنا : المهم البارح بديتي داوي بشي لغة ممفهوماش و بديتي كتغوت و نضتي مشيتي للحيط و بديتي كتضرب فراصك حتى غيبتي و نتا باش حلمتي تاني
أشرف : نفس الحلمة أ نا وياك ف بيت و أنا سايل بالدم و نتا شاد جنوية ف إيدك و حلمت بالتاريخ لغايوقع فيه هادشي
أنا: شنو هاد التاريخ
أشرف:نهار 17 فشهر 6
أنا :شناوا نهار قبل الوطاني غي حلم هاداك
عاودت ليه على البلان ديال الشوافة و بانت ليا الخلعة فعينيه قلت ليه نتشاوفو غدا أ صاحبي و متخافش هاداك غي حلم غي هني بالك حاولت زعما نبرد عليه ولكن علامن كنكدب موتنا قريبا و قريبة بزاف .
رجعت للدار لقيت الواليدة كتسناني و عينيها حمرين بالبكا و السبب راه باين هو أنا و باينة علاش كتبكي ولدها لحرمو الله من شوفة القرآن و سماعو و حتى الآذان و الكعبة تا هي و لدها ل ولا على علاقة بالجن و بسبابو ماتت مرا محروقة ولدها ل طوال الزمان ولا قصار غيموت . أصعب حاجة هي تكون عارف راصك غتموت مي لكايزيد يقتلك هو أنك معارفش الوقت .
نرجعو فين كنا الواليدة قاتلي أجي باغا ندوي معاك و لكن مسمعتش ليها مشيت دخلت بيتي و سديت عليا مكان فيا ل يدوي و المدراسة مبغيتش نمشي ليها هاد العشية حنت كان عندي غي العربية فالعشية تكيت حتى داتني عيني و من فقت لقيت سباب هاد المشاكيل كلها واقف قدامي...يتبع
اللعنة الجزء الخامس
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء