مشيت قاصد واحد الجماعة نسولهم شنو كاين لقيتهم واصلاهم الخبار ديال أشرف شي واحد ساكن حداه شافو من كان خوه و باه جايبينو للدار و هو فديك الحالة و فالمغرب ديرها غي زوينة توصل توصل، نقز واحد خونا من هاديك الجماعة قالي داك الهبيل ديال صاحبك مالو ، غي خرج ديك كلمة الهبيل من فمو و أنا نشنق عليه و قجيتو حكمتو مزيان و تجمع عليا بنادم و هو يرجع داك الصوت تاني كايهدر ليا فودني و كايقولي قتلو قتلو راه عايرك قتلو ، الولد عينيه خرجو عاد أنا فقت من ديك الحالة ديال العصاب لكنت فيها و طلقت منو و قلت لبنادم فرتكو الجوقة و مشيت للجريدة ديال الليسي و كنشوف فبنادم كايدير فيا دوك الشوفات ديال التعجب و البنات كايوشوشو يوسف هو صاحبو راهم هبلو أودي بنادم غي كايدوي معارفش بنادم شنو واقع ليه و لا الضروف ل وصلاتو لهاد الحالة ، دخلنا للقسم كان عندنا الصيونص كلشي مبعد مني خلاوني مريح فالصف غي بوحدي معرفتش علاش واش خايفين مني و لا غي رشقت ليهم أصلا معنديش مع بنادم بزاف كان عندي غي واحد و دابا راه خسرتو مبقيتش مسوق لكحل الراس ، دازت هاديك الساعتين و خرجنا قصدت الدار مدويت حتى مع واحد دخلت البيتي و عيطت على الواليدة ديال أشرف سولتها عليه قاتلي راه ديناه للصبيطار خيطنا ليه إيديه و مع كيغوت بشي هدرة مامفهوماش ديناه عند واحد الطبيب ديال الحماق و عطاه شي دوا و قالينا بلي من الأحسن ليه يبقا غي ف الدار و ميخرجش ، كنسمع صوت البكا ديالها فالتيليفون و قلت ليها الله إيدير ل فيها الخير و هنا سلات حيات أشرف العادية حنت هبل و لا كايهرب ليهم من الدار و كل ليلة كايمشيو يجيبوه من المون و ديما مشرط إيديه . و هادشي بسبابي بسباب يوسف ل كان عايش حيات عادية بحال أي واحد طبيعي و بسباب قلة العقل ديالو ضيع حيات أقرب واحد ليه خوه و صاحبو ، و هادشي مزال مسالاش ، الوطاني بشوية بشوية بدا كايقرب و أنا غي داير الخاطر للدار و صافي مرة مرة كنراجع شويا و فهاد الشهر حالتي زادت صعابت و ليت كنطيح بزاف و وليت كنخاف من الملح بزاف معرفتش علاش ، و كل ليلة كنشوف نفس الحلم كنشوف راصي كنقتل ف أشرف أه متعجبش نفس الحلم لكان كايشوفو هو و ليت كنشوفو أنا ، بنادم حتى هو مبقاش كايهدر معايا و حتى الواليد ل من لحمو و دمو مل مني و احد النهار سمعتو قال للواليدة كون غي مات و هنانا منو ، من سمعتو غالها مكرهتش نيت الموت تجي و تديني و لكن حتى هي تخاصمات معايا ، الوطاني غادي و كايقرب بقات ليه سيمانة و أنا داير هدرت أشرف بين عيني حنت كان قالي بلي غنقتلو نهار قبل الوطاني و خا ماتيقتوش داك النهار و لكن هادشي لعشتو خلاني نولي نتيق بهادشي، بنادم مخلوع من الإمتحان و أنا مخلوع من حاجة أخرا ، السيمانة ولات 3 إيام و 3 إيام و لاو يوماين و وصل نهار قبل الوطاني و حاس بلي شي حاجة غادا توقع
هاد النهار وصاونا باش منحلو حتى كتاب باش متفلاشاش و تنسى كلشي مخرجنش من بيتي داك النهار حتى ل سبعة ديال عشية مشيت حدى الجريف ل عاودت ليكم عليه و تقابلت مع البحر و نسيت راصي ونسيت المشاكل شفت الساعة لقيتها 9 بديت راجع فحالي و دزت من واحد الدرب باش نوصل بالزربة شديت الطريق و أنا نسمع واحد. الصوت مغريبش عليا قال يوسسسسسسسف تلفت و أنا نلقاه أشرف شداتني الخلعة و تمنيت داك الحلم إكون غي كدوب و تمنيت أنا لنموت ليوم، كنشوف ف إيدو شفت واحد الموس ما دوا ما والو بدا جاي كايجري عندي...
اللعنة الجزء التاسع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء