بيكتر : ( بلا أي ردة فعل .. ) هه سيري تنعسي مأطر عليك السهير ... ( عااد جا يدور يرجع يتكاا وهي تجرو بكل قوتهااا من يدو كتعااتبوو وتغوت عليه )
لوز : بيكتر .. شوف فيااا ( بقا مفقصهاا كيشوف فالسقف وهي كتشدو من فكوو كتبزز عليه يشوف فيهاا ) وااا الخراا المخري ماالك مريض .. والله تااا تندم .. هتبقاا معذب وهيقتلك عذاب الضمير ..
بيكتر : ( ببرود ) أشمن ضمير علااياش كتهضري ؟ زايدون بطريقتي عرفتهاا ماشي بنت اذن لاش خاشية حمارتك فأسبووع الفرس .. وهااذي حيااتي وهي دياالي ندير فيهاا مابغيت والله يلعن بو العالم ..
لوز : ( بصدمة ) إ..ايمتاا وليتي وحش هكاا ؟!
بيكتر : ( نحنح بنفاذ صبر وحط يدو على كتفهاا كيتمشاا جنبهاا .. وهي غير كترمش مفاهمة والو ) زيظي نخرجو
لوز : اوكي ( خرجات هي وياه مع باب الدار وتم داخل فحالو وسد الباب *لقطة من پاتشي*.. مخليهاا كتهضر وحدهاا وغير ضارت تصدمات ) ب.. بيكتر !!! بييييييييييكتتتتتتتتر الزاااامل
.... اما هو دخل في حالاتو ورجع لغرفتوو وتسطح على ظهروو ... فينماا كتبغي عينوو تمشي فنعااسهاا كيفيق على اثر نوااح لوز لي خلاها فالزنقة كتغوت تحت البالكون دالبيت ديالو .. زمجر بغضب ووقف زعفاان غادي فاتجاه البالكو ... غير فتح وهي تجي فيه حجرة لراسوو
بيكتر : ( شد على جبهتو كيمسد الحر كارز على سنيه .. ودنيه مقلشين وكارز على قبضة يدو ... نزل هز ديك الحجيرة الضغيرة وتقدم لاتجاه صور البالكون ... عاد جا يطل وهي تجي فيه حجرة كبيرة لعينوو جاب الله كان مرمش بيهاا ... ) بنت اللدينة الكلبببببببة ... ( فتح عينو كيرمش بيهاا ويحك .. ونزل هز الحجرة الكبيرة ورماهاا مع البالكون )
لوز : وااااااااااع هئهنئ هئنهئ راااااااااسي هئ
بيكتر : Go to The Hell BitCh .. ( صرخ ليهاا بهااد العبارة وخلاها كتنخصص وتمسح فدماياتهااا ... ونزل فالدروج لابس بينوار تحت من واالو .. وقف على راس موتا لي كان معوج فالنعسة وفاتح فمو كيشخر ... ) واااا ميستر موووتاااا ... وااااا بن المكلخ تگعععد
موتا : ( نتافض مخلوع وهو كيسمع السبان فمناموو .. ساعة ودنيه مزال فايقين كيشدو بث مباشر للمونديال بيكتر 2018 ... خسر سيفتوو بالنعاس وبداا يحك فعينيه زعفان من سبيكترا ) شنوو واااقع فهاد الوقت ، زعماا لي باات فدارك ممكتاابش ليه يذوق نعمة النعااس !!
بيكتر : ( بلا مبالاة كيكريتيكي ) سير رد دييك لووز لدارهاا راه بدات تخرف .. باينة خرجولها الأروااح الشريرة لي دفنت هناا هههههه
.. كان فسريرو مسرح وكيجول بعينيه والنعاس طاير .. قال يشم شوية دالهوى وخرج مع البالكو كيمسد فكتفوو وكيعرج برجلو .. مخلي الضو طاافي .. ووقف فالظل بعيد على ضو الجمرة ... حتى كيسمع التمتميم وشم ريحة التخرويض ... عرف راس الحربة جتامعات مع راس الحنش .... رجع دخل فحالو ونزل الدروج بالخف على ريوس صبعانو .. و دوز الزكروم والسلسلة للباب البرانية ... ورجع فحالو لبيتوو ... بانلو موتا غادي جيهة الباب ... ساعتهاا كشر على نيابو بضحكة شيطانية ... وداك الجامع فاش قراو هو لي بناه ...
#عند_موتا**
موتا : المهم هندير ما فجهدي باش نقنعو ( تحرك ناحية الباب ودق .. مبغاش يتفتح وهو يدفعوو بكل جهدو .. عرف بيكتر عايق بالحريرة كتطبخ ومشا سد عليهم بزوج براا دارو .. زفر موتاا بغضب ولكم الباب بقبضتو .. وبقاا ضاغط على السرسار محبسش حتى تسمع صوت بيكتر فالأنتيرفون )
بيكتر : واا سير تنعس نتا ويااها ؟
موتا : ( زمجر بغضب ) كنقسم لك بالله تاا هتندم ،، قسمااا عظماااا نتا لي هتاكل الدقة من بعد ..
بيكتر : وااا سير تح*** اناا ممآمنش بحتى خرية من غير رااسي .. يالاه روح تقود
موتا : ( بتشاؤم ونفاذ الحيلة ) ظلم رااسك ولكن معندكش لودغواا تضلم عباد الله .. فكر فيهاا مزيان ، هي بريئة من اتهاماتك ومتستاهلش تربط بالسناسل بحال الكلبة ... بحال الكلبة رديتيهاا ..
بيكتر : واراه كلبة اصلا ( بتحاااامق وتناقض ) ومع ذلك كنبغيهاا هه
#في_المغرب**
... كان حميد أب حيااة ناعس فالسبيطاار ... مافيه تاا علامة دالحياة وكيهتر بسمية بنتوو ... اما فالداار كان القربالة نايضة ، أريج جهضات الجنين و عادل مبقاتش لو الحيلة .. اما جواد بااقي متشبت بأمل ترجع ختوو شي نهاار .. ولو تكون من سابع المستحيلات ... واليوم محاكمة بلاال خطيب حياة الاولاني في محكمة الاستئناف .. كان كولشي حااضر من غير حميد لي بين الحياة والموت مقدرش يحضر ... وحتى من الصحافة كانو حاضرين فالمحاكمة ...
القاضي : بلال بن عيطون ، تلمسناا من خلال القضية .. بلي عندك يد في اختفاء خطيبتك السابقة حياة ..
بلال : ( هز راسو بايجاب وندم ) لا رد
القاضي : شنو هو السبب لي خلاك تتقارق على خطيبتك
بلال : ( بخشوع ) م..مشااكل شخصية
جواد : ( كيهضر كارز على سنيه فودن خوه عادل ) نمشكل للزامل بووه مخووو .. شوف بن اللدينة كي مكمش ...
عادل : ختنا وخسرنااها .. خليهاا فيد الله وربنا يتخلص فيه ..
لقاضي : ( عقد بين حجبانو كيقرى فالمحضر ) على حساب ما صرحتي بيه سي بلال .. نتا حطيتي اسم خطيبتك فموقع دالقتلة المستأجرين ... يعني جرم اليكتروني اولا وانساني ثانيا .. و المغرب والبلدان حطو حظر على هاد الأنظمة دالأنترنيت العميق ... يمكن ليك تقول فينا موقع بالضبط حطيتي اسمهاا ..
بلال : .. R..Red Room ..
القاضي : محامي الدفاع عندك شي تدخل ..
المحامي : ييه أسيدي .. الموكل ديالي عن غير قصد كتب سميتهاا .. عرفتها جريمة يعاقب عليهاا القانون ولكن من جهة اخرى سي بلال ميستاحقش عقوبة كبيرة حيت ماشي هو لي اختاطفهاا
القاضي : ( بجهورية وعدائية ) هو مسااعد فالجريمة .. والمجرم ومساعدو ليهم نفس الحكم ... ( مع بلال ) شكون الشخصية لي فداك الموقع ؟
بلال : ( طرطق عينيه بخوف وفضل يبقاا ساكت )
القاضي : خلينا نتعااونو معاك ، شكون الشخصية لي مترأسة داك الموقع .. ( تسنى الرد لاكن والو ) اذن حكمت المحكم...
القاضي : ( سكت وهز واحد الملف جنبو ) سپيكترا ، مدان ومبحوث عنه دولي ... سفااح متسلسل فالانترنيت العميق ... سي بلال شنو علاقتك بيه ؟
بلال : أ..انا غير كنتفرج في فيديوهاتو و..وصااف
القاضي : ( هز مطرقتو ووقف كولشي والصحافة كتصور ) إذن ... ثم رفع ملف اختفاء حياة الهاشمي للمحكة الدولية .. لاعتبار القضية دولية والمتهم الأول مبحوث عنه دولياا ... أما سي بلاال .. حكمات عليه المحكمة .. بعشرين سنة سجنا نافدا مع الأشغال الشاقة .. الى ان تتبت براءته او ادانته المطلقة
( 22 / 25 )
#عند_سبيكترا**
.. مع طلوع الشمس وبالو ما هنى .. كيحس برااسو كيتحرق وعقلوو كلو مشاا مع هضرة لوز .. حس براسو محتاج يكون حدااها ومحسش حتى داوه رجليه لبيتهاا .. فتح الباب بيديه لي موحشين يضمووها وطل بعويناتو لي متعطشين يوزنوهاا ويشوفو فيهاا ... دخل مع الباب وشافهاا معقودة وملوية عليهاا الغطاا حتى مبقاتش تباان .. وغير السلاسل لي كيبانو مدلين ومخشيين تحت الغطاا .. قرب على خاطر خاطرو وطلع بركابيه فوق الناموسية وضمهاا لصدرو ماعقل عليهاا ناعسة ولا فايقة .. وخشاها بين عضلات صدرو المبندرين بشوق حتى تخنقاات .. مع فياقهاا هو غفى ونعس ... فكات راسهاا من حضنو وجلسات كتشوف فيه من الفوق مخسرة سيفتهاا مشابعاش نعاس ..
حياة : ( بخفوت ) تفوو مال هذاا شكون ضاربو علياا فهاد الفجر ؟! ( هزات بكتفانهاا ورجعات تسطحات جنبو وغفاات حتى هي ) في الصباح فاقت على حسو كيقيس فشعرهاا بحنو .. صبحات عليه بابتسامة خطييييرة خلااتو يسرط ريقو باغي ياكلهاا فخبيز ... نزل باسهاا في فمهاا وهي تزنگات مموالفاش على البوسان .. وبدات تضور فعينيهاا وضحكات ليه بالحشمة ..
بيكتر : ( بحنو ) صبااح الزين دياالي
حياة : ( فمهاا على شكل نقطة وحنيكاتهاا ولاو بحال زوج فريزات فالغوز ) صباح النور
بيكتر : ( صغر عينيه فيها ) هكاا صافي ؟
حياة : ( بتردد نطقاتهاا بحالا حاطين فردي على راسها ) ح.. كح كح ح..حبيبي
بيكتر : ( تبسم برضى وبقا ساكت وملامحو مكيتفسروش .. وحتى هي حلفات لاهضرات وبقات مغطية صدرها وفخادهاا بالغطاا حيت شافتوو كيعبرهاا من الفوق للتحت .. ماشي بشهوانية لكن بشك )
بيكتر : ( كان ساهي وفيقااتو .. وحمّر فيهاا بكره حتى تخلعات ) نعسي وفتحي رجليك
حياة : ( ضحكات بالخلعة وبدات تقفقف .. هزات فيه الحاجب بتساؤل ، بانلهاا اكثر من جااد وقلباتها بكا وتبوحيط ) هئ هئ شي مرة تعاامل معاياا مزياان ، كتسيف بحاال الجن وليت نخاف منك .. ياك يالاه كنتي مزيان معايا لاش تبدلتي ؟
بيكتر : ( بعدائية جاوبهاا ويديه فوق فخادو حاكمهم قبل لايصدق نازل عليهاا ومهنشرها .. وهو مرة كيحس بروحو كارهها مرة كيحس براسو كيبغيهاا فوق الحدود )رااه نفرع دينمك فاااش نهضر معااك متبقاايش تراادي معاياا كي الطعريجة ..
موتا : ( كان وصل لوز لدارهاا وبقا وحدو كيفكر فمصير بيكتر وحياة ... قصتهم فشكل والتخرويض داخل من هن وخارج من الهيه ... ولمصلحة صااحبو يعرف يدير كولشي وخاا توصل بيه يبعد حياة عليه .. اونفان بزوجهم كيشكلو خطر على بعضهم وضروووري ضروووري من ضرووورات البقاء على قيد الحياة انهم يبعدو على بعضهم ... فكر فخطة بااش يقدر يهرب حياة و شركهاا مع جوردن ) جوردن خصك تعاوني على فعل الخير
رجع جوردن للفيرمة وشهق بخوف مبرح ... هادي اخطر مهمة يدير في حياتو .... سرط ريقوو وقبل لايدخل باب الدار .. رجع ادراجوو للشاحنة الصغيرة دالسلعة .. وكسيراا لواحد الكنيسة ... صلى ودعى للبيكتر بالهداية ميبقاش غير كيگدد فالبشر بحالا هو الله استغفر الله العظيم ... وباس الصليب وعتارف للقيس بذنوبوو .. ولاخر تصدم بداا كيلعن فيه ويدعي لو بجهنم وبئس المصير ..... من بعد ما جمع قوتوو .. رجع للواقع وللفيرمة قصد ، دخل مع الباب وشاف بيكتر جالس كيرشف من قرعة دالروج وجلو المعطوبة على الطبلة .. ومكسل فوق الفوتوي عريان وبشورت فالبلومارين عاطي بظهرو لجوردن ...
جوردن : اوكي ( قصد الكوزينة ووجد ماكلة خفيفة لحياة والساروت تحت كمامو حتى سمع بيكتر كينادي عليه )
بيكتر : ( حاول يوقف ولكن السكرة غلبات عليه ) وااااا فيااا الجووووع ... واااااااع
جوردن : ( ضحك عرف السكرة شدات فيه والمنوم بداا يدير خدمتو ) سااين شوييية
بيكتر : ( تلااح فوق الفوتوي كيرمش بتثاقل .. حتى تسدات عينوو ساعتهاا توگض جوردن )
جوردن : ( دخل فنزال مع الوقت ومشاا بالجرى للاكاب وزل مع الدروج لبيت حيااة ... بمجرد ما فتح ...تصدم بالمنظر ... حياة كولهاا سلاسل ويديها مربوطين ورى ظهرهاا والسراسل دايزين بين رجليهاا و وسط صدرهاا .. حتى من شعرهاا معقود بسلسلة ومكروزة راكعة فوق الناموسية ولابسة كسوة بيضة من الحرير مخبعة مفاتنها ... فوق راسهاا بشبر .. واحد المكحلة موصول بواحد حبل المشنقة جاا تحت باب البيت .. ومن جهة اخرى موصول بسلاسل حياة .... شافت فيه بعينين مدمعين كترجااه وكترعد .. خايفة تتحرك وتنزل المكحلة تفجر دماغهاا ... وفاش شافت فجوردن توسلااتو بمومو عينيهااا كتنوح ورى السكوطش لي سادة على شفاهها .. نزلوو الدموع مع عيون جوردن ... عمرو يقدر يزرب على سبيكتراا السفاح ... وهاا هو زرب عليه وقداام حبل المشنقة حطووو .. زطم عليه بسباطو المقمقم كيقووليه فييين انا وفين نتاا اعمي جوردن ... حتى تسمع حس بيكتر وخياالو دايز من جنب جوردن .. وتبت رجليه ورى راسو ... وقف كيهضر بنبرة طفولية حزينة فودن جوردن ...
بيكتر : أنا مانعستش .. أعمي
جوردن : ( طلقهاا فسروالو على صوت بيكتر وراه كيهمس ... مقدرش يتلفت وهو من ساسو لراسو كيقفقف ويتفتف .. معرفش حتى حس بيد بيكتر دافعاه بالجهد ومدخلاه للبيت ، تاكان علاين يتردخ على خربتو .. وقف كيترعد وسروالو فااازگ كيشووف فبيكتر المريض وشفايفوو كيترعدو .. ومكيقدرش ينطق صحيح ... اما بيكتر بكل برود قفل الباب ضااحك ببرائة شيطاانية .. وتم دااخل جلس ورى حياة المصمرة بالرعب والفزع مفاهمااش شنو وااقع ... ونطح ظهرهاا مع صدرو وجلسهاا فحجرو ... ويدو فعنقهاا قاجاها بكل قوة ومنخاارو كيشمشم بعنف فعنقهااا .... حتى نطق )
بيكتر : ( بميااعة كيلحن فصوتو الغليض والخشن ) هااد القحبة مكترباااش هه اووه فااك أناا نربيييهاا .. وجوردن يعااوني ( غمزو ) لمهم نشرح لكم قانون اللعبة ، جوردن .. الى فتحتي سراسلهاا هتموت .. والى مقدرتيش هتموت .. يعني راابح ميت خااسر ميت .. حياااة بب ، الى فكك هتموتي والى مات هتساايني علياا تال ميعااذناا ونقتل القحبة دمك سااعتهاا ... بيكتر ( كيهضر مع راسو جهرا ) الى تفكات حياة هتربح والى بقات مقفولة هتربح .. هههه متخاافش نتا ديماا راابح .. لمهم مخصنيش نوسخ يدي فشي حد اليوم ... ( زأر فودنهاا حتى تصمكاات ) سممممممعتييييي ... ياالااه عندكم خمسة دقاايق ... گوووو گووووو ...
جوردن : ( نزل راسو بنفاذ الحيلة وزاد جيهة المشنقة تحت انظار بيكتر وحياة لي كتحرك راسهاا بلا بهستيرية وبيكتر طااح فعنقهاا كيعض ويبووس بهمجية ويديه حااكمينها على الحركة وخانقينها ومرة مرة كيشوف فجوردن شنوو كيدير .... اما جوردن تمتم بينو وبين راسو وطلع فواحد الكرسي ودخل راسو وسط دائرة الحبل .. وقبل مايدفع الكرسي برجليه نطق لبيكتر ب" حساابك خاايب عند الله " ودفع الكرسي وتعلق حتى طرطقات قرجوطتو وبان لساانو خارج وسط فموو .. في ساع مات متسناش حتى تقطع النفس عاد يموت ... وفي نفس الوقت عوتاني .. تجر الحبل بثقل جوردن وتضغط الزناد ديال المكحلة وبداو القرطاسات كيتتابعوو مختارقين جمجمة جوردن ... وجلوف الرصاص كيطيحو على فخااد حيااة سخاااان وكيشوطو ... وهي بين عينيهاا ابشع صورة مقدرااتش تستحمل وبداات تغووت وتبكي وبيكتر كيقهقه حدا ودنهاا ويبووس فيهاا بزز ... عاافت المنظر وطلعات معاها التبويعة وبقات خانقاها حيت فمها مسدود مقدراتش تخويهااا ... اما بيكتر شاف في فمهاا عمر تقية وزاد سد لها منخارهاا خاانقهااا .. هي كتنثر وهو كارز عليهاا بهمجية نااوي يقتلهاا ... وخاا ماليها ذنب ومعارفااش علاشمن ذنب كتحاسب ... في سااع جر السكوتش بالجهد من على فمها حتى طارت جلدة شفايفهاا وخوات تبويعتها لي مخلطة بالدم فالضس كتبكي مخنووقة وكارزة على عينيهاا خايفة ترجع تشوف قدامهاا ... ساعتهاا طار بيكتر عليها بنتفة وشدها من شعرهاا مقربها لوجهو .. عاد جا ينطق ويفتح فمو ، وهو يدير بالناقص دفع راسها بالجهد ووقف ركل فجثة جوردن المرمية فالضس وخرج في حالاتوو
#عند_موتا**
... يئس وهو كيسااين فجوردن يهرّب حياة ، عرفو فشل فالميشن ورجع ادراجو لدارو ... فتح باب الابارطومو المظلمة .. وغير شعل الضواو تصدم ببيكتر فوسط داارو ... لابس قبية كحلة وسروال مقطع من الركبة فالكحل .. وعينيه حمرين ..
موتا : ( تمتم بتردد ) پ..پيكتر
بيكتر : ( مشا لجيهتو بتثاقل .. وعينيه مكيبشروش بالخير ابداا .. في هز رجلو وخسر وجه لاخر بركلة ... وقبل مايستوعبهاا ضربو بيكتر بشماال حتى تردخ مع الضس .. اما لاخر مكانش من العاگزين ورجع بنفس الشمال حتى طاح عليه بيكتر ... ومع الوقفة عرف موتا بلي دخل فيه موس فكثفوو ... وهضر بيكتر كينهج وهو كيمشي بالمقلوب لجهة الباب ) مرة أخرى وتعااااودهاا هتكون هي التالية ليك .. وديك أمينة لي فرحاان بيهاا هي لي هتخلص خرااك من مووورااااك ...
بيكتر : ( تشكلات نقطة في فمو ونطق ببرود ) دوز تااخد جيفة دااك جووردن ، هو قلب عليهاا ولقااني وااجد .. يالاه بااي .
. ( خرج في حالاتو وسد باب الدار .. ساعتهاا جاهد موتا يوقف وبداا كيمشي متثااقل لبيت النعاس ، جا يفتح لقاا امينة قافلة الباب من الداخل ... مكانش فيه لي يدق وهو كيحس برااسو معلق بين السما والضس ... تا خرجات وحدهاا من وسط الماريو وفتحات الباب وشهقات حاطة يدها على فمها فاش شافت كتفو تغرسات فيها موس صغيرة ... )
امينة : ( همست والدموع فعينيها ) م..موتاا عندك شي حسااب مع شي حد ، متكدبش علياا هئ
موتا : ( تنهد ودخل للبيت وتمدد ففراشو .. حتى جات جلسات حداه جامعة يديهاا بين رجليهاا وهضر هو كبرد الطرح ) كنت بااغي ناخدك تعشااي ، هه معندك زهر
بيكتر : ( حس بالناار كتااكلو من الداخل ، ولكن مخصوش يبين بلي كيبغيهاا والا گريگ هيلسق فيه لسقة وحدة .. تقدم لناحيتهم وشدهاا من خصرهاا مجلسها .. ويد گريگ كتسارى فجسمهاا حتى نطق بيكتر ) گرييگ رصااا
گريگ : ( كينهج باغي يطير عليهاا ) لا رد
بيكتر : گريگ الدرية فيهاا السيدا ( واااااع 😂😂)
گريگ : ( نتاافض كيمسح يدو فحوايجو على اساس قاس الميكروب ) شنوووو ؟ الخرااا ماتقوولهاا من اللول
بيكتر : ( هز كتافو بلا مبالاة محاوط يديه على خصرها وكيهضر ) نتاا مزرااب مع راساتك طحتي فيهاا طيحة وحدة ..
بيكتر : اهااه مرحباا ( وقف زااد معاه للباب وخرجو بزوج ، مخلين حياة غير كضور فعينيهاا وترجع الكاسيطاا للور .. أيهااي على فيهاا السيداا بشااخ ، كيعرف ولد الحراام يكذب ويكتب فالسيناريوهاات الخاوية ، اما بيكتر زاد كيسرسب گريگ غير من التحت للتحت ويكلاشي فيه مابين الكلمة واختهاا ... ) يالااه الله يعااونك ويسهل عليك ، خصني نكمل خدمة ..
گريگ : ( فهم راسو مثقل الزيارة وهضر وهو ماشي للوطو ) عندااك تغفل وتصدق حااصل السيداا فرااسك ..
بيكتر : كون هااني رااني حاافض سوااري مزياان
گريگ : ( نطق بااغي يخرج الكلام من فم لاخر ) كي بقاات وااحد سارة ؟ ( سااين الرد ومربحش بيه ، وبمجرد ماتلفت لقاا البااب تسد وتسووورت وگريگ ربح باحسن بلاكا 90 فطريق تارودانت ، وهضر سااخط كيكشكش وحدوو ويسب ) يلعن أصل دين اللدينة لي ولداات زاامل فحاالك .. ولد القحبة كنكره طااسيلة موو كنكررررهوووو .. ( قاالهاا ونوض الطوموبيل سااخط و خرج مع الفيرمة مكره ومدلوول )
... اما جلالة سيهوم پيكتر هولدن ، ولأول مرة فتااريخ البشرية كيتنادم معااه الحال .. توحش جوردن حيت كان هو لي كيطيب ليه ويصبن ويسيق ويحضي ليه قناايت الڤيلاا وحتى المحبوساات لتحت ... تنهد بخنقة ويدو على حنكوو ... فيه الجووع ولكن معگااااز ، كتباانلو الكوزينة فجواايه مدغشقر وميقدرش يوصل ليهاا ... فكر يعيط على مدبرة المنزل دياالو لي فالولايات المتحدة الأمريكية ولكن مجااتش ، وأصلاا فمهاا مكيتسدش وكتبقاا غير تبلابلي وتقااقي بحال الدجااجة ومكتسكتش .. وهو شعندو ميدير بفريع الرااس !!
حياة : ( بداات تكشكش عليه خاارجة على طوعهاا ، نساات گاع شكوون هو وشكوون هي لي جالسة تلهت عليه وترش عليه ريوقها ) واا سكت سكت الله يلعنك وخلاص .. تكوون نتا لي مريض بيهااا ومبلگهاا لعبااد الله
بيكتر : ( وسع عينيه كيضور فيهم ، واحد شوي كشر على نياابو بابتسامة خطيرة ) هه بلگتهاا ليك من دااك الحلق .. نفكرك شنوو وقع الصبااح ولاا نبقاا ساكت .. لمهم احناا في الهوى سوى بب .. يحطووني فقبري ونبقاا شااد فيك كي العلگة منطلقش ..
حياة : وأنا قلت لاا ؟ غير هو خااصة البوطة والقطااعة وشي كسروولات فين نطيبوو
بيكتر : ( ولى بحال شي دري صغير عينيه كيبرقو فيهاا باعجااب وضااحك تال آخر ضرسة ... وتبورش وحدو قدرات حياة تحرك فيه النفس دياال الطيااب ) أنااا نجيييبهوووووم و وريني شنوو ندير 😃
حياة : ( تبسمات برضى ) هه سيير ضغياا ورجع في ساع ( خرج طياارة مخلي العجاجة من ورااه ، طلع جااب المسائل ونزل محمل وسخفاان كيلهث ، ولكن نفس الطياب مع حيااة منوضة في قلبو الحرااقية ... حطلهاا الماطيرياال وجلس للجنب مقرد .. كيرمقهاا بافتخاار تقول مرااتو ومفخباروش ، وهي كتقشر فالخضرة ويديهاا مكبلين بالسلاسل ، مع ذلك مشكااتش وهاادشي لي خلاها تزيد طلع فعينيه .. )
حياة : ( ببرود وعينيهاا على ما كتقطع ) لا غير خليك مبرد .. ( حساات بالوجع فكرشهاا وكمدااتو بيديهاا ، كيخلعهاا تال آخر شعرة فذاتهاا .. وغير كتحااول تصنع القوة قداامو ، لعل وعسى يعرف بلي بطشوو مكينفعش ، و كون كانت مكتبغيه كون طااحت ليه بالعظاام ... الحب زرع فيهاا شجااعة غير منطقية ، حبهاا ليه خلاهاا تتنااقض على خطااه .. بغاات تولي فحالو متناقضة بأمل شي نهاار يبغيهاا كيفما كتبغيه هي ... )
بيكتر : حياة ( شافت فيه بعينيهاا كتسقسيه ، ساعتهاا نزل برااسو كيشوف فالكاسرولة لي كيحرك فيهاا ... كيبغيهاا تال النخااع ولكن ميقدرش يتناازل .. ميقدرش يتبدل وميقدرش يضعااف ليها ... وفنفس الوقت مبغاهااش تنصاع ليه بسهولة ، وهو كيموت فالبنت الحارة ولي فسوااريهاا حافضة ... يهرس مهاا ويهنشرهاا .. ولكن مينكرش بلي فكل مرة كتنوض تنتافض وتحتج على معاملتوو ليهاا ، كتزيد تطلع فعينيه كثر وكثر ... حتى هضر بنبرة عتابية وعينيه فالضس كيباان منهم الهم والغم ) أصلاا ، منردااش بقحبة طيب لياا ماكلتي ، ولكن ما باليد حيلة ( تنهد بغل )
حياة : ( طلعاات فيه عينيهاا وكارزة على الموس فيديهاا ونطقات حاقدة ومكتفية من فشوشو ) بالنااقص ( رماات القطاعة والخضرة لي كانت قبالتهاا ) مااتسعااني منسعااك ، انا على نيتي كنقطع ونطيب .. بفف
بيكتر : ( حمر فيهاا كارز على سنانو ... وآمرها بتملك ) هزي القلااوي لي شتتي تم ... ورجي نقييه
حياة : ( ربعات يديهاا زكارة فيه ، وكتنط شفاايفها لي فضحوهاا بترعادهم ) ..لا ..م..مبغيتش
بيكتر : ( سد عينيه كيزفر النار ) قلت لواالدييك هزي الخرى من الضس ( بأمر )
حياة : ( عاد جات تحرك راسهاا بالا وهو يطير عليهاا لايحهاا فوق السرير وقااجهاا بيديه ... قبل لايحكمهاا ستاغلات السلاسل لي فيدهاا وضوراتهم على عنقوو ، انقلب السحر على الساحر ... وبداات تغوت حااكمااه بيديهاا وهو كيضرب بركبتو لكرشهااا ... تزواات بالمزياان وهو تشنق بالتي هي أحسن .... ) ( بنرفزة كتغوت وتبكي ) عييييييت مننننك عيييييييت .... هئنهئ هئ واااااااا قتلني وريحني هئنهئئئ ...
بيكتر : ( وجهوو حمر والعروق فجبهتوو وعنقوو منفوووخين .... وهي مهسترة حااس بييهاا ماشي بوعيهاا كتقج فيه حاااقدة .. كرهااتو لدرجة بغات تقتلوو بلا هوااها ... تصمر فبلاصتوو كيشووف فيهاا كي كتبكي مضرووورة ... وفاش تسالا جهدها رخات السلاسل ورجعاات تبكي بحرقة مستسلمة .... عرفاتو هيقتلها على هادي ومافيها شك ... تنفس حتى تنفخ صدرو ورجع زفر فوجهها ... وهي سادة عينيهاا كتبكي محروقة وصدرها كيتهز ويتحط ... شاف فيهاا باعتذار ونزل مهلوك حط رااسو على صدرهاا وخشا وجهو بين صدايف الكسيوة البيضة لي كانت لابسة ... وضم خصرهاا بيديه القاصحين بتملك ... دازت مدة فالسكاات والدبان مكيتحركش ... وفاش هز راسو من على صدرهاا ، لقاها ناااعسة وحالة فمهاا كتنفس منو .. ووجهها فااازگ ومزنگة ) مكنقدرش ، مكنقدرش نفرحك ومهنقدرش ، نتي من طينة وانا من جارتهاا .. مكنتلاقاوش ( تنهد بحرقة وباسها لفمهاا ، ورجع كيهضر ) نعياا نجمع فدموعك ومنوفيش حقهم ( رجع باسها لشنفتها ) وعارف بلي نهار نخسرك ، هنبكي كثر منك ويمكن نمرض گاع .. هادي الى مامتش من مورااك .. ( تنهد بتصبر ووقف كيجمع فالزبل لي شتتات ... وخرّج گاع الخضرة والطبااسل لبرى البيت ... بالنااقص شي ماكلة مبقااتش عندو النفس ليهاا ... زفر بحنقة وتمشاا مع داك الكولوار المظلم .. وقف سااهي فالضلمة .. كيتفكر صورتها وهي كتنثر منو فاش حصلهاا هربانة الخطرة لولة .. عااود تفكر فااش حشاها مع البنات لوخرين وكيفااش كانت كتزاوگو .. وتفكر حتى فااش هجمو عليهم الكلاب وهي مغيبة ... بلاما يشعر ولا يحس .. ضحك على اثر هااد الذكريات لي مكيتعااودوش ديماا .. حك عينيه بيدو وزفر مستاااء من مصيرهاا .. وزاد بخطواات متثاقلين لواحد الغرفة .. مكيفتحهاااش ديما ، ولكن وصلات الوقت لي يدخل يرتبهاا ..
( 24 / 25 )
.. زاد بخطوات متشنجين جيهة الغرفة ... الغرفة الحمرااء أو Red Room كيفماا كتعرف .. كاان كيرتاح نفسانيا فااش كيشوف منظرهاا لكنهاا فقداات ديك الجمالية فعينيه ..
بمجرد ماحط يدو على المقبط دالباب ... طلعاات معاه التبوريشة والرعدة .. نحنح للجنب ودخل بخطوات مترددين .. بحالا تاالف على الطريق ولا معاارفش فين هو اصلا .. ويديه على خصرو كيرمش فصنعة يديه ..
سرط ريقوو حتى بانت تفاحة ادم طالعة ونازلة فنحرو .. والعرق تحت بيطاانوو فزگ .. وفجبهتوو ساالت ..
كانت غرفة ارضيتهاا من الخشب ، پاركي كيبري بحاالا مزيت .. ونقي .. والحيوط دايزين بپاپيي پان فالحمر الدموي والأسود ... الضالة نازلة معاها ثرية كبيرة كلهاا كريستاالات وبواالي ضوهم مجهد ... اما فاخر الغرفة .. كاانت ناموسية من العرعاار الأصيل بضالتها وفجنابهاا الخامية .. غطااها فالأبيض مزوق بنقووش بالأحمر .. بحاال الدم على البيض مي متقونين
.. وديك الناموسية دايزين معاهاا سلاسل ثقاال من الفلاد كيلمعوو .. كيسااليو بطرف من الجلد دالفيل .. بيهم كتربط الضحية فوق السرير ...
من جهة اخرى .. كاين ماريو بجنب البااب ، حتى هو من العرعار .. فدااخلو حوايج دالبناات .. شي متستر بزااف شي مقزب فووق القيااس .. وفالماريوو كانو مجيرات صغار .. داخلهم شي لعيباات ديال التعديب .. هاا السوط ها القراصات ديال الصدر هاا الحبال والنبال ...
اما فقنت اخر ، كانت كوافوزة فوق منهاا مكيااج ملكي ، من ديور وروايح من شانيل ... يعني الكوافوزة كلهاا مكيااج فخم وعطوور من داكشي الرفيع .. باينة كيقتلهم فالرفااهية ومكيمشيوش بلااش هه ..
وهذشي كووله .. ماا اماام الكاميرا ، كاميرا لي هي كبيرة بحال اللي كيصورو بيهاا الأفلام محطوطة على رجليها مستاعدة للتوثيق .. مورااها إضاءة وفجنبهاا پيسي كبير ...
ما ورااء الكاميرا ، الجزء لي كان ممتع فنظر بيكتر ومبقااتش.. كانت طبلة من الزااج فوق منهاا بواتيي ديال الصبّاعيات الطبية .. الزرقين والبيضين .. و كماامة طبية .. فجنبهم صاك قاصح من الجلد .. فيه جميع انوااع الموااس لي يمكن تخيلوو .. الشرّاط والجناوى والمقداات تا هوما ... الموواس من كبيرهم حتال اصغرهم .. من جهة اخرى كاانو شكاال اللقاط والمساامر والپينيزاات .. اماا فالضس كاانو محطوطين بانيووات بقد مختالف وأكيااس دالميكا .. شي كبير شي صغير .. هادوك كيحط فيهم المصاارن وكذاا ..
فالحيط كاانو البلوزات معلقين .. بحال شكل بلوزات الگزارة فالگورنة .. المنظر تم شبييييه بنهار العيد فداركوم .. كانو زوج .. وحدة فالأبيض وحدة فالأزرق ..
... زاد سرح رجليه فالغرفة .. كيبحلق بحاالا عمرو شاافهاا .... عااود خرج فحالو ورجع محمل بالسطولاا والكراطات والشطاابات .... جفف الضس حتى رضوو كيلمع كثر ما هو اصلااا يلمع ... ومسح ديك الغبرة لقليلة لي على الثرية والماريوو وعود الناموسية ...
من بعد نصل الغطاا على الماطلة ورجع حط عليهاا غطاا جديد .. فالأبيض ونقوشو فالأحمر والأسود ...
وقف كيتنهد تعباان ويديه على خصروو ... كيقول هاادي تصلحاات لوخرى مزاال ...
عااود خرج من تم .. ورجع جاايب معاه سلاسل خفااف ضاير بيهم الجلد .. وركبهم بلاصة السلااسل لقداام ...
من بعد جمع دووك الموااس والمضاا لي كانو محطوطين فلكواليس ... خدااهم معاه لكوزينتوو الفوق ... مضّاااهم مزيااااان وجربهم واش خداامين خدمتهم ... ولي مصدي منهم بدلوو ....
رجع حط العدة دالدبح فبلاصتهااا .. وتفقد الكاميرا ومسح عدستهاا ... و ركب لهاا الكابلات مع البيسي ...
ضرب يد مع يد كيعلن انتهاائوو من التوجااد والتخماال ... وبقاا غادي باللور وعينو بحاال السكانير كتفقّد وااش كل حااجة فبلاصتهاا .. كيبغي يوصل احسن صورة لمعجبينوو وغفلة صغيرة يمكن تحط حيااتو المهنية على المحك ...
هكاا قفل البااب وقلبوو نص رااضي نص معذب ... ينبض جووج ويسكت فتلاتة ...
طلع فحاالو وجد قهيوة يصحصح بيهاا المورال ... وطلب مااكلة من وااحد المطعم جاا فآخر المدينة يعني قريب ليه .... وشعل التيلي كيكمدهاا لقلبوو ... مرة يتجبد مرة يحط يدوو على حنكو ، مرة يبقاا غادي جااي مع الصالون كون راه ضااخو الجنون لي معاه فالدار ...
وبمجرد ما سمع حس الناقوس ، نتاافض من سهوتو وزااد بخطوات زربانين جيهة الباب ...
الموصلة : ( بتاسمات بود ) السلام پيكتر هولدن ، هادو الطلبات لي طلبتي ( مدات ليه الخنشة لي فيهاا السندويشاات وشدهاا ) ممكن تسني لي هناا ؟
پيكتر : ( هز راسو بايجاب وخداا من يدهاا داك الدفتر دالتوصيلات ، صنى عليه و مد لهاا الفلوس ) الله يعاون
... من بعد نزل للاكاب .. دفع بااب بيتها بيدو وطل بنص رااسو .. شافهاا مكرشخة فووق الناموسية فساابع نعسة .. وجههاا مزنگ و كتمضغ فنعااسها مستحلية ، وفكرة الموت ولا على بالهاا ...
وقف بيكتر و عوج راسو للجنب كيشوف فيهاا ساهي بأريحية ... مربع يديه ما سخااش يفيقهاا من نعاسها .. بتاسم وهو كيتفرج فبراءتهاا ... يديهاا مهزوزين ورى رااسها ورجليهاا مفرقين كل وحدة فجيه .. وفمهاا مفتوح كتنفس منوو ...
نحنح للجنب وزاد لجيهتهاا .. حط ركبة فجنبهاا و رجل واقف عليهاا .. وطلع بيديه كيفك فالسلاسل بالخاطر بااش ميفيقهاا من نعاسهاا الملائكي ... بعدما سالا ، ضور السلاسل على دراعو ووقف كيشووف فيهاا بنوع من الخسارة ... قبل مايمد دراعوو تحت راسهاا ويهزها بخال شي بيبي صغير .. رجع دار يد تحت فخادهاا وهزهاا بين يديه وهي كتشقلب وتعوج بوحدهاا .. .. وخرج بيهاا من داك البيت المتعوس ودخل للبلاصة فين حمم لهاا اول مرة ... تما كان ضروري يفيقهاا باش تساهل عليه المأمورية فتعلاقهاا ..
بيكتر : ( ضحك بالخف وبرك فالضس مجلسها على حجرو معنقهاا بيد وكيزعزع فيهاا ) فييقي هه نمشيو حتاال البحر الى بغيتي ..
حياة : ( فتحات عينيهاا بالخلعة على اثر صوتو .. وخسراات سيفتهاا نعساانة .. شافت فيه مخنزرة ورجعات تكات على كثفو ... حتى بعّد وهو يزلق راسهاا للجيهة لوخرى ) عمممهغ إيييه ...
بيكتر : ( رجع حجر ملامحو وهزها بزوج يدين رجعاات واقفة قدامو .. ومشااها قدامو وطلّع يديهاا المربوطين للفوق .. عقد السلاسل وجرهم حتى نتافضات مهزوزة على الضس وكارزة عينيها بالحر )
حياة : أاااع بشوية ( فااش تعلقاات جات اونفاص مع وجهو .. غير فتحات عينيهاا وهي تلاقا مع عينيه الخضرين .. ضغياا هربهم وبقات هي كترمش فالخوى ) واا مقصحة نزلني ..
بيكتر : ( عطااها بالنخال ووجهو محجر ، وخدام كينصل فالكسوة البيضة وهي كتنثر ) لا رد
حياة : هههه كتهرني ( بداات تتلوى بوحدها ، وهو مبرد الطرح .. حيد لهاا الكسوة وخلاهاا عريانة .. ورجع طلق الرشااش دالماا سخون عليهاا حتى تحرقاات ) واااا صلقتيييني ( رجع عدّل من سخونية الماء حتى رجع دافي ... وهصرات هي كتحااول تاخد منو شي ردة خايبة كانت او مزيانة ) فياا الجوع .. أهيااا ، واااهيااا
بيكتر : ( عينيه فيديه لي كيدلكو الصابون على جسمها ) لا رد
بيكتر : ( تنهد بضيق و حك لها البلاصة لي واكلاها هه .. ورجع بالمشطة والشامبوان ... فرك لهاا شعرهاا مزيان وسرحوو .. وغسل الرغوة وجاب فوطة لواهاا عليها بيدما تنشف .. )
حياة : ( بقات تهز براسهاا كترد شعرها لي كيقطر للور وترشوو هو .. حتى حيد من قدامها وخرج فخطرة .. مارجع على ربع ساعة حتى طاابو درعانها .. هضرات مع راسها بتساؤل ووجهها معبس من حالتو ) ماالو شنو واقع معاه ، واقيلة تقلق مني على لي وقع .. مثلاا
بيكتر : ( دخل وعينيه فالارض .. طلع فك سلاسلهاا حتى جا وجهو مقابل مع وجهها ... بدات تقرب ليه وهو كيبعد .. تقرب ويبعد .. حتى وصلات لحدهاا وترخات معبسة زعماا مقلقة منو .. وقبل ماتطلق وتنزل للأرض شدهاا بيد فخصرهاا وزاد بيهاا للبيت فين كانت .. ربط السلاسل مع الناموسية بااش ميعدبوهااش ونزل كيحك لهاا بالفوطة وهي مستحلية الماساج والتمساد )
حياة : ( زدات عينيها مسترخية ) أاااخ هاااااخ ..
بيكتر : ( شاف فيها بالله يستر وكمل فخدمتو .. وجاب كريم دالالويڤيراا .. عاد جاا ينصل الفوطة وهي تشدها بيدهاا كتشوف فيه من التحت زعماا حشمانة .. وهو لاشاف شي حاجة على خمسة وعشرين يوم ، عااد نزلات عليها مسكينة الحشمة )
حياة : ( هو كيجر وهي كتفرنس وحدها ) ههههخ لاا حشوومة ههههنهخ
بيكتر : ( بقا يمص فسنانو كيتغد وعطاها احسن تمييقة حتى تشللات الدرية وتعوقات ... جمعات يديهاا حدا صدرها مكمشة فمها بحال الكميشة منقطاه .. اما هو هز الكريم بزوج صبعان وبدا ينقطو متفرق فانجاء جسمهاا .. وأراااك للماساج والتمساد .. رجعات مسكينة عينيها مقلوبين جاب الله لي يفك لها ليطراس دتامارة لي دوزات مع هاد السيد ... )
حياة : ( طلعات فيه عينيهاا كتهضر ) أهياا ، ماالك تزيزنتي هااد النهار ؟
بيكتر : لا رد
حياة : هههه اصلاا مكاينش لاش تزيزن انا عارفاك مزيان ، عارفاك مكتسكتش على الخاوي باينة كتوجد شي قالب .. آاااه غداا فيقني بكري بااش نعوضك على ديك الماكلة لي شتت ..
حياة : ( تكمشات بارتعاب ) غ..غدا .. نطيب ليك ، شنو فيها زعماا
بيكتر : ( شافت حياة في عينين بيكتر الماضيين بحال مواسو .. خط من الدموع كيلمع .. ضغياا نشف واختافا .. اما لاخر نطق بغل وحنقة ) غداا ، غداا النهاار لي كنتسناا أنا .. اناا والعاالم كاامل .. All The Darker SiDe , WaitinG For that FuCking ShoW .. ( زفر بقلة حيلة ) كون قدرت ن... ( مط شنفتو التحتانية بأسى .. ورجع كرز على عينيه وعطاهاا بالظهر غادي .. وفرشخ البااب من موراه )
حياة : ( جمدات فمحلهاا والدموع كينزلوو من عيونها الميلونج شلاال .. بداات تشهق وتهز وحدهاا داخل نوبة بكااء طويلة وطويلة ...) هئنهئ مكيحسش من جييهتي بواالو .. صحاابلي هاد النهار مهيوصلش هئعهئ ... علااااش أبييييكتر علااااش 😭
( 25/25 )
"عل الجمر لو ، بامشي حفى
و النور ، لو والله اختفى
مايقدر قلبي عل الجفى بيكفي تعذبني...
سألت ، قلبي عل الوفى
لا جاوب ولا حتى نفى ..
جاذب عذاابي ما اكتفى والله "
..... "
وائل جسار "
حياة : ( دندناات بهااد الكلمات بصوتهاا الملائكي حتى بدات نبرة صوتها تختفي وتنعس .. و طاحت عايمة فنعاسهاا بطعم آخر مرة ، هكاا وهمات راسهاا بالنعاس وكي حطات راسها على المخدة هكااك بقات حتال الصباح ... فتحات عينيهاا المبزلين كترمش بالثقالة وجفونها ثقال .. بحال زوج دالطوبات محطوطين على جفونهاا ... جلسات مقادة كتمسح فعينيهاا وسيفتها مخسرة .. كتعصر الدموع بزز .. الدمعة لي مانزلات بخاطرهاا حلفات عليهاا وطيحاتها بالسيف ... اللهم تمشي بدموعهاا ولا تمشي بلاش ... ... بدات تكحب وتسعل زعماا كتقول لمولاي لي شاد عليهاا راه واقيلة نسيتيني ... اللهم تموت ضغيا ولا يبقاا قلبهاا كيموت بسم الانتظار .... ومسحات خنونتهاا وجبدات حنوكهاا زعما كتزنگ راسهاا طبيعيا ، السيدة عوالة تبان مارلين مورلو فآخر يوم ليهاا ... وعضاات فشنايفها تا رداتهم حوووووومر بحال الباربا ... وجلسات كتداعي القوة ... تسناتو وماجااش ... عااود تسناات حتى حسات بالباب تفتح وهي تطلع معاها التبوريشة من السلسول ... جلسات متبعاه بقنت عينيهاا منفخة صدرهاا بعزيمة وقوة ومخنزرة بتصنع )
بيكتر : ( دخل تالف ومحرج منها وسولهاا وعينيها مخالفين لعينيها ) أااء ..وا..وااجدة
حياة : ( تدلات كي الخرية وتفشات زعامتهاا المصطنعة وبدات تبكي وتنخصص وتغبن بصوتهاا ) واااانعهئنهئننن هئعهنئ خنهئعهئ ...
حياة : ( حطات الصينية كتمسح يديهاا فكسوتها بتوثر ، وهزات الصينية وتنفسات بتقوي وخرجاات )
بيكتر : ( السيد شد الحتيت بالمزياان ، ضارو بيه الشيوخ وهو وسطهم داير فيهاا الداعية نايك ) والله مكيبغيييش الظلم والقتل بغير حق ... أناا كنت نصرااني وشاهد على فعاايل النصارى من ظلم وكذااا
عادل : أهااه سي نصر عند الحق فهضرتك كااملة
بيكتر : هييهيي ويييهييه ايواا شنو أخااي عادل
جواد : هههه واخاا بااقي كتخلط بين الداريجة ولونگلي ، مي معليش كنفهموو عليك أخااي نصر ..
بيكتر : ههه اييه اودي مكنسااش ماي فروووم ههههه ( بمجرد ما ضار ، ختافات ضحكتوو فذهوول من الزين ديالهاا .. وبنتوو شادة فكسوتهاا كتمشي بجنبهاا وتعثر ، زعرة فحالو وعينيها جايباهم من ميمتهاا ... دخلات حياة وحطات الصينية فوق الطبلة ، أما بنتهم سيدراا طارت لحضن باهاا وتكمشات ) هوووپووپ أجي عند باابا
.... هكاا مسيكينة بدات تحلم حتى فاقت على صوت الواقع ، و بيكتر كيسولهاا على سبب ضحكها
بيكتر : حياة ، ضحكينا معاك ،،
حياة : ( مطت شفاهها باغة تدمع ) وااغير فيا الجوع ، عطيني غير ضغمة وحدة ، راه مساارني كيتلوااو أصاحبي ..
بيكتر : ( خرج فحالو ورجع جايب لها سيرو ) هااكي هادا هيشبعك ويگهمك گاع ..
حياة : هههههه تاانتا كتگهم .. ( فتحات فمهاا وقطر لها من السيرو بمقدار معلقة .. حتى سدات فمهاا شعبانة ) ييعق ماتزيدنيش كح كح .. دااك الخراا مر ..
بيكتر : حاولي تنعسي شوية .. هيرجعلك العيا بالليل
حياة : ههه اووكي يالاه بونوي الحبيب ديالي نصر الله
الضابط : أاااسيدي راه ممنوع سمحلي .. الله يعوض المحبة بالصبر أسي حميد ..
حميد : الله يغبر للزامل بووك الشقف ، كنقولك بنتي وترجع تهيتف ليااا بنفس الهضرة .. جواد ، زيد نقلبوو فين نتفرجوو فتالي ياامي نترجى فالزوااامل ... نتاا ويااه كنتو غير سيكوريتي وطلعتكم ضبااااط انكاااري الاحساان ...
جواد : بااا يستر عليك خليهاا على الله ، بلا منصدقوو مدابزين مع .. ( خرجو فحالهم وجبد جواد التيلي من الجيب .. وصونى على واحد الهاكر ضمن لو بلي هيتفرج فالبث حال ما يبدى )
#عند_گريگ**
حط التشيبس وسيڤن أب قداامو ، والپيسي على رجلو كيسااين فالبث مع زوج بوتاات بجنبوو ) مالو هااد وجه الكلب معطل بنص السااعة ..
#عند_بيكتر_حياة**
... رمى يدوو على فخدهاا ناعس وكيمضغ ... حتى ضرباتو الفيقة ونتافض مخسر سيفتوو ونعسان ، حك وجهوو بكفووفو وشااف فالماگانة ، لقااهاا الثمنية ونص ونقز معصب وزطم على فخدهاا برجلوو حتى نقزات مخلوعة ومقصحة ...
حياة : هااااااعنئهنئ بيييييكترررر هئنهئ ...
بيكتر : ( نقز خدم الإضاءة الكبيرة وشعل الپيسي دخل ديريكت للموقع بالخف ، فنفس الوقت حيد حواايجو ولبس شورط و بلوزة فالزرق .. ودرق وجهوو بماسك تفادياا للاثارة الشبهة .... ) تسعود ، ثمنية ، سبعة ، ستة ، خمسة ، ربعة ، ثلاتة ، زوج ، هير وي گووو
( دخل لمجاال تصوير الكاميرا على غفلة من حياة ، وهي كتنادي باسمو وقلبهاا طبول فودنيهاا كيتسع صداهم ... عرفاات بلي ساعة الحسم وصلات
حياة : ( حسات بضوء كيعمي ختارق الباندة لي سادة عويناتهااا .. وذاتهاا كترعد وترجف وصوت السلاسل كيتسمع صداهم فالغرفة كاملة ... تخربق تنفسهاا ولات غير كتطلع صدرهاا وتنزلو بلا نفس .. وشفايفهاا غطاتهم الكشكوشة ... وكرشهاا كتحس بيهاا كتقطع من الداخل وفين بيكتر لي قال هيبقاا بجنبهاا حتى يسالي كولشي ... زفرات بتقطع وفتحات رجليها فاسيال كتحسس جنابهاا ... وكسوتها كتطلع مابقاا لها والو تبين لي مكيبانش ... فالغرفة كاملة ، كيتسمع فقط صوت تنفسهاا وصوت السراسل لي كيتزعزعو ... ماحسات غير بيد بيكتر كارزة على فخضهاا بالجهد وكتزير عليهاا بسمطة من الجنب .. وسطهاا جعبة رقيقة وطويلة ، وفآخرهاا سمطة تانية للفخض لوخرى .. ركب لهاا السماطي بزوج وخلا رجليهاا مفرقين فوق من السرير ... وفاش جات تجمع رجليها نغزاتها الجعبة الماضية من طرافهاا حتى سال لحمها بالدم ... بكاات فصمت عاضة على شنفتهاا بالحر .. وهي كتحس بعضلات رجليهاا كيتقطعو من الحلان على آخرهم ..
#مشاهدينا_الكرام**
جواد : ( كيغوت ويضرب فبوه لي حداه ، ولاخر مصدوم وعينيه دمعانين كيشزف غير الضباب ) باااااااا ، باااااا هيتعدااا عليهااا وجه الكلب .. باااا عتق تشووهنااا
بيكتر : ( ماجاوبهاش ونزل لدقنهاا كيفتح فمو على الآخر وكيجمع لحمهاا فبوسة وحدة ، كتسمع صوت البوسة بحال شي قنبولة ، مخلية خدودهاا حمرييين وهيجانين .. ونزل مع عنقهاا بنفس البوساات الهمجيين ، ومرة مرة كيمضغهاا بسنانو وحر شوقوو ليهاا ... قيماات فيه گاع الجوارح والاحاسيس ، وخلاتو لهفاان يتعمق فيهاا ويعرف خباياهاا أكثر وأكثر .. ولكن من سوء حظو هاادي آخر مرة ... آخر مرة لي جمعاات التقسيمات فقسمة وحدة ... ترخاات حياة بين يديه وكتحرك فعنقهاا عاجباها همجيتو فوق لحمهااا وكتمشيه فقنايت عنقهاا مستحلية البوسات ديالو .... طلع بقوة وشد وجهها بين كفو .. كارز على حنوكهاا حتى تبصمو صبعانو وبقاو طراس حوومر على خدودهاا مرسومين .. وشفايفهاا تجمعو فكميشة وحدة ... نزل عليهم نزلة وحدة كيمضغهم بين ضروسو وعاطي كل ذي حقٍ حقه .. يكرز بسناانو ويواسي بلسانو .. كيشرب من ريقهاا الحلو وكيذوقهاا من ريقو الحار .. ويديه على طراف لحمهاا سايبة .. وعينيه تقلبوو وحوالو فجمالها لي شحال هادي يعيى مايخطف فيه الشوفات وميجبروش .... وفبالو سؤال غريب محيرو ومحيرهاا فنفس الوقت ، علاش شحال هاذي مكانش يقدر ؟ وكبث خمسة وعشرين يوم دفعو بالتريبل وباحساس مختلف ...
بقاا خدام هو وياها بالبوسان والعضان ... وفكل حركة كيديرهاا كانت كتردهالو بالمثل ... نهشات ليه عنقوو كامل خلاتو مطلع فيهاا الحاجب ومستحلي التحدي .. ونزل لفخاضها كيبوس من الركبة لحد ليهونش وكيداعب فصبعان رجليهاا بيديه الجبارين ... دخلو فأحلام بعضيهم ولهلا يگلب على شي كاميراا ...
حتى وصلات بيه للنخاع وحوال بالمزيان ، بانلو موس ماضي ، هزو وقطع بيه الكسوة ردها فجزء من الثانية شيفون ، ولا نقولو جرتيلة حسن .... ونزل لخصرهاا جمع لحيمتها فزوج قبضات .. كيعجن فاللحم الرطيطب ويعاود يدوز الحرب على ليهونش ويطلع ... وعينو الدامية على صدرهاا مفيكسية الشوفة .... صدر مرسوم بحبر من ذهب طالع وهااز اللحم .. وحلماات ورديين خلاوه ميحنش فدينمهاا حياة ... النزلة لي نزل ماعاود طلّع راسو حتى رد صدرهاا كينزف دم العشق والهوس .... ويدو تلقائيا نزلات للحسم .. دوز صبعو على التوتو وغير حسات بيه بدا فالمعقول وهي تزعزع بنصها التحتاني للور هربانة منو .. وفنفس الوقت كتأوه حيت وصلات بيها للطوب ...
حياة : أااااوح ب..بيكتر صاافي عاافاك آااااً..ه
بيكتر : ( لا حياة لمن تنادي .. حس بيهاا كتفركل وضمهاا بالقوة من خصرهاا .. حتى حسات ب🍌 كينغز ويناتف فكرشهاا .. وطلع كيفرق بوساتو على وجهها اوميمطو يهمس باش ميعيقش ) شششت شتت .. خلي الوحش لي فداخلي يتصرف علىى راحتو ..
حياة : ( تأوهات على اثر كلماتو لي نوضات فيهاا النار والحراقية .. ورجعات راسهاا للور منتشية والبانضة على عينيها مغطية )
دخلات معاه فالحرام كترقص بجسمها المفصل .. كثيرو بشقاوتهاا وزعامتها اللامنتهية .. ويدو فالتحت كتماصي وهي كتوحوح و تعوج خصرهاا بحرفية تقول معلمة الحرفة ... والنار لي شوطاتهاا كانت كتر من لي شوطاتو ، لاسيما هادي المرة اللولة ليهاا وهي عمرهاا حسات باحساس بحال هاذا ...
بيكتر : ( كشر على نيابو بتحدي .. وحيد الشورط بيد وحدة ورماه للجنب .. اما حياة بمجرد ماحسات بيه تحتهاا وقفات هربانة وفينما يطلع التوتو يتبعو 🍌بحال المغناطيس حتى حكمهاا بيكتر وعاود جلسها فوق حجرو ) مااشفتشاي أحيااتي حياة ، شنو دابا هنبقااو نتبرهشو فالخاوي ..
حياة : ( بأنوثة نطقات كتحرك جسمهاا بجرأة وتدفعو بشوية بترمتهاا وترجع تهرب عليه ) أااه .. خصني غير نولف .. وهاانا معاك ... ( كركرات كتزلل عليه وتحلون .. وعضلات مهبلهاا كيهرو فالصاروخ التحت .... اما هو غيب فجماالها وأنوثتهاا الزايدة على القياس ... وكيسوط النار فعنقهاا وذاتو كلهاا حمرة وعرقاانة .. وجسمهاا كيتلاسق مع جسمو وكيخلي نشوة خااصة ... مكيعرفهاا غير لي كيخسر السعرات الحرارية فباقشطااق ..
ولكن كتجي ديك اللحظة لي الوحش مكيقدرش يتحكم فراسو ... بسعادتها ولا بتقصااحها كتهمو سعادتو هو وحدو فالمقابل ...
وهي كتحرك وتشطح ... وابتسامتها واصلة لحد وذنيها ، طاح عليهاا الضيم وبدات تبسيمتها تموت ، وقفات مصدومة كتحرك بزز بحالا كانت سكرانة وفاقت من سباتها ، على الفضيحة لي دايرة .. وشنو كانت تقول وشنو كانت دير ... ولات عاهرة فآخر يامهاا ... حبسات من الشطيح وفمهاا مفتوح بصدمة ، وعينيهاا غرقوو بدموع الندم تحت من الباندة ...
شهقات محرجة وحنيكاتهاا صفارو وحتافى لونهاا .. ونطقات كتغيب ب " أشهد أن لا اله الا الله ، واشهد ان محمدا عبده .. ورسوله " وتدلات فااشلة ، فالوقت لي بيكتر جهل وقبل حتى مايتشااور معاها ، دخّل هموو لوسط كرشهاا بقوة وعنف ، والطريقة بااش وساعت خلاتهاا تنتافض مغيبة .... حسات بمسارنهاا تقلبو وتحتهاا تشرگ ...
اما هو مكانش عندو علاياش يسول من غير غريزتو واش شبعات ولا لا ... شد فخصرهاا بهمجية وترمى على ضهرو كيهزهاا ويردخهاا بالجهد ويدخلو فيهاا بهمجية .. ساد عينيه ومنتشي .... الجهد باش دخلهاا خلاه مايحسش بالبكارة ، وفاش قرب يجيبوو سرع الوثيرة وطلع شد فظهرهاا وهي على حافة الموت ووجهها صفر .. حشاا وجهو فعنقهاا كيتغزز ويعض بكل قسوة ... وجابو فداخلهاا ... تلاح على ظهرو كينهج وصدرو طالع هاابط .. سرط ريقوو كيتبنن مذاق عرقهاا في فمو .. ويدو على خصرهاا وهي مرخية والسلاسل شادينها من كل قنت .... من بعدماا رد النفس ... رجع جلس وهي فوقو مفرقة رجليهاا .. ورجع ضم ظهرهاا لصدرو وحاط بذرعانو على صدرها ... وهمس فودنهاا بصوت تعبان ..
بيكتر : مهنساااش هاد الليلة ، ماحييت .. ( ضحك للجنب وحط جبهتو العرقانة على كتفهاا ... وهي منزلة راسهاا وسخفانة ... رفع حاجبو مستغرب فيهاا وزعزعها بالخف ، لاكن مربحش بالرد .... سرط دفالو بتوثر وقلبو كيزدح على ظهرهاا ... بسع يديه لي كانو شادينهاا وهي ترخى سخفانة ... نتفس بتوثر ومسح العرق من جبهتو ورجع حركهاا ... فقط جثتهاا لي كتحرك مرة يمين مرة شمال على حساب كيفاش طلقهاا ... نتافض خيفان من خسارتهاا .. وبمجرد ماكان باغي يخرج من تحتهاا ... لقاا بركة من الدم مجلخة السرير والتوتو كله غرقان دم ومزال تيقطر ... وشد 🍌بيديه باغي يخرجو ... وهي تخرج معاه جليدة حمرة رقيقة .. وهمو كله دم .. طرطق عينيه بصدمة .. وترخى مصدووم ،، عااد رجع لو السيناريو ديال لوز فاش قالتلو بلي مزال بنت ... شرط من شروط خدمة هوما الضحايا العاهرات .. ماشي الضحايا العذروات ، وهكاا يكون بيكتر لقا الحجة لي مهيقتلش بيهاا حياة .... نقز زربان كيفك لها فالسماطي وشيّر بالجعبة دالحديد نيشاان لعدسة الكاميراا وبانت كتابة بيضة وسط شاشة كحلة ، لگاع الناس لي كيتفرجو فالشو من أنحاء العالم " I Can't Do ThaT , أي خرق لقانون الخدمة ديالي ، مولاه هو لي هيموت ماشي الضحية لي دلى بيهاا "
حميد : مدرتشااي ، لمهم عرفاات تخدمهاا لمصلاحتها ، أصلا تگهمت من الكسكسو ( طلقوها بزوج بضحكاات ماكرة وشريرة وزاادو شبه فرحانين ، ماشي مية فالمية ... عارفين بلي بنت ماساهلاش وقدها وقدود ، واي وسيلة دافع بيها على راسها مااشي تستسلم بحاال خواتاتها ... و كــلّ مكـروووه مــرغوووووووب
#عند_سبيكترا_وحياتو_حياة**
... دخل مدرم للبيت وهي بين يديه مغيبة وشعرهاا غادي جاي وراهاا ...
حطهاا بحنو ، وطلع فوق منهاا كيتلمس فحنووكها ويعبر نبضهاا وتنفسهاا ، حلوو الوحيد هو ديك لي علماتو قبل وما عطاش لهضرتهاا تفرتيتة من الأهمية ... وهز التيلي بين يديه المجلخين بدم حياة ، دوز نمرة لووز وحط التيلي على وذنو كينهج وقلبووو كيلعب الماجوريت ..
بيكتر : ( هضر بتوثر كينهج ) عاافا ختي جي ضغياا راني فرعتهاا فرعة وحدة ، ماعرفت لاش غيبات ..
لوز : ( شدات فيه ) سمحلياا هتموت ..
بيكتر : شنووووو ؟؟ ( غوت بانفعاال وقلبو كيبكي بلا دموع من مزاحها ) شكتخرااي نتي ..
لوز : واا هتموت أمسكين شعندك مادير ، علاش فايت لك ديفيرجيتي شي وحدة ..
بيكتر : ( على نيتو ) نو ..
لوز : شفتي موالف غير القحاب ، رااه بااش تفض البكارة خصك تيكنيك مااشي مدرم كي الحمااار واااا باسم الله ... واشفتي راك قتلتيها ( سمعات تنهيدتو المحروقة من التيلي وهضرات بجدية ) أااضاحكة معاك ، تانتاا مكلخ علااش هتموت هه ، غير من التوثر ولا قصحتي معاها فالايلاج مكاين لاش تخلع ... هانا جاية
بيكتر : اوكي ( علقات فقلبو مزاح لوز معاه ، ولكن هو عتابرو بصح وبصح قال بلي حياة يمكن تموت بسبابو ... زفر بضيق وألم وجمع ركابيه لكرشو ... جلس كيرمقهاا بنظرات خاطفة كلهم براءة وندم ... حتى بانتلو سلسلة باقة فمعصم حياة ، طاار فكهاا بنرفزة ورماها مع البالكو ... ورجع غطاا حياة المغيبة ، حتى تسمع الناقوس ونزل بالثقالة كيحس بالموت بدات تدخلو من فكرة ان حياة يمكن تموت ) سلام ( قالها بجفاء وعبوس )
بيكتر : ( عقد مابين حاجبو معجبوش الحال ، كيفااش هو بغاهاا تبقى معاه وهي كتفكر فعائلتها ، ورجع جلس حانق مكيشوفش فيها بثاثا ... حتى حسسهاا وحرك الشك فقلبهاا .. جاهدات تجلس وهو محاوط رجليه عليها .. وشداتو من وجهوو .. كتحول أنظاارو لاتجاهها )
حياة : پيكتر ، شنوو وقع .. علاش مقتلتينيش ..
بيكتر : گانتي مابغااتش ، مكانتش عندي النفس نقتل شي حد .. ساعتها ..
حياة : هززني .. نمشيو بزووج .. مكنقدرش نمشي ، ولاا عرفتي .. سااينني نمشي للطواليط ... ( وقفات كتمشي شبر بشبر ... ملاسقة فخادها ولاوية على نصهاا ... دخلات للدوش الرخامي ... من جيهة طواليط من جيهة دووش ومن جهة بحال شكل الصونا ... دخلات كتعرج وبدات تفتح فسيور سروال البيجامة .... وبداات تبول وتنقز بالحر ، فالصراحة غير كتقطر وتعووق ) وااااع هئ أاااي هئنعهئ
بيكتر : ( من ورى الباب ) ماااالك ؟!
حياة : كنتحرررق ، الما القاطع أپيكتر
بيكتر : خليتو التحت بغيييتيه ...
حياة : وااااعهنئهعئ بيكتر فتح الباااب راااني محرووقة بزاااااف وااااعهنئهئ ...
بيكتر : ( دفع الباب بكتفوو حتى تفتح ... وزااد لجيهتهاا وهي كتبكي وتغبن ، تجمعاات كي الكميشة ويديها بين رجليهاا كتكمد الحر ... جابتليه الضحكة وزاد لجيهتها نقااها وطلع لهاا السرواال .. وثم هاازها فبقية اليوم ... صايب الفطور وهي فحضنوو ، سقى الورد وهي فحضنوو ... كلى ووكلها ووكلاتو وهي فحظنو ... تفرجوو فدجانگو انشايند وهي فحضنو ...
وهكاا الحال على سيماانة ... حتى رجعاات كتمشي عريانة فالدار ... مابقات لا قصوحية لا ستة حمص ... ويديها برااو وتشافاو ... وگااع آثار التعذيب ضغياا تمحاو من جسمهاا ...
فوااحد النهار من السيمانة ... نزلات من البيت .. تخدم شوية نتااع التحلوين مع بيكتر ... لبسات كيلوط فالأبيض حيت كان الصهد ... وديباردو فالأبيض مواصلش للبوط ... ودهناات جسمهاا بالمزلقاااات .. وطلقاات شعرها البرتقاالي .. لي شبعااات فيه تعلااق شحال هاادي ... ونزلات كتمخثر فالدروج ... حتى طااحت فمسامعهااا كلمة " هيقتلووكم "
شهقات ساادة على فمهاا .. ومع تحركات تستارق السمع .. مع قاست واحد الڨاز وتزعزع بصوتو ..
بيكتر : ( على اثر الصوت ضرب بيكتر موتا لرجلوو بانذار ورجع تكلم بضحكة كاذبة ومصطنعة ) ههه قتلوونا بالضححك ..
( غمزو زعماا راه حياة هنا ... ساعتهاا تقدمات للصالة وموتا عاطيهاا بالظهر ... ونطقات بخوف وجمود ) شكوون هيقتلناا ؟!
بيكتر : ( خنزر فيهاا بغللل ... وهز التيليكومند لي كانت قدامو شير عليهاا بيها ) دخليي الله يعطي ***** مك العذااااب ... سيري تلبسي حوااايجك الخااانزة مك
بيكتر : جلسي ترصااي .. برى ممنوووووع ... أنتيرنيت ممنووووع ... ختاري شي موڤي وحطييه تفرجي ، بيدماا نجي .. ( خرج خلاهاا كتنفض فجلايلهاا وكتعض فحوايجهاا بالفقصة ... ختارت فيفتي شيدز أوف گريي .. حطااتو وجلساات تسرط وتفرج فدووك اللقطات الماجنة ... صفات مشتركة بين الساديين .. ولكن كل واحد و شدة ساديتوو ... نظراا لمرحلة المرض لي فعقوولهم ... وسيدهم بيكتر فالمراكز الاولى هه .. أماا بيكتر... ركب فاللوطو وقصد السوپر مااركيت ... يشري لحيااة اللوز والمقوتات .. حيت تشهااتهم ... لقى تم دييك الكانيشة لي كتسربي الماكلة للديور .. وغير تاقى فيهاا الله و دار عين ميكة ...
شرى شلا حواايج حتى خرج مثقل ... ومع الخروج لاحظ ضو حمر دااز حدى عينوو ، بحال شكل الليزر ... ومع تبعاتو ديك خيطي بيطي و عيطاات لو ... تلفت لعندها وحس بالسخونية دياال القرطااسة دازت من جنب حنكوو .... ودخلات فالزاج لانكسااابل لي فبااب السوپر مااركيت ... وشتتاااتوو .... في ساع تقلب المكاان رأساا على عقب ... وخدموو الزواطات نتاع الانذار وعبااد الله كيخرجوو هيمااج من باب الطوارئ ... شي كيبجغ شي ... ساعتها بيكتر مطااحت فمخو غير حياة ... لااح الميكات داخل اللوطو وكسيرااا للفيرمة ... نزل جااهل بخوفو .. وغير دخل لقااها مخبعة ليه ورى الباب ... ساعتهاا طاار عليهااا ببوسة دالشوق ... ختموهااا فالرومانتيناموسية .. كلا وكيعبر على عشقووو .. هي بطريقتهاا الحنينة .. وهو بطريقة القاسية والهمجية ...
#عودة_للحاضر
#بلسان_حياة** ( .. )
.... هكداا قضيت معااه 4 شهور ، يمكن في هاد الوقت عشقتو كيفما عشقني وأكثر .. عرفتو مجرم .. عرفتو يمكن ماشي من ديني لكن بغيتو ومننكرش الغالب الله .. في وسط وحشيتو كان مخبي طفل صغير غدراتو الظروف .. كبرّاتو حيوان كيتذوق طعم اللذة في لحم العاهرات ، قصتي معااه ماشي كأي قصة .... حتال نهاار تخلا علياا ... يمكن بدا يشوفني عاهرة .. لكن علاش دموعو كانو فطرف عينو !! ..
حياة : ( شادة فيدو كنديها ونجيبها ، وحنا في غابة غير بزوج بينا وبس ) هههه بب عمرك خرجتيني من ديك الدار علاش اليوم كسرتي القواعد ؟
بيكتر : ( بعدم اكثرات ، وعلى ملامحو ابتسامة قلة حيلة ) يمكن حيت خصك تشمي الهواا ..
حياة : نتا روحي والهوا لي كنتنفس أبب ( حاوطت يدي على عنقو ) ممم حنا لاش جينا لهنااا ؟ ..
بيكتر : ششت ( حط جبهتو على جبهتها وغلق عينو ) خلينا من قوة الأسئلة أعمري ، توحشتك بلا قياس ، can i fuCk U Here ؟ ههههه ..
حياة : ( بزعف ) لاش ديما كتخسر الهضرة هههه ( بقا معنقني بطريقة مفهمتهاش لحد الآن .. وعلى ضوء القمر لي ضارب فوجهو .. بانتلي نقطة من الدموع فجنب عينو ضغيا مسحها .. قلت يمكن كيثوب لله ولا ندمان على ماضيه ..... حتى سمعت صوت سطافيتات دالبوليس وأضواءهم على بعد مسافة ماطويلاش بزاف ، نقزت من بلاصتي كنزعزع فيه بهستيرية )
بيكتر : عمرني ننساك ، نتي خلتيني نعيش مي أنا خسرت عيشتك بوجودي ( نزلو الشرطة من سياراتهم ووجهو أسلحتهم لوجه السفااح وحبيبتو ، حياة كتحس بقلبها بين رجليها اما هو حجرتو سكتات غير حيت عارف راسو عمرو يعاود يشوف وجهها الملائكي .. مسلمة ودارت فيه لي مداروش عشرة دليهوديات وستة دنصرانيات .. بعفتها ونقاءها بينات ليه بلي العالم ماشي كلو وسخ .. إذن كيفاش غادي يرضاا يفصل قلبو على قلبها )
حياة : لاااا لا لا لا ( كتحرك راسها بهستيرية بلا ) مغديش نسامحك الى خليتيهم ياخدوووني ..
بيكتر : ( بتأني نطق حدا ودنها ) gooD bye حياة ..
الشرطة : سپيييييكترااا ، حنا فالاستعداد وأي محاولة منك باش تآدي البنت هنطلقو عليك النار ، احسن ليك تستسلم وتسلم راسك للعدالة بدون أي مشادات ..
حياة : ( بصوت مرتجف ومتقطع ) مت..تخلاش عليا ( قالتها و في الحين جاها الرد ب"لا" ، سلت سبيكترا بحالا عمرو ماكان ، مخليها وحدها وسط البوليس .. منهارة كليااا والبوليس مصدومين من غبورو المفااجئ نمس في أفكااارو ، مراوغ عمرو ميخسر .. لكنو خسر ليوم أهم حاجة لي هي حياة .........
طااحت حياة للأرض ، كتشهق مخنوقة وتناادي باسموو .. حتى تقدموو البوليس .. فرقة نور والمهدي .. فالأول داارو بالهم منهاا ماتكون مفخخة بشي قنبول وتتفرگع عليهم ...
حتى لقاوهاا مأمنة ... و لوااو عليهاا غطاا وعاونوهاا توقف .. أما هي بقات فحالة الصدمة .. كتمتم بلقبو "سبيكترا "
نور : ( جلساات قبالة حياة وحطات يدهاا على يد لوخرى كتواسيهاا ) سمعي حبيبة ، فأولهاا ولا تاليهاا هيتخلى عليك .. حمدي ربك مااقتلكش وخلااك عايشة .. أما العيشة مع سفااح خطيييير فحاالو ، أمپااااسيبوول
حياة : ( بنبرة ردعية ) نتي السفااااحة.. نتيييي .. زايدون مكتعرفيهش هي ستين ... هووو حسن منكم وحسن من مية ألف وااحد بحاالكم ..
نور : كون كان حسن منا ، هيتخلا عليك ؟! ( سكتات خلاتهاا تهضم كلام نور الصحيح .. ورجعات تسايس معااها بااش تگر لهم على الاسرار لي عرفات على بيكثر ، طواال فترة اقامتهاا معاااه ) احم ، حبيبة منين نتي ؟! من المغرب يااك ..
حياة : ( بسهو ) من جهنم الحمرررراء
نور : هه اوكي ، قوليلي حبيبة علاش مقتلكش
حياة : حيت كيبغيني وكنبغيه ..
نور : فرااسك دار لك الإشهار فالديب ويب ، كولشي شااف ليلتكم الحمراء ..
حياة : ( هزات كتافها بلامبالاة )
نور : ( شافت عينين حيااة كيتسدو ، وكتميل لواحد الجيه بحالا كتسخف ... حتى مدات يدهاا وشداتهاا كتزعزعهاا وتنادي على الطبيب ) حياااة ، حيااااة شنوو وقع لييييك ... عييييطوووو للطبييييب ... حيااااااة ..
فاقت على ضو مجهد فعينيهاا ... كاان الپيل ديال الطبيب ، تنثراات بهستيرية كتقلب فجناابها على بيكتر ، حتى هي صدقات بنت الحرام .. وااخا السخفة كتسهيهاا ولكن جنونهاا ، عارفين بلي ماخصهااش تقول اسم سفاحها الحقيقي قدام البوليس ...
حياة : هنئعهئئعهئ هئ سپيييييكترااااااا وااااااع هئنعئ
الطبيب : كاالماا كالماا ..
نور : شنوو عندهاا ؟!
الطبيب : ( عقد ملامحو بتصلب ) غير الارهااق والستريس .. تسببو لها فالسخفة ، والحماالة في ربع شهور قل خمسة وعشرين يوم ... ( حققت طلبكم ياا البنات ، وهااهيا حمّلتهاا ليكم 😉 )
بيكتر : ( بنفاذ صبر ) أااشمن حياة حتى نتااا !! حيااة لامووور ، الگلاااموور ... ولكن لي فرااسي كنديروو .. ( مد يدو لواحد الجورنال قبالتو ،، وبدى كيتصفح ... حتى شاف صورتهاا مع القنصل المغربي ، تماا طلعولو حمادش وجيلالة كيطبلوو فراسو ... وصورتهاا تحت عنوان " عودة العذراء ، في أيدي قناصل المملكة المغربية !! " ... بقى بيكثر مصمر كي الحيط ،، كيستوعب هذاا الخرااء لي قداموو ... )
موتا : ( هضر بالجهد كيقرى عنوان الحدث ) سسسسمع سمممع أ سبيخخخترااا ... سمممع ... " عوودة العذراء ،فوق ** قناااااصل المملكة المغربية " يااااا لاااهووووي ... ياااا خرااابي على الحمااااية ... هااهي عشييرتك تصااحبات لا حگاا مع الحماية ...
*********
#عند_حياة**
... بمجرد ما عتبات المطار ، لقاات عدد كبيير من الوفد وعباد الله .. كيسفقوو لهااا بمؤاخاات .. تبسمات تبسيمة خفيفة ... ونزلات نظاظرهاا والبوليس ضايرين بيهاا .. وقطعاات ما بين النااس حتى دخلات فوااحد الشخص .. مامحميااش منو ... هو شاب زوين فالثلاتينات .. لابس كوستيم .. الحاجة لي اثارت حياة فيه ، هي عطرو المرموق ... مدلهاا يدو والكاميرات كتصور ... وقال
القنصل : السلام ، أنا سامي ، قنصل من قناصل المملكة المغربية ..
الوحش الآدمي الجزء الرابع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء