حتى تعرض ليها و طاحت مغيبة بين يديه و دم غا ما زايد من نيفها....
سيف: "بخوف " ل ليلى ليلى فيقي ليلى.... ليلى... ليلــــى..
ليلى دم كيخرج ليهامن نيفها و هي مرخية و بالسيف باش كطلع النفس... حالتها تشفي لعدا... بعدما كانت شدات صحتها و ستاقرات حتى نفسيا... ولا دخل لحياتها تاني و يفرض عليها راسو و شروطو...
هزها كيجري خارج بيها و أدم و محمد تابعينو كيبكيو و دار كاملها تروعات... و هو مخرجها مرخية كي شرويطة بين يديه...
وصل لطوموبيلة ديالو ركبها و دار ليها حزام الأمان و هو جاي يمشي لقا دراري لسقو فيه...
محمد: "مبعد عليه و كيدوي بحقد" شتي اش قلت ليك... نت ماشي بابا هئ هئ هي ما شرباتش دوا و غادي تمشي للجنة و تخلينا نت ماشي بابا... قلت ليك رجعني عندها...
سيف هبط عندهم و جرهم عندو و دوا: غادي ندوي معاكم راجل لراجل... كنواعدكم غادي نردها ليكم بصحتها و مت عندها لاين تمشي و تخلينا...
ادم: هئ هئ هئ لا لا ابابا عافاك دينا معاك...
سيف: منقدرش اولدي غير خليكم مع جداكم و تيمور و فاطمة يالله سيرو و انا غير شويا و غادي نجي و نجيبها معايا يالله"و هز عينو فتيمور و دوا " هاهوما دخلهم...
تيمور: صافي ما تخافش... "جر ادم و محمد برفق" يالله يالله ندخلو نوجدو لماكم شي حاجة فاش تجي من طبيب تلقاها...
سيف مشا ركب. و كسيرا خارج من القصر بأقصى سرعة مخليهم من وراه غاديين يحماقو...
فاطمة الزهراء: مسكينة ليلى كيف ولات... اصلا باين عليها لعيا بزاااف لله يشافيها...
الحاجة: امين ابنيتي امين... اربي لحبيب الا كنتي كتسمعلي نجيلي بنيتي لوليداتها يا بي....
إيمان: "معنقا الحاجة بجنب" صافي الحاجة يالله ندخلو انا متأكدة غير من الضغط وقع ليها هاكدا....
حليمة: "محاملاش ستون انها غا وقع ليها ديك شي خاف عليها" مممم جايا بعجاجتها لله يستر...
زادت دخلات معاهم لقصر و هي ما حااااملاش الوضع... صافي حسات بالخطر لمرة لي 10 سنين و هي تسمع بيها صافي بانت في الصورة و غا بانت سيف تقلب....
داز الوقت و سلا السيروم ل ليلى... و نتراتو غا راسها حتى دم طوش و قصدات لباب و على وجها حزن كبير... اي واحد شافها كيعرفها... لكن سيف ماناويش يحن حتى يخرج منها لقديم و الجديد... بينما هي حاليا طالبا غير راحت البال...
حلات لباب و خرجات ملقاتوش قداها... ماودتهاش في الحال و خرجات... كتمشا بحال شي جسد بدون روح عنيها دامعين... حتى كتهبط فشي حد... كان سيف لي هاز دوا... ديالها فيدو.... شدها و ضمها لعندو...
و بعدها عليها و دوا ببرود: علاش خرجتي...
ليل: "حتى هي ببرود" سلا سيروم... يالله داب ديني عند ولادي...
سيف: "بإستفزاز" شتك مزروبة المرضية... اجي بعدا لبرة نتافقو على الشروط باش نخليك تعيشي مع ولادك...
ليلى: "بكره" اش مزال باغي مني اش هئ هئ...
سيف: "زير ليها على دراعها و دوا مخنزر" صوتك ما يترفعش عليا... و زيدي قدامي شي وراق خاصك تسني عليهم المرضية... الا بغيتي...
ليلى مدواتش هبطات راسها مقهورة و زادت معاه و بقات غاديا مجرورة... كتحس براسها ما بقات عندها حياة.... صافي هي حاليا لعبة فيدين سيف... كتحس راسها بلا قيمة... غير لعار و جابتو لعائلتها غير دل و راها فيها...
ابدا هي مكانتش كتحلم بهاد العيشة... كان حلمها تقرا و دير شي حاااجة في حياتها و تربي ولادها في جو زوين و تعيش في إستقرار... لكن للقدر رأي آخر....
زادو لطوموبيل و ركبو... كسيرا سيف حتى وصل لواحد لبلاصة خاوية... و حبس و حل لمجر لي حداه و هز منو واحد الملف... و شاف فيها كيفاش كتشوف لبعيد و ساااهيا و دموع ما خابسينش... جبد تنهيدة من اعماقو و لبس قناع القسوة و البرود و دوا....
سيف: شدس وقعي هنايا....
ليلى: "شداتهم من عندو و حلاتهم و ما شافتش كاع اش فيهم و سنات و رضاتهم ليه"
سيف جاتو عجب كيفاش ما قراتهمش.... شدهم عليها و حلهم و دوا: ممم بما انو ما قريتيهمش... انا غادي نقراه... هذا عقد الزواج يعني ظاب نتي مراتي بالشرع و القانون....
هنا مكتوب انو مباشرة في حالة الطلاق لولاد غادي ناخد انا حضانتهم و لأن لأم ماشي بكامل قواها العقلية... و إذا وقع الطلاق ماغاديغش تاخدي حتى شي سانتيم...
ليلى: "دارت عندو و بتاسمات ببرود و دوات" هه ماشي بكامل قواي العقلية... ااااه قولو لي عجبك... داب حياتي ما بقاتش ديالي فدير فيها لي عجبك....
دورات وجها و ميحات دموعها و دوات: ديماري ديني عند ولادي يالله...
ديمارل سيف ما حاملش ستون لي واقع ما حامللش هاد البرود. باغيها تخرج لي فقلبها و يراضيها لكن كيتفكر هي واش حنات فيه نهار هربات و خلاتو...
مسافة الطريق و كانو قدام لقصر... نزلات بلاما تدوي معاه و كأنو ما كاينش... مشات نيشان لباب صونات حلو ليها... دخلات اول حاجة سولات على ولادها و ما سلمات على حد...
ليلى: "ببرود" فين دراري...؟!!
تيمور: راهم ناعسين فبيتي
ليلى: اوكي...
الحاجة؛ و صبري ابنتي اجي رتاحي بعدا....
ليلى: "ببرود" لا بغيت ولادي...
الحاجة: "كتحاول تلطف الجو" اه ابنتي سيري... "شافت فحليمة و دوات" نوضي ابنتي وريها بيت تيمور...
ليلى: بلاش الحاجة عارفاه فين جا....
سيف: "من وراها" ما عندك فين تمشي خليهم ناعسين...
ليلى: "بعصبية" لاااااا غادي نمشي عندهم و داب...
سيف: تبتي لرض خليهم ناعسين....
ليلى مداتهاش فيه كاع و زاادت ماشيا لبيت تيمور و هو يلحق عليها شدها من دراها لعندو و دوا مزير على سنانو: دويت واقيلة....
ليلى: "كتنتر منو" بعد مني بعد خليني نمشي نشوفهم بعد...
سبف: تبتي لأرض مالك زربانة خليهم ناعسين حتى لغدا...
ليلى: "عنبها دمعو من قوة الحكرة" لله يخليك خليني نمشي نشفهم ولله ما نفيقهم غير نطل عليهم توحشتهم غادينموت بلا بيهم...
سيف: "بتاسم بحقد" اه غادي تموتي ياك و ما فكرتيش فهاد شي نهار هربتي و هومامعاك و خليتيني غادي نتسطا هاه حتى انا حسيت بالموت لكن ماشي غير يومين و حبس لا لا 10 سنين....
ليلى نترات يدها منو و غفلاتو و مشات كتجري لبيت تيمور و هو تبعها ناوي على خزيت...
يالله غادي تحط يديها لبوانيي ديال لباب و هي تحس بيديه على شعرها و جرها منو لعندو و دوا مغزف: واش شماتا انايا هاه شماتة... ياك كلمة وحدة قلتها ليك طلعي داب لبيتك ترتاحي حسنما نطلعك بزز.... اولا ياكما بغيتي سبيطار حسن ياك....
دورها لعندو و هزها فوق كثفو غادي بيها و هي كتفركل و تغوت و ايمان و فاطمة كيضحكو و عاااجبهم الحال حيت سيف لقا و اخيرا معا من يتناكر...
تيمور دوا مع الحاجة: اوا مبروك الحاجة مادامو كيجندخ فيها راه طيح عليها لعقد و دار لحلال...
الحاحة: الله يا وليدي لله مشا يقتلها و ما عندها صحة مسيكينة....
ايمان: الله اوا نمشي نوجد اش غادي نلبس فالعرس راه عرس لعود هادا...
فاطمة: "بحماس" حتى انا حتى انا...
الحاجة: لله يعطيك شي عقل لا نتي لا بنتك... هو طلعها لفوق يقتلها و نتونا كتقولو لعرس...
تيمور: لا لا الحاجة ما كاين قتيلة كيتسطا عليها غادي غا يطلع يضرب لحديد ما حدو سخون...
الحاجة: "بخجل" سير لله يمسخك يا الماسخ...
تيمور: ومت فيها عيب الحتجة العقبا لعندي حتى انا "و شاف في فاطمة الزهراء و غمزها"
في حين هوما فرحانين و كيتناقشو..... كاين حليمة موراهم حاسا بقلبها كيتقطع.... حسا براسها دنيا دارت بيها... 10 سنين و هي تكابر و تكافح و معمر سيف يا ديك لمسمي و داها فيها او عبرها ديما كيعاملها ببرود... و هو راه كيعامل كلشي ببرود... لكن هي لي دارتو على قبلو حاجة كبيييرة تخلات على خوها و قالت كاااع لي كتعرفو عليه غير باش تكسب سيف لصفها و علنات اسلامها... لكن ما نجحاتش...
دخل ببها لببت و سدو و حطها و شدها من شعرها حتى تاوهات من الألم و دوا: مممم خليناها فسبيطار ياك....
ليلى غا قال سبيطار حسات بقلبها مشا وجا و نترات راسها منو بجهد حتى بقا شعرها فيدو و و شافت فيه مخنزرة و الشرارة كتطاير من عنيها : سبيطار الحماق لي كتدوي عليه.. و كتهددني بيه راك نت سباب... نت اه.... نت لي تعديتب عليا و غتاصبتيني هادي 11 عام... 11 و مزال نفس الجرح... ما كايزيد غا يقيح... شرفي لي ديتيه ليا نت ف 10 دقايق... كنت محافضا عليه حياتي كاملة و كنت مستاعدا نموت علا قبلو... لكن شنو درتي نت نضتي غتاصبتيني بكل برود...
سيف: "خنزر فيها و دوا بلغوات" ليلى سكتي سكتي...
ليلى: بغيتيني نسكت باش حتى شي حد ما يعرف اش درتي... هههه لا لا لاااااا لاااااااااا مغاديش نسكت... عرفتي ادم و محمد مازال للأن كيسولوني كيفاش حتى تلاقينا... هههه عرفتب اشكيقولو ليا.... كيقولو واش باسك بابا حدا لبحر بحال لأفلام و حملتي بينا...
كنقول ليهم اه... و فاش كانو كيسولو عليك كنت كنوري ليهم تصاورك... و نقوليهم باباكم احسن اب في العالم... و كيبغيكم بزااااف... اه و عرفتي حاجة وحدة اخرا ولادي رضعتهم مرة وحدة و من بعد قطعو عليا الرضاعة حيت كناخد دوا ديال لحماق... هههه حيت انا حمقة... اه حيت حمقة... و هاد شي كااامل شكون سبابي فيه.... نت...
سيف: "بلغوات" قكعي حساااااك....
ليلى: "بقهر" لا منسكتش... لا و معمر غادي نسكت غادي نبقا ديما نقولها و نعاودها... نت اكثر واحد كنكرهو في هاد العالم عمر كرهت شي حد قدك... نت اكثر واحد آداني و باش بإسم الحب... عرفتي اشنو داك الحب ديالك انا كنكرهو حيت ما جاني منو غير الحكرة و دل و القهرة... بسباك ما بقيتش كنشوف راسي كمرة... وليت كنشوف غير انو حياتي سلاااات في مرة... حتى انا بغيت نجرب نبغي شي حد لكن نت ساليتي ليا حياتي ف اقل من نص ساعة... ديتي ليا شرفي و خليتيني نحمل منك... داب فاش يكبرو ولادك و يسولوك اش غادي تقوليهم هاه... تقوليهم نتوما من علاقة غير شرعية نتوما نتيجة اغتصاب...
سيف: "شدها بجيفة من عنقها و زدحها مع الحيط حتى ضهرها حساتو تقسم و دوا بحرقة و قهر لأن خرج عن برودو و خرج عن طوعو " كنت غادي نصلح كلشي كنت نفديك بروحي... كنت غادي نواجه الدنيا كاملة على قبلك لكن نتي اش درتي... فأول فرصة جاتك خنتي ثقتي و خططتي نتي و عمك و بعدتي عليا ولادي... علاش علاش... علاش درتي فيا هكدا... خليتي من وراك واش ماحنيتيش فيا... و نتي كنتي عارفة انو اكتر حاجة كنت متحمس ليها هي نشوف ولادي كيكبرو قدام عيني و نهار يحبيو نحتافلو بيهم و نهار ينوضو اول سنينة و نهار يتمشاو و نهار يوليو يدويو... نتي حرمتني من هاد شي كااامل... علا حساب كبرائك... لي كنت مستعد ندير اي حاجة على قبل باش نشوفك ضاحكة و فرحانة...
ليلى: "كتشوف ليه فعينيه و تدوي" كون بغيتي هاد شي كون تحكمتي و متعديتيش عليا... داب مشا الحال و انا ونت عمر ما غادي نتجمعو غاديين نديروها على قبل دراري انا بيناتنا فمستحيل تتبدل شي حاجة لأنو ببساطة حنى بحال سماء مع لأرض... معمر شي نهار تحلم اني نبغيك... معمر....
بقا كيشوف فيها يشوف فيها و كلامها كيدخل كي سم مع عروق و رفضها ليه كيزيد يجعرو عليها... زير علا عنقها و نقض على شفايفها بقبلة عنييييفة كيلخص فيها كل احاسيسو... بما فيها غضبو منها و شوقو حنينو ليها... كيحرك شفايفو على شفايفها بعنف سرعانما بدا كيرخف على عنقها و القبلة كتخفاف و كتتحول لقبلة حنونة... خلات ليلى ترخا بين يديه بسيف عليها... و كيف لا و هي قدام هاد الكيان الرجولي المحترف... كيعرف كيفاش يدير يلعب بيها و بغرائزها مع انو نا دارتش شي تجاااوب و انما حسها ترخات ليه فيديه....
و هادقبلة جات من بعد 10 سنين ديال البعد على بعضياتهم...
جبد ليها قنوفتها لتحتانية عاد ختم القبلة....
و حط جبهتو على جبهتها و دوا: غـادي تـبـغـيـنـي بـزز مـنـك...
غـادي تـبـغـيـنـي بـزز مـنـك...
بقات كتعاود هاد العبارة فودن ليلى و عي غير كتشوف فيه و كتستوعب... في حين هو زاد كمل كلامو: كاين انا و كين كفن بيض... لذا فختاري...
ليلى قربو منها دوخها و زيد عليعا ما واكلة حتا شي حاجة حسات بالسخفة شاداها من الراس ديال القلب... شدات بيديها بجوج فكثافو و دوات بصوت باكي: فيا جوع بزاااف...
سيف بتاسم و بد عليها يالله جا يبعد و هي تزير عليه و حطات راسها على صدرو حيت ما بقاوش رجليها هازينها...
لوا يديه على خصرها بشما طيحش و هزها كي لكميشة حطها قوف السرير و ناض ما دواش معاها هبط لتحت لقاهم مجموعين و هي تلقمو الحاجة..
الحاجة: "بلعات ريقها" فينها ليلى اوليدي عنداك تكون ضربتيها...
سيف: "بتاسم بهدوء و دوا" ما تخافيش الحاجة.... "و شاف في ايمان و دوا" شوفي شي قاعة تكون مناسبة نجمعو فيها العائلة و صحاب نديرو شي حفلة لزواج...
الحاجة: "بفرح" لله يا ولدي لله و مالك على ازربة زيدني شويا ديال لوقت ندير لوليدي 7 ايام على قدها...
سيف: "بتاسم و قرب باس ليها راسها و دوا" لا لا الحاجة ما يحتاجش... انا شرفت بلاش باغي غا نستقر هو مزال ليك قرد لعش ديريها ليه راه حاط لعين...
إيمان: يا لعفريت زربتيني نوض داب نمشي نعس "و شافت فبنتها " و نتي نوضي لبيت ليلى لقديم داب راه بلصتها حدا راجلها راه مشا الحال...
فاطمة: واخا اماما غير سيري خليني شي شوية...
ايمان: وا شغلك هداك يالله تصبحو عل خير...
الكل: معرضة لخير....
ناض سيف لكوزينة وصا مليكة توجد لعشا بقا تماك حتى طلعو معاه للبيت كي دخل لقاها محيدا لمونطو و غير بالكبوط خفيف و السروال و صدر مبندر و بيض... بلع ريقو و زاد عندها حط ليها ديك الماكلة قدامها و دوا: كلي انا غادي ندخل ندوش و دخلي نتي من ورايا كاع لحوايج لي تحتاجي غادي تلقايهم هنا...
ليلى خنزرات فيه و هبطات راسها كتاكل بشراهة و تبرد... و دموع كيطيحو ليها غا بوحديتهم....
في حين هو دخل نصل حوايجو و دخل نيشان تحت الرشاشة و بدات كتكب عليه و هو ساااااهي في بحر افكارو و موجة تديه لواحدة اخرى... خرج من الرشاشة لوا عليه الفوطة و وقف قدام لمراية شعل ضو يقادو مسطاجو...
وقف قدامها و بدا كيشوف فراسو بنظرة ف شيييي شكل... بحال الاحتقار... حتاقر راسو لأنو قبيلة كان كيهددها بحاجة هو سبابها فيها.... هددها يديها لسبيطار ديال لحماق و هي ما ليها ذنب غير انها نتاقمات لشرفها.... ماشي لخاكرو هددها ابدا ماشي لخاطرو... هو فقط حبو ليها خلاه يدير هاد شي اما هو فأخر واحد يأديها.... او يرضي انها ترجع لديك لبلاصة حبت واخا تكون نيت حمقة هو قابل بيها هاكداك و تحت جناحو لكن كان ولا بد خاص تتعلم درس و تحس بيه فاش هي حرماتو من ولادو....
تنهد من أعماق اعماقو و هز طوندوز كيقاد فموسطاجو...
في حين. هي ناضت مين كلات...و مشات بدات كتبقشش حتى لقات دريسينغ... حيدات حوايجها كاملين لاحتهم في السلا لي تماك و لبسات دو بياس بلغوز بب و بيجامة و مشات تكات في بلاصتها غا حطات راسها على الوسادة مشاااااات...
في حين هو قاد موسطاجو و توضا و خرج لدريسينك لبس عليه ووخرج صلى بالجهر صوتو لغليض مع القرأن يا سلاااام الراحة النفسية.... سالا صلاتو و حيد لفوقية و بقا غير بشورط شاف جيهة سرير لقاها ناااااعسة....
تنهد حتى هو من اعماقو و مشا تكا حدها و جبدها عندو حتى لسق ضهرها مع صدرو و زير عليها بتملك و هو كيستنشق ريحتها و كأنها مخدر.... و طبع قبلة في نحرها و تمتم بهمس غليض و مسموع: نـتـي ديـالـي....
نخليوهم و نهبطو لتحت كانت دار خوات و بقات غا فاطمة الزهراء و تيمور تماك كيطالعو على القضية بطلب منها...
فاطمة الزهراء: داب هانتا هوما كستغلو دراري صغار على حسب الطلب...
تيمور: "كيعض على حمكو من لداخل" وي...
فاطمة: "بتاسمات بثقة و دوات" مممم اوا علاش لي ما نديروش ليهم طعم... شي دري صغير...
تيمور: "ضربها لراسها بلطاف و دوا" و مكلخة راه دري صغير ما ينجاش... خاص شي واحد يكون عندو نفس مرض لgراند M
فاطمة: "بتسأل " شكون هدا...
تيمور: واحد سيد مشهووور إفريقي عندو خالة نااادرة من التقزم... هو عندو 22 سنة و في جسم طفل...
فاطمة: "بتفكيييير" يقدر نلقاوه مي خاصنا لابيرنيسيون باش نخدموه معانا...
تيمور: لقيناه حنايا بعدا...
فاطمة: نلقاوه انشاء لله... واخا نعرف نضحي انا و ندخل لواحد من لمزادات هوما كيحتاجو راقصات اوا ندهل انا و...
تيمور: "قاطعها" عاودي عاودي راقصة يا ابنت قلبي...
فاطمة: اففففف و غير سمعني بعدا.... راه ماقلتش ليك نرقص غا ندخل معاهم...
تيمور: لمرضية نتي ما غادياش تعتبي تماك... كلشي عليا... و دري غاديين نلقاوه... راه درت اعلان يوماين ولا تلت يام و غادي يبان شي حد...
فاطمة: "صخرات عنيها كتفكر" مممم صبر صبر... كاين وحدة كانت معايا في المعسكر مشات منو هادي شي خمس سنين... حتى هي عندها نفس المرض الوراثي... كانت عندها ديك ساعة 29 سنة و هي كتبان كيفي انا فاش كنت عندي 10 سنين...
تيمور: "بتاسم و دوا" وووو لله لله على بنت قلبي بدات كتخدم عقلها... اريليا اسمها الكامل و جنسيتها..
فاطمة الزهراء: "بتفكيييير" مممم اصبر عليا نتفكر صبر... هي كانت مسلمة... اه اه روسية من شيشان... و سميتها أنـا لوويس... اه اه... و زويييينة بزاااف...
تيمور: "عض على شنافتو لتحتانية" اودي راه تا ختمت شفع و لوتر عاد جيت عندك احوباي....
فاطمة: باسل لاخر بعد عليا...
مشات هربانة طلعات لفوق و هو زاااد تمرح فوق لكانابي و متبعها بعينو و عاض على قنوفتو بإنحراف و كيدوي: اجا ماااا رطبك داب يا بنت قلبي غا دفعي كبير.... نهار نطيح لحلال ولله من يدي ما يفكك حد ابنت قلبي....
ناض حتى هو لبيتو لقا تماك ادم و محمد معانقين و ناعسين تلاح حداهم حتى هو عنقهم و نعاااااس و قلبو فرحااااااان "احححح اش موجدا ليك ابا تيمور غا صبر عليا"
مع ديك ل 5 هكداك... عند سيف ضرباتو الفيقة كيف العادة لفجر... و هو يلقاها مزيرة عليه وكترجف و عرقانة و كتهترف بشي كلام ما مفهومش.... حتى بدات كتبكي نيييت و تزيد تزير عليه و تحشا فيه و تنفي براسها...
حتى ضرباتها لفيقة و هي تنوض طافجة كتغوت بأعلا. صوت و تفركل... و كتشوف فيديها...
ليلى: "كتمسح يديها بهستيريا" هئ هئ لاااااا لااااااااااا لاااااااا ااااااااااااااااه... اااااااااااه لا لا ااا انا انا ماشي قتالة لا هو هو هو هو... هو
سيف جا من ورها و ضمها ليه كيحاول يهدنها و هي اعصابها متشنجين كيبانو من يديها و رجليها لي معودين و متشنجين و اعصاب عنقها لي بارزين و كتدوي بلغوات....
سيف: "كيبوس ليها فراسها و كيدوي بخوف" شششش ليلى شششش صافي غزالي صافي ما وقع والو ما قتلتي حد صافي هاني معاك صافي شششش....
سيف: "هز ليها وجها و بدا كيدوز على حنكها و هي شفايفها كيترعدو" ششش شكون لي بغا يتعدا عليك شكون... انا معاك...
ليلى: "طلعات فيه عنيها كيسلبو لعقل زروقية ديالهم سلباتو " هى هى فف فاش كنت تماك كان ديما كيجيو عندي فليل يبغيو يتعداو عليا هى هئ هى كل ليلة هى هئ و وحدة كانت كتضربني فاش مكنبغيش دول هى هئ و كتقول ليا لحمقة هئ هئ هئ انا ماشي حمقة هئ هى ولله ما حمقة... هئ هى و هو هو ديما كان كيجي فليل يبغي يحيد ليا حوايجي... هئ هى واحد نهار ضربتو بواحد لمقص لكتفو هى هى هى... عافاك.. مترجعنيش لتماك هئ هى خليني هنا حدا ولادي....
سيف عنيه دمعو من قوة ما ضرو قلبو و حس براسو ما كيسواش و هو كيشوفها كيفاش كترغب فيه و هو سبابها فهاد شي كامل... اعصابها متشنجين وهي كتحكي على المعانات ديالها في المستشفى...
ضمها ليه بجهد و غمض عنيه مخلي دمعة الندم... دمعة قلب ندم و تقطة... تشق طريقها على خدو... فعلا كان ناوي ما يحنش فيها... كان ناوي الا لقاها يدي ليها دراري وميشوفش في وجها... لكن القلب... القلب و ما يهوا... قلبو سكاناتو هي و بلعات على راسها فيه و رمات سوارت... عيا ما يكره راسو فيها لكن ما قدرش...
شويا بدا كيحس بيها كترخا و كتحاول تبعد عليه... نتر الدمعة من خدو بزربة و طلقها ناضت... في صمت تقول ما هي لي غير داب كانت منهارة... ما دوات ما تكلمات دخلات نيشان للحمام....
و خلات. ورها مهبط راسو بندم على اش دار فلي دات قلبو... كيف كيقول هي داه و هي دواه... غا شافها تبخرات كاع الوعود لي قطع على نفسو على انو صافي يخرجها من حياتو في مرة متوليش تبان ابدا... لكن كيبقا بنادم... و حَب حُب صادق لكن بطريقتو مع انها خاطئة الى انو مكمل فيها و شويا بشوية غادي يصححها...
اما هي فدخلات حيدات حوايجها في صمت و دخلات تحت الرشاشة دااااااافية دفات عضيماتها و بقات ساااهية مدة تحتها... حتى كملات و خرجات لوا عليها فوطى قصيرة ديالو لقاتها تماك و مشات قدام لمرايا و هي تخرج عنيها فيديها لي ولاو زوووووورق من جيهة المرفق من لداخل.... و معرف ان ديك زروقية كتبان على لمرة فاش كتعصب بزاااااااااااف و تنهك....
تنهدات بعياء و مسحات دموعها و تمتمات بهمس: لحمد لله...
خرجات لقاتو فلبالكون هكداك عريان من لفوق و لبرد بزاااف كيسوط...
ما تردداتش تمشي تبعو حيت عجبها المنضر و سيغتو انو لبحر هايج... وصلات حداه و هو يدور لقاها هاكداك حنحن و دوا بهدوء: احم دخلي لبرد عليك...
ليلى: "بنفس الهدوء" و عليك نت لا...
سيف: "دار شاف لبعيد و دوا" بعد غدا عارض على شي ناس كاين حفلة نعلنو فيها زواجنا...
ليلى: "دارت و شافت فيه إستهزاء" واش من نيتك... هاه انا زواج كدوي عليه واش بغيتيني نحضر و هاد زواج اصلا بزز مني... فهمها راه ما كنبغيكش
سيف: "دار عندها و هي تجي عينو على صدرها لمبندر و دوا" مكيهمش... حبي ليك كافينا بجوج و كيف قلت ليك غادي تبغيني بزز منك حيت ما عندكش شي خيار...
ليلى: "بدات كتعصب" واش باغي تزيد تحمقني كثر ما انا حمقة هاه...
سيف: "حط يدو على وجها كيبعد خصلات شعرها و يدوي بهدوء" شششش نتي ماشي حمقة تفاهمنا... و متبقايش تعصبي راسك... شوفي يديك كيفاج زراقو... يالله داب دخلي لبسي عليك من لبرد و صلي صلاتك و كملي نعاسك...
ليلى: "عصبها بالهدوء ديالو و هي تنتر يدو معصبة" اشريف ا سمحمد المرضي واش كيحاساب ليك بنت صغيرة كتسكتني بلكوجاك ولا كيفاش....
ليلى: "مكشرة فيه" و فين هوما خليتيني نشوفهم هاه...
سيف: و بدلي عليك و صلي صلاتك و يكون خير يالله اغزالي... "قاليها هاكدا و قرب طبع قبلة على شعرها و ستنشق عطرو و شدها من يدها جارها من وراه و هو كيدوي" لبسي عليك و خرجي ساينيني نجي نصليو انا وياك... و ما تنسايش راه ما خاصش تمرضي ما بغيتش ناس يشوفو غزالي مريضة...
ليلى: "بعناد" غير حلم حلم ولله تاندمك...
سيف: و داب ديري لي قلت ليك و ديك شي من بعد....
دخلها لدريسينك و دخل هو لحمام يتوضا باش يخرج يصلي هو وياها...
لبسات حوايج الصلاة كانو تماك حـ*ـجاب فالأبيض مع عباية بيضة حتى هي و هزات 2 سجادات و لفوقية ديالو و خرجات و بقات واقفة كتسناه يوريها القبلة في دار حيت نسات عليها...
غير شويا و هو يبان ليها خارج كيمسح يديه بالفوطة...
ليلى: بلاما دخل ها لفوقية ديالك جبتها...
سيف: ماشاء لله... القبلة من هاد جيه...
ليلى: اه اوكي يالله سربينا... قبلما يبان ضو...
بتاسم و تقدم عندها شد ديك لفوقية من عندها و لبسها و قبلنا تبدا تفرش السجادة شدها من يدها و قربها لعندو و شد وجها بين يديه و بقا كيشوف فوجها بتمعن و حب... وجها مان صااافي تا شي نبشة كي لحليب حجبانها طبيعيين و عنيها كباااار و مشفرين و زروقيتهم كتهبل... و زادها الحـ*ـجاب جمال زادها وقار... جاعا الحـ*جاب وااااعل... قرب و طبع قبلة على حبينها ببطء حتى غمضات عنيها و بعد عليها و شاف فعينيها لي حلاتهم فيه و يا لطيف من ديك شوفة و أش كدير فيه...
سيف: "بهدوء" معمرك فكرتي شي نهار ديري لحـ*ـجاب...
ليلى: "بتاسمات بطفولية و دوات" اه فكرت....
سيف: "بتاسم بهدوء و دوا" فكري فيه مزيااان و حازلي تقتانعي بيه حيت الحـ*ـجاب فرض... و ماشي قناعة... انا ما غادي نفرض عليك والو لكن نتي فكري...
ليلى: "هزات راسها بالإجاب " واخا انشاء لله...
سيف: "عاود قرب و طبع قبلة على راسها و بعد " لله يرضي عليك يالله نقيمو صلاة...
فرشو السجادات كحزات هي شويا من وراه و ستاقمات لصلاة.... بدا كيقيم صلاة يالجهر مع صوتو غليض و جوهري كيجيب تبويشة... قام الصلاة و دار تكبيرة الإحرام و بدا تلاوة سورة الفاتحة بالجهر.... و هكظا كملو صلاتهم و مع كل ركعة كانت ليلى كتدعي لله انو يقاد ليها حياتها و يدير ليها لي فيها الخير و سيف كذلك...
حتى كملو مع الركعة الأخير و دارو التحية و دعاو ما تيسر و وقفو... جمعات ليلى السجادات و شافت فيه و دوات: غادي تمشي نشوف دراري...
سيف: لا خلي حتى يمشي تيمور راه ناعسين في بيتو....
ليلى: "هبطات شفايفها بطفولية" ففف واخا....
دخلات بدلات عليها و لبسات سروال و كبوط و فرجليها بونطوفة مقطنة و خرجات ما لقاتوش شافت ف باب لبيرو لقاتو محلول دليل على انو تماك.. تنهدات و بداو عنيها تاني كيتسدو بالنعاس و مشات قصدات بلاصتها تاني و دارت عليها لحاف و نعســـــــــات...
داز لوقت و بالضبط فالمشرحة فين واقفين فاطمة و تيمور و و ذكتور التشريح و دايرين كمامات و ليكات....
الذكتور: "كيوريهم. جثة ديال وليد يالله تكون عندو 4 سنين" و هانتا كتشوف... هوما كيخدروهم... كاملين كيعطيوهم اقراس مهلوسة... و كيزيدو ليهم فلادوز باشما يقاوموش و يتجاوبو.... و هنا كيف كتشوف... 19 جثة و متقسمين ل 3 ديال المجموعات... و كلهم لقيناهم مليوحين فبركاسات مختالفين...
تيمور: "بتركيز" بعني هادو كل واحد و قاتل مجموعة...
الذكتور: اه تماما... كاين 10 ديال الاطفال تم استاغلالهم جماعيا... يعني اكثر من واحد داز عليهم في نفس الوقت... يعني كنتكلمو هنا على الجنس الجماعي... لي كايتمارس على الطفل... يعني اكثر من 5 ديال الناس كيدوزو على الطفل... يعني الإغتصاب حتى الموت...
فاطمة: "بتمعنن" بحال الأرنب ياك....
الذكتور: وي هادو عندهم سادية و بدوفيلية...
تيمور: و ما لقيتو حتى شي دليل....
الذكتور: لا لا مكاين والو الاطفال بعد الموت كيديرهم في جافيل اكثر من 4 ديال سوايع...
فاطمة: فففف راه ما كينش شي جريمة كاملة... اكيد كاين شي ثغرة مين غاديين ندخلو...
الذكتور: اه مزال جثة وحدة ديال فتات عشرينية متنقعات فحتا شي حاجة... و ماتت نتيجة خنق ماشي اغتصاب....
فطمة: تقدر توريني الجثة...
الذكتور: اه مرحبا... تفضلو معايا....
زادو معاه لثلاجة... حلها و هي تبان ليهم الجثة ديال لبنت صفرة و فمها بيض و باينة يالله ماتت..
فاطمة الزهراء، مشات نيشان بدات كتقرب ليها ضفرانها و تيمور حل ليها فمها و بدا كيتفحصو...
حتى نطقات فاطمة من بعدما لقات ان ضفران لبنت مقروطين و فيهم دم: هاهوما هاهوما أجيو تشوفو.. ضفرانها فيهم دم باينا قاومات شي حد قبل لموت...
تيمور: "حتا هو جبد ليها شعرة ديال مرة من فمها" انا حاليا متأكد انو لي قتلاتها مرا ودليل هاهو...
فاطمة: وييي مرة... مرة هي لي قتلاتها.... داب ما علينا غا نزيدو نقلبو باش نلقاو لي قتلاتها اكيد هاد شي ماشي عادي اكيد مرتبط و ما خفي اعضم....
تيمور: يالله اذكتور نخليوك داب حتى الا كان شي جديد و علمنا و شوف لينا واش دم لي فضفران الهالكة هو نفسو ديال مولات الزغبة...
الذكتور: وي مون شاف...
خرجو من المشرحة و بقاو غاديين في ممرات المستشفى... حتى كتخبط فاطمة الزهراء فشي حد... طلعات راسها بانت ليها ممرضة... جات عينها غير على عنقها لي فيه خبشات بالضفران و بباااااينين زرقين مقيحين...
فاطمة: "نوضاتها من يديها و دوات و هي كتحقق في ملامح الممرضة و تشوف في الخصلات لي خارجين ليها من شابو ديال الطبيب كانت شقراء و عنيها زرقين و كترعد" واش تقصحتي...
الممرضة: "يديها كيرجفو" لا لا ما وقع باس...
فاطمة: "دارت يدها في عنق المررضة بفضول" مالكي من هنا...
الممرضة بعدات عليها بزربة: والو والو غير بعدي مني...
فاطمة: واخة صافي تقدري تمشي...
مشات الممرضة و هي فاطمة الزهراء توقف تيمور و مدات ليه يديها و دوات: مممم لقيح غادي يكون فيه الحمض النووي ديال الشخص... و زغبة حتى هي....
تيمور: "كيشوف فيديها كانت فيها فيها الدم مخلط بلقيح" اه علاش...
فاطمة: داب غادي ديك الممرضة يتعرضو ليها لكارد برا انا متأكدة دخلات هنا بغاية غير التمريض...
تيمور: اش كتقولي...
فاطمة: دير لي قلت ليك و خلي لباقي عليا.... احححح ححبيت هاد القضية... نفكها دغيا باش نتفك منك...
تيمور: "بتلسم بسفزاز و جبد لفون ديالو دوا مع لكارد و وصف ليهم لبنت و شاف فيها هي و دوا" بنت قلبي ما تفرقك هليا غا لموت... يا اناو نديك ياربي يديك... 😌
ميقات فيه و سبقاتو دخلات عند طبيب تاني و عطاتو الشعرة لي كلعات للممرضة و لقيح و دم لي كانو فصبعها باش يشوف واش ماطابقين في انتظار النتيجة لي غادي تخرج من بعد يومين...
و بعد مرور يومين و بالضبط في القاعة ديال الاعراس فين مجموعين الحضور و فوسطهم سيف لي شاد وليداتو شادين ليه فيديه و لابسين كوستيمات جاين كيحنقو... أيمان كيف العادة الاناقة و لجمال و بدلات لون شعرها... فاطمة حداها كذالك بمكياحها الصارخ و الجريئ... و الحاجة بلباسها الانيق و تيمور الذي لا يقل اناقة على العريس... و أكيد عائلة العلامي ما نساوهمش راه عرس بنتهم كلهم مجموعين تماك بأبهى حللهم...
في حين الحاجة كانت مركزة غير في سجود و كتشوفها كيفاش كتبتاسم و كيفاش كتهضر و تعبر... كان بينها و بين المرحومة شبه خطيييير....
الحاجة في نفسها: لا لا مايمكنش راه كتشبه ليها بلا قياس و حتى نبرة الصوة زعما تكون هادي هي بنيتي... ليلى قالت انو حتى هي كانت في الميتم... يا ربي يا ربي تكون هي ياااا ربي و تكمل فرحتي و نشوف حفيدتي قبل ما تموت....
نرجعو عند عروستنا... لي جالسة بكسيوتها لبيضاء.... و طالقة شعرها و مموج جايها فن كيحمق و لمكياج زوييين بارز عنيها و شفايفها.....
لكوافورة: ماشاء لله كتحمقي ازين ديالي خمسة و خميس عليك...
ليلى: "بتاسمات بهدوء" شكرا بزاااف خدمتك زوينة...
جميلة: لله لله راه يا بنتي لوجه فاش خدمات كيسطي... مشيتي تخلي سي المنصور بلا عقل يا حبيبتي....
لكوافورة: و يييه مشا يطير ليه لفريخ و يطير بيك ما تكمليش تا لعرس....
قرب كيشوف فالقاعة ديال العرس و فيدو قرعة ديال شراب كيشرب منها و كيشووووف في الشرجم ديال لبيت لي فيه ليلى... و قلبو كيتقطع من كثرت الألم... لبنت لي حلمها طول عمرو تكون ليه حتى كان كالس و جاتو الدعوة لحضور عرسها....
ارجد: "بإنكسار" نسيتي يا زرقت لعين باش واعدنا بعضياتنا... نسيتي و داب كتزوجي و هاني بالك و مخليان انا فالنار... ولكن ماشي راجل الا ما قتلتكش و قتلت راسي و ما تكوني لحتى شي حد غيري... نتي ديالي من لي كنتي فلكماط...
بقا واقف حتى جا عندو مول لميناج: سيدي اجي معايا راه لقيت مين تدخل....
ارجد: "كيتنايل" واخا زيد....
مشا معاه في حين ليلى كانت بوحديتها فلبيت كتسنى امتى يجي سيف يهبطها معاه... و حاسا بإحساس غريب... ومن بعد كل هاد السنين جا ليوم لي حلمات بيك كيف كاع لبنات... جا يوم عرسها و جا ليوم ليغادي تكتب فيه بإسمو و تختم بيه قدام جميع ناس... مكانتش ابدا دايراها فبالها.. حيت كانت حاسباه غير كيتفلا و بغي غير لولاد... تنهدات بضيق حاسا بقلبها مزير عليها....
حتى كيبان ليها لباب تحل و تحلو معاها عنيها فاش شافت ارجد داخل و فيدو لقرعة ديال شراب....
ليلى حلات عنيها بخوف و بداو يديه كيرجفو و بلعات ريقها: ااا اا ارجد.. ارجد نت اش كدير هنايا...
ارجد: "سد لباب و بقا مبتاسم و كيطلعها من راسها حتى لرجليها و دوا بلسان تقيل" ليلى... يا ليلى... جبتي كتفتني... كتدي لعقل... يا بنت لهم فين غاديا بهاد زين...
ارجد بعد عليها و جمعها معاها بصلية حتى جات طايحة و دوا بلغوات: مكتسوايش بحالك بحالها ماكتسواااايش...
بالله جا يكمل عليها و هو يتحل عليهم لباب.... و لياى خرجات عنيها.....
بقا كيتسنا لتحت حتى هبطات جميلة بكامل اناقتها و مشات عندو: سي المنصور عروستك واجدة طلع جيبها...
سيف: "بتاسم بهدوء عكس العاصفة ديال الفرحة لي في الداخل ديالو" شكرا مدام العلامي...
طلق من دراري و مشا قاصد لبيت ديالها طلع مع دروج كان لبيت في اخر الممر...
بقا غاااادي في اتجاهو حتى بدا كيقرب ليه و هو يسمع ليلى كتغوت و كتقول: اه كنبغييييه... اه كنبغيييييه....
كمش ملامحو و خنزر و دخل نبشان مع لحلة مع كتبان ليه ليلى طاحت في الأرض و عينها في عينو.... خرجات عنيها و نطقات اسمو برعب...: سيف...!!!!
دار ارجد كيلقا سيف قدامو و هو يطلقها بضحكة و شاف فيه و دوا: اوووووو سي لعريس جا يدي عروستو ياك... ههههههه لا لا لا غا قلب على عروسة ثانية هادي مطبوعة بسميتي و على حسابي...
سيف ما دوا ما تكلم بانت ليه ليلى طايحة في الارض مضهشرة كتحاول تنوض حالتها تشفي لعدا... هز غا كرسي ديال لخشب كان تماك... وزاد عندو غا خلط عليه هو هاكداك مضهشر بسكرة و باش جاي باش داير نزل عليه لضهر طاح بلانشة مغيب... و زاد عطاه واحد الركلة للكرش و هز لفون ديالو من حيبو و دوز نمرة ديال لكار....
سيف: "معصب لعروق دعنقو بارزين" اجيو داب هزو عليا واحد لكلب في لقاعة ديالتديل ديوه لوحوه فشي بركاسة...
قطع و دار لفون في جيبو و مشا لعندها كيتفحصها بخوف: غزالي آداك بشي حاجة قصحك فوقجهك هاه....
ليلى: "كتبكي" هى هى ا ا انا مادرت والو هئ هئ هو لي جا لعندي و ضربني حيت ما بغيتش نمشي معاه....
سيف: "كيعاول يهدنها" ششش صافي ليلى غزالي ما وقع باس لكلب يتلاح برة و نتي نوضي مسحي دموعك نهبطو لتحت كيتسناونا نقطعو غا لحلوى و كلها و فين يمشي يالله راه 9 دليلى هادي...
سيف: "كيتفحص وجها و يمسح دموعها" شششش ما مشات حتى حاجة اجي معايا شوفي بنفسك....
عاونها توقف واخا رجليها كيخويو بيها و مشات قدام لمراية لقات لماكياح مزال في بلاصتو مسحات دموعها و شدات في دراعو و خرحو مخليينو مراهم كيشوف فيهم و هو شبه مغيب و دموعو نازلين... إاااااه يا زمان لغدار... من لي عقل على راسو و هو كيهترف غا بليلى... لكن ربي ما كتبهاش ليه.... و جا برجليه حتى لعرسها و شافها عروسة لغيرو... 💔😔
بقا هابطين مع دروج و لحضور كلهم كيسفقو و نكافات كيصليو على النبي... و ادم و محمد و طارق و أسعد هازين سليلات فيهم الورد و كيرشو على ليلى و سيف... حتى وصلو هاد الأخيرين لبلاصتهم وقفو بحكم الطوابل طوال... بقات ليلى كتدوي مع مريم و سجود فاطمة....
و هيثم و سيف و غسان و تيمور حتى هوما كيدويو....
في حين حليمة كانت بعيييدة عليهم و جالسة كتشوف فليلى بحقد.. جات ما بين ليلة و نهار و دات ليها سيف من بين يديها... زيرات على يديها و هزات كاس ديال شراب فودكا فريز و مشات عند لبنات فين مجموعين...
لقات ليلى حدا سيف مشغولين كيشوفو ناس لي كيباركو ليهم و يمشيو حيت كانت ل 11 ديك سلعة...
سلاو مع ناس و بقاو غير القليل القليل... حتى كتمشي حليمة عند ليلى....
حليمة: "بلطف مصطنع" ليلى مبروك عليك...
ليلى: "ببراءة " لله يبارك فيك عقبا لعندك اختي....
حليمة: هه شكرا...
يالله جايا تمشي و هي دير راسها طاحت و قلبات على ليلى لكاس على لكسوة بقات طبعة حمراء....
حليمة: "بأسف مصطنع" أووووووو سمحي ليا ما شيري ما قصدتش يا لطيف فال خايب هادا...
ليلى: "بنرفزة" صافي ما وقع باس عا تحركي من قدامي يالله....
حليمة: "كتزيييد تستافزها" ااااووو ما تعصببش احبيبة عادي كتوقع راه غير كسوة اصلا لعرس قرب يسالي....
ليلى ما زادتش دوات معاها... مشات مبعدا عليها جيهت لبوفي فيها واااحد سيدي عطش من ديك شي مشهيا غا شي عاصير بانو ليها لكيسان عااامرين بفودكا فريز يحساب ليها هي عصير و هي تشد لكاس لول هبكات عليه كااامل هكداك بااارد واخا حرحرها مي عجبهاااا زادت اكاس تاني و تالت حتى ضرباتوشي 5 ديال لكيسان... صافي جابت لكاو بقا كيبنو ليها 10 من الحاجة....
وقفات ما متوازناش و جاها شي نشاط ف شيييي شكل... قلبها فرحاااان و طلعاااات ليها التبويقة.....
بقات كتشوف فالحضور كيبانو ليها منهم جوح و هي تبدا تضحك...
ليلى: "كضحك بالجهد" هههههه وااااا هههههه وااااهههه هههه سيف منو جوج هههه جوج... هههه و حتى ادم و محمد منهم 4 ههههه ضوبلتو....
دار سيف على وقع ضحكاتها العاااالية و معاه كل الحضور... كمش ملامحو فيها مخنزر و هو كيشو فيديها كاس ديال لفودكا لي هي عند بالها عصير و زيد عليها لكسوة لي فيها ديك الطبعة لي ولات غوز....
زاد لعندها مكمش على يديه بعصبية و صل وو شدها من دراعها هي لي مضهشرة حتى مشات و جات و دوا مزير على فكو: اش هاد شي كديري هاه اش هاد شي فيديك...
ليلى: "قربات ليه و وسعات عنيها ببرائة و دوات" وااالو ولله غير عاصير غوز ديال لفريز... 😌
سيف: "صاعر" اش كتخربقي اش داك ليه راه شراب هادا...
بقات كضحك بجااااااهد و هو عيا يسكطتها و تقوووووول واش بغات السيدة تسكت غا ما زايدا فيه....
حتى وصلو لقصر... دخل و هزها تاني فوق كثفو و كل ما دوي يصليها لترماحتها و هي توجع شويا و تولي تقلبها ضحك حتى وصلو لبيتهم... دخل لاحها فوق ناموسية و هي كتكركر بالضحك و هو شااااعل و شاااااخد بالمزياااااان قضية ارجد هواساتو و زيد عليها هاد السكرة لي سكرات جاتو بيزار هي فهاد السن و ما تعرفش شراب من لعاصير...
في حين هي بقا كيبان ليها غا هو وقفات فوق سرير و بقات كتنقز و ضحك
ليلى: ههههههه هههه اجي اجي ليلة ليتنا اجي ليلة لبوشنة تفركع اجيييي و اجييييي.... اجي العود ديالي محني اجي هههههه
سيف ضار عندها و هو يخرج عينيه فاش لقاها حلات سنسلة ديال لكسوة من جنب و بدات كتنصلها حتى بان صدرها قدامو مبندر قدو قداش و ما دايراش لحمالات.... صردها واااقف و ريوصو صغار و غوز بحكم ما رضعاتش ادم و محمد... زادت بدات كتحيد فيه حتى لاحت لغوب برجليها و بقات غير بسليب بلفيض...و سنسلة لي دايرا في عنقها....
هووغا شافها هاكداك.... و هو زغب ديال لحمو شوك و لمعلم فاق عليه... غمض عنيه و ضار ما باغيش يزيد يشوف فيها سي نون غادب يدير ليها شي بلان ما دايرش.... يفركعها...
في حين هي نزلات من ناموسية و مشات عندو حتى جات انفاص ليه و دوات ببرائة و هي مدليا شفايفها: اففففف علاش ضرتي واش انا مزويناش... ياك شوف صدري كبير هانتا دير يديك تشوف و رطب... واش ما بغيتيش تفركع لبوشونة... ممممم "كدوي و موسعا فيه عنيها و كتزير على فخاضها فين شعلات لعافية.. "
في حين هو كيبلع ريقو بصعووووبة و ما قادرش ما يشوفش فخيرو و حلالو و هاد السكرة لي خلاتها دير تصرفات يفيقو لميت من قبرو لمعلم تزير و قرب يطرطق صدفة ديال سروال.... حتى فيقاتو فاش شدات ليهيدو و دارتها على تحتها من فوق سليب و دوات و هي موسعة فيه عنيها: شتيه شحال سخون شتي ستي.... و كيضرب كي لقلب... عافاك بردو لـيـا...
سيف خرج فيها عنيه.... و كيحس بسخونية فيدو لي تحتها و قلبو كيضرب بجهد... في حين هي غا مزايدا كتضغط على يديه و تقرب و تدوي
ليلى: "موسعا عنيها عامرين دموه و كدوي بحال دراري صغار" شتي شحال سخون... شتيه و صغيور... عافاك بردو...
سيف: "بلع ريقو و حيد يدوو بعد عليها و ما باغيش يقرب. ليها لانو عارفها مغيبة" دخلي دوشي باش تفيقي و دوزي تنعسي....
ليلى: "عنيها زادو دمعو و لعااااافية شاعلا تحتها زايداها" لاء... انا بغيتك.. ياك نتا راجلي و خاصك تبردني....
سيف: "بلع ريقو بعطش و هو كيشوف في تفاصيلها و تقاسيمها الجد مغرية هي لأن عرضات راسها عليه في طابق من ذهب... " غزالي نعلي شيطان....
ليلى: "كتقرب ليه" لا مايغتش نبعد بغيتك نت...
زادت عندو حتى لسقات معاه و دورات يديها على عنقو و دوات بهمس: بغيت نمارسو لحب بحال لأفلام...
سيف: "بتاسم بسخرية و دوا" ياك باش فاش تفيقي تردي ليا باسي فراسي....
ليلى: "جراتو من لكول ديال لافيست و دوات" ششششش براكا من لهضرة ليلة ديالنا....
يالله جا يدوي و هي تزيد تقربلو حطان شفايفها على شفايفو بجهد و خلاتو مصدوم و مخرج عنيه على قدهم... في حين هي زاااادت كتحرك شفايفها فوق دياولو واخا مكتعرفش غا كتزروط و تعض....
في حين هو صافي عيااااا شاد لفران و على تالي و هو يطلق بامور فلهبطا و كسييييراااا😂😂 دور هديه على خصرها بتملك و لسقها معاه حتى بتاسمات في القبلة و تجاوب معاها و ولا هو المسيطر على القبلة....
في حين هي يا سادة دورات يديها على عنقو و بقات غاديا معاه في الخط في قبلة غاب فيها العقل و المنطق... و حضر فيها لعقل لباطني الشهواني لكل منهم...
ليلى والذئب الجزء 17
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء