مقدرتش تزيد تتمتلك اعصابها و دموهعا هبطو و دوات بصوت باكي و مقهور: علاش كدير ليا هاكدا اسيف هاه علاش...
سيف وقف في بلاصتو مزير على عنيه من نبرة صوتها المقهورة حتى تاني سمعها كدوي و تبكي...
ليلى: "دقنها كرجف و دموعها تلاقاو فيه" هئ هئ... واش هاكدا كتعامل ناس لي كتبغي هاه هئ هئ... حتى انا بغيت نسا لي فات و نشوف حياتي جديدة معاك هئ هى ولكن فاش نويت انا لقيت منك غير البرود و الصد... هى هئ... انا ليخاص نبقا حياتي كاملة قالبا وجهي عليك ولكن عرفت راسي مغاديا نربح والو ضطريت نطلق لحبل و نحاول ننسى لماضي هئ هئ..
دارت يديها على وجها و بدات كتشهق و تبكي بصوت بحال شي بتية صغيرة محرومة... و فعلا هي اكثر وحدة تحرمات من بزاااف ديال المراحل في حياتها... فترة العشرينيات لي اغلبية لبنات كيحققو فيها طموحاتهم و يخرجو و يسهرو و يعيشو تجارب... هي كانت فيها هربانة بهوية ماشي ديالها و أم لطفلين... رباتهم راسها تا حد ما هاونها... كانو كيجيوها نوبات صرع في ليل و هوما ناعسين تا ولات كتشرب دوا... كانو كوابيسها و احلامها السعيدةكلهم متجسدين في سيف لي سكن كيانها لأبعد الحدود...
سيف دار عندها و بملامح كلها وجع... كيحس بقلبو كيتعصر من منضرها... اخيرا جا داك الإنهيار لي خاص تفش فيه قلبها....
حيدات يديها على وجها و رجعات بيهم شعرها لور و دوات بمرارة: هئ هى نت ماكتبغينيش هى هى... لي كيبغي شي حد كيبغي ليه راحتو مكيضمرش ليه حياتو... هئ هى نت ضمرتيني مرة و جوج و 3 لدرجة ساليتي ليا كاع مراحل حياتي فأشهر قليلة... هى هى... فاش كانت عندي 19 غـ ـتاصبتيني... هئ هئ 20 سنة كنت حاملة.... و لي بقا ليا تا ل 30 كنت هاربا منك فيهم... هى هى محققت حتى شي حاجة في حياتي تخليت على كلشي كرست حياتي باش نبقا مخبيا بولادي... عشت بعيدة على عائلتي... كلشي شكون سبابو... هاه هى هى سبابو نت... هى نت.... لكن انا بغيت نعطي فرصة ليك و لراسي فاش تزوجنا قلت يقدر حياتي تا انا تقاد هئ هى هى ولكن لا... في اول حاجة قلبتي عليا و وليتي كتصرف و انني ما كايناش... هدا هو لحب عندك هاه....
ولات رجاعات يديها على وجهاطالقا لعنان لبكاها و غواتها بصوت مقهور و تعبااان... اه عياها الزمان عياها مكتابها... كلما ضربات لفكر في حياتها كتلقا مافيها تاشي حدث سعيد غير وليداتها...
سيف ما حدها كدوي و تبكي و هو كيقرب ليها تا وصل عندها و جرها لعندو بلطف و هي مزال دايرا يديها على وجها... غير حسات بيه و هي تزيد تدخل فيه و حطات راسها على صدرو بتعب.. كتبقا مرءة و ماشي اي مرءة... مرءة من النوع لي كيبغي الاهتمام بالدرجة الأولى... اصلا هادي هي فكرتها في الزواج... خاص الراجل يهتم بمرتو... لكن هي زواجها مشي بحال كاع العلاقات الزوجية...
تنهد سيف و شد ليها راسها بين يديه و هبط لودنها و همس بحنان عكس داك البروك كااامل لي كان فيه...
سيف: "بحب" غزالي... حيدي يده عليهم بغيت نشوفهم... مممم بغيت نشوف لمعة الدموع فيهم... شوفي فيا..."طبع قبلة على راسها و نطق بكلان رجعها باللور 11 سنة بالضبط يوم لحفلة" عنيك... طلعهم... بغيت نشوفهم... بغيت نولي نحس نفس لإحساس...
ليلى بلا شعور حيدات يديها على عنيها و طلعاتهم فيه محلولين كيسطيو... زورق و دارا بيهم ديك لحمورية ديال دموع شي حاحة فوق الخيال... و مدليا شفايفعا لي منفوغين و حمرين تقريبا بنفس النضرة... 11 سنة ما بدلات فيها والو.... غير ما زادتها جمال...
تنهد براااحة و بتاسامتو الهادئة و الساحرة على شفايفو و نطق بكلام موزون: 11 دازت و نفس النضرة لي خالاتني منساكش و منساش عنيك... غزالي يا غزالي... و لقلب كي درتي سكنتيه....
ليلى غير كتشوف فيه و ذايبا في وسامتو كتحس براسها غاديا تسخف... الجمال و رجولة مع الكذمات لي على وجهو لي زادتو رجولة....و هي زادت دلات شفايفها بطفولية و حطات يديها على سدرو و دوات بعبوس: نت خايب... صافي مبقيتش بغيت ندوي معاك...
سيف: "ضحك بهدوء و رجولة و هبط طبع قبلة على نيفها و دوا" داب كتفششي عليا ياك
ليلى: "عضات على شفتها بطفولية و غمضات عنيها و حلاتهم و دوات " ممم كتبغيني...
سيف: "طلع راسو نع تنهيدة و الأعماق و دوا" بزاااااااااااااف....
ليلى: "بتاسمات و عضات على شفايفها و دوات" و ما غاديش تبقا تقلب عليا...
سيف: "زاد قرب عندها تا تخالطو انفاسهم و دوا" ممممم لا... ولكن تا أنا بغيت حقي "و غمزها"
ليلى: "زادت زيرات على شفايفها بخجل و دم تحقن فحنيكاتها وودزات برتجاف" أ أ مم ماشي داب احم احم... "اشارت ليه بيديها لوراها" دد دراري.. حم ادم و محمد ناعسين تماك...
سيف ما داهاش فيها و زاد جرها لعندو قاصد شفايفها... و دخل معاها في قبلة حميمية... تا خلاها بسيف عليها تتفاعل معاه... و تزيد تزير على تيشورت ديالو... و هو بدات الصهدة كطلع معاه هبطل يدو طر..مة ديالها كيعجن فيها... يطلع الشرط تا بدا كيتحسي لحمها بيدو... و لعابهم تخالط حتى كيبعدو على بعضياتهم مخلوعين من الصراخ.....
و لعابهم تخالط حتى كيبعدو على بعضياتهم مخلوعين من الصراخ ديال ادم و محمد لي ما قدروش يزيدو يتمالكو نفسهم... بقاو كينقزو و يضحكو بالجهد وسط دموعهم.... هوما شهدو على كاع داك الخصام و هضرت ليلى.. حتى للوقت لي فيه ليلى و السيف باسو بعضياتهم...
ليلى مخرجة فيهم عنيها و حشمااااااااانة من الموقف ليطاحت فيه و سيف داير يديه على خصرو و كيشوف فيهم و مبتااااسم بحب.. و ادم و محمد نقزو و جاو عندهم كيجريو عنقوهم...
محمد: "معنق ليلى في رجليها و كيدوي" و اخييييرا اماما اخيييييرااااا... بابا قاليك كيبغيك... بحال في المسلسل.... بحال بروس و سيا....
ادم: "حتى هو معنقها" اه اه... ههه "و بعد و دوا بخجل" ههه و بابا باسك من فمك... هههه "دار يدو على فمو بخجل"
محمد: "حتى هو دوا بخجل" اه غادي تحملي اماما ياك واخا ماشي حدا لبحر بحال سيا و بروس...
سيف:: "ضحك بجهد و هبط حليهم يديه و جاو عندو كيجريو عنقوه و طلع راسو حتى في ليلى و غمزها بمعنا تجي لعندهم و داك شي لي كان تعانقو بربعا و دوا " الحمد الله...
نخليوهم في جو عائلي حميمي مع بعضياتهم و نمشيو لفيلا عبد الحليم الحمداوي.. لي كانت مطوقة بالكارد مسلحين و لبوليس و القـ ـوات المـ ـساعدة لباب ديال الفيلا البرانية محلولة و مخرجين منها عبد الحليم لي دايريين ليه لمينوط هو و سيمو و شي 9 ديال الرجال... يالله غاديين يخرجو و هوما يتعرضو ليهم وفد ديال الصحافة بالكميرات ديالهم و ميكروفونات... كانت 7 ديال الصباح...
الصحفي الأول: "هاز الكميرا" سي الحمداوي واش بصح هاد التهم لي موجها ليك...
الحفية 2: "مادا ليه لميكرو" سي الحمداوي عافاك عطينا شي تصريح لبلاد تهزات لبارح على هاد الخبر المتأخر...
البوليسي: "كيبعدهم" حيدو لله يخليكم حيدو...
عبد الحليم. مهبط راسو و ما راضيش بالوضع... فين يا يام العز... ها لحـ ـبس ينادي...
زادو مخرجينو و الصحافة ما هداتش من تصوار... و لفضل كلو كيرجع لسامي لي حطفي لأنترنيت بزاااف ديال الفيديوهات لي فيهم عبد الحليم كيدوي على بزاااف ديال المخططات و لعمليات...
في سيارة الشرطة... و لي كان فيها غير عبد الحليم و سيمو... لي كانو مركزين في طريق و باين على وجهم لحمر الغضب... حتى كيبانو ليهم نخارفو على طريق لي غاديين فيها السيارات لوخرا....
عبد الحليم رفع حاجبو بتسأل حتى كيبان ليه واحد من لكارد جبد لفون و صونا على شي نمرة و دار لفون على ودنو تا جاوبوه....
الشرطي: وي مدام... وي وي ضروري.... لا لا هاهوما معانا... لا لا صافي غاديين نجيبوهم لبلاصة لي وصيتينا...
قطع معاها و دار لفون في لمجر و زاد مكمل سوقان حتى كينطق عبد الجبار بريبة: نتونا فين دايينا هاه فين....
الشرطي: "ضحك بشر و دوا" ههههه غا مدام العباسي "إيمان" دايرا ليكم واحد الضيافة خفيفة ضريفة و صافي
كلام الشرطي كان كفيل يزرع الرععب في عضام عبد الحليم و سيمو لي شافو في بعضياتهم و ولاو هبطو راسهم كيطلبو ربي ما يكونش ديك شي لي في بالهم حتى نطق واحد من الشرطة....
الشرطي: "كيتصفح تيليفونو" عرفتي يا لمرضي شحال لقطتي ديال الدعاوي... وااا لعاليااااااه... كلشي كيدعي فيك... و شحال من تهمة عندك بففففف غادي تمشي للمقصلة "آلة إعـ ـدام" بعويناتك مغمضين لا نت لا لي معاك...
عبد الحميد: "عقلو حبس من التفكير في شكون ممكن يسرب ليه شي حاجة منديك شي لي عندو حتى كيخرج عنيه فاش تفكر سامي و شكون غيرو ممكن يديرها... زير على عنيه و دوا" س سس سامي... فين هو
الشرطي: "بلا مبالات" معرفتش حاليا هو محمي من طرف منضمة حماية الانسان... و عي نفس المنضمة لي دارت كل جهدها تا شديناك و غادي دير كل جهدها ماش يتطب القـ ـصاص...
عبد الحليم عنيه حمارو و عمرو بالدموع و زير على سنانو و هبط راسو كيحس بكلشي سلاد..
نمشيو للمستشفى عند تيمو لي كان ناااعس حدا فاطمة نصو على كرسي و راسو عند يديها و نااااعس ملامحو مرخيين و باينا فيه عيان...
في حين هي حداه ناعسة و جها كلو مزرق و زاد تنفخ و تدمغ... حلات عويناتها بالشويا من شمس لي ضوات لغرفة كاااااملة... فيكساتهم في السقف و تنهدات و دوراتهم على لبيت... حتى بان ليها تيمور ناعس و شاد ليها فيدها و كأنها ممكن تهرب ليه...
بتاسمات بذبوووول و هزات يدها من يدو و بدات كدوز على وجهو بلطف واخا كيجيها وخز لكن مستحليا تشوفو قدامها... حتى كيحل فيها عنيه بهدوء بلونهم العسلي الأخاد.... مع ابتسامة ثقيلة بالنعاس و دوا بهمس: بنت قلبي ❤
فاطمة بتاسمات و قلبها غادي يخرج من بلاصتو من بحة صوتو لي كذوب و همسات بإسمو: تيمور...
تيمور غمض عينو و كانو سهم ختارق قلبو بحال الرسوم المتحركة و ولا حلهم فيها مبتاسم بهيام و شد يدها و قف تقاد و قرب عندها و دوا و هو مركز في عويناتها لي تلؤلؤو بالدموع: اححححح يا بنت قلبي و درتيها يغرق فيها جمل و خليتني نموت 1000 مرة بدل لمرة...
فاطمة هادي هي النقطة لي فيضات ليها لكاس و بدات لحيتها ترجف و حجبانها يتقوسو تا بدات كتبكي بجهد و تدوي: هئ هئ سمح ليا.. هئ سمح ليا عااافاااك هى هى... بسبابي كلشي ضاع ليكم هى هى.. كنت غاديا نموت هئ هئ كـ ـواني بالعافيا هى هئ و بدا كيجرح ليا فعنقي هى هئ... و كان باغي يقتـ ـلني هئ هئ
تيمور هبط طبع قبلة على جبهتها و بعد و شافي في عينيها و عط صبعو على فمها و دوا بهدوء عكس النــــــــــــار الحارقة لي شعلات فيه
تيمور: شششششش صافي ابنت قلبي صافي... شششش كلشي داز و مول لفعلة راه في ضيافتنا نعصرو قلبو و نطحنو عضامو...
فاطمة: "حركات راسها بالاجاب و دوات" اه هئ هئ... ولكن غير هوما بجوج لاخر راه عاوني و مقتلنيش و ما خلاهمش يـغـ ـتاصبوني...
تيمور: "كيدوز يدو على شعرها" شششش صافي صافي طيبتي عويناتك بلبكا... فاتت و هادي دير ليك لعقل العمر... لفار لخفيف من سعد لقط...
فاطمة دبلات شفايفها و بقاو دموعها كينزلو و هو يهدنها و يدوي معاها باشما تحسش بنقص تا طلعات راسها فيه و دوات: مم ماما... ففف فينها علاش هي ما كايناش... يكما وقعات ليها شي حاجة هاه....
و نمشيو لعند إيمان لي كانت واقفة فواحد لبالكون ديال واحد البناية طويييلة و كتشوف في الفراغ و و غارق في بحر ذكرياتها مرة تبتاسم مرة تخنزر
إيمان: كنتي من ديما كتقول ليا حبيتك حيت لسانك سليط و يدك سابقاك... و كنتي كتقول ليا عنين لقطة.... واخا ما عشناش بزاااف مع بعضياتنا... 5 سنين و مشيتي و خليتيني و فيدي لحيمة صغيورة كتبكي و مزال لحبل لي بيني و بينها ما تقطع... خطفاتك لموت نهار تزادت... معمر قدرت نقول ليها باك مات نهار تزاديتي... ديما كنت كنكدب... ما عمر قلت ليها باك تعدا عليا و حبسني عندو باش نبقا معاه تا وليت نبغيه... درتي فيا لي داروه لـهـ.... ـود في لمسـ... ـلمين ولكن مكرهتكش... حيت عقل الصغر كانتي كتبان ليا نت هو الراجل... هههه و مزال مقدر حد يحيدك من بالي ولا من قلبي... كبرات... بنتك كبرااااات و عنيها بحال عنيك... كنشوفها كنتفكرك... "ضحكات وسط دموعها" هههه كون كنتي عايش... كنتي تحميها و ما تخلي حد يقيصها ولا يأديها... هئ هئ... ولكن مشيتي و خليتها ليا مني ليها... ولية و ما بيدي حيلة...
هبطات راسها كتبكي من كثر القهرة لي قهراتها الدنيا... تشوفها تقول هادي هي لمرا الضحكة ما كتفارقهاش و مهليا في راسها.... لكن بينها و بين نفسها كانت طائر جريح... جرحاتها الدنيا و كانت كترزيها ديما في الغالي و النفيس... مها و باها و خوتها ماتو في الزلزال... راجلها مات مقـ ـتول نهار ولادتها... يعني بقات ليها غير بنتها... 💔
بقات فدات لبالكون كتبكي و حاسا بالعافيا شاعلا في صدرها من ماضيها و حياتها لي تا شي حد فيها ما دام و دايم الله... ❤
حتى صونا ليها لفون... جبداتو و مسحات دموعها و دوزات الخط و دوات...
ايمان: "بصوت بارد" جبتوهم...
المتصل: وي مادام هاهوما هنا كيف طلبتي...
ايمان: اوكي وجد لي قلت ليك 5 دقايق غاديا نكون تماك...
المتصل: وي مدام....
قطعات معاه و بتاسمات بحقد وسط دموعها و دوات: مكنتش بغيت نرجع لديك ليام لكن لضرورة أحكام...
و طرطقات صبعانها و عنقها و دخلات من لبالكون مشات نيشان لسانسور ركلبات و هبطات لكابق الأرضي للمبنى "لاكاف..."
نخليوهم و نمشيو عند سيف لي كان في طوموبيل ديالو في اتجاهو لعند ايمان حتى كيجيه إتصال.... هز تيلبفونو و هو يلقاها المختبر لي دار فيه التحاليل عض على لسانو و دوا: ممممم نسييييتهم و هاد النمرة كانت مطفية... فففف سبحان لي ما ينسى...
جاوب و دار لفون على ودنو: الو سلام عليكم...
المتصل: سي المنصور ياك...
سيف: وي هو هدا...
المتصل: سيدي راه خرجات النتيجة لبارح و صونينا عليك مي مجاوبتيش... واش تبغي تجي تشوفها ولا نصيفط ليك نسخة فإميل...؟!!
سيف: عندي ما يدار نسخة في الإميل تكون حسن...
المتصل: وي سيدي مرحبا...
قطع معاه و بقا حابس في بلاصتو مقدرش يضيماري كيحس بقلبو كيضرب بجاااااهد و معدتو كتلوا احساااس غريييب جاه.... خوف مع رهبة و تفكيرو مشا بعيييد يعني تقدر تكون ختو هي سجود لي كان شحال و هو ميقلب عليها...
بقا كيستغفر يفك لعقدة تا جاه ميساط من المختبر في الإميل.....
نمشيو عند مريم لي كيف عادتها كل صباح دات أسعد للمدرسة هو و طارق و راجعا هي و سفود في طموبيل....
سجود: "كدور عنيها في الارجاء" تي فين غاديا بينا ياك خاصنا نرجعو لدار...
مريم: "مركزا في الطريق" لا اصحيبتي نمشيو لمول نتقداو شي حويجات بغيت نتقدا شي غوب ولا سي حاجة على قبل لحفلة لي دايريين في لمدرسة ديال اسعد و طارق...
سجود: يا ختي سعداااتك تقدري تمشي انا لمسعور ميخليني شاي من نهار قالت ليه طبيبة على الولادة المبكرة....
مريم: اوا يا ختي انا بعدا مهنيا ففف عايشا اليييز نخرج فوقما بغيت و نرجع وقتما بغيت....
سجود يالله جات تدوي حتى بقات طوموبيل كتدير شي اصوات و توقف غا بوحديتها....
مريم: و ما نعرف لمها... ففففف داب خاص ميكانيك يشوفها....
سجود: و فين غاديين حنا نلقوه هاه...؟!!
مريم: "كدور عنيها على فين هوما و تدوي" حنى داب في حي شعبي اذن غادي يكون فيه ميكانيك
سجود: "خصرات ملامحها و دوات" الله يا ختي الله سيري قلبي عليه راسك انا ولله ما فيا...
مريم: "فكات لحزام" و غااا كلسي نقلب عليه و نجيبو يصلحها و نديك لدار عاد نرجع نتقدا....
سجود: واخا يالله سيري....
ديك شي لي كان و خرجات مريم و سدات على سجود تماك و كتقرقب بداك طالون طاق طاق طاق و صويك فيدها و كتمشا بلكرام دلعيالات ديال ديك درت كيسيقو و يفركو في الزنقة حتى قاطعاتهم مريم بأدب...
مريم: عاد اخالتي نسولك....
المرأة 1: "كطلعها و تنزلها" مرحبا ابنيتي حيتي عند شي حد
مريم: "بتاسمات بلباقة" ههه لا لا اخالتي بغيت غير شي محال ديال لميكانيك
المرءة 2: "كتشير ليها للتحت" سري كووود اختي و غاديا تلقاي واحد لحانوت ديال تا بقالت و حداه كاينا دار جوح فاصادات فيها لكاراج ديال لميكانيك خلدون...
ومات ليها مريم براسها و مشات في الاتجاه فين نعتات ليها... غاديا بنفس النخوة و المشية حتى وصلات للمحل فين نعتات ليها لمرا... كانت دار كببييييرة شي 300 ميتر و الطابق الارضي كلو كراجات و محلولين و كلشي فيهم خدامين هالي محشي تحت الطوموبيل هالي لداخل فيها ها لي كينفج في روايد ديال السيارات...
مريم: "عضات على شفايفها بتوتر و دوا" السلام عليكم...
كلشي حبس و طلع فيها راسو حالين فمهم مصدومين منها الا واحد لي كان داير لكيت و عاطيها بالضهر و كيحك في دييك ديمارور ديال واحد لمطور...
حتى مشا نغزو واحد من العمال و حيد ليه لكيت: شاف دور تشوف دور...
قالها ليه و دار تا هو يكمل شوفان هو و باقي العمال لي جاتهم مريم عجب... و بديك الأناقة كلها و الجمال كيشوفوها غا في الافلام حتى دار الشاف كيحيد في لكيت و على وجهو الوسيم شويا ديال لاكريس...
دورة لي دار طلع حجبابو بتفاجأ و مريم كذلك لي غير شافتو عرفاتو هو نفسو الشخص لي خبطات داك نها...
مريم: "بلعات ريقها و تمتمات اسمو بهمس" خلدون....
نخليوهم و نرجعو عند ايمان لي كانت واقفة بعيدة على سيمو و عبد الحليم لي مربوطين في لكراسا و حالتهم كلهم فازكين و كيرجفو من لبرد... و هي كتشوف فيهد بكل قسوة و برووووود و كتفكر كيفاش لقات بنتها مليحة فديك ديبو و عريانة...
جمعات نفسها و تقدمات عندهم و هي مبتاسما ببرود تا تقابلات معاهم و حنحنات تا علاو راسهم فيها و دوات و هي مبتاسما بشر: مممم الله الله و شكون جا لضيافتي امرحبا اسيدي عبد الحليم...
عبد الحليم علا فيها راسو كرجف بالبرد و دوا: غادي نقاضيكم على هاد شي لي كديرو فيه...
لكارد لي من وراها بتاسم بشر و تقدم عند عبد الحليم و السيمو ثبت ليهم واحد الأسلاك كهربائية في رجليهم و يديهم و بعد و مد ل إيمان واحد القرعة ديال لماء... شداتها من عندو و تقدمات عند عنهم و دوات: ماشي معقول متشللوش يديكم... "و شافت في لعربي و دوات" لعربي طلق سخون...
غير قالت ليه هاكدا و هو يمشي لواحد نكاسة تماك برونشا فيها واحد لبريز موصول بيه لأسلاك لي ف سيمو و عبد الحليم...
حتى بداو عبد الحليم و سيمو كيرجفو و يغوتو و و باغيين ينوضو من حر السعقة لكن مثبتينهم مزياااااان حتى كتقرب عندهم ايمان و كتزيد الطين بلالة و كتبدا تكب ليهم لماء على رجليهم و يديهم.... صافي عقلهم غادي يخرج من بلاصتو...
نخليوها تكمل ليهد الشوط الاول و نمشيو عند سيف الإسلام و لي وصلو التقرير الطبيي في الإيميل... حلو الرسالة من الاشعارات و يديه كيرجفو و قلبو كيضرب بالجهد و بدا كيقرا فديك التقرير كامل على ستاقرات عنينو على عبارة
"و هناك تطابق بين العينات بنسبة %99.9"
سيف بلع ريقو بصعوبة و طلع راسو كيشوف لقدام بالصدمة و عنيه بداو كيلمعو بالدموع و تمتم بهمس: شمس... هي سجود..
كل حواسو تشنجو نسا الدنيا و العالم و ما يجي منو... بقات غير ديك العبارة كتعاود في عقلو التطابق بنسبة %99.9....
اه اه ختو هي نيت ختو لي خطفاتها منهم الدنيا و هي مزال غير رغيوة... هي ختو لي سماها بنفسو.... الشمس ديالو... لي كان مراقب فترة حمل مو كلها و فينما تتحرك و تقولها ليه مو كان كيطير بالفرحة... محسش بالدمعة كي دارت هبطات على طول خدو و تبعاتها ختها من العين الأخرا... حتى بدات كترسم واحد الإبتسامة على شفايفو و هو كيتفكر سجود... و كايتفكر اول نهار شافها هدي 11 عام في سانسور ف أكادير... حس احساس غريييب جدبو ليها... و زيد ختى انو لاحض الشبه لي ببنها و بينو و تيمور....
ابتسامتو تدريجيا بادات كتعراض حتى تحولات لضحكة عالية مخلطة بدموع تخالط عليه كلشي...
سيف: "بإمتنان" لحمد لله يا ربي لحمد لله... كانت قدام عيني من سنين و ما كتابش نعرفها حتى لداب لحمد لله... لحمد لله لحمد لله....
بقا في طوموبيل فشلان من لفرحة حاس براسو خاص داب يمشي عندها يقصدها و يعنقها و يقوليها نتي ختي... نتي راك ختي لي من دمي و لحمي... و يوقف جنبها....
ستجمع طاقتو ونفسو و راجع في طريقو لقصر خلا ايمان منها لدوك لي معاها... ميقدرش يزيد... صافي يمشي يفرح لحاجة و يخبرها باش في أقرب وقت يمشيو لفاس عندها...
نخليوهم و نرجعو عند إيمان... لي كانت يالله سلات لعبد الحليم و السيمو الشوط الثاني لي جلـ ـداتهم فيه اكثر من 40 جـ ـلدة للواحد تا لحمهم كلو تفلح و تحل و بقا د...م منو كسيل...
إيمان: "كدوي مع لعربي لكارد" ارا ديك سطل... لكديد باش ينشف لازمو لملحة....
بتاسم لكارد بشر و مد ليها سطل فيه مزيج بين الماء و لملحة و لخل و لحامض... شداتو من عندو و شافت في عبد الحليم لي كان مهدوووووود من لعصى و سـ ـعق و حداه سيمو لا يقل عنه.... تا كينوضو يتناقزو تاني فاش بدات ايمان كتكب عليه ديك الخليط.... من قوة الحر ديال لملحة و لخل لي جا ليهم مباشرة على لخروج لي فلحمهم...
إيمان: "كبات عليهم ديك شي و بعدات و دوات مع لكارد" ضايفوهم راهم عزاز وصلوهم للمو.. ت لكن ما تقـ.. ـلوهمش... و لنا موعد غدا انشاء لله
لقات عليهم اخر نظرة و خرجات بحالها لعند بنتها في انتظار الطرح ديال غدا...
فرانا حدا لقصر ساين حتى حلو ليه لباب و هو يدخل تاني حطها غير تماك و دخل لداخل لقا ليلى و الحاجة و أدم و محمد عاد كيفطرو.... بتاسم و زاد تقدم عندهم...
قشعو محمد و هو يحط لمعلقة من يدو و هبط من لكرسي و مشا عندو كيجري...
محمد: بااابااا
سيف بتاسم و حل ليه يديه جا عندو عنقو و تبعو حتى ادم...
ليلى و الحاجة مبتاسمين و كيشوفو فيه....
الحاجة: "بإستغراب" ولدي... ياك عاد خرجتي...
سيف: "غمز ليلى لي تزنكات عاد دوا" كل الخير الحاجة كل الخير....
الحاجة: "لحنان" و جلس اوليدي تفطر جلس...
داك شي لي دار جلس معاهم كياكل و لبتسامة ما بعداتش على وجهو كل مرة تشوف فيه ليلى يغمزها يخايها غارقة غي حوايجها تا سلاو و هو يدوي...
سيف: "مع محمد و ادم" نوضو ابابا لعبو لهيه في الجردة لجو زوين هاد النهار
ادم: "باسلو يدو بطاعة" واخا ابابا...
ووحتى محمد كذلك و خرجو... تحت انظار ليلى و الحاجة لي مستغربين...
ليلى: سيف واش بغيتي دوي معانا فشي حاجة...
الحاجة: اه اولدي واش عندك شي حاجة...
سيف: "جبد تيليفونو و دوا" كل الخير يا الحاجة... بغيت غا نقوليك التحاليل خرجو....
الحاجة: "حطات يديها على قلبها بالخلعة" الله يا ولدي لله... هي ياك اوليدي بنيتي ياك...
سيف: "بتاسم و دوا" متطابق 99.9% ....
الحاجة: "عنيها لمعو بدموع و دوات بعد تنهيدة" الله يا ولدي... و كنت عارفاها بنيتي من نهار لول فاش شتها... الله... الحمد الله الحمد لله ربي كبييير... ربي كبيييير....
ليلى: "شافت غي سيف بستغراب" شكون... علامن داويين...؟!!
الحاجة: "قاطعات سيف لي جا يدوي" ابنتي سجود مرت خوك ابنتي هي شمس... حفيدتي شمس...
ليلى بعدات على لحاحة و مشات عند سيف مبتاسمة عنقاتو و حطات راسها على صدرو و دوات: مبروك عليك...
سيف: "بادلها العناق و باسها فشعرها" لله يبارك فيك اغزالي...
ليلى بعدات عليه و دوات بحماس: نمشي نصوني عليها نقول ليها اننا جايين و نفرحها عرفتي شحال كتبغيكم واها ما عمر عرفاتكم كانت ديما متأكدة أنو عندها عائلة....
سيف حاوط وجها بين يدو و دوا: لا لا متقولي ليها والو... خلي تا نشوف شي مسائل عاد نمشيو عند داركم لفاس...
ليلى: "بحماس" بصح بصح...
سيف: موالف نكذب عليك....
ليلى بعدات عليه و شافت فيه و فلحاجة و دوات: انا غادي نمشي نجمع فاليزتي انا و دراري...
الحاجة: "خرجات فيه عنيها" الله يا ولدي الله... اش كتقول كيفاش يوماين... انا بغيت نجلس مع حفيديتي و نتحتت معاها و نتعرف عليها مزيان...
سيف: هههه نرغبوها الالة تجي تضيف عندنا...
ليلى: "خرجات فيه عنيها" اوييييلي غا حلم يخليها هيثم تجي معاك... ولله لا خلاها... هو حتى لخروج ما كيخليهاش.... الاّ الا كان معاها شي حد...
سيف: "قرن حواجبو" و علاش بالسلامة...
ليلى: حيت كيغييير عليها بزااااااااف لدرجة كايحمد لله حيت مكانتش عندها عائلة يشاركوه فيها... حيت كيبغيها و زيد عليها هي لحمل ديالها معقد... بحال لحمل ديالي غير هي عندها الولادة المبكرة.... و يخليها تتحرك و تسافر لا لا ولد ميمتي و نعرفو....
سيف قرن حواحبو و دوا: و ختي هاديك مايمكنش يحرمني منها واخا يدير لي يدير...
ليلى: "صغرات فيه عنيها" غاديين تبداوها تاني بمطايقة نت وياه راني عارفاك و عارفاه....
الحاجة: لا لا ابنتي ما تخافيشاي... غاديين يديرو عقلهم باش بنتي ما يوقع ليها والو....
بتاسم سيف و هبط باس على راسها و دوا: انا نطلع نبدل عليا باش نمشي نقضي شي شغل....
بعد على لحاجة و مشا و هي لحاجة تنخز ليلى: نوضي ا بنتي تبعي راجلك شوفي اش خاصو راه زعما كلع يبدل عليه....
ليلى: "هبطات راسها مزنكة بخجل و دوات" واخا الحاجة...
تبعاتو كتجري حتى لحقات عليه و طلعو بجوجهم لبيت... غير دخلات و هو يجرها عندو لسقها معاه و عض على شفايفو بإنحـ ـراف... و غمزها و دوا: مممم شتك تحمستي تسافري... نسيتي اش تابعك الليلة ممممم....
ليلى: "بدات كتحس بالنمل سرا في داتها" احم... احم لا غير توحشتهم و فرحت بالخبار... ديك شي لاش....
سيف: "بجق ليها شفايفها ببوسة و بعد" مممم نتي توحشتيهم و انا توحشت مراتي... و بغيت نمـ ـارس لحب مع مراتي....
ليلى: "خرجات فيه عنيها و دوات" اويلي اش كتقول...
سيف: "هبط يدو لطغومتها شحطها و شاف فيها " بغيت نمـ ـارس لحب مع مراتي فيها شب عيب ياك بلحـ ـلال....
ليلى: "بلعات ريقها و دم تحقن في حنيكاتها و دوات" ممممم اه... اه ما فيها عيب غير هو ماشي داب... راه نهار.... حتى الليل داب غاديين يسمعزني كنغوت...
سيف: "جاتو الضحكة و حبسها و دوا بهمس" و علاش غاديا تغوتي...
سيف: "عنقها بالجهد و هو كيضحك من طفوليتها و كلامها لا إرادي و خبرتها المنعدمة " ما تخافيش اغزالي يطول و يعجبك و نتي تولي تقولي ليا بغيتو...
ليلى: "مخرجا عنيها و مزنكة كلها ما قادراش تدوي من قوة ما حشمات كيفاش قدرات تقول "
بعدها عليه و دوا و هو كيحرك صباعو على شفايفها لي كي شي فريزة حمرين مع ديك ليبستيك كيبانو ليه غا ديال لماكلة...
سيف: "كيدوي بجدية و يدوز صبعو على شفايفها" هاد الليلة بغيتك تكوني ليا زوجة بالشـ ـرع و لقانون... بكامل وعييك تعطيني حقي و نعطيك حقك... واخا اغزالي... ؟!!!
ليلى ما دواتش مبنجا بديك الحركة و بصوتو و بنظرتو كتفات تحرك رايها بالإجاب بطاااعة تامة و اش عند لميـ ـت ما يدير قدام غسالو غير انو خاضع... و هي لي ولا سيف كأثر فيها بزااااااف....
هبط طبع قبلة على شفافيفها بكل حب و خلاها بسيييف عليها تتجاوب معاه و تحرك شفايفها عكس شفايفو.... حتى بعدو على خاطرهم....
حاوط وجها بين يدو و دوا: داب اجي قولي ليا سجود فإنا خيرية كانت...
ليلى: "دارت يدها على فمها بطفووولية كتفكر" ممممممم.... مممممم... ياربي ثبتني... مممممم.. اه اه اه... صافي تفكرت... كانت ف ****
سيف: "هبط تاني بجق لبها شفايفها و بعد" good girl... يالله هاتي مشيت داب... نتلا في الليل اغزالي...
ليلى بلعات ريقها و بتاسمات يتوتر و يالله جا يخرج و هي تمشي من وراه و نادات بإسمو تا دار عندها و تعلقات فيه و باستو في جنب فمو... و بعدات مزنكة...
ليلى: "كتفرك في صبعانها بتوتر و تدوي" احم عافاك فاش نمشيو لفاس بلاما تقاشح نت و هيثم حاول تهدن الامور... نت كبير لله يخليك...
سيف: "قرب لعندها و باسها في شوايفها و دوا" هذا مناش خايفا اغزالي كوني هانيا نسيبي منتقاشحش معاه...
ليلى بتاسمات ليه و دوات: احم و ما غاديش تبدل عليك...
سيف: "شاف في راسو و دوا" خليتي ليا شي عقل باش نعقل اغزالي....
ضحكات و سبقاتو لداخل توجد ليه لحمام و هو مشا لدريسينك يحيد دوك لحوايج...
دخل و جبد لفون ديالو و دوز نمرة و دارو على ودنو حتى جاوب...
سيف: بغيتك تجيب ليا كاااافة المعلومات على سجود العلامي... و هيثم العلامي و على الخيرية لي كانت فيها سجود العلامي...
المخاطب: واخا اسيدي هي لولا....
قطع معاه و طلع راسو شاف لبعيييد و دوا: كنتمنى اسي هيثم ما تكون عارف والو و مخبي ولا ولله ختي لا بقيتي بيها حلمتي...
بقا مزير على يدو من كلام ليلى على تملك هيثم و زيد عليها كيفاش كان كيشوفو كيتعامل معاها و كيحاول يخبيها و بالضبط ما كيخليهاش تتخالط بسيف هو اكيد ماشي غبي و لاحظ كل هاد شي لي وقع.... نتافض فاش سمع ليلى كتعيط ليه....
ليلى: سيف احي راه لحمام واااااجد....
قلبها كان كيشطع الرقص الشرقي و هي كتشوفو من جديد مرة ثاااانية و كيف قال هو الا كنتي بالمكتاب يلاقينا مولاها...
في حين هو تنهد من اعماقو براااااحة و كأنو كان حابس نفسو حيت فعلا كان كيطلب ربي يولي يلاقيه بشقرة زرقة لعين.... دار مع جنابو لقا لخدامة كلهم راشكين عنيهم في مريم غاديين ياكلوها....
خلدون: "بصوت حاد" لحلقة اولاد لعباد ياك كلها و يشوف في خدمتو يالله....
كلهم تقمعو و دارو لخداميهم ما ساهيينش يزعزعو عينهم على مريم لي قفزات من صوت خلدون و الرجفة مع عضامعا دخلات... حتى كتحسو وقف حداها..
طلعات فيه راسها لقاتو مباتسم نفس الابتسامة الساحرة و سنيات مستفين واخا بدات كطلع عليهم شي شويا ديال الضبابة من فعل لكارو
خلدون: "كيمسح يدو بهدوء بشيفون و يدوي" لالة مريم مرحبا... عاش من شافك...
مريم: "كتفرك صبيعاتها بتوتر" هه شكرا بارك الله فيك...
خلدون: اش حب لخاطر الالة مولاتي زرقت لعيون...
مريم: "تحنحنات مزنكة و دوات" احم طوموبيلتي دارت بيا امبان
خلدون: كيفاش واش خاصها ميكانيك...
مريم: "ومات ليه براسها" اه و سربي عافاك خليت مرات خويا راسها...
خلدون: "بتاسم بهدوء و دار عند العانلين" عبد الصمد حضي معاك نمشي مع سيدة نشوف طوموبيلتها...
عبد الصمد: كون هاني اشاف...
خرج خلدوم مع مريم كيتمشاو مريم كتزرب في المشية و و بالطالون من لفوق بقا غير معجب فيها تا دازو من حدا واحد الجماعة ديال زوفريا....
واحد منهم: سي خلدون ماركة جديدة هادي جات عند من انا مسلسل خرجتي ازين...
مريم: "خنزرات فيه و دوات" من سامحيني... انا جدات وليد...
خلدون جابت ليه الضحكة حيت عاد كان جاي يديوي و هي تشقمو...
ازفري غا سمع كلامو بلع ريقو و هبط راسو ما فيه لي ياكل قتـ ـلة ديال العصى...
خلدون: "جر مريم من دراعها و دوا" زيد اجدات وليد...
زادت معاه معصبة حيت جنها و جنونها شي حد يتنمر عليها.... تا وصلو قدام لوطو لي كانت فيها سجود جااابدة واحد لوح ديال ميلكا اريو و كتقسي تا شافتهم....
خلدون: "كمش ملامحو" لحقتي تبدلي لحديدة....
مريم: "بإحراج" احم لا ماشي ديالي... هادي كتكون محطوطة تماك و انا طوموبيلتي خسرات و جبت هادي...
خلدون: "بهدوء" مسلسل صافي... اللهم بارك
مريم: و زيد شوف اش خاصها خلاص...
خلدون مشا قصد لكابو تسناها تا حلات طوموبيل طلعو و بدا كيشوف اش خاصها.... في حين هي مشات جيهت سجود حنات عندها و بقاتهكداك مكوزة ديك مولاي مسعودة و كدوي...
سجود: "كتدوي بهمس" نرييي شحال بوكوص...
مريم: هههه عنيك زايغين اشعيبية و بولادك...
سجود: "كتمص صبعها من شكلاط" و هو بكوص ولاكن انا نكيكيح ديالي معمر ليا لعين... ولكن جيتو مع بعضياتكم العفريتة... بنتي كيوووت حداه...
مريم: "سهات في كلامها و دوات بدون وعي" بصح جينا زوينين...
سجود: "صغرات فيها عنيها" اه يا ناري تي فاش عينك اشعبية... عجبك عحبك...
مريم: و ننكر هههه هو زوين... اه و هو نفسو لي قلت ليك عليه ديك نهار دخلت فيه...
سجود: ههههه نرييي يا ساطة ما يمكنش تكون صدفة هذا مكتاب.. احححح و شحال تجيو كيوت انسومبل...
مريم بتاسمات و بقات ساكتا كتدور كلام سجود في دماغها...
في حين هو كمل و ميل راسو يعيط ليها و هي تبانلو مكوزة ديك التكويزة... تبلوكا سيد و بلع ريقو و بسرعة هبط راسو من الوساوس الشيطانية السـ ـافلة لي جات في بالو...
خلدون: "بهمس" الله ينعلك الشطان...
وقف و حن حن تا وقفات مريم تقادات و دوا: ديماري نشوف واش خدمات...
مريم: "بتاسمات ليه و تماشا لجيهتها" واخا
دخلات و ضربات لكونطاك و هي تديمارا عادي...
مريم: "بتاسمات بفرح و دوات" صافي ولله تاخدمات...
خلدون بتاسم من تعابيرها الطفولية و دوا: كان غير ديسك ديمارور محرك ديك شي باش وقفات...
مريم: "نزلات و جبدات من صاكها لبزطام و جبدات منو 200 درهم" هاك و شكرا بزاااف و سمح ليا جبتك من لمحل حتى لهنا...
خلدون: "بتاسم بهدوء و مد يدو ليدها لي فيها لفلوس و جرها لعندو تا تضربات مع صدرو مخلي سجود مخرجا عنيهم فبه ودوا" لفلوس ما بغيتهمش الالة مريم... بغيت نمرتك نتعرف عليك...
مريم: "بلعات ريقها بتوتر و هي مخرجا فيه عنيها و دوات" احم... اه واخا وو واخا نعطيها ليك غير بعد لا يشوفنا شي حد...
خلدون بعدها عليه و هو عاض على قنوفتو و دوا: هاني ا لالة مريم... و جبد لفون ديالو و جبد كلينيكس لمدو فيه حيت فيه لاكريس و مدو ليها....
خلدون: هاكي الالة مريم و حضي راه فيه لاكريس....
مريم: "بتاسمات و شداتو من عندو و حيدات كلينيكس و شدات لفون منو ليديها تا توسخو و قيدات نمرتها و مداتو ليه" ههه هاهي و كنعاود نشكرك... و نتمنى ما يكونوش وقعو ليك شي مضاعفات من الضربة ديال ديك نهار...
خلدون: "شد من عندها لفون و هو كيشوف مباشرة فعينيها لي هي حادراهم من قوة الحشمة و دوا" كاين مضاعفات "و حط يدو على صدرو" هنا بانو مضاعفات...
مريم: "خرجات فيه عنيها" اويلي واش تهرست ليك شي ضلعة...
خلدون: "بنفي" لا لا... "و شار بصبعو لقلبو" هدا وقعو فيه مضاعفات و لا كيضرب بالجهد...
مريم: "هبطات راسها بخجل فاش فهماتو و دوات " احم انا غاديا نمشي خاص نرجع قبل 12...
خلدون: ههههه سيري الالة... في امان الله...
مريم بتاسمات ليه و مشات تركب و قبلما تركب لقات عليه اخر نظرة و دات ليه باي باي و دخلات و سدات لباب و رجعات ماشاريار و هي كتحس بقلبها ادي غيقفز من صدرها بالفرحة....
و مخلياه هو وراها حاط يدو على قلبو و مبتاسم بهدوء.... كيحس بقلبو كيضرب و ديك الرجفة ديال الفرحة في معدتو... تنهد و شاف في تيليفونو و دوا: الا كنتي بالمكتاب منراطيكش يا الزعرة..
اما عند مريم فكانت غاديا صايكة و علين تقب سقف بالفرحة و حداها سجود شادا فيها لقشابة
سجود: اححح على لعفريتة بدات كطيح في الشبكة نري نري نري... بديتي كطيحي اشعبية...
مريم: ههه سكتي يعطيك دقة...
سجود: و جبدك عندو يا لمسخوطة... خرجو رجليك شواري...
مريم عضات على شفايفها مزنكة ما قادراش تزيد تدوي قلبها كيفرفر...
_نخليوها نمشيو عند لالة ليلى لي كانت يالالة في لحمام كتحك لحيمتها لبيضة بواحد لكوماج "مقشر" و مكونصونطريا مع دوش ديالها و تفكيرها كلو فهاد الليلة لي وترات ليها لعروق ديالها و كلام سيف « هاد الليلة بغيتك تكوني ليا زوجة بالشـ ـرع و لقانون... بكامل وعيك تعطيني حقي و نعطيك حقك »
ليلى: "بتوتر" لله يخرج هاد الليلة بسلام... يا ربي....
تنهدات و حلات الرشاشة كملات التشليلة و دارت اخر كوش غير بصابون ديال الزهر مكيخلي تا شي ريحة مي كيعقم...
شللات بالماء و خرجات تلوات فلفوطة و هي متوترة و كتتفكر ديك التجربة لي دوزتها معاه نهار لعرس... و كتزنك.. ديك نهار ماكانتشاي في وعيها.. لكن داب غادي ديرها معاه ولكن بوعيها... احاسيسها متخالطين بين الحماس و الحشمة و رغبتها فأنها تكون عندها حياة حـ ـنسية بحالها بحال كاع لعيالات... ما تنكرش رغبتها فيه و تأثيرو عليها...
وقفات قدام لمراية كتشوف في وجها لي حمررر و مزنك
ليلى: "جبدات كريم كدهنو لشعرها و تدوي مع راسها" ففف تهدني تهدني... راه راجلك و هداك حقو عليك و اصلا هادين هي سنة الحياة و حتى انا غادي يكون ليا نصيب في المتعة راه علاقة متبادلة... ففففف قربت نولي محللة اجتماعية... يا ربي يا ربي منسخفش ليه يا ربي...
خرجات لدريسينك نشفات لحمها و دهناتو بلوشن ديال الجسم ديال الخزامى و مشات وقفات قدام لبلاكار و هي تجي عينها على الساعة كانت 11 ديال الليل...
ليلى: فففف قرب يجي قرب....
مشات لبلاصت لي شوميز و هي تجي عينها على واحد شوميز دونوي و هي تقشع شوميز مايو في لأزرق لفاتح مشبكين ... بتاسمات و بلعات ريقها و جبداتو لبساتو و قاداتو جاها كيسطي جات سكسي مع لاطاي عامرة و كل حاجة في بلاصتها....
ليلى: "كتخرج سترينك من طرمتها" فففف و مشطباااا و ما موالفاش بهاد نم فوقاش يعريني نحيد عليا هاد لمرض
خرجات هاكداك مولاي صدر مبندر و مطلوق و لاطاي يا حفيض يا ستار.. مشات قدام لمراية دهنات وجها و دارت مكياج خفيف غير ليبستيك و زادت حمرات لحنيكات و ما دارتش ماسكارة حيت عاارفة راسها غاديا دمع و تسيح ليها ههههه
و شدات سيشوار نشفات شعرها مزيااااان و شدات ليسور ليساتو كاااامل و طلقاتو على راحتو... شافت حالتها في لمراية الطويلة بتوتر و قيسات على حالتها و دارت شافت في لبيت لقاتو مستف مزيان مشات دارت على كاااع الشموع ديال لبيت شعلاتهم عطاو ريحة زوينة و طفات ضواو خلات غير ضو واحد و خافت بعض الشئ....
و بقات واقفة كتسناه حساتو تعطل و هي تبدا دور عينها على لبيت جات غير فواحد لباب لي ديما كيكون مسدود تفكرات انو هو نفسو ورشة الاعمال اليدوية ديال سيف... بتاسمات و وقفات... تاجهات ليه... حلاتو و شعلات فيه الضوء و هي تتصدم....
تصدمات صدمة عمرها من اش كان فيه... كان كولو عامر تصاورها و لوحات مرسومة هي عليهم... و تشيلو لي جاب ليها فاش كانت حاملة و تصوريتها هي وياه و دراري فاش كانو يالله زيدات و تصاور دراري فاش يالله تزادو... و صائدات الاحلام في كل مكان معلقين بطريقة زوينة و منضمة... و فواحد الحط كانت مكتوبة تواريخ عيد ميلادها هي و دراري و شحال غاديين يقفلو من عام... طول 10 سنين... هو فعلا كان كيداعي لبرود... لكن بينو و بين نفسو هوسو و حبو عشقو ليها تخطا كل الحدود...
ليلى عنيها دمعو و بتسامتها ما فارقتش ملامحها و هي كتشهد على درجة حبو ليها و كأي انثى عجبها لحال و هي كتلقا هاد الكم الهائل من الحب....
في حين هو تفارق مع لكارد لي وصاهم و طلع دراري نعسهم و مشا متاجه لبيتو... دخل و سد لباب دور عينو في لبيت كان ضوء خافت و شموع... بتاسم بدفئ زاد تقدم دور عينو في لبيت و هو تبان ليك الورشة الصغيرة مفتوحة و ضو فيها شاعل...
تقدم لتماك غيروصل و هو يتصدم و حل فمو فاش شافها عاطياه بالضهر و بدييك لاشوميز سترينك وطمتها كلها باينا قدها قد لخلا و فيها دوك التشققات لي زايدينها جمال... و درعانها و لحمها لي كيبان ليه غا هو رطب كيحمق... و رجيلاتها لي ما فيهم حتى زغبة و بالضبط gدامها لي كانو حمرين و كيسطيو... حس بقلبو غادي يقفز من صدرو كيضرب بعنف لدرجة حسو كيضرو بعد الشئ
ما قدرش يمنع راسو مزال عليها... مشا من وراها تا ضمها من لور خلعها بعض الشئ و هبط راسو لنحرها طبع قبلة رجفاتها من صبعها صغير و زير عليها و دوا: موتي على يدك اغزالي... ❤
موتي على يدك اغزالي... ❤
كانت عبارة من فمو كفيلة بأنها تخليها تبتاسم و تزفر نفس كانت حابساها بإرتياح و هي كتحسو ملسقها معاه و كأنو غادي يدخلها فيه... و كيفرق قبلاتو على طول نحرها و هي كاتطلع راسها بنشوة لفوووق و كتبتاسم و ذااايبة و شكون ما يذوبش قدام احترافو...
ستاجبات لرغبتو و دارت عندو مبتاسمة بخجل و حنيكاتها محقونين فيهم الدم من كثرة تزميكة ديال الحشمة...
سيف زادت ما بيه و زااادت رجولتو وقفات و نارو شعلات ما قادرش يوصف شكلها لسانو عجز على التعبير... هادي نفسها ليلى ديال هاب 11 عام... لكن بقالب أنوثي اقوى... و جمال اكثر... اه زادت زيانت علاما كانت لدرجة ولا خايفان يخليها تخرج...
اما هي فكانت مهبطة راسها بخحل و كتعض على شفايفها.... حتى كتحس بيدو تحت دقنها طلع ليها راسها و دوا و عينو في عينها و كيتفحص ملامحها المبهوضين فيه و كيحس برعشة جسمها و اطرافها لي بداو كيبردو...
سيف: "دوا و هو مركز عنيه في عنيها بهيام" نتي راك فثنة... اي راجل دزتي من حداه او لمحك تفتنيه بزينك... زينك لفتان يا وردة لقصور... وردة فقصري بيدي نسقيك و بدمي و روحي نفديك أغزالي...
ليلى بتاسمات بخجل و هبطات راسها مقدراش تدوي يكفي انها تسمع ليه و تشوفو اش غادي يدير حتى مد يدو لواحد اللوحة كانت انفاص معاه فيها كانت مرسومة ليلى بملامح مندهشة و معليا عنيها... و دوا: شتي هاد اللوحة...
ليلى دارت حتى هي لفين كيشير ليها و بتاسمات بإعجاب و دوات: نتا لي رسمتيها...
سيف: "ساهي فيها" لا ولكن انا لي وصفت لرسامة الملامح... هاذ اللحظة بالضبط تحفرات في ذاكرتي و ما قادرش ننساها اول مرة جات عينك في عيني من 11 سنة في حفلة أكادير....
ليلى بقات كتأمل ديك اللوحة و تتفكر ديك اللحظة لي حتى هي ما تمحاتش ليها من بالها بحيث انها اول مرة غاديا تشوفو فيها اول مرة غادي تكون قريبة منو مع انها خافت منو الا انو كانت عندو هبة فشي شكل...
بقات كدور راسها فديك لغرفة و قلبها كيضرب و هو لا يقل عنها... قلبو كيخبط في صدرو بعنف و هو كيشوف رجيلاتها كيتحركو قدامو و كيفاش، كدور راسها على ديك البيت كامل حتى كتبان ليه دارت لعندو و بدات كتقرب ليه بكل رقة و أنوثة و كل خطوة كتقرب ليه فيها خصرها كيتمايل و صدرها كيتحرك حتى كتقرب ليه بزااااف و وقفات و حاوطات وجهو بيديها و تعلات على صبيعات رجليها قاصدا شفايفو... حتى كيحس بشفايفها باااردين كيترعدو تحطو على شفايفو بكل رقة و أنوثة و كأنها كتدوق شي حلوى... حتى بدات كتحرك شفايفها ببطئ.....
قبلة هادئة من طرفها كانت كتحاول بيها تعبر على رغبتها فيه و على شكرها ليه لأنو كيحبها هاد الحب الخيالي... جبدات شفتو لتحتانية بمصة في الاخير و بعدات مزنكة حيت ما لقاتش تجاوب و دوات بحزن فاش شافتو جامد: واش مغديش تبوسني مممم🥺
مخلاهاش تكمل هضرنها تا نقض عليها و طوق خصرها بيديه و زدحها معاه و هبك لشفايفها بجهم و بدا كيبويها بوثيرة مجهدا تا كيجبد ليها الريق ديالها و هي حطا يديها على رقبتو كتحركهم و كتحاول تجاريه لكن كان اسرع منها... شفايفها عاطيهم حقهم كل وحدة بوحديها...
و لعابهم تخالط و السنتهم كذلك تا سيف حس بالصهد بعد يديه على خصرها و فسخ لكويرة "جاكيطة" تا طاحت في الارض و بقا بتبشورت و كمل ما عليه زيدها عندو و هزها تا دورات رجليها على خصرو و مشا زدحها مع الحيط تا حسات ضهرها غادي يتهرس و هي تبدا تملص تا بعد عليها
و دوات عنيها مدمعين: الا كنتي غادي تضربني ولله مانخليك تقيسني راك زدحتيني بالجهد حتى ضهري ضرني...
سيف طلع راسو و طبع قبلة على جبهتها و دوا و هو كينهج: شششش صافي سمحيلي اغزالي سمحيلي...
ليلى بتاسمات و عنقاتو و هو بعد على لحيط و دور يديه على ضهرها الصغير مقارنة بيه خرج بيها و طفا الضوء و توجه بيها لناموسية... حطها غير بالشويا ولا عارف انها من النوع لي ما كتحملش الـعـ ـنف...
بعد عليها و سلت تيشورت ديالو و بقا بصدرو عريان و لي مزجرف بوشام...
و بقا كيتأمل تقاسيم جسمها لي قدامو كلو مفـ ـضوح... فقط قطة ديال الثوب شفافة ما ساترا واااالووو من مفاثنها...
في حين هي بقات كتأمل صدرو و نتابها الفضول حول انها تلمسو بغات تحس بسخونيتو و حنانو.... بدون شعور مدات ليه يديها يجي عندها و دوات بصوت أنوثي رقيق: أجـي.....
ليلى: "بثوت أنوثي " أجـي....
سيف بتاسم بهدوء و هبط عندها بهدوء وما لاخش تقلو كامل عليها كيعاملها كيف شي بيضة في يدو خابفها لا تتهرس...
في حين هي دورات يديها على عنقو و شافت فعينيه و دوات و هي بطفولية: هانتا قول ليا ياك جيت زوينة... بحال الممثلات
سيف: "ضحك على تصرفاتها لي كيساليو معاه و هو كيحس بسيد شيخ غادي يتقب السروال و هي كتسول فيه" اميرة اغزالي اميرة...
ليلى: "ضحكات و عضات على شفايفها بطفولية و كملات" ههه عارفة عارفة راه بانت غير من عنيك لي حوالو فاش شتيني هههه ولكن هانت تكايس عليا عافاك غير بالشويا عافاك... انا صغيورا عليك بزاااف اشارف ديالي 😂❤
سيف ضحك على طفوليتها و ما جاوبهاش هبط نيشان لشفايفها دخل معاها في قبلة حنييييينة... كانو بجوجهم متحكمين فيها و كل واحد كيعطي ما عندو و تابعين حبل النشوة لي غادي يوصلهم لقمتها...
فصل القبلة و هبط مع عنقها كيفرق قبلاتو عليه و يمص مصيصات خفاف هنا ولهيه و هي مطلعا راسها للفوق و كتأوه بصوت خافت بعض الشيء...
و هو يبدا يجهد في وثيرة لقبلات ديالو هبط لصدرها و هو يهبد ليها سينتات ديال لاشوميز على كثافها
تا كشف على صدرها لي خلاه يبلع ريقو بصعوووبة و طلق لفران و هبط عليه بدا يمص مص فيه و كل وحدة على حدى كيعطيها حقها بطريقة زوينة و هلذ الطريقة لقات تجاوب منها خلاها الطير في السما و تصدر تأوهات متقطعة و عنيها كيحوالو دليل على متعتها....
هبط من صدرها لكرشها نصل ليها بقية ديك شوميز و هي عاوناتو هزات خصراها تا خيدها ليها و بقات هكداك مي خلقانها مها... تنهدات براااخة من بعد ما حيدات سترينك تا ربي غفر ليها الذ،،نوب...
مع بقات هكداك حشمات منو و خصوصا فاش شافتو كيتأمل جسدها بل و كل شبر منو و كأنو غادي يرسمها...
جراتو لعندها من درعانو و حاوطات رقبتو بيديها و بدات كتبوس في شفايفو بشراهة غا على الله ما قادراش مزال من حيائها تخليه يزيد يشوف جسمها... في حين هو فهم انها حشمات و هاد شي لي فيها كيحمقو و غادي يخرج ليه عقلو من بلاصتو....
بعد على شفايفها و هبط كيفرق قبلاتو على طووول عنقها و صدرها تا وصل لسرتها لي حتى هي ما تجاهلهاش و عطاها حقها تا بقات ليلى كتضحك حيت هرها...
ليلى: "كتفركل و تكـ،،ر،،كـ،ـر" هههههه سس سيف اااااه ههههه سيف كتهرني ههههه...
سيف طلع فيها راسو و طلع لمستواها و تقابل معاها كيشوف في عنيها حتى حبسات كتسناه اش غادي يدير حتى كتحس يدو هبطا مع كرشها الصغيرة تا وصلات لمبتغاها في توتو و بالضبط بدرها لي ضغط عليه حتى قفزات و طلقات تأوه عالي بعد الشيء مرفوق بإسمو...
ليلى: "عنيها حوالو و عضات على شفايفها بإثا،،رة" ااااااه احححح سس سيف...
سيف: "عض على شفايفو بإنحراف و غمزها و دوا" كيضرب بحال لقلب ياك...
ليلى والذئب الجزء 20
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء