_و انتهى الحفل! و بدأ الحفل عند العشاق ، وصلوهم بسيارتهم حتى برطمة هاد نصرفو أحفاد، و دخلت هيا براء اليد فاليد للعشهم الجديد ، صمت جديد ، نفس جديد ، مكان جديد، دخلت بيت لقاتو مزين بطريقة رومانسية وروود و شموع و علب شكلاط، و حوايجها مرتبين، بتسمت للحسن استقبال خديجة، حتى حست بيه ورائها مبتسم تيشوف فالبيت نعاس
_هو ماشي غريب عليها لا قبل ولا بعد ،مدة علاقتهم خدات عليه اما هو كان هابل عليها، دخل هو دوش خدا بسرعة و نشف لبس شورط و عطر نفسو خارج عندها لمحها لابسة سوميج دوني بشورط و ديباغدوغ قصير ييضاء بشرة و شقراء شعر ، قرب عندها تحنى على ركابيه هز يديها فيدو تيشوف فيها باعجاب مزينة بخاتم زواجهم هز عينو فعنقها لابسة سنسلة فيها خاتم خطوبتهم هيا بنت خمسطاش العام بادلاتة نفس ابتسامة هيا تتشوف فنعقو كدالك بسنيلة نقرة لابس فيها خاتم لي ختارتو معاه
براء: على وعد ؟
نعمة : ( بخجل خفيف ) وفيت بيه
براء: ( للحظة غاب عن وجود كانه حلم حط جبهتو على جبهتها ) كامت طريق طوويلة اعمري
نعمة : ( هزت يديها ذاعبات شعرو ) اممممم ! براء!
براء : روحوووو
براء ، وصل طوووب ، العقل ترفع ليه...كل حاجة فيه باغيها بكل جوارحو ..عقلو تيقوليه دقة دقة ..وقلبو عافية شاعلة فيه ..نفس وراء نفس ! حط وجهو علة عنقها مجرد استنشقت ريحتو تبنجات..نفسها تحقن ..تيمرر يدو على حنكها بشوية بحركات متناغمة و ببطئ شديد ، جسمها تبورش و حلقها نشف شعور جديد عليها و جميل خارج من القلب ، ..بلا وعي هزات ايدها وحطاتها على لحيتو تتلمس فيها
براء : حبييبي نتي ( قبلها قبلة ساخنة على شفايفها ) نتي ابنتي و حبيبتي و مراااتي
نعمة : ( بدورها تتبادلو قبلة و متبعة شعورها فقط ) حتى انا تنبغيك
كلمة شعلت لعوافي ! شعور لي حلم بيه وونتظرو ، سنين مرت كان تقرب منها هيا صغيرة ناعسة بقى مصاحبو كل هاد سنين، كلما تيقيسها تيحس ان داك شعور غادي تيقوا !
_ كيحرك فمو على فمها ببطئ كانه كيستأدن منها، ابتسم للمبادلتها ضعيفة لانها دائما كانت اول مرة معاه ! هزها فحضنو متكيها فوق سرير وهو باقي كيبوس فيها بشدة و حنان نفس الوقت ، فصل القبلة ديالو معاها بزز ، اشتاق يشوف فعينيها و يتمتع بكل ماهو ليها عينيها شفارها شفايفها ..و نفس الوقت يجس نبضها واش تاهي كتتحس بنفس هاد الاتارة لي حاس بيها ..لكن حسها تترعد
رجع قبلو و مذاعبتو سخنها و رفعها قبل كا انش فجسها مصحوب بكلمات الغزل و الحب لدرجة حبس وهيا نفس وقت ، حسات بالشهوة خطيرة
نعمة : ( بصوت خافت ) علاش حبستي ؟
براء : ( بعيون مبستمة) عاد نبدا ازين ديالي
بمجرد ماتقرب منها ..استقبلت شافيفو بقبلة جامحة ..ماعرفاتش منين جاتها هاد الجرأة ؟ ولكن هي داكشي لي حست بيه نفذاتو ! بجوجهم متلهفين لبعضياتهم حتا واحد ماخلا من حقو فلاخر ، قبل للمسات خطيرة ، حتى حس براء ضهرو تينزل بضفارها نزل راسو تحت لقاها تتزير بفخديها ! وصلو لمرحلة لا رجعة فيها ، نفس للحظة بدا يمص فثديها و يذاعبهم نفس وقت تحكن تحتها حتى للحظة كمشت حواجبها و رفعها بإنش عندو بحضن قوي و تيقبل فمها تيهضر فوذنها.
براء: ههههه ( قبلها بقوة طويلة تسلتهم شفايفها ) آش نكول انا ؟ ( رجعها حضنو مزير عليها ) نعسي باش نعس
......كانت ليلة دخلة ناجحة ! بحب و صبر و تعامل فوق الخيال ، بالنسبة عقلو فهو منحرف! جد منحرف لكن دقة دقة معاها، شحال من مرة شرح لها ورسل لها مقالات و ديما يتطلب منها تسولو على اي حاجة جاهلاها ، لي تيعجبو فنعمة انها انسانة متفتحة عقليا و تتفاهم بعقل ، براء ماعندوش مع داك نوع لي حشمة و بهلان ، هيا من صغرها خدات انظارو واهتمامو بقوة شخصيتها و ردة فعلها الحادة على بنت ماكملاتش تلطاش العام خطفت قلبو ..صبح صباحهم باتصالات كثيرة لي مد يديه مجاوب و تقلب جهتها نازل تيبوسهل فكثفها ..
براء: الو !
خديجة : صباح السعد اولدي! فيقتك ؟
براء: ( نظف حلقو ) احممم ! شحال ساعة الواليدة؟ كي صبحتو مع تمارة؟
_طلق الما هيا فحضنو تيقادو و دخلو تحت رشاش بدا يرشها و هيا تتحط شمبوان فشعرها هو تيعاونها يذاعب شعرها تابدات رغوة تتنزل بدا يذاعب جسمها و هيا تتطوا تتبورش ! شوية هزت شمبوان دارتو شعرو و بدات تشلل و هزت رشاشة تترشو و دنيا رجعت شمبوان! ضحكو لعبوو و تكملو دوشهم و لبست غير دوبياس ماخلاهاش تزيد عليه هو غير بشورط ركبها فوق ظهرو طلق موسيقى لاتينية ناشط مع راسو تيتمايل معاها ، وجدو قهوة تتعصر ، مع خديجة موجوة ليه كولشي جلسها فوق بوطاجي هو بين رجليها تيفطرة و تيقروو سفرهم ،
مغرب! فيها شي بالايص فوق خيال
نعمة : تديني ندير parachuting (القفز بالمظلة )؟
براء: ( تسقبلها فمها يمصهم ) امممم شتي قهوة من فمك حلوة على كأس
_كان مخليها لها مفاجأة ، بحث و قلب ،كتشف مدينة داخلة لي متواجدة بالصحراء المغربية، من اجمل مدن و مدينة ممتازة للسياح ، صحراء خلابة و بحر بزرقة مياه مثل السماء و فناذق فاخرة شبيهة باكواخ ، فبحر مدينة معروفة برياضة ركوب أمواج و سمائها برياضة القفز الحر ، وصل ليل خرجو من برطة راكبين السيارة و فاتحين الخط مع العائلة تيودعهم، وصلو مطار و ترك سيارة فباركينك ، دفعو باكاج و يديه ماطلقاتش يديها، ساعة ركبو الطائرة ، مهمتم بيها بأبسط مسائل راحتها تتهمو ، ابتسامتها معاه دائما حاضرة ، ولفها حوار معاه مثقف ، ديما مناقشين موضوع قيم و مكتشفين حوايج جديد ، بعد برتكول للاقلاع بالححظات طائرة قلعت و هيا فرحانة و جبدو كطالوج تيشرح لها رحلة كفاس تم ، خداو العشا فطائرة بعد وقت محدد طائرة اعلنت عن نزولها ...مرو بجميع اجرائات و خداو حقائب و فخروجهم كانت سيارة فلاجونس اسفار حاجزين عندهم بانتظارهم ...
نعمة: البررررد
براء: ( حضنها تيدفيها ) الجو هنا بليل مبدل ! ( نزل راسو متبع طريق حتى وصلهم اوطيل ) وصلنا
_شنو المفهوم بالعميقة !؟ ماذا تتعني العميقة بمصطلح شبابي ، شخص منطوي ؟ شخص له نظرة خاصة ؟ شخص ذكي ؟ ممكن كل ماسبق ،ولكن كل شخص داخلو شخص تيعرف يضحك و يلعب و يتمازح لكن الفرق ان اشخاص مثل نعمة يطبق عليها لقب صعبة منال ، ماشي اي احد ضحك معاه ! ماشي اي احد تعاشر معاه، لكن براء هو شخص منشود ، ناشدها بحبو و تفهمو ، ناشدها فمواقف عدة لقاتو جنبها ، فاخير ربح قلبها و تتبقى انثى كما تتاخد الحب اتجاوب بيه، براء نهار طرح عليه زياد سؤال
_واش هادي ماتتهضرش ؟
براء كان عارف جواب ! لانه هو الوحيد لي لمس شخصيتها و قلبها وحارب عليها بانها تكون ملكو لانه كان متأكد من حياة لي تتنظرهم ، كلها حب و مغامرات ، ماتزوجش لي طيب ليه و تقابلو بحال خدامة؟ تزوج لي تعيش معاه قلبا وقالب وهاد تفكير كان عندو هو زياد! زواجهم بغاوه يضيف ليهم نكهة خاصة الحياة وليس ملل حياة ، اما قبل نعمة ماكنتش جتماعية تحجج براسها انها بساطة لامواضيع لي تتطرح أمامها تتهمها ولا غادي تهمها فشي وقت ، عارفة راسها فين تتحط رجليها وشنو باغة ...
براء : ( تيشرب عصير ) غدا يبان لنا بحر مزيان
نعمة : بحال جزيرة هاد بلاصة
براء : راها جزيرة ! صباح تيعمر بحر لهيه و بلاصة سورف فوق شوية
نعمة : ( تتشوف كاورية تتشوف فيها هيا تقلب مود معقدة خنزرت فيها ) شبعت حمد الله
براء : صافي ؟
نعمة : شبعت لاصوص لحستها
براء: تتكولي شي كليمات ديال اجي كولني
...وقف نتظرها دارت علة طبلة و حضنها غادين متجهين كوخ خاص بيهم ! كان كل خوخ بعيد على كوخ لي بجنبو ! جو شاعري باضواء اصوات مياه، نامو فحضن بعض للاسيقاظ بحماس !! كانت ايام مثل عسل ، جربت القفز هو معها ، صرخت و تتصرخ _بحماس ! صورو وثقو كا للحظة، زارو صحرا ركبو جمال و خرجو نزهة بجبال رملية بالكواد ، كانت رحلة مليئة بمغامرات ، جربو كل شيء فرحلة من اكل و اماكن، فالختام ليلة حظرو للحفلة لي لبست فيها كسوة تتلمع يدو ماتطلقش يديها و حبهم واضح فعيونهم ، رقصو بجوج و فرحو بجوج هكدا ودعو مدينة داخلة تاركين احسن ذكريات و اجمل اماكن فامل العودة .....رجعو من مطار لبرطمة ارتاحو و لبسو ملابسهم و اتجهو بيت العائلة فين ماكانت الوازنة تما جماعة الكبيرة، رحبو بيهم و هنأهم بعطلتهم
_كانت نتهت عطلة عند جميع ! صحاب الجالية كما معروف رجعو البلد مقيم ! ولي فالمغرب رجع خدمتو و عملو و مسائل دنيا ، الايام تتمر و شهور تتمر ، كانت نعمة تتحس بزيار فمدة متحانات ، كان ليلها نهار و ليلها نهار ، براء كان ايضا أوقات عمل ضدها ، لا خديجة ولا اسماء تخلاو عليهم ، كانو يجيو يطيبو و ينظفو و هيا تتعاونهم و تتعلم شوية بشوية ، بعد مرات تيعنقها هيا ناعسة ويخرج خدمة شي مرات تتدخل من ليكول تتلقاه ناعس تتعنقو و تبوسو تنوض للحفاظة ...هكدا الايام ...
_كان فوق سرير بلبسة زرقاء و طربيش ازرق بيه رسومات و تيحط صبعو علو فمو تيضحط و يجمع رجليه و يطلقهم ، ضحكات تتعالى و تتنزل من كلام شخص لي امام
_هدا يحيا مع جدو ! الجد و الاب الابنة ، اي مشكل فالدنيا ليها الحل الا الموت ، كانت جاية عندهم حنى رن لانترفون و مشات جاوبات
هالة: شكون؟
يوسف: ( بعصبية ) انبقى تفرتت بالهضرة ! آش درنا
هالة : وادخل !
يوسف: خمسة دقايق انا فطموبيل ! آجيني تاني بلا ولدي
..حطت لانترفون تتضحك! دخلت استأذنا ابيها و امها ، من نهار حملت و تأزمت بالبعاد و قطع صلة رحم ! يوسف بقات فيه ، رغم انه هاد #العامين خدم على مشروعو و طلعو و دخل الرزق و معيشهم أحسن عيشة لكن الاهل تيبقى اهل ، قرر واحد نهار يقصد نسيبو مع هو شخص ماتيهزش فقلبو قرر يواجهو شنو ماكانت ردة فعلو فراه يتقبلها ، لكن الاب كان فحالة كبرياء اقصة على بنتو و ندم ! ولكن كبرياء بعض الآباء تيشتت عائلة ، استقبلو و تكلمو و طلب مساحة ! كان الخبر لي زفو لهالو و بكات بالفرحة ! هكدا رجعت امور للمجاريها ولكن نهار تزاد يحيى يوسف ضاع لا فمرت لا فولدو ، خرجت تتضحك ركبت حداه
يوسف : عام ! العاااام باش تخرجي ؟ ( تحنى باس ولدو ) كولي لباك يعطيني تساع
هالة: ( حطت يحيى فكرسي خاص به ) آويلي آيوسف؟
يوسف: ( تيشوف طريق وعيبها ) آويلي آيوسف؟ تلتيام نتي معاهم ! ولدي توحشتو نتي وتوحشتك و تنكول ماعليش والديها ولكن داك باك يبقى يصور ولدي ويكولي تيشبه ليا ؟ راه تيجبد للعيب
هالة: ( تتموت بضحك ) الله يعطيك عقل
يوسف : يعطيه لباك ! نتي عارفة الحفلة اليوم و تتديري ليا ضجيج
هالة: مزال كاضو فكوفر ؟
يوسف: مزال !!
_ علاقتهم هاد جوج قوات ! هالة صدقت بنت اصل كان عندها نقص للعائلتها و تمم حمد الله ، تكلل زواجهم بطفل صغير خدا ملامح يوسف و زكريا لي فوق ما يحطوه بيناتهم يتلفوه حتى يبدا يبكي ..وصلو فيلا مغيث ، اولهم الوازنة حاضرة أولادها وعرايساتها الأحفاد فقدوم ، سلمو عليهم ويحيى تيدور من واحد لواحد ..حتى استقر عند نبيل
نبيل: ( قبلو ) ولدي!!
يحيى : اغغغغغ
الوازنة: ( بحب ) العزيز ولد العزيز
نبيل: مشاء الله ! شوية الوليدة؟!
الوازنة: نحمدوه إولدي ! ساعة الخير هادي يتجمعو فيها..
...للحظات دخلت خديجة مع فاروق لي خدا تقاعد هاد عامين رجع من ارض لخديجة معاهم ياسمينة لي كبرت و رؤيا مع يعقوب سلمو على كل و جلسو مجموعين ! الكلام تيحلى ، التحقت زاينة مع أولادها و ايناس لي بجنبها بطنها منتفخ ، الصالون تيعمر و أصوات اطفال مع ولد امير و نور لي كانو بين حضور ، دراري تجمعو فجهة و بنات فجهة اخرى، أصوات تتعالى و ضحكات كدالك
زاينة: زياد فين باباك؟
زياد: خليتو مع عمي خليفة و ابراهيم
زاينة: قوليه اولدي يطلق راسو !
...صحبة الزمان مع الوقت الا لقات صفا و نية تتطوال الى ممات ، ماحد حتى واحد فيهم ماتمات راه صحبة باستمرار ! ودعهم راكب سيارة راجع الفيلا مغيث ! دخل هو اخير فاخوتو مثل العادة ضاحك ناشط، قبل رأس الوازنة خدا رضاة و تكسل شاد تلفون..
نوصير : ( همس يوسف ) فين عمك مغيث ؟
يوسف: مع خالتي ليالي هاهما جايين
نوصير : اوا صواب هدا
يوسف : لل انت ماعارفش اش كاين ؟
نوصير : عمرهم كالو ليا!
يوسف : شتي دبا يشدو واحد نفاخة يتقبوها بشوكة ؟ خرجت فيها وراق غوز راها بنت ! خرجو زورق راه ولد
نوصير : ( شاف فيه مبتسم ) وايلي ؟ دبا جنى حاملة ؟
يوسف: انت عالم عارف اعمي
نوصير : لا هادي عارفها ! هاد نفاخة لي والو
_للحظات دخلت جنى بنفس دخلتها ضاحكة ناشطة ! تعنق هدا و تبوس هدا ! محمقينها دراري صغار، نهار عرفت حملها بعات تسطى لاهيا لا علوي
نبيل : براحتهم ! راه عطلة محدودة عندهم خدمة مزيراها لا هيا لاهو
...يوسف : صافي طرطقو لنا نفاخة
جنى : ( قلبت شفايفها ) حبس تيك توك ! انديرش نفاخة
يوسف : اش ديري كاع ؟
جنى: ( لوات فعينيها ) يلاه جردة
الوازنة : الله ابنتي الحبيبة فين نقدر نتحرك ؟!
جنى : انا نشعل لك الميمة تلفزة هنا تفرجي ..
_الاعمام لي شعر كتساه بياض جلسو جنب مهم الصالون شاعلين تلفزة متصلة بفيديو و الأمهات العرايسات صغارات خرجو مع اولادهم و أزواجهم! كانت خلف الفيلا حفل للتحديد جنس ! بوفي بالوان انثى و الذكر و للعب و حلويات..لحظات و زياد خدم مكالمة مع براء ونعمة
زياد : اهلااا
نعمة : ( معنقة براء ) آنيووووو
_عامين مرت بحياة الكل ! زياد دخل عليه العام بحمل ايناس ورجوعو المغرب ! و زكريا تبع دارسة فرنسا و حسام متراس لاجونس زياد! اما صغار فانها تكبر ! حتى من عبد الله فتحسن ! الخبر مفرح للعائلة قباج مغيث وليالي هو حمل جنى ! لانها دائما مبعدة فكرة حمل !! اما نعمة براء ، حياتهم بعد تخرج نعمة استقرت اولاد مزال ماتيفكرو فيهم.....
🔙🔙🔙 قبل سفر
.....الساعة كانت تشير للرابعة عصرا ! وصل دار دوز سوراات فالباب و استقبلتو تتلعب بين رجليه و تتدلل عليه ، حط اغراضو زنزل هزها فحضنوو
براء : ( تيمشط شعرها ) آشنو آقطيطة ؟
قطة: ( تتموه )
براء : فين ماماك ناعسة؟ ( حطها تجه غسل يديه و دخل بين نعاس لقاها ناعسة كتوبة حداها نزل قبلها ) نعمة
نعمة : امممم
براء: يلاه ! يلاه المطار
نعمة : ( ناضت جالسة ) كلتيها لهم؟
براء: ( بنظرات ماكرة ) لزياد ..
..عنقاتو تتفرح ! عام ونص هما تيوجدو لهاد سفرية لكوريا جنوبية !'أحسن بلدان متقدمة ، لكن فجأة حفلة جنى خسرت لهم مخطط ! لكن قررو انهم يسافرو لان تم بالفعل حجز طائرة ..كولشي واجد و مجهز ، كانت دائما حلم تيخالجها هو كل يوم تتفيق غادة احسن مكان تتفضلو هو عملها وفعلا خدمت فالمختبر التحاليل و مربية حيوان اليف ! فاحدى #ليالي لقات قطة صغيرة تتموت بالبرد و تكلفت بيها! على ذكر قطة تخليها صديقها فعمل ملهم بالقطط هو يقابلها على ماترجع ، خرجو من دارهم متجهين مطار ! مثل كل مرة مسافرين !! لكن هاد المرة كانت ساعات فالجو طووويلة ..كان لاسكال عاد كلو الvول لكوريا ، وصلو بليل اتجهو اوطيل ارتاحو للغد عاد تبدا سياحتهم
🔚🔚🔚
نعمة: آنيووو
براء: اهلا ! ( تيشير كولشي ) توحشناكم
زياد : يلاه حضرو للحظة
...كان الكل متاهب للحظة ! لي داخل ولي خارج ! يوسف حداه هالة هازة ولدها و ايناس معنقها زياد هاز تلفون و نور جنب امير هاز محمد و زاينة و اسماء معنقين بجنب بعضياتهم و رؤيا معنقة خديجة و ليالي معنقة عبد لله ..للحظة الكل متاهب منين تكون مفاجاة ..للحظة تسمع صوت كوبطير فالسماء ، مباشرة الكل هز راسو فالسما و بانت كوبطير فوقهم ببعد امتار ..للحظة تفتح ابوابها تحتية وبدأت تتساقط اوراق منها ! كانت اوراق تاتقرب عندهم و شدة حماس كلها اش تيبان ليه ...
_تتنقز و تتغوت و تصرخ !! تعنقهم فرحانة انها بنية ! تتموت على بنيات
نعمة : اععععع بنت
براء : ( فرحان معاهم قبلها ) عقبا لينا
نعمة: انشاء الله
..كانو داخل تيتفرجو فرحانين معاهم ! هنأؤ مغيث يرجع جد المرة تانية ! جلستها مع اولادها دائما همية ! هيا تتلقبهم باربع جوهرات على تاجها وهما ملقبينها بتاج راسنا ! #ااولاد_الوازنة هما اليوم اباء واعمام و جدود ! هما اليوم الجيل اول و نشأو الجيل تاني و ثالت فطريق
فاروق: الله يرضي عليهم
مغيث : هم زينة الحياة
نبيل : حمد الله على كل شيء
نوصير : تبارك الله عليهم وصافي
الوازنة: الوصية لي نوصيكم اولادي ؟ هيا ورثو لهم المحبة و المحبة و المحبة ! الرزق بيد الله و الموت والحياة كاينة ولكن المحبة ماتتعطي ماتتشرا ! تتزرع من الواليدين و الله
_بوصيتها كبراتهم ! هما كبرو اولادوهم ، قبلو راسها و يديها هيا فرحانة بيهم هما فخر ليها هما تيشوفو فيها الحياة و الدنيا! رضاة الواليدة رزق و راحة بال و الخليفة الطيبة...
أولاد الوازنة الجزء 133 والأخير
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء