فؤاد "كان كيمشي ويجي تيدوز على راسو بعصبية غا هو غوت وهو يضور تكا راسو عالحايط ضربو ببونية ...فشل ليه ركابي بالخلعة " : بغا يقتلني بغااا يقتلني اميمتي هاد فحم العينين ( كحل العينين ههه ) ...
ضحكات عليه نجود من قلبها هههه جابو ليها ضحك بجوج على صعرتو الهبيلة وبكية يامنة وخوفها الهبيل ههه شيء طبيعي يكون هادشي هي مزال صغيرة ووالدة وليد ومتعرفش ليه ...عادي جدا ...
نجود : موقع باس ...هاهو تنفس ...هادشي كيوقع لوليدات الى شرگت عقلي شنو درت وديريه ليه ...
يامنة"بخوف" : وخا ..عطيه ليا نكمل ليه رضاعة ...
رارات بيه شوي تا سكت ومداتو ليها حطاتو في حضنها وعاودت دارت نفس طريقة الي وراتها ورادا ليه البال اكثر ...كيهضرو معاها وعينيها عليه مبقات قدرت تهضر ولا دبر والو خايفة لا يعاود تاني توحل ليه ههههه ...
نجود : وياربي كيغاديرو لا مشيتو لهيه ...
فؤاد : مرجوعنا تما ...
يامنة "مدهية مع ولدها متسوقات كاع ليهم هههه الخوف الامومي على الكبدة وميدير ..."....
فؤاد : شوية تما والباقي هنا ...
نجود : غاتبقاو تجيو هنا ؟...
فؤاد : فينما مشيت يمشيو معايا "شاف فيامنة وياسين " ...يوصل لسن القراية يرجع هنا تما معندو مستقبل فالقرايا من غير قراية بلادو ...
نجود : ان شاء الله زين مغادير ...
جمعات داكشي الي تما حتى عيط ليها الياس باش تهبط عندو يرجعها لفيلا تبدا توجاد لرجوع يامنة والفرد جديد اصغر فرد واكبر حفيد في عائلة رمسيس ...شي فرحان بزيادة وتوجاد ليها هي وعرس يوسف الي غايكونو فنفس نهار طهارة ياسين الي مقرر ليها من الي قرب يتزاد ...وشي سلم امرو وعيا من الانتضار والاحلام الي فارغة وما فيها امل ...شكون الي فينا ممكن مطيحش فاعجاب بشخص ...وكاين
الي فينا كطيح فحب شخص ممكن يكون من طرفين اعجاب من بعيد بدون ميبوح طرف الاول لثاني ممكن يكون حب بيناتهم لكن الي صعيب راصعب هو حب من طرف واحد ومن فوق هادشي حب مستحيل ...وهنا الحديث عن وحدة بنت حالها حال اي بنت عشقات لكن لقات صد من طرق معشوقها ...
على اصوات ترانيم الكنسية ...واقفة قدام جوج تناس ...الاب اوالخوري والاسقف ...كلهم رجال الدين المسيحي لكن كيبقى الاسقف هو الاعلى رتبة فيهم ...واقفة قدامو ماريا …
الخوري : نضرا لانك ترددتي لكنيسة لمدة اكثر من عام ولان من شروط الرهبنة ابنتي خاص عالاقل عام ونتي كتجي لكنيسة تشاركي فطقوسها كاملة ولكن نتي كتجي من صغرك يعني كنعرفوك وتعرفينا ...ولكن من شروط ابنتي خاص يكون عمرك قل من تلاتين سنة ...ونتي عمرك ؟
ماريا : ربعة وعشرين ...
الخوري : سبق ليك اقمتي علاقة ؟ طبعا كانت علاقة... على جوابك ومعرفتنا بيك لكن هادشي كيكون بينك وبين رئيس دير الى وافق… ولكن ابنتي شروط الى تقبلتي تلات سنوات من وراها معمرك تخرجي ولا ديري علاقة ...طبعا من خلال اتصالنا برئيس دير فهو عارف جميع اسرارك لانه هو الاب ديال الكنيسة الي نتي فيها وكان على اطلاع باخبارك كلها ...وهو وافق باش دخلي لانه ايضا من الشروط خاص يكون عارف ومتاكد انك مؤهلة لحياة الرهبنة ...لهذا فاخر سؤال لينا ...الى متاكدة انك باغاها غادي دوزي تلات سنوات عاد تخرجي راهبة ...فخلال هاد ثلاث سنوات عندك الحق لا بغيتي تخرجي وتكملي حياتك الدنيوية لكن الى تخرْجتي
غادي تصلى عليك صلاة الموت وهذا كيعني انك دخلتي لحياة العمل للاخرة ...
ماريا "غمضااات عينيها مدة ورجعات فتحتهم ونطقات " : متاكدة وشكرا لاب ميغيل الي وقف بجنبي ...
صلاة الموتى كتصلى على طالب دير فور مدوز تلات سنوات كيولي راهب هذا كيعني انه ودع الحياة الدنوية بملذاتها وشهواتها وكيكرس حياته لخدمة الرب بحسب الديانة المسيحية ...(للمعرفة فقط بثقافة ديانات ..) ...هذا كان مصير ماريا عاشقة فؤاد من طرفها فقط ...
رضعاتو حتى نعس ليها فحضنها وهو كيرضع وقبل متمشي نجود علماتها باش تهزو وكيفاش تهزو حتى يتجشأ (يتگرع ) ...وخا هادشي معلماه زينة ليامنة عن ضهر قلب يعني فالحياة الي كتصادفهم بدراري صغار ولا فاش كانت كتولد زينة قبل متكبر كانت يامنة فعمر صغييير جدا كتشوف المراة الى رضعات ولدها كتكيه على كتفها واقف حتى كيتگرع وتحطو بلاصتو ...وهذا الي كان ...
وصل الليل والوقيتة الي غاتطلق يسرى دوامها في الكلينيك بحكم كانو عندها حالات غير يامنة الي اختارو المصحة فين يولدو ...كملات ووصلات الوقيتة قبل متخرج ...دقات الباب ...
فؤاد "حنحن " ...
يسرى "حلات الباب بابتسامة طلات عليهم " : سلااام ...يامنة "دخلات قربات لعندها " مزيانة ارتاحيتي شوي ؟
يسرى "شافت فساعتها" ..: ويي حبيبتي ...مهم جيت باش نشوفك ونشوف الفنيكيش ومرة اخرى الحمد لله على سلامتك الي تفكيتي وتفك ليك سراحك مع المشوار الطويل الي صبرتي ليه ...معندي ميتسالك كنتي نموذج زوين بالنسبة ليا
تحديث فيها راسي باش نزيد نعاونك وخليتيني نتشبت معاك حتى انا كانه ولدي "خانتها دمعة وهي تضحك تا تغمضو عينيها باش متبينش وفنفس الوقت كتمسح "...ههههه شكرا بزاف يامنة الي سمعتي ليا والحمد لله على سلامتك ..
فؤاد : حتى حنا خيرك منساوش ولهلا يخطيك امرات خويا ...خدمتي معاها بانسانية قبل المعرفة الفضل ليك نتي ...
يسرى "مشات لعندها بزربة عنقاتها وحازتها ليها ضاماها بجهد ...كتحس بيها وخا صغر منها الا انها قريبة ليها فحال ختها صغيرة عزازت عليها بزاف ...مسحات دمعتها " : ههه الله اودي غا هو راه باين ليا قبييييح هههه الى مخرجها منك ميتهنى ههه ...الله يكبرو فعزكم ويخليه ليكم ...
فؤاد : امين ...
يامنة "شافت فيها من بعد ما فصلو العناق " : امتا غادي نخرج ؟
يسرى : بحسب ولادتك كانت طبيعية الحمد لله ...يعني غذا فالعشية ان شاء الله نسمح ليك تخرجي لكن قبل غانعطيك مواعيد لڤاكسان ديالو ونطمئن عليك وديك ساعة تقدري تمشي تشرفي دارك نتي وسي ياسين ههه
يامنة : ان شاء الله ...
ناضت يسرى استاذنات منهم مخلياهم بزوج نهار كلو مفارقهاش ...استغل فرصة ياسين ناعس وكحاز حداها مقرب ليها اكثر جرها خشاها فيه ..هز ليها وجهها كيشوف فيها باش يهضر ونفس الوقت كيدوز على حنكها هنا ولاخور ...وهي كترمش فيه باقي تتزنگ وتتفجل ...
فؤاد : وليتي الوليدة وباقي وجهك وحناكك كيتوردو اغزالي ؟ "كيطلع فوجها ويهبط ويركز مع شفايفها "
فؤاد : خليك هاكا مزيانة هاكا …وهاكا عمارة داري دايرة ..."باس ليها شفايفها غير من فوق بقا شحال حاط فمو على فمها مغمضين عينيهم حتى نطق " ...يخليك ليا يا مت ولدي وولادي لا كتاب الله ورزقنا الله ...يخليك ليا يا نور عينيا والقلب الحنين الي صبر ليا وهز المحاين معايا وعليا وتحمل الي جرا ليه وليا ...ويخليك ليا ولينا يا ضو حياتنا والساس علاش تبنات حياتنا انا وولادنا ...لهلا يخطيك علينا والله يسمح لينا منك ....
شاف فيها ضحكت ليه وهي تعنقو وجرها قربها ليه وتاهو بادلها العناق قبل ميتسرح حداها ويحط راسها على صدرو مخليها تغمض عينيها مستسلمة لنعاس ولراحة من بعد مشورا طوييييييل متعب مليئ بالاحداث الي دازت كثيرة وشاهقة ومرعبة ومتعبة ومحزنة مدتها تسعة اشهر لاصقة ...اليوم كانت نهايتها والفرح جاي لكن هذا مكيعنيش انه ممكن ترجع الاحزان المشاكل لان الحياة هي هادي حزن فرح سعادة مشاكل ...والا مغاتكونش دنيا ...وطبعا سي ياسين طلق زواكة تاني تا ناض جابو ليها وجهو حمرر بالغوات ...
فؤاد : لا اله الا الله تا النهار مكملتيه فبداية حياتك اولدي ...يهديك الله ...دير بلاصتك زينة الله يرضي عليك ...
يامنة : هههه ارا ليا هههه...
من بعد ما كملات الدوام ديالها فالكلينيك شافت الحالات الي عندها وكملات معاهم ...ومن الي خرجات من عند يامنة دازت هزات صاكها حتى صونا ليها تيليفون كان يوسف كيبلغها بالي كيتسناها قدام الكلينيك كان هو شاف يامنة رجع طمأن عليها وعلى البيبي ووصاه خوه على شحال من حاجة بينما خرجات يامنة تاهو غايوقف مع خوه فتحضيرات العرس ....خرجات من المصحة لقاتو واقف بسيارته كيتسنى فيها هاز الفون فايدو كيشوف فيه ويكتب حتى دقات وحلات الباب جلسات حداه ....
يسرى : سييي ساليت طليت على يامنة وعلى سي ياسين القبيح هههه كلشي مزيان صاڤا ايوى وهاني حداك ...
يوسف : كيف بقات هي والبرهوش السلگوط ...
يسرى : اويلي على سلگوط حرام عليك اشنو عارف وهو مكملاش تمنية سوايع باش تزاد ...
يوسف : سلگوط من الكرش حاس بداك نص كيلو ديال لكفتة غايخرج فيا شيب فالكبر لا بقينا حيين ...
يسرى : هههه وا كيف كتقول ماما يزيد ونسميوه سعيد ...
يوسف : انا غاااا قلت ...ما علينا "ضار شاف فيها حيث كان ديمارا وزاد سايق " ...ياك غاتمشي معايا ليوم ...
يسرى "تزنگات حيث ليه شي جوج سيمانات وهو يقوليها فيها وهي اول مرة غاتبات معاه فبيتو حيث كانو كيتلاقاو غير فبارطما دصهيب ولا تبات مقابلة يامنة شي وقيتات الى لاقاتها الفرصة فالفيلا عندهم ....واليوم من بعد ما وافقت جا ليها باش يديها " : احم ا مم ف اه ...
يوسف "شاف فيها ورجع شاف قدامو" : مالك كترعدي خايفة ولا ...
يسرى ي من اش غانخاف ...عادي ...
يوسف : ياكما خايفة تغتاصبك ولا نحط عليك ايدي ولا نقيصك ولا نعس معاك ...
يسرى : يووووووسف ...
يوسف : حميدة العطاس هذا ...تي مالي هبيل تنقرب ليك انا مزوج بيك غا باش نبقاو خوت نصبح عليك ونمسي عليك ...ونبوسك فحنكك وصافي ولا راسك فحال مي دادة ...عاذي هادشي علاش مزوجين
الحياة الزوجية ايسرى مفيهاش غير نعاس فيها بزاف راه قلتها ليك ديك المرة ...ونتي بغيت العرس وهاحنا كنوجدو فيه دونك معندك لاش تخافي ...
يسرى : مم احم ومخايفاش وناري نتا مكتعرفش ومكتفهمش انه كاين الخجل يعني الحشمة ...وناري متتفهمش "تزنگت وكمشت وجهها مفقوصة مبغاش يفهم راها كتحشم وحيث اول مرة شيء عادي ...ضورات وجهها جيهة شرجم كتشوف فضو الزنقة تيسني ليها فوجهها ...حتى حسات بايدو تمدات كمشات ليها شنيفاتها وجرتهم ..."
يوسف "جرهم ليها وحط صباعو على فمو " : اححح ونشد هاد شنايف نمص منهم زيت ذهون بنكهة الفريز اتوت الاستوائي نتاعي انا ...
يسرى : هههههه هبيييل ...
يوسف : بحبك ازين ...نتعشاو فيك جوج ياك احبيبي ؟
يسرى : بزااااف ولكن غانتعشاو فالفيلا قالت ليا خالتي نجود دايرة لعشا رفيسة لينا حنا وغاتدي منها شوي ليامنة ولكن الي جايا على قبلو هو ديك الطبخة العجيبة الي تيديرو لنافسة وااااحح
يوسف : اشنو هاد طبخة العجيبة الي خلاتك توحوحي عليها هي لولة قبل متوحوحي تحتي ابنت ليهودي ...
يسرى "غوبشت فيه " : ماااسخ ...
يوسف : غا شفويا شويا لكن تطبيقيا محيد سمطة وسروال والبوكسر ...شنو هي هاد طبخة
يسرى : اسيييدي هي بنييينة وحنا الاطباء تنفضلو هادشي يتعطى لنفيسة كيجمعها من البرد حيث عضامها كيكونو محلولين كيف كتعرف كتكون رجل فدنيا ورجل فلاخرا ...ايوى وهاد طبخة لحد علمي كتجمع نافسة من البرد وتعوضها الدم وتزيد فكمية الحليب ...ولكن غير لنافسة انا غير ندوق وصافي باش ميضرنيش ...
يوسف : وشنو فيها بسلامة مالك نتي خاصك الحليب ؟مزال محملتي …خاصك دم ؟…طلقينا لفراجة نخرجو ليك تتشوفيه بعينيك وتصوري تتي معاه كاع ...
يسرى "ميقت فيه " : فيها حب رشاد والحليب ديال بقر ممبسترش يعني طبيعي والبيض بلدي كطيب حب رشاد مع الحليب وترمي فيه البيض بلدي معرفتش كيفاش مهم كيجيو بهاد شكل ممم يمي ...بنين
يوسف : بلاتي واش داك الي مفرزز فحال الحبوب فخنشوش صهيب ههه يييييخ على مراة عندي دابا نتي طبيبة نتي ..
يسرى : وكي جيتك ..اش بغيتي ناكل مثلا ..
يوسف : نهههه داك جران الي علقتوه من گفاه فالعلوم خلاك تبازاي تا فكرتي فال svt وتولي طبيبة الطبة خهههه ...ياويلاااي على هبيل تزوج هبيلة وهناو القبيلة ...
مدازت نصف ساعة حتى كانو قدام باب الفيلا الي تحل ودخل سلم عالعساس من شرجم كيف ديما ودخل ركن سيارة ورا سيارة صهيب نيشان ...خرجو بزوج مشادين الايدين حتى دخلو ولقاو نجود عند الباب هازا صويك فحال القفة فايديها فيه داكشي دالماكلة كيبقى سخون ...كتسنى الياس باش يوصلها ...
الياس : مع الاسف لا ...غا هو قالها تلاح عليه يوسف شنق عليه ملي قاليه مكاينش فالاجتماع اذن شي لعبة ناوينها عليه حيث محلف عليه صهيب من ايام سارة فاش حرموها عليه وداروه مسكة وندموه على حياتو من تم حلفها ...وحلفها فيوسف تايدير ليه مدار ليه ....وطبعا الفرادة تيشمو بعضياتهم فالسما ...
يوسف "دخلات يسرى لداخل كضحك عليهم ونجود سبقات الياس كيضحكو على هبالهم ههه " : اااااااانشم ريحة شي لعبة ...نكويكم من المصاصط اولاد العبد ...
يوسف : مرتي ماشي مشكيل عندنا ليلة وغذا ...صهيب نتسناه ندخل معاكم ...
الياس : الاجتماع تاجل اخويا 😐...اسمح لنا وكان ...
دخلات يسرى لصالون لقات سارة سلمات عليها وجلسات حداها كيهضرو على قرايتها الي غاتبداها فبداية العام الدراسي وخا غاتعاود العام المهم غاتكملها وتنقذات من زواج معندو لا راس لا ساس لا مستقبل ...حتى دخل عليهم يوسف سلم على سارة وخذا يسرى فايدو
طلعو لفوق ودخلو البيت ديالو الي كان تقريبا قيد تجهيز ....حل الباب وطلب منها دخل برجلها ليمنة ...
عاود باسها ومشا بزربة هبط كيدردب فذروج ويدنذن حتى خرج حل طوموبيل وجبدو ليها ورجع طلع لقاها حطات الفيست الفوقية بقات بتحتي عريان من درعين ...مد ليها صاك خذاتو من عندو ابتاسمت ليه ودخلات لذوش
واخيييييرا من بعد عناء يوم متعب ليها والخلعة الي ذازت منها كتحط راسها تحت رشاشة دااافية هابطة عليها جامعة عضامها الي عياو وحاسة براحة تسللات ليها ...دوشات مزيااان براحتها وخرجات مشفات ذاتها وشعرها خلاتو مطلوق ينشف راسو ويعطيها شوية البرودة فقفاها مع صهد ...ذهنات لحمها وايديها ولبسات حوايجها بيجامة الفوقي بلا كمام فالخضر باارد وسروال حد ركبة فنفس اللون مع دوبييس طبعا ...خشات رجليها فبانطوفتها معرية من عند صباع وخشات حوايجها فصاك ومستلزماتها وسداتو وخرجات عندو ...
لقاتو بدل حوايجو تيشرتبيض وشورط كحل واقف كيهضر فالفون شافها خرجات غمزها وهو كيهضر حتى ابتاسمات ومشات حطات صاك حدا الباب تا كمل وجا جلس حداها فوق ناموسية مقرب ليها بزاف حتى حل ايدو خشاها تحت دراعو وضامها ليه ...
يوسف : بصحة زين ديالي ...
يسرى : يعطيك صحة ...
يوسف : نهبطو نتعشاو ؟
يسرى : بينما جات خالتي نهبطو منخليش سارة وحدها ...
يوسف : وتا انا وحيد ...مبقيتش فيك امم ؟ "قرب لشفايفها الي كان كيشوف فيهم وعينيه حوالو عليهم وهي كتهضر وهو حاضيهم حتى غفلها وجرهم بشفايفو ..." ...
يوسف :لا عيشك اتنضحك ...اش ندير راه تنبغي ناكل والديك وخاصة بهاد ريحة ليماك راه تتجيبي ليا شعلة جعرة لعنة اححح ...
يسرى : وصااافي "دفعاتو بمرفقها " ..
يوسف : يلاه صافي هاني انبدلو الموضوع ...عندي نيت واحد سؤال شاغل بالي ..."كيسول ويهبط ليها فالسمطة ديال بيجامة وصباعو كينغشو فوق كتفها حتى حسات بكرشها دخلت وخرجت وعينيها شبه تعسلو بحكم هاد الحركة تتجيب هر ..." ...دابا نتي فاش تبغي تجيبي لينا شي بيبي مغاتمحنيش فحال يامنة "هبط باسها فكتفها بوسة سخوووونة تتبورشت " همم
يسرى "صرطات ريقها وسرحاات " : ههههن على حسب الحالة كل امرأة وكيداير حملها ..
يوسف "حيد سمطة لاخرا هبطها تاهي وباسها فكتفها وتيهضر بهمس " : وعندي سؤال اخور "خشا وجهو فعنقها حط عليه راس لسانو تا قفزت سايحة وايدو مشات لكرشها تحطت عليها كيعبز فيها بشوي ...هابط لفخادها باغي يسيحها ولد اللذينة ..." دابا نتي فاش تقربي تولدي ....ويجيك الوجع
يسرى : اه مالييييي..."عينيها تغمضو " ...
يوسف "كان كيسيح فيها وغادي بيها هي كتهبط وهو كيجي فوق منها ...كان ممكن بهاد طريقة يدخل عليها برغبتها وبفرحة لكن فمو وفعايلو ضروري يخرجو على ملتو ...زغبو الله وحط ايدو على تحتها نيشان حلات عينيها حتى زادو توسعو من سؤالو " .: غاتهبطي راسك لتحت وتجبديه بايدك 🌚...
يامنة الجزء 98
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء