تلفتات خديجة عند رحمة كتشوف ودورات عينيها عند حمزة شافت فيه ورجعات شافت فيوسف وبقات ساكتة كتحاول تفهم ... بخطوات بطيئة تقيلة وسط تأثير الصدمة ... قرب منها وببطىء هز يديه حطهم على كتفها كيتأكد امها حلم ماشي حقيقة ومن موراه واقفة خديجة مصدومة وعينيها خارجين ، قال بوصت تقيل خارج بصعوبة
نبرة صوتها تبدلات عليه ... ولا يمكن شحال هادي ما سمعها جاتو غريبة ... فذهول مشا معاها كيشوف فيدو و يدها ويرجع يشوف فيها مامصدقش في حين خديجة كترعد فبلاصتها ويديها كيرجفو فقدات السيطرة على راسها وماحساتش براسها الا ولقات رجليها تابعينهم من اللور بشوية بحالهم حتى جارتها رحمة وقالت
شافت فيها رحمة بأسى وقالت : هادي هي مرتو اخديجة احبيبة...حنا براسنا متفهمنا والو ... وانا عارفاها غير من السمية صافي
اصبها الذهول والجنون ومشات مسرعة تلحق عليهم حتى كتشدها رحمة وترجعها اللور مانعاها ... بدات خديجية كدفع فيها وقلبها غيسكت باش تبعهم ونسات واش حاملة وعطات راسها الجهد بالفقصة حتى فشلات ليهم من قوة الصدمة .
امام باب الكلينسك فوسعة فيها الطبيبعة حدى شجرة واقف يوسف وقدامو امنية بابتسامة ... عنقاتو بقوة وهوا تابت مقادتش يتيق ... شافتو مدار ختى ردة فعل ورجعات شافت فيه بإحباط وقالت
اليتيم حرب الأصول الجزء 32
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء