تجاهلاتهم و رجعات دخلات للزنزانة كايجيوها بحال شي براهش كايقراو فالداخلية ... مشات تكات فالباياص ديالها و غمضات عينيها شويو بدات كاتسمع خطوات المشي كايقربو لجهة زنزانتها كانو خطوات 6 ديال النساء .. دخلو لعندها و سدو الباب .. مشات لجهتها ريبيكا ناوية تفدي دقتها حيت ايلا مافداتهاش موحال واش يجيها النعاس هاد الليلة قبل ماعاد تمشي تنوضها من بلاصتها لقاتها حالة عينيها
ريبيكا : وقفي
جيكساو : جلسي
ريبيكا : وقفي و خلينا نتواجهو وجه لوجه
جيكساو : [ رجعات غمضات عينيها ] حتى الليل و رجعي
ريبيكا : كاين شي طلبات خرا؟
جيكساو : هاد الساعة لا
ريبيكا : جيبوها ليا لبرا
مشاو دوك ل5 لي جابت ريبيكا لعند جيكساو باش يجروها جاو لعندها وقفوها و داوها او بالاحرى هي لي خلاتهم يديوها .. و على وجهها ابتسامة باردة خرجوها لقات جميع السجينات لي فداك المربع مجموعين تما ... جلسوها فواحد الكرسي و جات ريبيكا قدامها
ريبيكا : اش نديرو فالأميرة اثينا لي دخلات بالتزوير دابا؟
السجينة 1 : اش بان لك ا طاطا ريبيكا نحسنو لها شعرها [ بدات كاتكركر ]
السجينة 2 : ولا نحيدو لها ظفرانها باللقاط باش تتعلم تهز الراس فلي ماشي قدها
السجينة 3 : نعلقوها فطواليطات ا طاطا ريبيكا حسن
كاثرين : [ عاد جات ] ريبيكا طلقي البنت مادارت لك والو
ريبيكا : غاتسكتي ولا نشركك معاها
كاثرين : حشومة هادشي لي كاديري فيه
ريبيكا : دخلي لزنزانتك و ماتبقايش دخلي فشبوقات غيرك ... نتي و نتي [ اشارت ل2 ديال السجينات ] سيرو حضيو الباب و نتي جيبي داكشي لي وصيتك عليه
مشاو دوك جوج يحضيو الباب لاتجي شي وحدة من سجانات و الثالثة مشات للطواليط تجيب السخرة لي قالت لها مادازو 2 دقايق كاملين حتى جات و هي كاتفرنس فيديها سطل فيه شي حاجة يلاه بغات تقربو لريبيكا و هي توقفها
ريبيكا : [ دايرا يديها على نيفها ] خريتو فيه كاملين؟
السجينة 4 : [ كاتفرنس ] فيه فضلاتنا حنا و فضلات المكعب لي حدانا خخخخخخخ الريحة ماتتحيد من هاد السطل على سيمانة
ريبيكا : [ بشر ] داكشي لي بغيت ... اجي وقفي قدامها و شدي سطل مزيان
دارت السجينة داكشي لي قالتو ليها و ضارت ريبيكا عند باقي السجينات المتفرجات و بدات تهضر بصوت عالي
ريبيكا : واش واجدييييين
الجميع : واجدييييين [ بهتاف عالي ] ريبيكا ريبيكا ريبييكا ريييبيكا ريبيييكا
زادو شجعوها بهتافهم و قربات لجيكساو باغا تذلها أشد الذل قدام السجينات اما دوك لي شادينها زيرو عليها من يديها باش ماتهربش و جات ريبيكا شداتها من شعرها مغزفة عليها يلاه بغات تهبط لها راسها تخشيه فسطل ديال الفضلات ولكن ماحسات براسها حتى تدفعات بركلة وحدة جابتها فالأرض و بقات كاتشوف فيها و نفس الابتسامة لي خرجوها بيها باقا بيها " إبتسامة الإستفزاز " ناضت ريبيكا و عاودات شدات جيكساو من شعرها و هزات يديها حتى للسما يلاه بغات تصرفقها و هي تعاود دفعها بركلة حتى لاحتها .. جبدات دراعها من يديهم و بغات ترجع للزنزانة بلا ماتدخل فالمشاكل ولكن شكون خلاك ... يلاه تحركات باش تمشي و هي تجرها وحدة من السجينات من شعرها ضارت لعندها و شداتها من يديها لواتها ليها و كرضاتها حتى تسمع واحد الصوت ديال الفرقعة و صرخة السجينة طلقات شعرها بلهلا يكزيها و تجبدات فالارض و مع ذلك مابغاتش تجبد المشاكل كتر و بغات تمشي بلا صداع شوية و هي تبان لها ريبيكا جاية لجهتها و فيديها واحد الموس صغير
ريبيكا : [ بغضب ] اليوم ننحرك ولا بغاو يديوني للحبس الانفرادي غير يديونيييي ... شدوها مالكم كاتشوفو فيا
قربو لعند جيكساو باش يشدوها ماجاو فين يشدوها حتى هزات الكرسي ضربات وحدة منهم ضربة ماعاوداتش زادتها ... ضارت لعند الثانية ضرباتها للركابي فشلاتها .. لي جات باش تشدها كاتنزل عليها بالكرسي ماوقفات حتى هرساتو على دوك 6 فينما كانت كاتقرب شي وحدة كاتفرشخها بيه خلطاتهم مجموعين .. اما مولات السطل حطات السطل و خوات الطريق لايصدق راسها مخشي فيه ... لاحت داك الكرسي ولا نقولو بقايا الكرسي حيت تهرس بقات كاتقلب على ريبيكا بعينيها مابانتش ليها ماجات فين تخطي خطوة حتى حسات بموس تخشا فضهرها ...
حسات بحاجة باردة ختارقات لحم ضهرها و تعاودات تجبدات .. ضارت لعندها قبل ماتعاود تتطعن لقات ريبيكا باغا تعاود تخشيه فيها ... كالات ليها يديها بالمرفق و ضرباتها لها باش تلوح الموس واخا هكاك مالاحتوش كانت باغا تعاود طعنها و تقتلها بأي ثمن .. شدات لها يديها لي هازاه بيها و قلباتها لمور ضهر ريبيكا ضوراتها بالعكس حتى تسمع صوت فرقعة و صوت غوات ريبيكا خلاتها تلوح الموس بلهلا يكزيها مي بدون ماتقيسو بيديها واخا ماعندهاش البصمات مي عارفة بلي غايبقا لاطراس ديال حجم الاصابع .. شداتها من شعرها و جراتها حتى للطبلة و زدحات لها راسها معاها .. عاودات هزاتو و زدحاتو ليها مرارا و تكرارا .. شداتها من شعرها و وقفاتها و ضرباتها برجليها فديك الخوية لي كاينا من مور ركابي حتى طاحت فشلانة .. شدات لها راسها بين يديها فواحد اللحظة كانت صافي باغا طردقو ليها ولكن لي منعها هما التهم لي ماخاصش يثبتو عليها .. تراجعات و جراتها من شعرها لجهة داك سطل ناوية تخشي ليها راسها فيه .. ريبيكا غير شافتها فين جاراها شداتها من رجليها باغا طيحها ولكن هادشي ماكانش كافي
حتى واحد فيهم ماتتدخل الحاجة لي دارو البعض هي مشاو كايجريو باش يعيطو للسجانات يجيو يفكو هاد المدابزة ... في حين جيكساو هادشي ماوقفهاش ... شدات لها راسها و خشاتو لها فداك سطل ديال الفضلات لي كانت موجداه لجيكساو ولكن كتاب عليها هي ... بقات خاشية لها راسها فيه حتى تأكدات بلي ريبيكا بدات كاتتخنق فيه و بدات تشربو عاد جبداتها منو عاودات خشات لها راسها فيه و نفس الشي حتى تأكدات بلي بدات تشرب منو عاد جبداتها و لاحتها للارض .. هزات السطل و خواتو عليها كلشي تقزز من ديك الريحة و من داك المنظر ... لاحت داك السطل عليها و رجعات جلسات فالكرسي كاتتسنا السجانات يدخلو باش يديوها هي و ريبيكا مادازش بزاف ديال الوقت حتى تحلات الباب و دخلو 2 ديال السجانات و مديرة السجن و نائبة المديرة مع الدخلة لي دخلو تصدمو من الحالة لي كاينا تما و الريحة الخانزة لي تطلقات تما ... كرسي مهرس و مفصل ... 8 ديال السجينات كل وحدة و اش واقع فيها جيكساو لي ضهرها كايسيل بالدم ... ريبيكا لي غارقة فالقذارة و حالتها حالة وجهها عامر دم و يد عندها زرقة ... سجينات خرين شي مضروب فرجليه و متكي على الحيط و شي راسو كايسيل بدمايات ... شي وجهو زرق بالضربة ديال الكرسي .. شي شاد فيديه و شي مهرس من يديه نيت المهم الرويينة
المديرة : [ بصدمة ] اش وقع هنا؟؟؟ اش هاد الحالة هنا؟؟؟؟
نائبة المديرة : مالكم ساكتين؟؟؟؟ جاوبو اش وقع هنا [ غطات نيفها ] و اض هاد الريحة واش حولتو طواليط لهنا ولا كيفاش؟؟؟
المديرة : [ بعصبية ] بغيت جواب اش وقع هنا؟؟؟؟ ولا غاتتقطع عليكم الماكلة لمدة اسبوع و لي بغا يموت هاا الطريق
السجينة 1 : ضاربات السجينة الجديدة مع ريبيكا
السجينة 2 : و ماشي غير هادشي ... السجينة الجديدة ضربات 6 ديال السجينات خرين من غير ريبيكا و هرسات الكرسي و خوات السطل ديال فضلاتها هنا
كاثرين : ياكما بانت لك عندها الأبار باش تخرا سطل فربع ساعة؟ ... عاد كانت حتى هي عندها زيارة غير هادي ربع ساعة [ شافت فمديرة السجن ] لي وقع و لي حضرت عليه هو ريبيكا أمرات دوك السجينات ب6 باش يشدو أثينا و كانت ناوية تخشي لها راسها فسطل ديال الفضلات لي جابتو هاديك [ اشارت لسجينة خرا ] ولكن اثينا مابغاتش و دافعات على راسها و فاش كانت باغا تمشي ماخلاوهاش داكشي علاش دافعات على راسها و فاش بغات تمشي ريبيكا...
ريبيكا : [ حبساتها قبل ماتكمل ] واش غاتيقي بلي حنا لي بدينا؟؟؟ ماشي هي بوحدها لي تحامات علينا ... حتى كاثرين عاوناتها و كان عندها الموس حاولات تطعني داكشي علاش بغيت ندافع على راسي
مديرة السجن : [ شافت فالسجانات ] جيبوهم معايا للطبيبة نشوفو هاد الحريرة [ عاودات شافت فالسجينات ] و نتوما نقيو قذارتكم ... [ حتى كانت غاتمشي و هي ترجع و شافت فريبيكا ] سيري دوشي عاد يجيو يديوك لعند الطبيبة ...
الطبيبة : واش شي موضوع خطير باش جيتي؟؟ حيت ماموالفاش ليك كاتديها فهادشي
مديرة السجن : شوفي غير خدمتك
سكتات الطبيبة و بدات كاتتفحصهم وحدة بوحدة و فكل وحدة كاتزيد تستغرب حتى وصلات لعند جيكساو .. حيدات حوايجها الفوقانيين باش تشوف الضربة و هو يبان لها واحد الوشم عندها فالعنكرة من تحت القرفادة بشوية و كان بالروسية مع شافتو تدعقات .. بقات مشوكية فبلاصتها و عينيها ماحيداتهمش
مديرة السجن : ساليتي؟؟
الطبيبة : [ بتوتر ] ساليت ساليت
مديرة السجن : اش عندهم؟
جيكساو : [ بالروسية و بنبرة هادئة و منخفضة ] ماننصحكش
بقات كاتشوف فيها الطبيبة بصدمة كيفاش حتى عرفاتها جيكساو قرات و فهمات سمية جيكساو لي موشومة فالعنكرة بالروسية .. مافخبارهاش بلي هاد التفاصيل الدقيقة ديال التوتر و الخوف هما من اول الحوايج لي كاتشم ريحتهم
مديرة السجن : [ شافت فجيكساو ] اش قلتي؟؟
جيكساو : ماتخدرنيش فاش تبغي تخيط الجرح
الطبيبة : [ حاولات تسيطر الطبيبة على توترها ] السجينة ****** عندها كسر فالرجل ... السجينة ****** عندها كسر فاليد ... السجينة ****** غير مقصحة فراسها ماشي ضربة خطيرة .. مع الوقت غادي تبرا ... ريبيكا عندها كسر فاليد و عدة كسور فالأنف ... السجينة ******* و السجينة ****** حتى هما عندهم كسور فاليدين ... السجينة ****** مقصحة فضهرها و كتفها
مديرة السجن : و أثينا؟
الطبيبة : شكون اثينا
مديرة السجن : هاديك لي كنتي كاتفحصيها عاد دابا شكون من غيرها
[ تفحصات الجرح لي عندها فالضهر ] عندها طعنة ولكن ماشي شي حاجة خطيرة الجرح ماغارقش و ماجاش فشي بلاصة خطيرة
مديرة السجن : ماعندهاش شي حاجة خرا؟؟؟ شي ضربة أو جرحة أو كسر أو اثر ديال الضرب ولا شي حاجة خرا ...
الطبيبة : ماعندهاش جروح جديدة من غير الجروح الاولى
ماتاقتش المديرة و مشات كاتقلبها بيديها و فعلا مالقات فيها حتى شي اثر لي باين عليهت بلي ضاربات .. شافت فجيكساو و عاودات شافت فالطبيبة طولات فيها الشوفة ... الخوف لي فوجهها كان باين لكلشي ماشي غير لجيكساو .. وجهها ولا صفر و مافيهش قطرة ديال الدم
الطبيبة : علاش غاتمشيو؟؟؟؟ مزال ما ساليت لهم باش تديوهم
مديرة السجن : ماغانبقاش مقابلاهم غير هما هاد النهار .. عندي مايدار
الطبيبة : تسناو غير نسالي لجي..
جيكساو : تسالي لي
مديرة السجن : [ بنظرات شك ] ها هما غايبقاو سجانات هنا
خرجات من تما هي و النائبة ديالها و مشاو للمكتب .. دخلو و سدات الباب بقات غادا جاية و دايرا يديها من مور ضهرها
نائبة السجن : تأكدت بلي كاينا شي حاجة من مور هاديك السجينة
مديرة السجن : ضربات 7 سجينات و تسببات ليهم فكسور ... 7 ديال السجينات لي تعدات عليهم و يلاه تعرضات للطعن لي من الواضح طعناتها ريبيكا على غفلة حيت الضربة جاتها فالضهر يعني و هي عاطياها بالضهر ... علاش لي مافيهاش حتى شي اثر ديال الضرب؟؟؟؟ كيفاش حتى فلتات من ريبيكا و 6 من اقوى السجينات؟؟؟؟
نائبة المديرة : لاحظت واحد القضية
المديرة : اش لاحظتي؟
نائبة المديرة : شفتي الطبيبة كيفاش كان باين عليها خايفة فاش بدات كاتفحصها؟؟ ياك ريبيكا و ماكاتخافش منها وا السيدة مشا منها اللون شنايفها ولاو باهتين قربات تموت لينا
المديرة : [ وقفات من المشي ] هادشي ماوقعش لها فاش كانت كاتفحص السجينات لاخرين
نائبة المديرة : كانشك واش تكون كاتعرفها
المديرة : ردي البال غير تشوفيها سالات و قولي ليها تجي لعندي للمكتب
نائبة المديرة : هاني غادا لعندها دابا
المديرة : و كاثرين ماعندها حتى شي جديد؟؟
نائبة المديرة : سولتها عليها قالت ليا ماكاتهضرش بزاف هي شكات فيها تكون شي مختلة ...
مشات نائبة السجن عند الطبيبة علماتها باش دوز عندها مباشرة من مور ماتسالي معاهم ... سالات لهم من مور ساعات موراها سيفطاتهم مع حارسات السجن ولكن مامشاتش لعند المديرة ... غير سالات خرجات كاتجري من تما ركبات فطوموبيلتها و مشات
__ فبلاصة خرا فنفس السجن __
كانت واحد المرا شادة فيديها واحد تيليفون و كاتهضر بالتخبيعة
****** : ماتخافش ا سي جوزيف كلشي غادي هو هداك
جوزيف : مابغيتش يوقع شي غلط
****** : ماغايوقع حتى شي غلط خاصك غير تزيد فالكرم ديالك معايا راك عارف ممكن نغبر فيها بمرة لا عاقو بيا
قطع الاتصال و تنهد براحة ... دابا عاد رتاح ضور عينيه فداكشي لي قدامو و زادت توسعات ضحكتو كتر ... بدا كايضلام الحال و فالحبس كانو السجينات شادين فموضوع واحد لا المربع لي فيه جيكساو والا المربعات لاخرين .. المضاربة لي وقعات بين جيكساو و بين ريبيكا و بسبب هادشي و بسبب الموس لي كان عند ريبيكا تفتش الحبس هاد النهار تفتيش كامل و حصلو شحال من موس الا موس واحد و هو الموس لي تضربات بيه جيكساو عياو مايقلبو عليه و والو ختافا ليه الاثر داكشي علاش ضطرو السجينات باش يضحيو بواحد من المواس ديالهم لي مخبعينهم فأماكن ماكاطيحش على البال و يقولو بلي هداك هو نفسو الموس لي كان عند ريبيكا حيت ماشي فصالحهم تبقى المراقبة فالليل و هما فالليل لي كايلقاو الفرصة باش يتحششو و يكميو و يمارسو انشطتهم المحظورة ... ظلام الليل و تعشاو و مشات كل وحدة فيهم لزنزانتها من غير جيكساو لي ماتعشاتش كانت فالاصل فزنزانتها و ماخرجاتش منها .. وصل وقت النعاس و كلشي نعس.
◇ عند ايزاك ◇
كان جالس فالفيلا لي فكندا و الدكتور حداه كايعالج ليه الجرح لي وقع ليه من مور اخر مواجهة كانت بينو و بين البوليس ... كانت الحرب الفعلية بيناتهم ولكن ماكانش صعيب بالنسبة ليه باش يتفك منهم و يحافض على حياة رجالو لي كايعتابرهم من افراد عائلتو
يوليان : سي ايزاك وصلاتني خبار بلي وقعات مضاربة بينها و بين سجينات خرين
الدكتور : واش هاديك نفسها ديال ديك المرة
ايزاك : وي هي [ شاف فإيزاك ] اش وقع لها؟؟؟
يوليان : طعناتها وحدة منهم ولكن ماتخافش عليها ... ماكاينش شي حاجة خرا من غير الطعن
إيزاك : عرفتي لي سمية لي طعناتها؟
يوليان : ريبيكا أرثيرو
إيزاك : مزيان
يوليان : واش تبغينا نتدخلو؟
إيزاك : بلاش
يوليان : كاين شي اوامر ا سي ايزاك؟
إيزاك : ماشي دابا
° في السجن _ الساعة 6:00Pm °
كان الصباح عاد طلع بأشعتو الزرقاء الفاتحة الباردة ... الهدوء ما بين الزنزانات و حس الدبانة ماكاتزنزن مادامش هاد الهدوء بزاف بحال لي موالفينو يدوم ساعة خرا ... تسمع صوت صرخة عاالية فيقات جميع السجينات ... كلشي ناض كايجري يشوف اش واقع دخلو للزنزانة لي سمعو منها الغوات و لي دخل ليها كايسد فمو بالصدمة
السجينة : [ بخوف ] شكون دار فيها هادشي؟؟؟؟
السجينة 2 : عيطو بالزربة لحارسات السجن
ناضو كايتجاراو بقاو كايدقو فالباب لي فالكولوار لي سادينها عليهم و كايغوتو حتى جاو السجانات كايجريو
حلات الباب و دخلات هي و الحارسة الثانية لي معاها و مشاو كايجريو للزنزانة بقاو كايفرقو ديك جقلة لي تجمعات و دخلو ... لقاو الجثة باقا فالبياص ديالها و محطوطة مخدة رقيقة من فوق راسها و متقوبة من جهة العينين .. فالثقبتين بجوج كاين الدم و فجهة القلب مخشي موس صغير ... نفس الموس لي حاولات ريبيكا تطعن بيه جيكساو ... الوصف ساهل ولكن المنظر كان كايهز الانفس و كايخلي بنادم يتبورش من داك المنظر ... هزو الحارسات اللاسلكي و عيطو لحارسات خرين باش يصونيو على مديرة السجن و نائبة المديرة و يعلموهم بالجريمة لي وقعات
السجينة 1 : بلاصة ماتعيطو لهم سيرو شدو ديك القتالة لي قتلات طاطا ريبيكا ... من النهار اللول لي دخلات فيه و هي شادة الضد معاها
السجينة 2 : عمر ما وقع لينا هادشي حتى جات هي لهاد السجن ... كاع لي فهاد المربع كايبغيو طاطا ريبيكا ماكايناش شي وحدة هنا لي باغا تقتلها من غير ديك الحثالة
السجينة 3 : شفتوها كي دارت لهادوك البارح؟؟؟ مابقيناش نتيقو حتى و حنا فايقين واش كاتسناونا نبقاو نتيقو و حنا ناعسين فين هو الأمان؟؟؟
السجينة 4 : علاش لي مزال ماشديتوهاش؟؟؟؟ واش كاتتسناوها تقتل شي وحداخرا اليوم قتلات طاطا ريبيكا و غدا يجي الدور علينا حنا
الحارسة 1 : [ شافت فالحارسات لي معاها ] ديوها للإنفرادي و ايلا قتاضى الحال ضربوها لرجليها حتى تجي المديرة و تشوف شي حل ...
▫كانت مجبدة فوق الباياص و دايرا يد من تحت راسها و يد بقات كاتلعب بيها سمعات الغوات و الحيحة نايضة ولكن ماهتماتش .. هي الوحيدة فداك الحبس لي مامشاتش تقلقل السوق .. دخلو الحارسات كايقلبو عليها لقاوها باقا فبلاصتها
حارسة السجن : لا نتي لي جات معاك ... قاتلة روح و باقا ناااعسة بدم باارد
حارسة السجن 2 : يسحابلك غير راك فالحبس السيبة .. ها حنا غانوريوك السيبة نوضي تكعدي
ناضت بلا ماينوضوها و بلا حتى ماتسولهم ولكن كان عندها واحد الاستغراب ... شكون لي ماتت باش تاهموها هي لي قاتلة ، جروها للحبس الانفرادي و خشاوها فيه سدو عليها الباب و جميع الشتائم سمعوها ليها ... وصلات خبار موت سجينة للطبيبة و شوية بشوية بدات كاتخرج خارج السجن دازت نص ساعة جات المديرة و نائبة المديرة جايبين معاهم الطبيبة دخلو بخطوات سريعة مشاو للبلاصة لي ماتت فيها ريبيكا غير خطاو بخطوة شافوها و هما يرجعو اللور
مديرة السجن : شكون لي لقاها؟؟؟
السجينة 1 : انا لي لقيتها ... فقت فالصباح باش نمشي للطواليط و فاش طليت عليها لقيتها فديك الحالة
مديرة السجن : [ شافت فالحارسة ] فين هاديك الحثالة؟
حارسة السجن : ديناها للانفرادي باش ماتتسببش فشي مشكل اخر
مديرة السجن : خرجوهم من هنا [ شافت فالطبيبة ] و نتي تبعيني
تبعاتها نائبتها و الطبيبة و مشاو للمكتب ... زدحات الباب و وقفات قدام الطبيبة مخرجة فيها عينيها
مديرة السجن : [ بحدة ] دابا واش غاتقولي اش كاتعرفي على ديك السجينة و علاش خفتي منها و علاش هربتي من مور ماعيطت لك ولا غاتزيدي تسكتي حتى تموت شي سجينة خرا؟؟؟؟
الطبيبة : [ بقات كاضور فعينيها ماقدراتش تهضر ]
مديرة السجن : الغلط مني انا لي قلت لهم يخدموك هنا كون خليت الطبيبة اللولة ماكنتش غادي نطيح فهاد المشكل و ماكانتش غاتموت وحدة من سجيناتي بسبب الخوف ديالك ... واش ماعندك ضميير؟ واش مافخباركش هاديك لي ماتت مااتت بسبابك
الطبيبة : [ نفاجرات عليها كاتترعد ] ماماتتش بسببي ... ماشي انا لي قتلتها هي لي قتلاتهااا ... ماشي انا لي جبتها لهاد السجن و ماشي انا لي خليتها حرة كادور حدا السجينات [ زادت علات صوتها ] هاديك راها وحشش فصفة بنادم مابغاوش يعطيو سميتها حيت بلاصتها فكرسي الاعدام ماشي هنا ... حبس الرجال و قليل فحقها
مديرة السجن : شكون هاديك؟؟؟؟
الطبيبة : [ دارت يديها على جبهتها و بدات كاضور فبلاصتها ] كون كنت عارفاها غاتقتل ريبيكا ماكنتش غانسكت ... ولكن هي هدداتني ا ميليسا هدداتني فاش عرفاتني عرفتها ... مابغاتنيش نقولكم شكون هي
ميليسا " مديرة السجن " : شكون هي و باش عرفتيها
الطبيبة : بالوشم لي فعنكرتها .. واشمة سميتها بالروسية .. كون مالاحوناش لهاد الثلث الخالي كنا غانعرفوها و غانعرفو وجهها ... كلشي كايعرفها الا حنا لي مخشيين غير وسط هاد الحبس ماكانخرجو منو حتى الليل
ميليسا : شكون هي؟
الطبيبة : جيكساو
•• عند جوزيف ••
كان داخل للكوميسارية حتى صونا عليه تيليفون
****** : قضيت الغرض
جوزيف : واش درتي لها كي قلت لك؟؟
****** : ماتخافش ... تقبت لها عينيها و طعنتها شحال من طعنة فقلبها بنفس الموس لي طعناتها بيه ريبيكا باش هاكا يقولو راها رجعات لها الصرف و انا و السجينات لي معايا غانشهدو بلي هداك نفس الموس
جوزيف : ماعندي مانتسالك
****** : انا نفذت جانبي من الاتفاق بقيتي نتا
جوزيف : فلوسك غايوصلوك
قطع عليها و دخل للكوميسارية و هو شاد فيديه كارطونة تحقق من اوليفر واش كاين مالقاهش عاد دخل لعند المحقق حط ليه ديك الكارطونة فوق المكتب
المحقق : اش هادشي؟
جوزيف : هادو الدلائل بلي هاديك هي جيكساو و هادوك الجرائم هي لي دارتهم
بقا كايشوف فيه المحقق بإستغراب و حل الكارطونة لقا فيها سجلات ديال المسافرين فيهم نساء و رجال كايسافرو لدوك الدول لي وقعو فيهم جرائم القتل و ديما كاتكون معاهم بومة من نفس النوع .. ولكن تصاورهم كانو مختلفين ... دخل اوليفر فاش كان المحقق كايحقق فداكشي بلا مايسلم عليهم .. مشا كايشوف فديك الكارطونة لي فوق المكتب
المحقق : هادي حاجة عادية ماشي شي حاجة لي كاتثير الانتباه بزاف ديال الاشخاص لي كايربيو البوم و داك النوع كاين منو الألاف .. زيد عليها هاد الصور ديال الاشخاص لي عطيتيني ماكاين بيناتهم حتى شي تشابه
جوزيف : راهم نفس الشخص ... ديك اللفعة
أوليفر : [ كايحقق فدوك تصاور ] الخلافات الشخصية لي بينك و بينها خليهم بعاد على الخدمة .. مزال ماعندنا شي دليل بلي هي المجرم لي كانقلبو عليه [ هز عينو فيه ] شكون عرف يكون هاد المجرم بيناتنا و باغي يتلفنا
جوزيف : [ بإبتسامة جانبية ] شوف هادشي لي غانعطيك دابا و نشوفو واش غايبقا عندك نفس الرأي عليها
أوليفر : ماعنديش شي حاجة سميتها رأي فالمجرمين .. عندي يا بريئ يا مجرم ولكن واخا هادشي وريني هادشي ...
عطاهم صورتها مع نفس البومة [ صور مفبركة بدقة عالية و طريقة خطييرة ] ... و عاود عطاهم الأوراق ديال ديك البومة [ أوراق مزورة ولكن نسخة طبق الاصل على الحقيقية ] ... عطاهم صورها مع نفس البومة فاش كانو فلوطيل لي فجزر هاواي [ ايلا عقلتو تما كانت بملامحها الحقيقية ] .. عطاهم 2 هويات مزورين لي حتى هو زورهم ولكن هادوك كانت ديجا ستعملاتهم ف2 دول سافرات فيهم و وقعو فيهم جرائم القتل ... عطاهم وراق لي كايثبتو بلي معدات الجراحة لي كانو عندها تستعملو فالعديد من الجرائم و كان مذكورين فدوك الاوراق طرق القتل و كيفاش ماتو الضحايا .. حط لهم داكشي و خلاهم كايحققو فيه
جوزيف : ايلا مابقا عندي مايدار هنا .. غانمشي للسجن لي عاودات وقعات فيه جريمة قتل و يا لكثرة الصدف السجينة لي دابزات معاها البارح هي نفسها لي صبحات ميتة هاد الصباح
أوليفر : [ شاف فيه بنظرات شك ] و نتا منين جاك هادشي
جوزيف : كاين 2 ديال الناس فهاد العالم .. النوع اللول لي هو لي كايمشي يقلب على الدلائل و النوع الثاني كايتسنا الدلائل هما لي يجيو عندو ... باش تكون فراسك لوطيل لي هي كانت فيه مات فيه موظف و فالغابة لي حداه لقاو 2 سياح محروقين عتابروها حالة طبيعية ولكن نتا عارف ذكاء المجرمة لي كانتعاملو معاها [ حتى كان غادي و عاود رجع ] نسيت مانقولك بلي ديك البومة لقيناها عندها اول مرة بغينا نشدوها و هربات
أوليفر : و فين البومة
جوزيف : شكون عرف؟ تكون ماتت بجوع ولا تكون عند شي حد من معارفها .. تشاو عندي مايدار
خرج و مشا لداك السجن من مور مازرع فيهم الشك .. عطاهم خيوط وهمية ولكن دوك الخيوط هما لي غايجبدو شلا حوايج خلا اوليفر داكشي و مشا بخطوات سريعة لطوموبيلتو باش يحقق فهاد القضية ديال القتل لي خرجات من الجنب .
▫واقف و خاشي يديه فجيبو مقابل مع القفص لي فيه بوو كايخشي صبعو و كايخليها حتى كاتبغي تنقبو ليه و كايجرو حتى صافي بعدات عليه
بولترا : توحشتيها؟ [ ذلا شنايفو بحزن ] حتى انا توحشتها ولكن خاصها تتعاقب
بوو : [ صوت الضبح ]
بولترا : ماتخافيش دابا نولي حتى انا كانفهمك [ ميل راسو و هز عينيه للفوق كايفكر ] نمشي نشوف أثينتي ولا نزيد نخليها تتعاقب
بوو : [ صوت الضبح ]
بدا كايصوني ليه تيليفونو .. جبدو و جاوب كايتسنا لي معاه يهضر
أدلر : سمعتي اخر الاخبار؟
بولترا : ماسمعتش ولكن غانمشي لعندها
أدلر : هههههههههههههه لي فيه شي بلية راه فيه ... البارح ضاربات مع 7 ديال السجينات و اليوم قتلات راس الحربة ديالهم
بولترا : ماديرهاش
أدلر : دارتها دارتها
بولترا : ماغاديرهاش
أدلر : السيدة لقاو الموس لي كانت طعنات بيه جيكساو مرشوك فقلبها عينيها جبداتهم بيه اشمن دليل باقي خاص كتر
بولترا : [ بقا ساكت واحد الشوية عاد جاوبو ] أدلر بغيت نسولك
أدلر : راني ماشي وليت غبي ولكن الدلائل كلها كاتشير ليها
بولترا : خليني نسولك
أدلر : هاني كانسمعك سول
بولترا : واش طايح فشي وحدة؟
أدلر : عارف بلي الانسان فاش كايطيح فالحب كايتكلخ ولكن راك عارفها هي دقتها كاتفديها فبنادم
بولترا : ماشي من الحكمة تفدي دقتها و هي وسط الحبس و تحت الاتهام
أدلر : يعني هدا شي واحد ناصب ليها مكيدة
بولترا : شد لينا شي رحلة لعندها
أدلر : نمشيو غير فرحلة عادية ياك؟
بولترا : حسن .. نبدلو الجو شوية
أدلر : قبل مانهجروه مع مشاكلها
•• في السجن ••
من مور ماسمعات المديرة هضرة الطبيبة ماخافتش قد ماتعصبات حيت ماقالوش ليها شكون هي و جرائمها الحقيقيين حيت كون كانت عارفة من اللول كانت غاتخلها فالانفرادي حتى يساليو التحقيق باش ماتكون خطر على حتى شي واحد ... منعات على واحد يحل زنزانتها ولا يعتقها حتى بقطرة ديال الما و زادت كثفات الحراسة ... عيطات على الشرطة العسكرية و المحقق و المفتش و زيد و زيد ... الحبس ترون و باش ماتزيدش الروينة حبسات السجينات و منعاتهم يخرجو باش يخليو البوليس يديرو خدمتهم ... وصل اوليفر علد وصل جوزيف دخلو مفرقين اير شافت المديرة اوليفر و هي تزيد تتعصب
خلاها كادوي و مشا لعند واحد المحقق اخر بغات تتفركع
جوزيف : شنو وقع بالضبط؟
المديرة : خلاونا ندخلو سجينة مامعروفاش و ملفها ناقص ... قللنا من قيمتها حتى صدقات متسببة لينا فخسائر .. تعدات على 6 سجينات و قتلات 1 منهم كون ما الطبيبة لي قرات سميتها فعنقها كون راحنا باقيين مقللين منها ...
مشا جوزيف كاياخد الإفادات بحكم وسط المربع و وسط الزنزانات ماكاينينش الكاميرات .. في حين أوليفر بغا ياخد اقوالها هي شخصيا داوه لزنزانتها و كانو باغيين يرافقوه ولكن مابغاش .. سدو عليهم الباب و مابعدوش باش ايلا وقعات شي حاجة يتدخلو ... كالعادة لقاها متكية
أوليفر : صباح الخير
جيكساو : الصمت
أوليفر : [ مشا جلس حداها ] بردتي من مور داكشي لي درتي؟
جيكساو : بردت
أوليفر : قتلتيها بدم بارد بحال ديما؟
جيكساو : [ كاتشوف فالسقف ] قتلتها
أوليفر : باش قتلتيها؟
جيكساو : [ باقا بنفس الوضعية ] بالموس
أوليفر : شحال من طعنة طعنتيها؟؟
جيكساو : الطعنات لي يخليوني ننعس مرتاحة
أوليفر : فين طعنتيها؟؟
جيكساو : فالبلاصة لي كاتستاهل تتطعن فيها
أوليفر : [ بإبتسامة ] هي تطعنات فبلايص ماشي فبلاصة
جيكساو : [ ناضت من بلاصتها و تقابلات معاه ] خديتي الإعتراف باقي كاتتسنا شي حاجة خرا؟!
أوليفر : ماشي نتي لي قتلتيها [ ميل راسو كايشوف فعينيها ] شكون دخل لك العدسات؟
جيكساو : ضونتيست
ناض من بلاصتو و شاف فيها
أوليفر : باقي من موراك بزاف ديال الحوايج لي مامفهومينش ولكن ماتخافيش غانبقا من موراك حتى نحل هاد القضية [ كان غايخرج و عاود ضار وقف ] ماكنتش عارفك مربية بومة
جيكساو : ماشي بالضروري تعرف كلشي ... خليك فقضيتك
أوليفر : بومتك عندي
جيكساو : [ بإبتسامة ] كون كانت عندك ماكنتيش غاتكون هنا
أوليفر : يعني كاتعتارفي بلي مربية بومة؟
جيكساو : [ الصمت ]
بقا مطول فيها الشوفة عاد خرج من تما ... ماشي غير جا و ولا شخص ناجح فالعمل ديالو ... هو شخص لي كايعجبوه الألغاز و القضايا الصعبة داكشي علاش هاد القضية ولا عاطيها وقتو و تركيزو من جميع النواحي لا من ناحية المجرمة لي كايحاول يفهم عقليتها و شخصيتها كي دايرا والا من ناحية ملفات الجرائم ديالها يعني حاجة طبيعية يكون هاد التقارب بيناتهم ... عنيف لواحد الدرجة لي ماكاتتصورش لا نفسيا والا جسديا ولكن ماشي فجميع الحالات ... غير فالحالات لي كايتطلبو العنف.
مشا لمسرح الجريمة و بدا كايقلب على الدلائل اول حاجة مشات ليها عينيه هي واحد أثار واحد الخطوة فجنب الباياص ديال ريبيكا ماكانش باين الأثر ديالها بزاف حيت كانت مطبوعة غير بالغبرة و هادشي مالاحظوهش الاشخاص لي تما ... مشا صورها و خلاها عندو مشا كايحقق فالبصمات ديال حديدات البياصات كانو بصمات مختلفين حتى هادوك خداهم كدليل ... مشا للزنزانة ديال جيكساو لقا فيها السجينات بدا كايقلب على اثار داك الصباط حيت مدام خلا الاثر تما بإعتبار جيكساو هي القاتلة يعني المفروض غايكون عندو اثر حتى هنا و فعلا لقاه و كان الأثر مطابق لداك لي كان فمسرح الجريمة ... صورو و مشا لعند السجينات كاياخد أقوالهم و إفاداتهم هضرتهم كانت متشابهة كاين اختلافات صغار حيت كاين لي كايقول جيكساو هي لي ستفزات ريبيكا اللولة و كاين لي كايقول ريبيكا من ديما كاتحكر على لي كايدخل ولكن اخر الاقوال كانت بحال بحال " ريبيكا ماعندها عداوة مع حد من غير اثينا " ... ما خلا حتى حاجة ماسولهمش عليها كايسول و كايراقب حركاتهم و ردود افعالهم ... فين كايحطو يديهم فاش كايهضرو معاه واش كايشوفو فعينيه ولا لا ... النفس واش عندهم طبيعي ولا لا ... شحال كايرمشو من مرة فاش كايجاوبو ... واش كايطولو فالجواب فاش كايبغيو يجاوبو ... واش كايبان الاحمرار فودنيهم فاش كايجاوبو ولا لا .... واش كايبقاو جالسين مرزنين ولا كايهزهزو يعني حاضي معاهم لا تبان فيهم شي علامة من علامات الكدوب ... وصل لكاثرين و جلسها قدامو
أوليفر : شنو سميتك؟ [ اول سؤال كايكون عادي باش كايحفض ردود الفعل فالسؤال لي كايكون جوابو صريح باش فاش يدخل معاهم فالمعقول يكون عارف ردودهم الطبيعية و ردود افعالهم فاش كايكدبو ]
كاثرين : سميتي كاثرين
أوليفر : علاش تسجنتي؟ [ ثاني سؤال سولها سؤال لي غايعصبها باش يعرف ردة الفعل ديالها و هي كاتتعصب ]
كاثرين : قتلت راجلي ولكن مانادمااش و عممرني نندم ... هو لي حاول يغتاصب ليا بنتي و كون نعاود نعيش اللحظة ماغانترددش باش نقتلو
أوليفر : شنو علاقتك بريبيكا؟
كاثرين : كانت علاقتي بيها مزيانا و عزييزة عليا ... بقا فيا الحال بزاف فاش شفتها هكاك .. هي ماكاتستاهلش بحال ديك الموتة
أوليفر : و علاقتك بجيكساو؟
كاثرين : [ دارت يديها على فمها ] علاش واش اثينا هي جيكساو؟؟؟
أوليفر : [ تكا على الكرسي و بدا كايلعب بيه و فيكسا عينيه فيها ] ولكن انا ماقلتش شكون هي جيكساو
جوزيف : [ قاطعو ] أوليفر اجي واحد دقيقة باغيك
أوليفر : [ مازعزعش عينيه من كاثرين ] مامساليش
جوزيف : الموضوع مهم .. كايخص جيكساو
أوليفر : غايتسنا حتى نسالي ... سد الباب موراك فاش تخرج
بقا جوزيف كايشوف فيه و كايشوف فكاثرين طولا عاد خرج
أوليفر : ماجاوبتينيش
كاثرين : كلشي ولا عارف هادشي هنا
أوليفر : الهضرة مزال ماوصلات للسجينات
كاثرين : [ قربات ليه ] قرب شوية نقولك واحد الهضرة
أوليفر : غير بقاي فبلاصتك و هضري
كاثرين : [ كاتشوف فجنابها ] كنت جاسوسة عن مديرة السجن حيت كانت شاكة فالسجينة الجديدة بلي ماداخلاش بتهمة التزوير هي لي قالت لي هادشي ... هو فالصراحة انا كانخدم عندها جاسوسة فبزاف ديال الحوايج ن
ماشي غير فهادي
أوليفر : اش دخل التجسس بالجواب لي كانتسنا منك
كاثرين : كانقصد بلي مديرة السجن ميليسا هي لي قالتها لي
أوليفر : نعيطو لها
كاثرين : عيط لها ايلا ماتيقتينيش
أوليفر : [ بصوت مجهد ] حلو الباب
الحارسة : واش عيطتي لي؟
أوليفر : عيطي لميليسا
الحارسة : واخا [ خرجات ]
أوليفر : ماجاوبتينيش ... شنو علاقتك بجيكساو
كاثرين : ماكانتش بيناتنا شي علاقة حيت ماكانتش كاتهضر معايا واخا كنت كانحاول نكسب صداقتها حيت ماكانش من مصلحتها تبقا منعزلة طال زمان و
لا قصار كان غايوقع لها داك التنمر لي تعرضات ليه من عند ريبيكا
أوليفر : يعني ريبيكا لي بدات؟
كاثرين : هي لي بدات كاتستفزها حتى قتلاتها
أوليفر : باش عرفتيتها هي لي قتلاتها
كاثرين : حيت هي بوحدها لي عندها عداوة معاها
أوليفر : العداوة كاتتنسا بين ليلة و نهار ممكن تكون ماشي هي لي قتلاتها
كاثرين : [ بإنفعال ] لا هي لي قتلاتها ... العداوات عمرهم ماكايتنساو واخا كايدوز عليهم قرون
أوليفر : مالك تعصبتي؟ نجيب لك كاس ديال الما
كاثرين : لا غير تفكرت مون إكس الغدار لي بغا يغدرني مع بنتي ... كانت بيني و بينو عداوة قديمة حيت فايت غدرني و مانسيتهاش و فاش جبدتي هاد الموضوع تفكرتو
أوليفر : يعني قتلتيه بسبة 2 حوايج؟
كاثرين : وي بطبيعة الحال
أوليفر : قالو لي بلي هادي 3 سنين كانت بينك و بين ريبيكا شي عداوة يعني عداوة قديمة
كاثرين : ولكن هاديك عداوة بوحدها و هادي بوحدها
أوليفر : شنو الفرق بيناتهم؟
كاثرين : اللولة على الغدر و الثانية على الحكرة
أوليفر : و من بعد ولات علاقتك بيها مزيانا؟
كاثرين : وي بطبيعة الحال
أوليفر : و نسيتي؟
كاثرين : انا من النوع لي دغيا كاينسا العيب
أوليفر : شحال دابا داز على خصامتك معاها؟
كاثرين : عامين و نص
أوليفر : و عاقلة على التاريخ مضبوط؟
كاثرين : وي حيت نتا عاد قلتيه لي
أوليفر : انا قلت لك 3 سنين ماشي عامين و نص
كاثرين : مافهمتش فين باغي توصل ولكن راه ماشي انا لي قتلت ريبيكا
جوزيف : قشابتك واسعة حتى فبحال هاد الظروف ... شنو قالت لك؟؟؟
أوليفر : سير خود اقوالها [ اشار ليه بيديه ]
مشا و خلاه غاياكل راسو ...
بداو كايفتشو السجينات و اي سجينة فتشوها كايخرجوها للباحة حيت باغيين يعاودو يفتشو السجن و الزنزانات و هاد المرات بإستعمال الألات و الكلاب .. فالوقت لي كانو هما كايديرو هادشي كان أوليفر رجع لعند جيكساو حلو ليه الباب باش يدخل
أوليفر : حيدي صباطك و اريه ليا
جيكساو : صباطي بالي و قديم ... مايصلاحش لك
أوليفر : المتحف داروه لهادشي ... اري صباطك ماعنديش الوقت
جيكساو : لا
أوليفر : علاش؟
جيكساو : ماكانبررش
مشا باش يحيد ليها الصباط من رجليها و دفعاتو و وقفات ماترددش فأنه يحاول يهزها .. حاول يهزها و عاودات دفعاتو مي هاد المرة دفعاتو بدفعة اقوى من لي قبل منها حتى تزعزع من بلاصتو .. مشا عاود قرب لها و دار بحالا غايهزها مع هزات رجليها باش دفعو جرها ليها جات مزدوحة فوق الباياص و جر لها الفردة ديال الصباط و خرج او بالاحرى خلاتو يخرج عارفاه علاياش باغي الفردة ديال صباط حيت ببساطة كاين سبب واحد علاش داها
• عند جوزيف •
كان فطواليطات مع كاثرين
جوزيف : واياك تعتارفي سمعتيني؟؟؟
كاثرين : [ كاتقهقه ] غايبقا فمي مسدود حتى يوصل التاريخ لي تافقنا عليه .. ايلا ماخرجتينيش من هنا و عطيتيني فلوسي نتا تعرف
جوزيف : ايلا حليتي فمك نتي اول وحدة غاتمشي فيها اما انا ماعندي مانخسر .. ماكاين لي يتيقك
كاثرين : دابا بلا مانبداو بهاد الفعايل ... ماتنساش التاريخ لي تافقنا عليه
جوزيف : اش درتي البارح بالضبط؟
كاثرين : ماتخافش الموس لي قتلتها بيه مافيهش بصماتي ... فيه غير بصمات ريبيكا و بصمات شريكات زنزانتها و خليت الخطاوي ديال صباط جيكساو باش يزيدو يتأكدو بلي هي و من فوق الباياص حطيت واحد 2 زغبات من شعرها لقيتهم طايحين ولكن غايفيدوني
جوزيف : ماعندي مايتسالك
كاثرين : هههههههههه كرسي الاعدام مضمون ليها
جوزيف : و صباط فاش لبستيه درتي شي كلينيكس من تحت رجليك عاد لبستيه ياك؟
كاثرين : [ دارت يديها فراسها ] علاش واش ضروري؟؟؟؟
جوزيف : مادرتيهش؟؟؟
كاثرين : وا راه ماكانش يسحابلي خاصني ضروري نديروو
جوزيف : [ ضرب فالحيط ] اش كاتخوري ا كاثرين اش كاتخوريي .. واش عارفة اش خليتي ولا ماعارفاش؟؟؟؟ بصماااتك ... بحالا مخلية بصمات يديك عمرني ماشفت شي حد مكلخ بحالك ولكن ديفو مني انا لي معول عليك
كاثرين : وا ماتزيدش تكمل عليا .. غانقولهم بغيت نوض للطواليط و مالقيت غير صباطها فالطريق
جوزيف : الطريق لي يدوز منها داك لي ستجوبك نتي خوييها فهمتيني؟؟؟ خويييها حتى نشوف شي طريقة كي ندير نخرجك من هنا بالزربة
كاثرين : صافي غير تهنا من هاد الناحية
جوزيف : غانخرج انا اللول نتي بقاي هنا حتى دوز 15 دقيقة باش مايشكوش فينا
كاثرين : واخا
خرج من طواليطات و مشا يطل على اخر الاخبار لقاهم باقيين مرونين دخل لداخل و مشا كايقلب فالباياص بحالا كايعاونهم مي هو كان كايقلب غير على زغيبات لي قالت ليه كاثرين ... بقا كايقلب حتى لقا وحدة بيضة ورااها ليهم و حطها مع الادلة و سيفطها للمختبر زعما باش يختابروها و نفس شي دار اوليفر مع ديك الفردة ديال صباط سيفطها للمختبر باش يختابرو الخلايا لي فيها و البصمات ديال الرجلين لي فيها ... دازو ساعات و ساعات عاد خرجو النتائج ... فالنتائج ديال اوليفر لقاو الخلايا ديال 3 اشخاص ... خلايا جيكساو و كاثرين و الشخص الثالث هي البنت لي كان بولترا تبادل معاها بحوايج جيكساو فاش كانو هاربين فداك المهرجان ... رجع لنفس البلاصة لي كان كايستجوبهم فيها و عيط على كاثرين جابوها ليه و جلسات قدامو
كاثرين : وي كنت ناعسة ولكن راك عارف فالليل بنادم مرة مرة كاينوض للطواليط .. مايمكنش يحصرها
أوليفر : [ ربع يديه و صغر عينيه فيها ] و فاش نضتي لبستي صباط جيكساو ياك
كاثرين : [ بإندهاش ] ويلي باش عرفتيها
أوليفر : كانعلم الغيب ... قلتي نتي مامضاسراش معاها .. عندك عادي تاخدي حوايج الناس لي ماكاتعرفيهمش؟
كاثرين : بالليل بنادم كايكون دايخ بالنعاس ماكايبقا كايعقل والا كايفرق بين حاجتو و حاجة غيرو غاتكون مجربها ياك
أوليفر : و دابا عاقلة مزيان بلي الصباط لي لبستيه كان صباط جيكساو؟
كاثرين : راني ماكنتش كانتمشى و انا ناعسة ا مون شاف غير كنت يلاه فقت من النعاس حاجة عادية نعقل
أوليفر : مزياان .. شنو علاقتك بجوزيف؟
كاثرين : شكون جوزيف؟ ...
أوليفر : لي حقق معاك مورايا ... لاحظت فيك واحد القضية ذاكرتك كاتعقل على داكشي القديم ديال سنين ولكن المدى القريب ماكاتعقلش .. كاديساكتيفيها واقيلا
كاثرين : [ بتنهد ] اودي شكون بقا عندو العقل من مور هاد الفاجعة لي وقعات لحبيبتنا ريبيكا
أوليفر : ماجاوبتينيش اش بينك و بين جوزيف
كاثرين : اينا علاقة غاتكون بيني و بين محقق؟
أوليفر : شكون عرف
كاثرين : والو مابيني و بينو غير الخير و الاحسان كاين فرق كبير بيناتنا .. انا مجرمة و هو محقق و هادشي ماكايتلاقاش
أوليفر : عندك الحق .. عموما ماتغبريش
ناض و خرج من عندها مشا لعند المفتش لي جابوه .. لقا جوزيف واقف معاه و كايوريه فشي وراق
المفتش : هاد الأدلة كاملين كاينين عليها و مزال كانتسناو فشي ادلة خرين؟؟؟ واش غانبقاو كانتسناو حتى تزيد تقتل شي روح خرا؟؟؟
جوزيف : [ كايشوف فأوليفر ] عندك الحق اش كانتسناو
أوليفر : الدلائل ناقصين .. ماعندناش بصمات ديالها ولا شي حاجة لي كاتثبت بلي هي لي قتلات ريبيكا
جوزيف : [ بمكر ] الدليل كاين
أوليفر : فين؟
مد ليه جوزيف نتائج التحاليل لي دارو لي كايثبتو بلي دوك الزغبات من شعر جيكساو
أوليفر : شكون لقا هادو؟؟
جوزيف : انا
المفتش : جميع الادلة لي عندنا كايثبتو بلي هي المجرم لي كانقلبو عليه و هي نفسها لي قتلات السجينة ... كانظن بلا مانزيدو نتسناو كتر خاص يتطبق فحقها الحكم لي كاتستاهل
أوليفر : بلا محاكمة؟
المفتش : علاش غاتحاكم و كلشي واضح غير لابغينا نتعاماو
أوليفر : كانظن خاصك تسول العائلات ديال ضحاياها
المفتش : ماغانزيدوش نعطلو الحكم عليها باراكا غير الشوهة لي وقعات فأخر مرة ... تخطف القاضي و مجلس المستشارين و المحاميين و الفضيحة لي وقعات فالمحكمة و الهايلالا
جوزيف : [ حط يديه على ذقنو ] بغيت نسولك ... واش هاد الدفاع كاديرو على جميع المجرمين ولا هادي حالة خاصة؟
أوليفر : هادي حالة خاصة
المفتش : مافهمتش .. وضح ليا
أوليفر : ماكانحتاجش نبرر و نوضح مواقفي ...فاش غايتعقد اجتماع على الحكم لي غايتطبق فحقها ديك الساعة نتناقشو
المفتش : الاجتماع غايكون غدا و من هنا لداك الوقت هي غاتبقى فالحبس الانفرادي
هز يديه بمعنى لكم ما شئتم و مشا ... داز من حدا كاثرين ماشافش فيها خرج من تما ساخط حاس بلي جوزيف كايخلوض فالقضية و كايتلاعب بالأدلة ولكن مدام هو سيفطاتو الولايات المتحدة باش يمثلها فهاد القضية ... غايمثلها و بالطريقة المناسبة ... هز تيليفونو و صونا على واحد الرقم
◇ عند ايزاك ◇
جالس كايتسنط لهضرة يوليان و اخر المستجدات على جيكساو
يوليان : هادشي لي كاين ا سي ايزاك ... التهمة لصقات فيها و لقاو ادلة قوية ضدها
ايزاك : كيفاش حتى لقاوهم؟؟؟ مايمكنش
يوليان : ماعرفتش ا سي ايزاك ولكن لي متأكد منو هو ماشي هي لي غاتكون من مور هادشي و هادي غير تهمة تلفقات ليها باش تغرق فالحبس
إيزاك : هادشي جاها من على برا ... راقبتي تحركات مايكل و جوزيف؟
يوليان : خليت لي يراقبهم ولكن ماكايناش شي حاجة غريبة .. كلشي طبيعي
إيزاك : [ دوز يديه على شعرو ] مشكيلة هادي .. و قلبتو على بوو؟؟
يوليان : اخر مرة كانت عند بولترا كاين احتمال تكون باقا عندو
إيزاك : فاش غانسالي من هاد الحريرة غاتجي نوبتو ... و هو ماعرفتي عليه حتى شي جديد؟؟
يوليان : ماعرفتش كيفاش غانقولها لك ا سي ايزاك ولكن هو و داك المختل ديال صاحبو مزال عندنا صعوبة فرصد التحركات ديالهم
ايزاك : علاش؟
يوليان : رجالو مالقيناش فيهم شي حلقة ضعيفة لي يقدر يبيعو و يبقا يجيب لينا خبارو و ابار هادشي ... هو ماكايديهمش معاه ... حافض صواريه
ايزاك : حتى حاجة ماكايكون فيها الكمال فهاد الدنيا ... ضروري ماتكون شي ثقبة لي تدخل الريح
يوليان : غاندير بالي معاه فهاد الاسبوع مزيان
ايزاك : بلاش ... خلي حتى لمن بعد ، دابا ركز لي مع جيكساو و اي جديد وقع عندها
يوليان : واخا ا سي ايزاك.
••••••••°°°°°°••••••••
داز الليل طاير و السوايع طايرين عن البعض و عن البعض الاخر دازو بشوية وصلات 8:00 ديال الصباح كلشي تجمع فالبلاصة لي غايكون فيها الاجتماع ... جميع الاشخاص لي كايمثلو الدول لي تضررات منها من بينهم حتى جوزيف لي كايمثل النمسا بقاو كايتسناو غير الشخص لي غايمثل كندا حيت هي تشدات فكندا
المفتش : كانظن كلشي عارف علاش تجمعنا هنا ... تجمعنا باش نديرو حد لواحد المجرمة لي تسببات فتضرر العديد من الدول واقتصاديا و خلاتنا نفقدو اشخاص غاليين على قلوبنا ... البارح فالصباح لقينا الجثة ديال سجينة فنفس السجن لي حبسناها فيه باش يبقاو المواطنين في اماكن ولكن فوقت معطل كتاشفنا بلي السجن لي دخلات ليه كانت كاتمثل خطر حتى على الاشخاص لي حنا كانعتابروهم مجرمون ... تجمعنا هاد النهار و درنا اجتماع رسمي باش ماتتعاودش ديك المهزلة لي وقعات فيوم محاكمتها
جوزيف : تجمعنا باش نتافقو على الحكم لي تستاهلو هاد الوحش لي حاشا واش تكون انسانة بحالنا بضمير ... تجمعنا باش كل واحد يعطي الحكم لي كايشوفو مناسب ليها و يقولينا علاش كايشوفو مناسب ليها ...
تسمعو جوج دقات فالباب قاطعو لهم الاجتماع ... تحلات الباب و دخل الشخص لي غايمثل كندا .. عتاذر لهم على التأخير و سلم عليهم و جلس
المفتش : نكملو فين حبسنا
ممثل المغرب : [ بالإنجليزية ] صحيح تسببات للمغرب بخسارة كبيرة فأخر إنفجار وقع و تسببات فضجة من غير الاقتصاد لي هي خوف سكان المغرب و الشعور بعدم الأمان ولكن حنا ماكانعتارفوش بالإعدام ... فنظري أنسب حل هو نسلموها لبلادها هي تعاقبها
ممثل كوريا : [ بالإنجليزية ] بحال هاد الأشكال ديال المجرمين كايشكلو خطر على المساجين و المواطينين ... اقل عقاب يقدر يقنع الشعوب هو الإعدام و خصوصا من مور ما ضربات دول كبار فالاقتصاد
بدا كل شخص كايمثل دولتو و كايهضر بلسانها على حسب واش باغيين جيكساو تعيش ولا تموت ... كانو اغلب الأراء باغيين لها الاعدام و اشخاص قلال لي كانو باغيينها تعيش ... بداو كايدوزو واحد بواحد حتى دازو كاملين ما عدا 4 ديال الاشخاص لي بقاو هنا اللخرين ... اوليفر و جوزيف و ممثل روسيا و ممثل كندا
المفتش : باقي شي واحد عندو شي رأي اخر
ممثل روسيا : فنظري بحال هاد المجرمين لي كايتمتعو بهاد الذكاء نقدرو نستافدو منهم ايلا درنا لهم إعادة التأهيل ... غسيل دماغي غايكون كافي باش يطلع ا
يتحول الشخص من مجرم لشخص صالح ... حاليا حنا كانديرو تجارب على هاد المشروع و كانجربوه فمجرمين عاديين
ممثل كندا : [ بإندهاش ] حل زوين و رأيي من نفس رأيك
جوزيف : [ بالإنجليزية ] بصفتي ممثل النمسا كانشوف بلي أنسب حكم ليها هو كرسي الإعدام ... الجرائم ديالها ماكانتش كاتمس اشخاص عاديين من طبقة الشعب لي نقدرو نتغاظاو عليهم و يقدر الانسان يسكت عليهم ... مسات إقتصاد الدول و عطاتهم ضربات متكررة و هادشي رجع بالضرر بحيث كانت كاتصطاد غير الاغنياء
كان اوليفر كايتزعزع بالكرسي كايضور بيه بشوية و كايحلل هضرتهم كايتسناهم حتى يساليو غير هضر جوزيف و سمع هضرتو تنيرفا
أوليفر : يعني كون كانت كاتصطاد المتشردين ماكانش غايكون هاد الاجتماع وغانتغاظاو حيت ماعندهمش مكانة إجتماعية فالمجتمع هادشي لي كاتقصد ا جوزيف؟
جوزيف : خاص نكونو منطقيين ا أوليفر ... هضرت بالمنطق حياة لي مشاو ماغايعوضهمش فقير
أوليفر : كانظن الاجتماع درناه على ود تطبيق العدالة ماشي اجتماع كايهضر على سياسة و اقتصاد البلاد
جوزيف : قتارح علينا شي حل من عندك
أوليفر : كانأمن بإعادة تأهيل المجرم باش يولي فرد صالح فنظري من الاحسن تدخل لشي سجن لي مايكونوش المجرمين فيه اقل خطورة منها باش نتفاداو يوقع شي حادث بحال الحادث لي تلفق ليها اليوم ... بطبيعة الحال غاتكون تحت المراقبة فالأول و الأخير حنا بغينا نعاودو لها التأهيل
المفتش : علاش لي ماتتعدمش بحالها بحال المجرمين لي قبل منها؟ يعني اش غانستافدو و بأشمن منفعة غاترجع علينا ايلا خليناها حية
أوليفر : ذكائها و فطنتها ايلا خليناها تعرف تخدمهم لصالحنا غانستافدو .. اكبر دليل هو الجرائم لي دارتهم ماخلات فيهم موراها حتى شي دليل
المفتش : جريمة القتل لي دارت فالسجن كان فيها الدليل
أوليفر : و هادشي علاش قلت لكم ماشي هي لي قتلات السجينة الثانية ... التهمة تلفقات لها باش يهرب المجرم من العقاب
المفتش : شنو لي أكد لك؟
أوليفر : حياتي دازت بين المجرمين و الارهابيين كاتظن غادي نغلط فحاجة بحال هادي
جوزيف : بلا ماننحارفو على الموضوع خلينا ا أوليفر فموضوعنا الأساسي لي هو الحكم لي غايتطبق عليها
أوليفر : قلت لي عندي و هدا ماكانش رأيي بوحدي ... هضرت بلسان الولايات المتحدة
جوزيف : هضرتي بلسان الولايات المتحدة ولا بلسانها هي؟ لاحظت واحد القرب بيناتكم غير طبيعي و فاش سولتك قلتي حالة خاصة واش تقدر تشرح كيفاش هاد قضية حالة خاصة
أوليفر : شرحتها ولكن مارديتيش البال
جوزيف : حاول ماتدخلش اعجابك بذكائها فالحكم
أوليفر : بديت كانشك
المفتش : اوليفر .. جوزيف خليونا نركزو فموضوعنا
أوليفر : مركز فموضوعنا أتم التركيز ولكن بدا كايدخلني الشك ... ماتكونش باغي حكم الاعدام لأسبابك الشخصية؟ سمعت بلي هي لي تسببات لك فتشوه الجزء الأيمن من حنكك
جوزيف : انا باقي شاد فموضوعنا ولكن دابا شنو هو اخر قرار؟
المفتش : فكرت مزيان و لقيت انسب حكم هو نسيفطوها لسجن لي ماتقدرش تهرب منو و ماتكونش عندها الفرصة ديال تعتادي على شي حد ... تما في غانديرو لها اعادة التأهيل ... كي قال اوليفر نقدرو نستافدو من ذكائها غايخصنا غير الوقت و ايلا قتاضى الحال غا نلتاجائو للحل لي قال ممثل روسيا
بقا جوزيف ساكت و كايشوف فأوليفر بنظرات حقد كان باغيها تتعدم و هو فالاصل ستعمل طرق غير قانونية غير باش تتعدم ولكن فالاخير ماوقع والو من داكشي لي فبالو ...
سالا الاجتماع و عيط المفتش لبعض العسكر باش يبداو بتنفيذ الحكم موراها حدد موعد مؤتمر صحافي لي غايقولو فيه الحكم لي تاخدوه فحقها
▫كانت جالسة فالإنفرادي حتى بدات كاتسمع خطوات ديال بنادم كايقرب لزنزانتها .. تحلات الباب و دخلو لعندها 2 عسكريين مغطيين وجههم غطاو لها عينيها بواحد الثوب اسود و دارو لها على راسها كيس بلاستيكي فالأسود و خرجوها من تما قدام جميع السجينات لي عاد عرفو هويتها الحقيقية و عرفو شكون لي كانت مسجونة معاهم ... ماكانت كاتشوف والو غير كاتحس براسها كاتتمشى .. ركبوها فواحد الشاحنة حديدية اللور ... دخلوها لواحد القفص فيها و سدو عليها .. بقات ديك الشاحنة غادا شحااال حتى وقفات قدام واحد الخيمة عاودو نزلوها منها و دخلوها ليها قدرات تشم 3 روائح مختلفة و تميز 3 اصوات مي ماشافتهمش حيت كانو مغطيين ليها وجهها
العسكري 1 : [ كايهضر مع العسكري الثاني لي معاه ] نتا غا تعريها و هو يصورها و انا غاناخد بصماتها على مايجيبو الكلاب لي يفتشوها
العسكري 2 : واخا
العسكري 3 : لا راهم كلفو وحداخر لي يدير هادشي .. عاد وصلاتني الخبار
بدات كاتشم واحد ولكن ماقدراتش تميزها حيت كانت بعيدة و غير واضحة ... شوية بشوية بدات كاتفرزها هاد الريحة عارفاها مزياان و من روايح لي صعيب يتنساو لها .. صوت خطوات رجلين كايقربو من الخيمة لي هي فيها .. صافي دخل ولكن مالو ما هضر؟؟
العسكري 2 : ايلا حتاجيتي شي مساعدة ها حنا على برا رد البال منها
****** : ماتخليو حد يدخل
صوتو هدا ... سمعات خطواتو كايبعدو ولكن مابعدوش بزاف .. مشا غطا الباب ديال الخيمة و رجع لعندها مي ماقربش .. طال واحد الصمت بيناتهم حتى بدا كايقرب تاني ، رجع لها خصلات شعرها المتمردة لمور ودنيها و قرب نيفو لعنقها خدا منو جرعة كبيرة ديال الأكسجين .. حيد لها الكيس من فوق راسها ولكن خلا عينيها مغمضين و يديها مكبلين بالأصفاد ... حط يديه من مور عنقها و خلاها تحس بالدفئ ديالهم حتى واحد فيهم ماهضر مع الثاني .. ميل راسو حتى بدات كاتحس بأنفاسو الحارة كايضربو فيها ... زاد من حدة جرأتو و طلق العنان لشنايفو يلتاحمو مع شفايفها الباردتين كبرود الثلوج ... تخالطو انفاسهم و زادو فحدة القبلة لي ماكانتش مجرد قبلة عادية ... كانت قبلة فائضة المشاعر فيها قبلة لي فيها الاشتياق و الشوق و العشق قبلة لي سمحات ليه فيها يمص رحيق شفتيها فيها .. قلبات يديها لي كانو مكبلين من مور ضهرها و رجعاتها القدام من مور عنقو بحركة لينة ... غير دخل للسانها لفمها و هي تعضو ماخلاتوش يخرجو و زادت زيرات عليه بيديها و حاوطات رجليه برجليه كأنها أفعى عرفها بغات تكشف أمرو باش ايلا جا شي حد للخيمة يلقاهم بديك الوضعية و تجرو حتى هو معاها .. بدا كايضحك وسط القبلة ... شد شعرها من اللور بصبعانو و زير عليها جرها حتى طلقات
العسكري : [ من خارج الخيمة ] واش ساليتي باش ندخلو الكلاب
جيكساو : فالأول و الأخير لي كايشوف شي حاجة لي ماخصوش يشوفها ماعندو علاش يبقا عايش
بولترا : و هنا غانلقاو مشكل [ ذلا شنايفو ] نتي غاتبغي تقتليه و انا غانبغي نقتلو و ماكاينش حل وسط لي يخلينا نتشاركو فيه ... فبحال هاد الحوايج ماكانبغيش يشاركني فيهم شي واحد
كان كايهضر معاها و فنفس الوقت كايحيد لها تيشورت .. خشا يديه من مور ضهرها و بقا عاصر لحمها من ديك الجهة .. قطع لها تيشورت حيت يديها مكبلين بالأصفاد و بقا كايمرر يديه إبتداء من دراعها و هو هابط مع جنابها حتى وصل للسروال كايهبطو و فنفس الوقت كايتحسس لحمها حتى ولات عارية
جيكساو : [ ببرود ] غادي تصورني يعني بحال لي عراوني هما بحال لي درتيها فالاول و الاخير غايشوفو الصور .. غلطتو
بولترا : [ هاز الكاميرا كايصورها و كايبتاسم ماجاوبهاش ]
سالا تصوار حيت كان كايضور بالكاميرا لي كاتخرج تصاور سيغ بلاص .. جبد ظرف اخر فيه صور جيكساو مي مفبركة بجسد عاري ديال بنت خرا لي يشوفهم يحلف عليهم حتى حقيقيين مي كان اختلاف فالمؤهلات بحال حجم الصدر و ما الى ذلك .. خرجهم من داك الظرف و خشا فيه الصور الحقيقية جيكساو و خبعهم عندو من تحت حوايجو .. بدل ديك الكاميرا بكاميرا خرا بحالها .. صغر حجمها ساعدو لاش يخبعها عندز ديال ... قرب لودنيها و همس
بولترا : [ بهمس ] ديجا دويت .. عندي مشكل كبير ايلا شاف شي واحد داكشي لي شفت انا [ بإبتسامة ] ولكن عجبني الحال تميزيني عليهم و تحطيهم هما فبلاصة و انا فبلاصة
خرج من الخيمة و شد من عند دوك الاشخاص الكلاب و ماخلاهمش يدخلو .. فتشها هو و عاود جبد حوايج خرين من واحد البلاستيكا كايتسدو بصدايف من اليدين و حتى السروال طالع بصدايف من الرجلين .. طبع اثار اصابعها كبصمات واخا ماعندهاش ... قرب لفمها و طبع قبلة مطولة
بولترا : مزال غانجي عندك ا أثينتي
خرج و عطا التصاور و البصمات لدوك العسكر لي تما و مشا بخطوات سريعة ...
بقات تما لمدة 6 ديال السوايع حتى بدات كاتسمع صوت الهليكوبتر .. تحطات فديك الارض لي ستنتجات جبكساو بلي راها ارض خالية و بعييدة على البشر ... عاودو دخلو لعندها و جروها بعنف ركبوها فديك الهليكوبتر قلعو و ماحبسو حتى دازت ساعة عاد حسات براسها هبطات للارض ... مشاو جهة واحد 2 خيم دخلوها لوحدة منهم و موراها دخلو عندها 2 عسكريين خرين من غير هادوك هادو باينين أمريكيين حتى لباسهم كان مختلف على لاخرين .. كان فهاد البلاصة الضجيج زايد على لهيه و غير من السب و الشتائم لي سمعاتهن عرفات بلي كاينين سجناء خرين من غيرها .. اصوات مخلطة ديال الرجال و حس العيالات ماكانش ... دفعوها على واحد الكرسي قدرات تفرز شي هضرة سمعاتها من بعيد و عرفات بلي جابوها لهنا باش يديرو لها تفتيش الدبر .. اسوء تفتيش لي الرجال و كايحسو فيه بكرامتهم كاتتمرمد و تتهرس
العسكري 2 : انا غانفتش هادي و نتا سير عاونهم فالتفتيش لهيه
العسكري 1 : علاش لي ماتمشيش نتا نيت تفتشهم لهيه و انا نفتش هادي
العسكري 3 : ممثل روسيا سيفط معاها شخص من عندهم لي مكلف بتفتيشها من هنا حتى نوصلو لكوبا
العسكري 1 : غانبقاو كانتسناوه؟؟ باقي غايخصنا نشدو الطريق
العسكري 3 : وصل و راه جاي لهنا
دخل بولترا لي كان فاش مشا من عندهم شد الهيليكوبتر لي كان كايتسناه فيها ادلر ... خرجهم و بقا معاها فالخيمة مابغاش تتقاس كرامتها و هو عارفها ماغاديش دير شي ردة فعل عنيفة حيت بالقدر لي هي عارفة بلي بينها و بين كرسي الاعدام خطوات قليلة حتى هو عارف هادشي ... ماكان عندو غرض بالتفتيش و ماكانش ناوي يفتشها حيت ببساطة جا غير باش يمنع تفتيشها بديك الطريقة ... هز داكشي لي حطو ليه تما ... فك ليها الاصفاد و عطاها تلبس الزي الرسمي ديال سجاء معتقل غوانتانامو .. كان لباس برتقالي ... حيدات حوايجها و لبساتو و عاودات عطات ليه يديها باش يكبلها بحال لي كايديرو مع باقي السجناء لي غايمشيو لداك المعتقل ... لبسها قفازات [ كايديروهم للمعتقلين باش مايخدموش ضفرانهم ضد لي غايديوهم للمعتقل ] ... ركب لها الأغلال فرجليها كانو دوك الأغلال مسلسلين و ملاصقين مع الأصفاد ديال اليد ... حيد لها العصبة من عينيها و شد وجهها بين يديه
▫بدات كاتحل عينيها و تعاود تغمضهم مرارا و تكرارا باش عاد تحيدات الضبابة من عينيها .. لقاتو مغطي وجهو و هادشي كان بالنسبة لكاع العسكر لي كاينقلو السجناء ... نظراتها ليه كانو غراب الشيئ لي خلاه مايقدرش يفسرهم
جيكساو : [ بتعابير ممحية ] فين بوو
بولترا : [ دوز يديه على شعرها ] دابا تجي تزورك
جيكساو : [ قربات لودنيه و همسات ليه بنبرة هادئة ] هادشي ماغايشفعش لك عندي ... الغدر ماكايتنساش
بولترا : غدرك حتى هو ماتنساش [ ميل راسو و ذلا شنايفو ] ولكن واش نخليهم يعريو ليا أثينتي لي دايرا عقلها هاد اليامات [ قاد راسو و عقد حجبانو شي شوية ] ماموالفاش ليك
جيكساو : بحال هاد التجارب ماكايدوزوش 2 مرات فالعمر
بولترا : علاش ماهربتيش من السجن لي كنتي فيه
جيكساو : عجباتني الصحبة
بولترا : [ هز راسو للفوق بحالا كايفكر ] علاش لي ماتكونش فنفس داك السجن سجينة لي كاينا فليستا ديالك؟ [ ضور راسو لجهة خرا ] ولا تكوني بقيتي فداك السجن باش تتفاداي شي خطر لي كاين فالخارج [ نزل عينيه و شاف فيها ] ولا تكوني باغا تلحقي بهالك مثلا
العسكري : [ دخل قاطعهم ] واش ساليتي؟ خاصنا ننقلوها
بولترا : ساليت
رجع لها العصبة لعينيها و سد لها فمها و نوضها .. قرب لودنيها و هضر بصوت منخفض
بولترا : ماغانخليكش
خلاهم يديوها للهيليكوبتر من مور ما علمهم بلي كلشي هو هداك و بقا مراقبها من بعيد ... بداو كايدفعو فالسجناء واحد بواحد ماكانوش بزاف غير 3 و هي الرابعة موراهل عاودو قلعو و هاد المرة ماوقفات الهيليكوبتر حتى وصلات للباحة ديال معتقل غوانتانامو ... خرجو السجناء من الهيليكوبتر و بداو كايدفعوهم لبرا بحالا كايدفعو الحمير ... حتى واحد من المعتقلين ماقدر يشوف فين هو واش على برا ولا لداخل من غير جيكساو لي عرفات بلي راها فبلاصة ضاير بيها الاسوار حيت الريح لي كان كايضربها كان محدود و ماشي قاصح.
دخلوهم لداخل و عاد حيدو ليهم العصبات من عينيهم .. هزات راسها و ضورات عينيها على المدانين لي جابوهم فهاد الدفعة ... البنية ديالهم كانت ضعيفة .. عاودات ضورات عينيها على الكولوار لي راهم فيه .. صباغتو كانت مقشرة و باين فيه قديم وقفوهم مع الحيط ... حتى جا واحد الشخص
مدير السجن : إنتبااااااااااه ... نتوما جيتو لهاد المعتقل باش نديرو لكن اعادة التأهيل ... غوانتانامو هو اقوى معتقل و اخر مرحلة قبل من الاعدام ... لتازمو بالقوانين و سمعو الهضرة و طبقو اي حاجة قلناها لكم و ماتصعبوش علينا الخدمة و ماغايكون حتى شي مشكل واش مفهوم؟؟؟
المدانين من غير جيكساو : مفهوم
بدا كايدور عليهم واحد بواحد حتى وصل لعند جيكساو
مدير السجن : نهار كبير هدا حتى زرتينا
جيكساو : الصمت
مدير السجن : وصلات توصية عليك من برا ماتخافيش غانتهلا فيك مزيان [ شاف فالحراس ] هادي ديوها للكامب ليفل 4
السجان : واخا ...
. بقاو غاديين السجانين و كايشوفو فالملفات ديالهم و كل معتقل منهم كايحطوه فكامب على حسب الجريمة و الخطورة ديالو .. دازو على الكامب camp 1 ...مادخلو فيه حتى واحد كان هداك هو اسهل جزء فهاد المعتقل و دازو على الكامب 2 دخلو ليه 2 هاد الكامب كانو عقوباتو و قسوة التعامل اكثر من الكامب 1 ولكن مقارنة بالكامب 3 و 4 كان حسن بمليوون درجة ... عاودو دازو من حدا الكامب 3 و هنا كانت الصدمة دخلو ليه المعتقل الاخير ولكن جيكساو مادخلوهاش ليه لي المفروض هي مرا خاصهم يدخلوها للكامب 1 مي هما مشاو حتى للكامب 4 و تما فين بقاو غاديين بيها ... هاد الكامب 4 فيه اسوء و اشد انواع العقابات و التعذيب و حتى المجرمين لي فيه من بين اخطر المجرمين ولكن واخا هادشي كامل كايبقا الكامب 5 هو الجحيم و عذاب جهنم فوق الأرض ... بقاو غاديين بيها و غير دخلو للجهة لي فيها الزنزانات بدا الصداع و تصفار و ضريب فقضبان الزنزانات و تخصار الهضرة ... كانت بلاصة مظلمة شوية و كبيييرة فيها بزاف دالبيبان ديال الزنزانات وحدة حدا وحدة
المدان 1 : [ بصوت عالي ] وا نهار كبير هدا .. طلع لينا الجوكر فهاد المرة هههههه
المدان 2 : اول ليلة غادوزها معايا
المدان 1 : الدفعة لي فاتت نتا نعستي مع داك السجين لي كانو جابو لينا ... هاد المرة نوبتي
المدان 1 : انا جيب ليا غير ديك البيضة لي حداك و قطعها عليا حتى شهر
السجان : نتا واقيلا كاتقلب نديك للكامب 5 ياك؟
سكت المدان و رجع لزنزانتو بلا مايزيد معاه الهضرة .. داوها لواحد الزنزانة دخلوها و سدو عليها الباب عكس السجن اللول لي كانت فيه كانو كايبقاو الزنزانات محلولين ... مشاو السجانين و خلاوها تما ... الزنزانة كانت مضيقة بزاف و حيوطها باردين .. ريحة الغمولية و ريحة الخنز كاتعطعط منها بحالا فيها الجيفة .. فيها شريجم واحد جاي الفوق كاع و صغير بحال شي ثقبة .. دايرين ليه الحديد و مضورينو بواحد السلوكة
المدان : [ بصوت عالي باش تسمعو ] على ودك ا البيضة غاندير عقلي باش ماينقلونيش .. سمعتوني ياك
المدان 2 : [ كايكركر ] حاس براسي محبوس فأوطيل خمس نجوم
بدات الهضرة عليها تاني ... و هاد المرة بداو بالمراهنات عليها شكون لي غادي يشدها هو اللول ولكن حتى واحد ماعارفها شكون هي حيت ممنوعة عندهم التلفازة من غير سجانين و لي خدامين تما هما لي عارفينها بحكم الملف ديالها كان كامل هاد المرة ... وصل وقت الغدا و تحلو الزنزانات ما عدا زنزانتها حتى جا واحد السجان عاد تحلات .... حل ليها الاصفاد و الاغلال و جرها من يديها
السجان : [ كايشوف قدامو و كايهضر ] انا من طرف سي ايزاك ... الليلة مع 00:30 غانجيب لك تيليفون باش تهضري معاه
جيكساو : ماتحتاجش
السجان : غادوز واحد السيمانة و غادي تكون توصية باش تتنقلي للكامب 1 ايلا لقاوك درتي عقلك .. تما حسن لك من هنا
جيكساو : بغيت نسولك
السجان : سولي
جيكساو : السجين الملقب بهالك كاين فالكامب 5؟
السجان : داك الكامب مابقا دخل ليه حتى سجين شهر دابا
جيكساو : كاين فالكامب 3؟
السجان : كاين فنفس الكامب ديالك ولكن راه دابا فالانفرادي .. اليوم اخر نهار عندو تما .. غايخرجوه من هنا ساعة .. صافي وصلنا و كي قلت لك حاولي ماتختالقيش المشاكل باش مايديوكش للكامب 5 .. ايلا حتاجيتي شي حاجة انا رهن الاشارة
دخلات على ود الغذاء لي سميتو غذاء غير بالسمية و بقا واقف بعيد زعما حارسها ... مشات للجهة لي كايعطيوهم فيها الماكلة كان فيها واحد كايغرف و يعطي لبنادم .. هزات البلاطو و مشات لعندو ف30 ثانية لاح لها الماكلة فيه و حط لها الخبز ... كان داكشي معلك مشات من تما و بقات كاتحقق فديم الماكلة ا شنو هي بالضبط حتى شمات ريحتها عاد عرفاتها بطاطة مهروسة ... هزات عينيها ضوراتها على السجناء لي كانو تما .. ماكاينش حس العيالات تما ... كلشي كان لابس برتقالي و تقريبا كاع لي تما كانو صحااااح و طوال كي الغوال و الوشام معمر صحتهم .. حيت قدام فداك المعتقل ما عدا هي و دوك المدانين جداد لي عاد دخلو اليوم هما لي رقاق ... بدات كاتتمشى و كاتقلب على فين تجلس كلشي بقا كايشوف فيها شي نورمال غايشوفو فيها و هي وسط رجال لي مدة هادي مابقاو شافو الكائن الانثوي ... نظراتهم ليها كانو كلهم شهوة ...
شدات طبلة بعيدة كالعادة و حطات البلاطو ديالها تكات على الكرسي و بدات كاضور عينيها على القاعة لي جالسين فيها كاتشوف شحال كاين من سجان و شحال من سجين ... شكون من سجانين لي عاطيينو ميزات بحال ياكل بمعلقة ديال البلاستيك .. حيت محظورين تما ... شكون اقدم واحد فيهم غير من قدومية الوشوم لي على لحمو ... و هي كاتسكاني فيهم جاو دوك المعتقلين لي كانو فالدفعة ديالها .. حطو البلاطوات ديالهم و جلسو حداها
المعتقل 1 : [ بالإنجليزية ] نتي هي لي كنتي معانا ياك؟
حولات نظرها لجهتو و طأطأت براسها بمعنى اه
المعتقل 2 : انا عبد الله و هدا سيباستيان و هدا جيمي نتي جيكساو ياك؟ ...
عاودات طأطأت براسها بمعنى هي ... و عاودات شافت فالجهة الثانية ديال المدانين لاخرين لقاتهم كلهم كايشوفو لجهة طبلتها
المعتقل 3 : علاش ماحطوكش فالكامب 1 و 2 و 3؟؟ ياك نتي مرا و هادي اول مرة ليها هنا خاصهم ياخدو هادشي بعين الاعتبار و يحطوك فالكامب 1 [ بأسى ] ماعندك زهر منين حطوك تما باينا صعيب
المعتقل 1 : سمعت بلي هادي شهراين نتاحرو 2 رجال فداك الكامب حيت كانو كايغتاصبوهم المدانين لي تما ... ماعرفتش كيفاش غاتقدري تعيشي تما و نتي مرا
المعتقل 2 : واييه سمعت بلي فكامب 4 كاين واحد الارهابي فايت داوه لكامب 5 حيت قتل واحد من المدانين لي معاه
جيكساو : [ بنبرة هادئة ] ماعدموهش.!
المعتقل : على ماسمعت رجعوه لكامب 4 .. شهر داب..
ماجا فين يكمل هضرتو حتى نزل عليه واحد الحارس بضربة للضهر بدوك زراوط ديالهم ... عوجو بيها واخا مادار ليه والو و مادار حتى شي حاجة غير عادية
الحارس : شفتك باغي دير اضراب على الطعام من دابا ياكما ماعجباتكش الماكلة؟
ماقدرش داك المعتقل يجاوبو حيت لاجاوبو غاينزلو عليه السجانين بالضرب و يعدبوه داكشي علاش سكت .. و حتى دوك لي معاه فالطبلة ماجاوبوش .. حدرو راسهم على البلاطوات ديالهم و سكتو في حين جيكساو كانت كاتشوف فيه و ماحيداتش عينيها عليه
الحارس : [ شافها كاتشوف فيه ] ياكما سخنو عليك عضامك حتى نتي؟ بان ليا كامب 4 ماقنعكش
قلبات وجهها لجهة خرا و بتاسمات بإستفزاز ... قبل ماتتقربل الدعوة جا داك السجان لي وصاه عليها ايزاك كايجري
السجان : اش وقع هنا؟ واش دارو شي مشكل؟؟
الحارس : شفتهم من دابا بداو يديرو فالإضرابات على الماكلة ماراضيينش بيها [ شاف فجيكساو ] و هاد العاهرة بانت ليا كاتقلب على كامب 4
السجان : صافي غير خليها ليا انا غانتفاهم معاها نتا سير شوف ديك الطبقة لي لهيه بانو ليا ناويين على شي حاجة
مشا داك الحارس كايتمختر و لي بان ليه فيه البلان كايجمعها معاه و لي ضاحك كاينكدها عليه ... تحدرو المعتقلين لي جالسين فطبلة جيكساو على طبسيلهم .. يلاه حنات راسها باش تاكل و هي تلقا شي حاجة كحلة .. حركات داكشي بصبعانها غير بانو لها واحد 2 بخوشات كوحل ميتين و هي دير بناقص من شي ماكلة .. كانت ناوية تاكل حيت دابا يوماين ماطاحت فكرشها النعمة ولكن اللهم تبقى بصحتها ولا تسمم بدافع تسد جوعها
السجان : كولي ماكلتك
جيكساو : [ تكات على الكرسي ] عندي الحساسية
السجان : ماتصعبيش الامور على راسك .. ايلا شافوك ماكليتيش غايقولو راك باغا ديري اضراب على الماكلة
جيكساو : عندي حساسية من البخوش
السجان : هاني راجع
هز بلاطوها و داه لعند داه لي كايعمر الماكلة ... بدل لها الماكلة و دار لها الحوت و رجع لعندها حط لها البلاطو
السجان : كولي باش مايلاحظوش
حيدات البلاطوات ديال دوك لي جالسين معاها فالطبلة و حطات لهم بلاطوها .. مع هزات بلاطواتهم شافها واحد الحارس نفسو الحارس لي ضرب المعتقل لي حداها .. مشا لعندها قاصدها ... هز ديك زرواطة حتى للفوق بغا يجبدها معاها ولكن ماخلاتوش ... شداتها ليه بيديها هو كايجبد و هي كاتجبد عارفاه ايلا طلقات منها غادي يجبد معاها بيها ... بقا كايجبدها بحر جهدو خلاتو حتى لاح جهدو عليها و هي تطلق منو جا طايح فالارض ... كلشي قلب كرسيه كايتفرج فيهم ... جرها داك سجان من دراعها باش تمشي معاه
السجان : تحركي قدامي اليوم نبيت مك فالانفرادي ... غمزها و ضارت لعندو هضرات معاه
جيكساو : [ بنبرة باردة ] ضارت لعندو ماعنديش مشكل ولكن قبل
هزات داك البلاطو و ضارت نزلات بيه لراس داك الحارس لي كان من موراها .. كان ناوي يغفلها و يضربها بزرواطة غدرا صدقات هي لي هرسات ليه البلاطو على راسو [ البلاطو كان من ديك المادة لي كاتشبه للبلاستيك مي كاتتهرس ] .. غير شافو الحراس لاخرين هادشي مشاو كايجريو لجهتها باش يشدوها .. ماقاوماتهمش بالعكس جلسات على ركابيها فالارض ... نزلو عليها بالضرب
بدوك زراوط و جميع انواع تخصار الهضرة سمعوه ليها لحمها ولا حمر بدوك ضرابي ... نوضوها و داوها للإنفرادي من اول نهار ليها .. دفعها الحارس لداخل و دفل عليها
الحارس : غاتبقاي هنا ا بنت العاهرة بالجوع حتى لغدا باش تترباي ...
سد الباب عليها و خرج ... تضلمات عليها الزنزانة .. عفوا كانقصد الحفرة لي خشاوها فيها حيت سمية الزنزانة بزاف عليها ... مافيهاش الشراجم .. مافيهاش الباياص .. مافيهاش طواليط .. مافيهاش روبيني .. الطواليط لي دايرينو هو حافرين الوسط مربع كبير و مخليينو برملتو باش لابغا السجين يقضي حاجتو يقضيها تما و يغطيها بالرملة بحال الكلاب و القطوط اما لابغا ينعس يمشي ينعس فالجنب لي مامحفورش و داك الجنب فيه غير الكص و البرودة كاطلع معلك قبل حتى ماتقيصو بيان سيغ غاتوصلك البرودة و الحيوط مطلية ليهم غير السيما،
مشات لواحد القنت جلسات فيه و عطات بوجهها للضهر بحالا تقلقات حيت دخلوها لهنا ولكن فالواقع ماشي هادشي علاش عطات براسها للحيط ... جبدات واحد الطرف من البلاطو لي كانت هرساتو على راس الحارس .. كانت هزاتو فاللحظة لي جثات على ركبتها و هما كان كايسحابلهم ستسلمات لهم زعما ...
شدات دلك الطرف و بدات كاتنجرو مع الحافة ديال ديك الحفرة حيت كيما ذكرت سابقا البلاطو كان من ديك المادة لي كاتشبه للبلاستيك و كاتتهرس .. نجراتو مزيان و لمساتو بيديها كان حااد .. جمعات شعرها ضفيرة طويلة و خشاتو فيه موراها بقات كاتلوي الضفيرة حتى ولات على شكل شفينجة .. حيدات سيور السبرديلة الخفيفة لي عاطيينهم و شداتها بيها باش ماتتحلش ليها .. طول شعرها عاونها باش تخبي داك الطرف و مايبان منو حتى جزء .. سالات عاد جلسات ترتاح من مور ديك السلخة لي كلاتها بالزراوط.
السجان : كيما نتا وصيتيني عليها كاين شي حد اخر وصاه عليها .. العيالات كانو كايكونو فالكامب 1 فاش كانو باقيين عندنا 2 عيالات ... مع الوقت كايكونو القرارات على حسب تصرفاتهم كي دايرا ايلا كانو مؤدبين كايبقاو فالكامب واحد و ايلا كانو كايديرو الصداع كايبقاو ياخدو انذار بالحبس الانفرادي ما بين انتقال من كل كامب و كامب
إيزاك : دوز لها تيليفون هاد الليلة باغي نهضر معاها
السجان : حاولت ولكن رفضات
إيزاك : قلتي ليها ايزاك لي باغي يهضر معاك؟
السجان : قلتها لها ولكن مابغاتش المساعدة
إيزاك : فهمت .. عموما رد البال ليها
قطع عليه و بقا كايلعب بالتيليفون فيديه شوية عيط ليوليان كايفكر فشكون غايكون موصي عليها
يوليان : وي سي ايزاك
ايزاك : عرفتي نمرة جوزيف الجديدة؟
يوليان : لا مزال ولكن علاش مال نمرتو اللولة ا سي ايزاك؟؟ واش بدلها؟؟
ايزاك : عاق بلي تيليفونو مراقب ولا كايستعملو غير فمكالماتو العادية
يوليان : فهمت ... صافي خلي عليا هادشي [ حتى كان خارج و هو يوقفو ايزاك ]
ايزاك : تسنا
يوليان : وي سي ايزاك واش كاين شي اوامر خرا
ايزاك : شوف ليا شكون موصي عليها فغوانتانامو و ايلا كان جوزيف علمني
يوليان : واخا ا سي ايزاك [ خرج ]
بقا ايزاك كايضور بالكرسي و عقلو هاد المرة مع جوزيف .. ايلا شك فيه غير مقدار ذرة عندو يد فهادشي لي واقع ليها ناوي ينسف ليه راسو بيديه .. دوز يدو على ذقنو و ناض من تما .. مشا خوا لراسو كاس ديال النبيذ و مشا لبيتو و وقف حدا واحد اللوحة مرسومة .. قرب ليها و ابتسامة دافئة على وجهو .. حرك يديه لجهتها و بقا كايلمسها
إيزاك : يا غاتخرجي يا انا لي غاندخل لعندك .. ماكاينش خيار ثالث
نزل على داك الكاس و دخل باش يدوش ... اكثر حاجة ضاراه هي جيكساو لي مخشية فالانفرادي داير فبالو راهم حكرو عليها و لاحوها لتما بدون رضاها مافخباروش بلي هي فاش عرفات بلي المادة لي مصنوع منها البلاطو عندها استعمالات خرا بحال مثلا تستعمل كسلاح .. و مافخباروش بلي فتاعلات الصداع و تقصدات ضرب الحارس بيه غير باش تهرسو عليه و تأمن لراسها سلاح .
مدير السجن : غير صبر ا جوزيف ... هاد المرة ديناها للانفرادي و المرة الجاية غانديوها للكامب 5
جوزيف : وا مشكييييلة هادي ... عولت عليك بكري
مدير السجن : راه ماكنتش قادر نخاطر و نديها ديريكت لتما و خصوصا حيت هي مزال تحقيقها محلول
جوزيف : ماشي مشكل المهم دير لي واحد الخدمة؟
مدير السجن : على حسب
جوزيف : المرة الجاية ماتديهاش للانفرادي ولكن ***************
مدير السجن : [ بصدمة ] نتا الشيطان يخااف منك
جوزيف : صافي نعول عليك؟؟
مدير السجن : والا عليك صبر غير يدوز غدا حيت غايجي عندنا ممثل الولايات المتحدة هو و ممثل روسيا على ود التحقيق و على ود التأهيل ديالها غانخليهم غير يمشيو و غانبالي بيها
جوزيف : اش غادي يدير هداك تاني تم؟؟؟
مدير السجن : باقي الولايات المتحدة كاتقلب فقضيتها حيت بانو خيوط جديدة فقضيتها
جوزيف : اممم خيوط [ سمع دقان فالزاج ديال طوموبيلتو ] قطع قطع حتى نعاود نعيط لك [ قطع و شاف بسخط جهة الزاج .. طلعو ] نسيتي عندي شي حاجة؟
طلع اوليفر اللوطو بلا مايجاوبو ...
أوليفر : ياكما قاطعتك على شي حاجة؟
جوزيف : لقيتيني غانرجع للنمسا
أوليفر : وي وي غاتكون توحشتي عائلتك .. خصوصا منين ساليتي داكشي لي جيتي على قبلو
جوزيف : اش كاتقصد؟
أوليفر : مالك معصب؟ تهدن هدا غير انا
بدا كايصوني تيليفون جوزيف .. خشا يديه باش يجاوب و رجع تيليفون الثاني لجيبو ... شاف النمرة لقاها ديال أدلر و قطع
أوليفر : ماكنتش عارف عندك جوج تيليفونات
جوزيف : مدام مزال مافرضو عليها قانون نخلصو الضريبة على كل تيليفون بنادم يستغل الفرص
أوليفر : وي عندك الحق
جوزيف : ياك لاباس واش محتاج شي حاجة
أوليفر : ماشي شي حاجة .. ضرني راسي فواحد جوج حوايج مالقيتش ليهم الجواب و بغيت نسولك
جوزيف : سول ايلا ماكانوش اسئلة شخصية
أوليفر : فواحد الجريمة دخل معاك شي واحد من معارفك لمسرح الجرائم .. علاش ماعمرك ذكرتي لينا هادشي؟
جوزيف : حيت ماشي مهم
أوليفر : مسرح الجريمة ماكايدخلوش ليهم العامة كانظن نتا عارف هادشي
جوزيف : كنت محتاجو و هو نفسو لي حل لينا كيفاش حتى ماتت الضحية
أوليفر : عندك الثقة بيه لدرجة تخليه يدخل لمسرح الجريمة؟
جوزيف : تربينا انا وياه و بيناتنا واحد الرابطة لي ماكانظنش واش غاتفهمها
أوليفر : يعني ماعندو علاقة بالمجرمة ديالنا؟
جوزيف : [ بعصبية ] كان كايتوسط لها باش تشري انواع سموم نادرة يعني ايلا كنتي غاتسولني علاش لي ماقلتش لك اش كان كايدير فدارها و علاش كانت حابساه هو و داك المغتصب ديال هالك فزنزانة وحدة هاني جاوبتك و للعلم ماكانش فراسو هي شكون باش مايزيدش يضرك راسك
أوليفر : عندي شك فهادشي ... علاش كانت حابساه فزنزانة هو و هالك؟
جوزيف : العلاقات فداك العالم ماكايبقاوش ديما صالحين .. من مور ماكانت بيناتهم علاقة التجارة..
أوليفر : [ قاطعو ] التجارة السوداء ماشي العادية .. فرق بيناتهم باش مانتلفش
جوزيف : دابا واش نتا جاي لهنا باش تتفلا عليا؟
أوليفر : دمك سخون و هادشي مامزيانش ليك .. فين بقينا؟ فالتجارة السوداء كمل شنو وقع من مور داكشي
جوزيف : تعادات معاه
أوليفر : و علاش؟
جوزيف : خليني تا نسولو و نرد عليك واش كاتتفلا عليا؟ ياكما كاتشك فيا عندي شي علاقة بيها؟؟؟
أوليفر : ايلا ماشك فيك حد ماتبقاش تشك فراسك حيت لي ماكايديرش علاش ماكايشكش فراسو
جوزيف : اوليفر ماعنديش الكانة باش نزيد ندي و نجيب معاك فالهضرة .. باقي عندي عائلة كاتتسناني .. دوك 2 اسئلة لي ضروك فراسك عرفتي جوابهم
أوليفر : باقي 2 حوايج خرين ضروني فراسي حيت من الهضرة معاك عرفت شي حوايج ماكنتش عارفهم .. من بينهم صاحبك لي كان معاها فالدار و محبوس فالزنزانة ، ماكانش فخباري هادشي حتى قلتيه نتا [ دار يديه على صدرو كإعتذار ] سموحات ولكن ماكنتش باغي نقاطعك و نتا كاتشرح
جوزيف : ماشي مشكل ها هي فراسك
أوليفر : السؤال الاخير .. علاش ريبتي دارها؟
جوزيف : حسابات شخصية
أوليفر : يعني كنتي كاتعرفها من قبل؟
جوزيف : ماكنتش كانعرفها حتى حبسات رياس و من بعد عرفت بلي هي نفسها لي خطفات دادا كانظن هادشي كافي باش نحقد عليها و نبغي نخشيها فالحبس كتر من اي واحد
أوليفر : منك ماكنتش غاننسا هادشي لي دارت و خصوصا لاخلات ليا شي اثار نتفكرها بيه كل صباح فاش كانشوف فالمراية ولكن لي زاد ضرني فراسي كتر علاش لي ختارتك نتا و الزميل ديالك مايكل من بين جميع البوليس و دارت فيكم هادشي؟
جوزيف : ببساطة حيت حنا من الناس لمقربين لرياس .. ساليتي
أوليفر : هاد الساعة ساليت [ حل الباب ديال اللوطو باش يخرج ] ماتغبرش علينا
جوزيف : ولكن لي سمعت ماعمرك كنتي بهاد الرحمة مع شي مجرم
أوليفر : قلبتي عليا مزيان على ما بان لي
جوزيف : ضروري ماكان خاص نعرف علاش البوليس ديال كندا عاطيينك داك الوقار و الاحترام
أوليفر : [ شاف فيه بنظرات عميقة ] فاش كاتكون نزيه فخدمتك ماكاتحتاجش دير مجهود باش بنادم يحتارمك
جوزيف : اخر مجرمة كنتي شاد قضيتها كانت مرا و نتا لي كنتي شاد قضيتها [ جبد واحد الملف من المجر ] حيدتي لها ظفرانها فاش كنتي كاتحقق معاها و حيدتي لها سنانها القداميين باش تخليها تعتارف [ سد الملف و شاف فيه ] و فاللخر سيفطتيها للاعدام بلا مادير دير المسرحية ديال اعادة التأهيل ممكن نعرف علاش ماطبقتيش هادشي مع جيكساو؟
▫دوزات 24 ساعة ماحسات لا بالليل لا بالنهار حيت كانت ديك البلاصة مظلمة بزاف ... ماعتقوها حتى بكاس ديال الما .. سمعات خطوات قريبة للزنزانة جاو حلو عليها الباب كان داك السجان لي موصيه عليها ايزاك .. جا و جاب ليها بلاطو ديال الماكلة
السجان : كولي باش نخرجك من هنا
ناضت و ساست حوايجها و سبقاتو خرجات ماجاوباتوش ... عاود هضر معاها و مد لها البلاطو
السجان : الوقت ديال الغدا فات و ايلا ماكليتيش ماغاتبقاش عندك الطاقة و نتي محتاجة لهاد الطاقة
هزات من عندو كاس ديال الما شماتو و عاودات هزاتو للفوق كاتشوف واش مخلط بشي حاجة عاد شرباتو اما الماكلة ماقرباتش ليها .. بدات كاتجبد يديها حيت تنملو ليها بقوة لي ماكانتش كاتتحرك بزاف تما ... خشا داك البلاطو فالزنزانة و زاد تمشا فجنبها
السجان : واش خاصاك شي حاجة؟
جيكساو : ايمتا وقت الاستراحة؟
السجان : دابا نيت .. كنت غادي نديك للباحة ولكن حاولي تبعدي من صداع حيت هادو لي هنا مامعاهمش اللعب .. هادي عام كانو 2 عيالات فالكامب 1 غتاصبوهم حتى للموت من الاحسن البلايص الخاويين ماتمشيش ليهم بوحدك .. انا غانبقا فالباب نراقبك .. صافي وصلنا
خرجات للباحة و ضرب فيها واحد النسيم ديال البرد زوين .. حسات بالراحة ليه .. علات عينيها لأسوار المعتقل لي هي فيه .. كانو اسوارو عالية و من الفوق كاينين سلوكة كهربائيين .. خشات يديها فجيبها و بقات كاتتمشى كاطلق رجليها متجاهلة هضرة السجناء مدام كايهضرو غير من بعيد و حتى واحد ماقرب لجهتها ... كتنت غادا شوية بدات كاتسمع صوت خطوات شي حد قاصدها .. ضارت لعندو و غير وصل لعندها شدها من دراعها قرب لعندها هضر لها فودنيها بصوت منخفض
هالك : بلا شوهة و بلا فضيحة .. دوزي للمراحيض نهضر معاك
جيكساو : [ بنبرة هادئة ] حيد يديك
هالك : داك الجمود و البرود خليه حتى نسالي معاك
حيدات ليه يديه بكل هدوء و خلاتو و مشات ... عاود تبعها ولكن هاد الكرة ماجرهاش .. بقا كايتمشى بجنبها كايهضر معاها
هالك : صافي عييتي ماطيري فاللخر حشاها لك و خشاك هنا و هرب
جيكساو : الصمت
هالك : فينو داك المسطي ديالك؟
وقفات و خشات يديها فجيبها .. هزات راسها للسما و عاودات نزلاتو ميلاتو و شافت فيه بنظرات فارغة كان على نيتو كايتسناها تهضر ولكن عاوتاني ماجاوباتوش و تمشات و خلاتو واقف .. مشا وقف قدامها و قطع عليها الطريق
هالك : انا ماحاقدش عليك باغي غير نهضر معاك .. خلينا نخويو هاد الجهة و نمشيو لشي جهة مايكون حاضينا حد
جبدات يديها من جيبها و كحزاتو للجنب باش مايبقاش قدامها ... من نية نيتو باغي يستدرجها لبلاصة خاوية و يخليها تيق بهضرتو .. مشا عاود وقف قدامها
هالك : عندي بلان كيفاش نقدرو نخرجو من هنا و عندي حتى البلاصة لي نمشيو ليها مايعرفنا فيها حد و مايقدروش يوصلونا البوليس
جيكساو : [ بإبتسامة جانبية ] القبر.!
هالك : بلاصة دايرا بحال النعيم .. حسن ماتبقاي فهاد الحفرة كل شوية يخشيوك فديك الحفرة ديال الانفرادي خاصك تعرفي طال الزمان ولا قصار هنا غاتموتي غاتموتي .. يا بالتعذيب يا بسبب الاغتصاب المستمر
جيكساو : لقيت راحتي
هالك : ماناوياش تخرجي من هنا؟؟
جيكساو : لا
هالك : مدام نتي معايا ماغايقرب لك حد
و ها هو الدور ديال البطولة الرجولية لي كايحاول يديرو اي راجل " دور الحماية " على اساس هي ماقاداش تحمي راسها براسها .. على اساس ديك المقولة ديال قوة انثى ثلاثينية تعادل قوة رجل عجوز مقولة لي ختالقها واحد من الذكور باش الانثى تبقى ديما حاصرة راسها فدائرة الضعف .. مع العلم اللحم لي فيها كاين فالراجل و العضم لي فيها كاين فالراجل ... بجوجهم مصنوعين من التراب ماشي الراجل حديدي و المرا بلاستيكية.
فعلا هي كاينا حاليا فمرحلة حساسة ولكن ماشي لدرجة تفقدها قوتها
جيكساو : ماتتبعنيش
مازادتش معاه الهضرة مشات و خلاتو واقف .. غير تحركات من حداه و هما يجيو دوك المعتقلين جداد كايجريو لعندها
عبد الله : على سلامتك ... كنا قلنا موحال يطلقوك اليوم من مور ماضربتي داك الحارس
سيباستيان : كانحييك عطيتيه علاياش كايقلب كايسحابليهم حنا هنا حشرات
جيمي : [ كايشوف جهة هالك ] كاننصحك تبعدي من هداك غادخلي لواحد المشاكل كبيرة و يقدر يستغلك ... سمعت بلي دخل لهنا حيت كان كايغتاصب و يقتل العيالات و عندو عداوة مع واحد المجرم خطير كاين فالكامب ديالك ... و خصوصا دابا منين نتي مجموعة معاهم فنفس الكامب تقدرو كلكم تمشيو للانفرادي
جيكساو : [ بنظرات غريبة ] باش تاهموك
جيمي : الارهاب
عبد الله : ولكن تهمة ملفقة ليه
سيباستيان : جيمي عندو الحق حاولي تبعدي من هداك حيت غادخلي فالحرب لي بينو و بين داك لي فالكامب لي نتي فيه
طأطأت براسها و خلاتهم و مشات .. بقات كاتتمشى تحت عيون مراقبينها ... عينين هالك لي كايتسناها غير تمشي لشي بلاصة خاوية و عينين واحد المدان ... سالا وقت الاستراحة و دخلو لداخل كل واحد فيهم رجع لزنزانتو بقاو فيها حتى ضلام الحال و خرجوهم باش يتعشاو و عاودو رجعوهم للزنزانات ديالهم ... بقات كاتتمشى فيها حتى بداو تاني كايهضرو ...
المدان 1 : صدقتي ماساهلاش
المدان 2 : [ كايكركر ] الانفرادي من النهار اللول
هالك : فكرتيني براسي فأول نهار ليا هنا
المدان 3 : عطيني فرصة نبين لك حبي غدا فوقت الاستراحة ... راني معقول
المدان 4 : سكت راه دابا تشكيك للسجانين هههههههه ماشفتيش هداك الكاردكورد لي غير غادي جاي معاها السيدة عندها المعارف ماساهلاش
المدان 1 : لا هي ماشي ديال الشكاوي
المدان 2 : هي ديال النكاح
المدان 3 : اش عطيتي لداك الحارس باش خليتيه يوفر لك الحماية ... كون جيتي عطيتينا شي نيكة نيكة للواحد فطواليط كنا غانوفرو لك الحماية لمدى الحياة خاصك غير تصبري و ماتموتيش لينا فيدينا
هالك : فوتوها عليكم .. هاديك معايا
المدان 1 : [ مغزف ] نتا غير سد فمك .. مزال غانشدك فشي بلاصة غانوسعها لك نتا وياها و لي معاك
المدان 2 : قالك معاه ههههههههه حتى تفك راسك من داكشي لي كايتسناك عاد فك لي معاك ... راك مابقيتيش فالكامب 1 فين غاتتخبع من مور صحابك
طلقو منها هي و شدوه هو بالسبان و التهديدات ماخلاو فيه غير لي نساو كون ما السجانين لي جاو كايهددو فيهم باش يسكتو موحال واش كانو غايسكتو ليه حيت باين فيهم مغزفين عليه بالبيان
تطفاو ضواو و تقطع الحس مادازت ساعة صحيحة حتى ولا صوت الشخير كايتسمع من بعيد .
▪ جالس على الحافة ديال واحد ناطحة السحاب .. حاط قدامو لعبة الشطرنج و من الجهة الثانية جالس أدلر كايلعب معاه
بولترا : [ كايلعب ] ايلا بغيتي تخرج شي حد من شي معتقل اش غادير
أدلر : غادي نخلي حتى لوقت الاستراحة و نمشي بالهيليكوبتر و نهزو من وسط الساحة ... ولا الاقتحام مثلا ... نقتاحمو المعتقل بسيارات مصفحة و رجال كافيين و نطلقو سراح كاع السجناء باش مايشكوش بلي هي مولات الفعلة و نسدو الطرقان لي كايديو لداك المعتقل باش نضمنو مايوصلش الدعم دغيا
بولترا : [ ميل راسو ] هادو أساليب ايزاك
أدلر : شفتو مابقاش تحرك من مور مافشلات ليه اخر محاولة باش يهربها هههههههههههه
دار اخر حركة و هاد المرة حتى هي ربحو فيها ... خلا ادلر كايسوط .. قرب القفص ديال بوو ليه و طول الشوفة فيها كايفكر
بولترا : شفتي الطرق باش ولاو كايهربو الكوكايين؟!
أدلر : كاين طرق هما
بولترا : كايهربوهم مع الطيور
أدلر : بلاتي بلاتي ماتقولياش غاتهرب شي حاجة مع بومتها ليها؟
بولترا : كاتعرف مولاتها .. ذكية .. مدربة [ خشا صبعو لوسط القفص و بتاسم ] واش كاين شي مواصفات حسن من هادي
أدلر : شنو ناوي تهرب معاها؟؟
بولترا : دابا تعرف
__ #في_السجن __
صباح الحال و بداو السجانين كايضورو على الزنزانات و كايضربو فقضبانهم باش كايفيقو المدانين و لي ماكايفيقش كايخويو عليه سطل ديال الما بارد كايفزكوه هو و ناموسيتو .. وصلو لزنزانة هالك بداو كايضربو فيها مافاقش شوية جاب واحد سطل ديال الما خواه عليه من مور القضبان ولكن مافاقش ... فزك داك الما الكاشة و الباياص بدا كايقطر للارض ولكن ماشي فلونو الطبيعي .. كان كايقطر و هو ممزوج باللون الاحمر الشيئ لي ماردش ليه البال السجان
السجان : [ كايهضر مع سجان اخر ] ارا ليا داك الساروت هاد ولد العاهرة بان ليا رجع لفعايلو
جابو ليه الساروت و حل الباب و وجد الزرواطة ... حيد الكاشة من فوقو يلاه جا باش يضربو و هو يرجع اللور مخلوع من المنظر لي شاف
السجان : [ كايغوت ] عيطو لمدير السجن دغيااا
خرج من تما ماقدرش يزيد دقيقة ... جا سجان اخر دخل لتما غير شاف داك المنظر و هو يخرج ماقدرش يزيد يبقى تما ... جا مدير السجن كايجري دخل لزنزانة هالك غير شاف حالتو و هو يقلب وجهو ... كانت البلاصة ديال عينيه خاوية و بقاو فيها غير الثقبات سايل منهم الدم و يديه بجوجهم مقطوعين عريان من صدرو لي كان مشقوق من الصدر حتى للسرة و غارق فبركة ديال الدم من من فوق الباياص لي ناعس فيه
مدير السجن : اش هادشي؟؟؟ اشمن وحش دار فيه هاد الحالة؟؟؟
السجان : ماعرفتش اش هادشي كنت كانفيقو و مابغاش يفيق و فاش دخلت لعندو لقيتو فديك الحالة
مدير السجن : [ هز اللاسلكي ] ماتخليو حتى واحد يخرج ولا يدخل سدو كاع البيبان ... سمعتوني؟؟؟ ماتخليو حتى واحد يتحرك من بلاصتو لا من هاد رباعة ولاد العاهرات والا السجانين ...
لعبة الشطرنج الجزء التاسع
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء