خرجات و باانت ليها سياارة جايا .. دارت من الجهة الاخرى مسرعة رغم الالم لي معييقها .. وقفات ورااء ديك الخربة متكية على الحيط ..
وقفو 2 رجاال و هازين فيديهم اكياس ظاهر على محتواها اشيااء تقييلة .. دخلو .. و هي تقدماات لجنب دااك الشرجم كاتصنت ..
لقاو الباب محلول و دخلو كايعيطو على الشارفة .. حتى سكتو ..
قربو منها و قلبو وجهها و نطق واحد للاخر :"" ميتة ؟""
قلب لاخر عروق عنقها و قال :"" ااه ميتة .. ""
الاخر :"" اشنو قتلاتها و هربت ؟""
جاوبو :"" هادشي لي ظااهر .. نخرجو نقلبو عليها ؟""
الاخر :"" و علااش نقلبو عليها .. زيد نهربو فحالنا .. ماشفنا مارينا .. هادشي فيه القتيلة ""
نطق الاخر :"" و لكن هاديك راها بيلساانة .. علاش مانبيعوهاش لسحارة عطاهم الله ""
نطق الاخر :"" و راها هربات .. فين غادي نلقوها ؟ رااه غابة **** هادي .. ماشي جريدة ""
جاوبو :"" غاتكوون غير قريبة .. زيد نقلبوو .. ""
سمعاتهم خرجو كايجريو و هي تدوور للجهة الاخرى تحسبا لايدوورو .. و لكن سمعات السيارة ديمارات و زاادو مع الطريق..
جلسات فالارض كاتنهج و كاتوجع .. و كاتبكييي بحرقة ...
وقف زين العابدين و زيد بالسيارة و معاهم عائشة فالحي المشبووه .. اكيد حط السيارة فمكاان ابعد منو ..
تبعوها و هي كاتنعت ليهم ..
عاىشة :"" بلاتي .. دارها القداام مزاال ""
زين العابدين :"" وا سربي الواالدة خففي رجلك ""
زيد :"" موحااال يجييبووها هنااا ""
زين العابدين ::" غيير سكت .. بلا ماتصعرنيي ""
عائشة :"" ها هي االدار ا ولدي ""
و ديك السااعة خبط فالباب 2 خبطاات تقاال .. و ماكان لا رد بحيت ماعطااش فرصة من اصلو .. زاد خبط و زيد بعد كايطل من الفووق ..
ماكان حتى رد.. ولا يخبط و يغوت شي احد يخرج و لا جوااب ..
حتى جا وااحد من ولااد الدرب المنشوورين تما .. كايطلع و يهبط و قال :"" اش تما اخوو .. كاين مايتقضى ""
دار عندو زين كايطلع و يهبط و دار زيد قبضتو على جنبو كايخنزر حتى هو فجنب زين .. لي نطق و قال :""كاينة شي سحارة عايشة هنا ؟""
ولد الدرب :" ايه .. و لكن من الباارح خرجات مارجعاات هي و رباعتها .. مايكونو غير طااحو على شي تنقنيقة كيف عوايدهم .. *قرب منهم بهمس *واش انتوما بوليسش ؟ نقدر نشمشم ليكم و نجيب ليكم خباارها .. ولكن بحلااوتشي ""
شنق عليه زين و وقفو فقباالتو ..
قال و على اعصابو :" فين كايمشييو ؟ قوول ااااش عندك ""
ولد الدرب :"" واااا ماانعرف ماكايشدووش بلاصة وحدة ... و عااد على حسااب خرجااتهم .. ""
جبد زيد مافجيبوو و حطو فيدو و قال :"" طلق دغياا اش عندك مااعندناا وقت ""
كان دااز وقت طوييل بااش بعداات من ديك الخربة .. شكل الغاابة المووحشة بووحدو كان كايبت فيها شعوور بعيد على الاماان ..
كانت تتمشى شوية و توقف مسندة على شجرة ... حتى من الالم مامعاونهااش .. هزاات تيليفون كاتشووف واش لقات الاشاارة .. بحيت هي السبب الاول لي خلااها تتحرك من قرب الخربة .. كانت عارفة بلي الاشارة كاينة فالخربة بحيت انها سمعات الساحرة فاش تكلمات بالهاتف.. و لكن ماقدرااتش ترجع تاني تدخل .. و هي عارفة جتة الساحرة موجودة تماا .. و خدات قراار انها تتحرك رغم الظووف لي هي فيها ..
ماركبات لانمرة راجلها و لا خووتها .. مافكرات غير فالبووليس .. و اكيد بعد محاولات عدة تم الجوااب .. و قالت بصووت رااجف و منهك :"" عتقووني .. تخطفت و هربت .. كاينة جتة امراة ميتة .. ""
و جاها الرد :"" اشنو اسمك و حددي لينا الموقع ديالك ""
الاء :"" انا الاء .. *نطقاتها كاتعض على شفايفها *الاء الزغبي .. انا موضرة فغاابة **** ماعارفااش بالظبط و لكن قريبة لوااحد الخربة مهجوورة .. عتقووني دغياا .. مانقدرش نصبر اكتررررر ""
مررات مدة طوييلة و هي فالارض .. كاتشوف فالنمل طالع فوق سروال السرفيط الابيض لي لابسة و كان توسخ و تمرمد فالتراب ..
هزات يدها و حطاتها على رااسها .. الوجع فاات شوية و لكن الصهد و العيا لقااو ليها طريق ..
جمعاات رجليها عندها و استسلماات لبكااها .. هذا اسوء يوم مر على حيااتها .. بحيت كانت معرضة فيه لابشع ما يمكن ان يحصل لاي بشري .. زيادة على الحقائق المريعة لي عرفت .. شداات فكرشها و هي كاتفكر ... واش نيت كاينة رووح فكرشها ... واش حتى هو عاارف بللي وااقع لاموو ؟.. واش حااس بقيمة الخدلاان و الحيرة و التشتت لي حاسة بيه هي ؟.. حطات راسها على جذع الشجرة و دمووعها فعينيها .. و ماكاتطلب غيير الله بخرجها من هااد الكاابوس الحي لي عااشتوو ...
بعد مروور سااعيتين اخرى .. كانت نعساات فيها الاء من شدة تعبها .. تحسسات حركة و اصوات بعيدة .. تصلغاات مزياان باهتماام و تركييز و بداات تسمع اسمها و شي احد كايغوت فال📣 .. ناضت وقفات برجليها كايرعشوو .. و طلعات قب الهودي الطويلة لي لابسة و سدااتها .. تسنداات بالشجر و تمات غادية بخطواات بطيئة ..
ماحدها كاتقرب و الاصوات الكتيرة كاتوضااح .. حتى لمحها واحد منهم و قال :"" ها هي ..""
تقدم عندها كايجري .. و طاحت جلست فالارض .. تحنى عندها داك الشخص و سولها .. ""واش انت مادام الاء الزغبي ؟""
هززات رااسها و دار مشير للي معاه و قال :"" صاافي لقينااهااا .. ""
و دخل واحد للسكافيط باش يرسل المعلوومة ..
عاونها توقف و جرها جلسها فمقعد السيارة .. عطااوها قرعة المااء شرباات و باشر بسؤالو :"" واش بيخير دابا ؟""
هززات رااسها و سولها من جديد :"" قلتي فالبلاغ كاينة جتة .. ديالمن و فين هي ؟""
الاء :"" ديال سحاارة كاينة فواحد الخربة مابعبداش بزاف .. هي لي خطفااتني هي و مجمووعة ديال ناس اخرين .. فيهم رجال و عيالات ""
شاف البوليسي فالبقية لي معاه مؤكد للخبر و رحع قاال ليها :"" ممكن تدليينا ليها ؟""
هزات راسها و هي حادراااه .. و دار للمرافقين ديالو يعلمهم بتحركهم ...
فالخربة ..
ماقدرااتش الاء تشووف فيها .. فقط كاتشرح مشيحة بعينيها من عليها .. وصفاات ليهم كيفاش تخطفت من الحي .. كيفاش دارت راسها سخفاانة .. وبقات مليووحة تما كاتصنت لكلامهم .. جبدات اسمااء حبيبة و لي معاها .. خبراتهم بلي عاقلة على وجوه لي خطفووها .. و رجع سولها سؤال من سلسلة اسئلتهم التحرية ..
البوليسي :"" و ماعرفتيش علاش خطفووك ؟""
الاء ؛"" كنت سمعتهم كايقولو غادي يدبحووني .. و يستعملو دمي فشي سحوور .. ""
ظهر الاقتناع على ملامحو باجوبتها المنطقية و رجع سولها :"" و دابا قولي لينا .. كيفاش مااتت ""
هزات راسها و دمووعها بعينيها و قالت كانشهق :"" ماقصدتش .. انا ماقصدتش .. جرحااتني فيدي فالوقت لي كنت دايرة راسي سخفاانة .. *عرات دراعها* مصاات من دمي .. انا دفعتها برجلي بالجهد حتى طااحت تماا .. *توقفات كاتبكي و كملت * من بعد .. وقفاات كاتشووف فيا حتى خرج الدم من فمها و طااحت فالارض .. انا تما هزيت تيليفوونها .. هذا و هربت .. بعدها جاو هادوك لي دارت معاهم بااش يقتلووني و وقفت لوور كانتصنت .. حتى خرجو و انا هربت .. تما فين عيطت ليكم ة بقيت كانتسنى حتى جيتو .. *كاتبكي* انا ماقصدتش .. انا دفعتها برجلي و لكن ماقصظتش يوقع هاادشي ""
هز رااسو متفهم لكلامها و اشاار لوااحد من البووليس و قال :"" ديها تقدم اقواالها و تمضي عليهم .. و علمو رااجلها و خووها .. ""
و كانت الاء مستسلمة على الاخر .. بحيت تبعاتهم بلا ماتكلم او تدير اي رظة فعل اخرى ..
كانت وصلات 8 العشية و زين و زيد باقين كايدورو بالسيارة من بلاصة لبلاصة .. على حسب كاع الاماكن لي جبد ليهم هذاك الشخص فالدرب المشؤوم ..
و كانو خاليي الوفاض و كل مكان كايرجعو منو خائبين ..
وقف زين العابدين السيارة وسط الطريق .. و خرج بملامح وااجمة يائسة .. تبعوه زيد و عائشة بعيوونهم .. حتى تسند على طرف العجلة و هبط جالس و شااد رااسو .. خرج زيد و وقف علييه ..
وقال :"" انت السبااب ... *غوت* امنتك على اختي و ماحميتييهاااش كيف خاااصك .. ""
ماكان من زين العابدين حتى رد فعل من غير :"" مشااات الااء ... "" و قالها بلا رووح .. بحال الى طلمة عشوائية خرجت من فم مجنوون متشرد ..
شنق عليه زيد و قفو و خرجات عائشة من السيارة ماتجري متوجهة ليهم و صرخ زيد فوجهو :"" بسباااابك .. بسبااابك ممكن اختي تكووون ميتة داااباااااا ... امنتك و وااعدتييني تحميهااا .. الخطر كاان فالداار و انت مااردييتيييش البااااال .. وااش هادي هي الاماااانة ""
تدخلاات بينهم عائشة :"" الله يرضي عليكم اولدي .. ماتفاايلووش ان شاء الله تكوون بخير .. الاء راها ب100 رااجل .. و زاايدون لا انت لاا هو السبااب.. *طاحو يديها باستسلام باكية* اناا لي مارديتش الباال.. كنت عاارفة ديك حبيبة عندها صلة بالسحارات .. من ديما كان زين يتبرى مني من كترة العيالات لي كايجيو عندي .. *شافت فزيد*هو ماعندو يد فهاادشي .. انا السباااب .. كلااامك ليا انا مااشي لييه هو .. ""
عم صمت مهيب فالجو ..
الا صوت رووح زين العابدين الميتة كاتقوول :"" مشاات آلااء .."" و طريقتو خيلت لامو انو حمااق و فقد اخر ذراات عقلو ..
و عم الصمت من جدييد .. حتى قفزهم صووت الهاتف .. و كان فجيب زين العابدين .. لي مادار حتى رد فعل باش يجبدو.. من غير تردييد ديك الجملة الشنييعة .. جبدو زيد من جيبو و هو مسرع ... و جاوب :"" نعاام ؟ لقيتووهاا ؟..""
و جاه الرد من الكوميسير :"" ااه ..و هي بيخير .. يمكن ليكم تجييو تدييوهاا ""
و قطع
..... طااح زيد للارض شااد قلبو كايحمد الله مغمض عينيه و كاينهج بحال الى كان كايجري امياال طويلة بدون توقف .. و كانت عائشة عند راايو كاتنخض فيه و تطلبو ينطق و يريح قلبها حتى هي ..
شاف فيها و نطقها :"" لقاااوها "" ضحكات و هزات يديها كاتحمد الله و تشكروو على لطفو و حفظو ليها .. دارت عند ولدها لقاتو مزال على حالو .. كايشووف فالفراغ بلا مايرمش .. و مزال كايردد دوك 2 كلماات .. بظات تنخض فيه و تغوت عليه و تقول ليه رااها بيخير.. و لكنو كان بحال الى غارق فجفرة عمييقة مظلمة .. ماكانش واعي بلي ضااااير بيه .. و كان على حااافة الجنوون بحيت منيين كان كاايقول لالاء مانقدرش نعييش بلا بيك .. كاان كايعنييها بكل حرف من الكلمة ...
ماكانش تجاوب منو لامو .. دارت عند زيد كاتنااجيه و رجع ليها الخووف من جدييد بعدما طمنات على الاءء ..نااض زيد شنق عليه مم جدييد كايغوت :"" فييق معاايااا .. مرااتك بيخيير و داابا غانمشييو نجيبووها :"
ماجا فين يعااود زين العابدين ديك الجملة حتى عطااه لكمة شك فيها واش طير ليه فكو فيها .. سكت زين العابدين و رجع شنق عليه زيد و واجهوو معااه .. و قال و هو كايشووف فعينيه و ياكد :"" مرااتك بيخيييير و غاانمشيييو نجيبوووها داابااا*دار عند عائشة* ركبي ... "" جر زين العابدين ركبو فجنبو .. و دار هو يسووق هااد المرة و باعلى سرعة ممكنة ..
دخل زيد مندفع كايجري و زين ورااه مزال تحت تاتير الصدمة غادي بلا عقل .. حتى وصلو لمكتب المدير .. تكلمو مع لي كايكون واقف قدام الباب .. فتح ليهم الباب و دخلو ..
كانت الاء جالسة امام المكتب .. بحيت كانت يالله وقعات على اقواالها .. وقفو ب2 قداامها كايشووفو فيها و كانهم مامتيقينش .. كانت كاتبان ضعيفة هزيلة متعبة حوايجها موسخين و مبهدلين و مزالة بقب الهودي مغطية رااسها ... كانو حتى عيونها حمريين بالبكا .. طلعات بيهم عليهم .. لفتااتها نظرة زين المدهووشة فييها .. كان صدرو منتفخ بالهوااء بلا مايزفرووو بكترة ما اللحظة حالسة للنفس بالنسبة ليه .. و عيونو خارجين و مفيكسيين فييها .. شاافتو طاار بقوة و اندفااع لجهتهااا ... و ماحسات براسها غير تجراات بقوة لحضنو بحيت حاوكها بيديه بقوة خنقااتها و بقوة ماتحكمش فبها بحيت بقا غادي بيها للور بدون مايتحكم فنفسو .. حسات بانفااسو طالعة نازلة بقوة و جسدو كايرعش بالاضاافة لنبضو القوي لي شامل جسمو كاامل .. عمرها شاافت زين العابدين لهااد الضعف و لهااد الحاالة .. حتى من شهقااتو البااكية كانت بمتاابة صدمة بالنسبة لييها.. ماقدرش يطلقها و ماقدر يقوول واالو .. الشعور بوجودها بين دراعيه مكفي و كافي فهااد السااعة ..
بعدها من سدرو غير القدر لي يمكنو من انو يشووفها .. و شد وجهها ببن يديه و ساارع بتفريق قبل فانحااء وجهها و دموعو فعينيه و رجع ضمهااا .. ووجهو موجه لعنقهااا .. من ديما كايعلمها تدير حساب لتصرفاتها قدام الناس ..و لكن اليووم .. مراتو رجعات من المووت .. من اكتر كابوس كان ملاحقو من يووم عرفها بيلسانة .. فتبا للحشوومة و لكلام الناااس .. مرااتو رجعات لاحضاانو هو بدلا من احضاان المووت ..في حين هي كانت بين احضاانو و كاتشم ريحتو و بهذا تأكداات ان الكاابوس انتهى ... و لكن ماليها قدرة تبادلو عناقو .. لا بالطريقة الباردة و لا بطريقتو المتوهجة .. ملامحها لاحياة فيها و مشاعرها تخدراات بكل مامرات و سمعاتو اليووم .. حساات بيديه ترخاو من عليهاا .. و جسدو غير مازايد كاتحس بتقلو عليها .. كاان كايترخى و ينزاالق من عليها .. حتى طااح فوق الكنبة و عينيه مقلووبين .. بقات حالة فمها بصدمة و اخوها و عائشة ساارعو لعندو و الكوميسير كايطلب الاسعاف (ناااري على طلقات غاتبداو تقرااو) مدو ليهم كاس الماء يشربووه ليه .. و تولاتو عائشة و هي خايفة عليه ..
وقف زيد لعند اختو و عنقها كايربت على ظهرها و كايقبل رااسها..
زيد :"" خلعتييناا علييك .. الحمد الله على سلاامتك اختي .. ""
كان خوها كايتكلم .. ودنيها معاه و عينيها فلاخر لي غيب ..
مادازش بزااف باش دخلو الاسعافات هزووه و خرجووه و معاه عائشة ..(السبيطار غير فالدورة 🐸)
تكلم زين مع الكوميسار للحظاات و جر اختو معاه و هو معنقها .. ركب فسيارة زين و رمبها فجنبو و تبعو الاومبيلوونص (مسلسل تركي هذا) ...
مانطقاتش و ماقالت حتى كلمة .. كان اخوها كل مرة يضور يشوف فيها و كانو مامتيقش انها حداه سالمة ...
شاف فيها و قال :"" زين لعقها .. النهار كامل و حنا ندوورو كيف الحمااق.. من هنا للهنا .. النهار كامل و هو يغوت و بخبط هنا و هنا.. ماغايكوون غير نزل ليه الظغط .. كوون تشووفي حاالتو قبل مايعلموونا بلي لقااوك .. "" دار شااف فيها و لقااها سااهية فظهر الاومبيلونص قداامهم .. بدوون حركة او جوااب .. و رجع سولها:"" اشنوو وقع .. عاودي ليا اش عاودتي للبوليس ماتنسااي واالو ""
ماجاوبااتوش .. و رحع سكت حتى هو .. دافعو الفضوول بااش يعرف اشنو وقع لختو و كون ماحال زين كون بقااو حتى استفسرو من البووليس كلما وقع .. ز لكن حالتها دابا ماتسمحش .. ممكن يتسنا اكتر حتى تكوون قاادرة تتكلم .. و هنا قاطع تفكيرو رن الهاتف .. و كان زياد لي عااد تفكرو .. و غير جااوب هجم عليه صاارخ :"" اش هاادشي سمعت ؟ فيينكم .. فيييين اختكك .. ""
زيد :"" لقينااها .. هاهي معاياا .. ""
زياد :"" هي بالصح تخطفت .. علااش ماعامتوونيش .. كيفاااش حتى نجييي ظابا عااد نعرفها من شيمااااء ""
غوت زيد بدورو :"" فييبن غانعيك لييك و انت فالطريييق .. ناااقصك حتى انت .. واااش النهاار كااانل و انا غانتسطى عليييها و نزييييدك حتى انت .. اختك هاااهي بيخبير ... صبرو شوية و غااانرجعووو "" و قطع عليه و رمى الهاتف فجنبووو ..
آلاء و المنحوس الجزء 106
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء