غي سولتو مالك و هو يعاود خنزر فيا و قلب وجهو و مشا أنا تبعتو كنسول فيه مالك و هو يدور عندي و حمر فيا عينيه و بدا جاي قاصدني وصل عندي شنق عليا و كان بنادم كلو كيتعجب حنت عمرهم شافونا مشانقين ديما كانو كيشوفونا ضاحكين ، و خالقين السعادة و لكن دابا هاد المحبة تقلبات بلا منعرف شنو هو السبب سولتو شنو كاين قالي بلي وصاوه باش إبعد مني و بدا كيعاود فجوج كلمات لا غير ( اليوم نبداو) و طلق مني و مشا فحالو وخا كان مزال عندنا جوج سوايع ديال العربية ،بنادم جا كايجري عندي كيسولوني مالك نتا و صاحبك و أنا مامسوقش ليهم قلت ليهم والو والو و مشيت للقسم .
فالقسم بقيت ساهي و ممسوقش و بالي كامل مع أشرف و هادشي لدارو هاد الصباح و شنو هو المعنى ديال هاداك شي ل قاليا ، معرفتش الوقت ل رايح حدايا الأستاذ و فيقني من التخمام و قالي مالك أ وليدي كتبان لي مهموم بحال إلى هاز الجبال فوق كنافك ، عاود ليا را نقدر نعاونك بداك الهم ل هاز فقلبي ضحكت و قلت ليه و الله أ عمي معندك مدير ليا داكشي لعندي كبر مني و منك و كبر من داكشي ل كتخيل ، قالي ربي كبير و مكينساش العباد ديالو و ناض من حدايا أنا من داك النوع لعندو الحاسة السادسة يعني لمكانتش خاطري مهنياني كتوقع شي حاجة خيبة ، و هاد النهار حاس بشي حاجة غادا توقع . و صلات 12 بالزربة و لا منعرف أنا مبقاش عندي الإحساس بالوقت ، خرجت قاصد دارنا غي وصلت لقيت الواليد كيتسناني كان باغي يدوي معايا و يفهم مني هادشي ل واقع و خا الواليدة أنا مأكد بلي قالت ليه كلشي . من دخلت قالي تبعني للصالون شفت فالواليدة و هي تحدر راصها عرفت بلي القاضية صعيبة ، دخلت عند الواليد و هو يبدا داوي :
أنا: مكاين ميدار جوج حوايج يا إما غنتصطا و لا غنهبل
خرجت فحالي و خليتو أصلا العلاقة ديالي أنا و الواليد صطحية حدنا الهضرة فالقرايا و الخدمة حنت ديما فالصيف كنمشي عندو نعاونو ، قاتلي ميمتي أجي تغدا قلت ليها و الله معندو من إدوز غي بالصحة و مشيت لبيتي و سديت عليا .
الواليدة مسكينة خاطرها مهناهاش جابت ليا غدايا للبيت عندي ، آه الحاجة الواحيدة لقهرتني فخاطري هي الواليدة كانت كتشوف فيا كلشي عندها ، مزال عاقل من كنت صغير كنت كنعتقهتىا و نقول ليها غنخدم و نصايفطك للحج و ندير ليك دار بوحدك و الخدامة و دابا حاجة لدرتها ليها هي الدموع ، دموعها ولاو بحال الشتا على ودي نكملو قصتنا راه مبقاش ليا بزاف ديال الوقت .
كنت داخل مع الربعة خرجت قاصد الليسي جبدت ألتيليفون عيطت لأشرف حنت ماموالفاش لينا نتخاصمو و نيت نفهم منو شنو واقع و لكن مجاوبش و تا التيليفون طفا حنت شحال مشارجيتو ، وصلت قدام باب الليسي مكندوي مع تا واحد حاجة وحدة لفبالي و هي نشوف عشيري ، تسنيت و لكن مجاش ، تسنيت فالقسم و لكن مجاش دازت عندي هديك جوج سوايع جحيييييم عارف شي حاجة غادا توقع ، وصلات 6 خرجت لدارنا دخلت لبيتي نراجع شويا حنت شحال و أنا هاجر دوك الكتوبا ، و درت التيليفون إتشارجا دوزت ساعة غي متكي على الماط ، هزيت التيليفون باش ندوي مع أشرف غي شعل و هي تعيط ليا الواليدة ديالو قاتلي راه خرج من 6 و مزال مجاش قاتلي خرج قلب ليا عليه و بدات كتبكي ، نضت ليست الجاكيط ديالي و خرجت قلبت فغاع البلايص لكنعرف والو ملقيتوش ، نص ساعة و أنا كنقلب و والو ، شويا صونا التيليفون و أشرف لكان معيط قالي جي عندي أنا فالمون الجديد لحدا الليسي ديال القدس و قطع ،أواه هادا أش كيدير تماك فهاد الليل ، بديت كنجري لديك البلاصة حنت خايفو يلوح راصو فالبحر ، غي وصلت بان لي واقف و فوق واحد الصخرة و كيشوف فيا...
اللعنة الجزء السابع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء