نوح: عض شفايفو وهو كايشوف فيها وقال بصوت خاافت ومبحوح... كنت نضحك على الحب وانا روحي على غرامك صايمة وانا هو هادك لي عااشق الزين ولي عااشق الزين مايرتاحش و ما يتهناش لياا لله ابنت الناس....
غير قال كلامو تحرك من حداها داخل للدوش يغسل من جنابتو قبل مايبان ليه فيها البلان تااني ههه... غير دوش خرج من الدوش ولبس حوايجو سروال ديال تجين ديال العسكر ف الزيتي و الفوقي لبس تريكو اسواد مزير على عضلاتو وسبرديلة كحلة فرجليه محلق على الحالة عااينيه حمرين بالنعاس وهو لي فيه مايهانيه دخل طل على الماس لي نااعسة غير من الباب وخرج سورات من جيبو وسد عليها الباب ديال البيت وزاد هز تليفونو والكونطاك وخرج من الكوخ من بعد ماسد عليها الباب حتى ديال الكوخ غير خرج من الكوخ توجه للسيارتو فتح باب اللوطو وجبد الكاميرة ديالو لي عااندو ف المجر هيا وشي معيدة كايجيو مع الكاميرة علقها فعنقو وسد الباب ديال اللوطو منبعد ماخدم ليها المنبه ادا قصها غير شيحد تنوض روينة بالغوات يتسمع فجبل كلو زاد محرك من ورا الكوخ وداخل بين شجار وهو كايشوف ف الجبل لي عاطية فيه الخضورة وشجر ديال الارز العملاقة فكل بلاصة زااد دااخل بين شجار وهو هز كاميرتو وغاادي كايضور ويشوف بعاينيه شحال تواحش يمارس الهواية المفضلة ديالو ويغوص بين شجار والجبال والبحور بقاا غاادي وهو كايشوف هنا وهنا حتى بعد مسافة ديال طريق من على الكوخ ونحارد غاادي فطريق ثاانية وبضبط فنفس طريق لي كان لقا فيها الماس هادي شحال قبل 10سنين ملي لقها توسكا بقا كايشوف فهاديك البلاصة شحال حتى زاد غاادي داخل وسط غابة كاثيفة بقاا غاادي غير شي 5دقايق وهو يحبس كايشوف ف بحيرة كبيرة وسط الغابة شااف فيها بإعجاب كبير كانت بحيرة كبيرة و واسعة جنبها كلو شجار الارز ومع فصل ربيع كولشي خضر حتى البحيرة كايبان لون ماها اخضر عضعض شفايفو بإعجاب وهز كاميرتو بين يديه كايخود منها عدة صور رائعة بقا شحال هكاك كايصور حتى حيد الكاميرة وبقا شحال واقف كايشوف ف البحيرة وسااهي فيها حتى عضعض شفايفو وقال بصوت خاافت... تشهيت قلب الحليب فيها..
غير قال كلامو تحرك رااجع مع طريقو لي هاد المرة كايسرع فخطواتو شااف ف ساعتو اليداوية لقها 3ديال نهار ماباقيش بزاف على العصر وتوذن توجه بسرعة جهت الكوخ ديالو مسافة ديال طريق حتى كان قدام الكوخ كايفتح الباب بسوراتو غير فتحو خلاه هكاك وزاد داخل للكوزينة غير دخل خدم الماكينة ديال القهوة بااغي يدير قهوتو و فتح ثلاجة لي فيها كولشي حيت ملي كانو كايصلحو الڤيلة هو كان صلاح الكوخ وكان فيه كاينعس والثلاجة فيها كولشي جبد من ثلاجة عدة مواد غذائية وهز صااك كبير وحط فيه كولشي من خبز وفرماج وجبن وشكلاط ومن بتيبان وشي تويشية حتى هما ومانساش ليها الحليب جمع كولشي فهاداك الصاك الكبير وتوجه جهت صالة مونجي لي حدا شوميني شاف ف المنطيل لي عليها وهزو حتى هو وخشااه فصااك وحتى زوج مخيدة حتى هما هزهم رجع للكوزينة وهز كيسان وكاع لي غايحتاج هز قهوتو منبعد مادر فيها الابزار ودرها ف تيرموس صغير غير هز كولشي خرج تااني من الكوخ بزربة وسد الباب عليها وزاد فنفس طريق للبحيرة مسافة ديال طريق حتى كان قدمها غير وصل للبحيرة حط داكشي لي فيديه هو وكاميرتو لي فعنقو وجبد كولشي قدامو وطلق داك المنطيل على ربيع جنب البحيرة وحط عليها كااع داكشي لي جاب واخا ماشي شيحاجة الى عارفها غدي تجوع ليه ودابا يقضيو باش ما كان حط كولشي وصاوب كولشي غير سلى نااض واقف وشاف فداكشي وحك جنب دقنو بيديه وهو كايشوف واخا ماشي شي منظر رومنسي الى على الاقل حااول يدير ليها شيحاجة ههه داير جبن فجيه وداير شكلاط فجيه والخبز فجيه كل حاجة وفين مليوحة عااندو على داك الموكيط ماعندوش مع هااد تخربيق فقط بااغي يبدل روتين شوية ويحااول يعااود رااسو على بحال هااد الامور ويفرحها غير شوية واخا بأبسط الحوايج دار اخير للمسات وغير صااوب داكشي شد طريق تااني رااجع للكوخ بخطوات اسرع مسافة ديال طريق حتى كان داخل الكوخ تااني فتح عليها باب البيت ودخل عندها غير دخل لقها لايحة الغطى من عليها ومسفحة قدام عااينيه ومزالة غارقة فنعس عض شفايفو وتوجه نحو الماريو لي ف بيتو شاااف ف الحوايج ديالو وديالها لي جابهم ليها مؤخرا هاابط عااينيه على حوايجها كولشي مغاطي وحتى ماشي شي شمزات معارين ولا شيحاجة حوايج عادين حيت غير كايوصي عليهم وصاافي وهوما كايجيبهم ليه بقاا كايشوف حتى حاجة ماعجباتو وهو يتفكر الصاك لي جابتو هيا وقالت ليه فيها بيجامتها توجه لداك الصاك لي مليوح جنب سرير وهزو غير فتحو وشاف شنو فيه وهو يعض شفايفو هادا نفس الشميز لي كان جابو ليها ههه عض شفايفو وخلاه فهاديك البلاستيكة ورجع لحوايجو هو وشااف واحد تريكو ب القب ديالو ف الون الاسواد هزو بين يديه وتوجه جهتها وشاف فيها كيفاش كاتمط شفيفتها وهيا ناعسة توجه جهتها وجلس حدها على سرير وهزها من رقبتها مقربها عااندو وكايخشي ليها تريكو فراسها خشااه ليها كلو ولبسو ليها وهيا غير كاتنخشش فيه ولا تهز يديه تحطهم ليه من ورا عنقو ولا ف حنكو كل مرة وكيفاش نوح غير لبسها هز داك الغطى لي على سرير وخشها فيه هكاك وهزها بين يديه بحال ريشة وهز حتى داك الصاك لي فيه داك الشميز بين يديه... وزاد خاارج بيها وهيا كاتخسر وجهها غاتموت بنعس ومسخسخة وهو مانعرف فين غاادي بيها تااني
الماس: حسات بيه و فتحت نص عين وهيا تشوف وجهو قدام عااينيها وكايسد الباب ديال الكوخ بسورات وعاقد حجبانو ماهضراتش معااه غير هزات يديها وضوراتهم على عنقو وخااشية راسها ف صدرو واخا يلوحها فنار ماتقولش ليه لا كااتيق فيه تيقة عاامياء بقات حالة عوينتها بإستغراب كاتشوفو فين غاادي بيها وعاينيها ركزاتهم ف اللوطو كاتشوف فيها قالت يمكن غاانمشيو بحالنا حتى شافتو زاد زير عليها بين يديه وغاادي بيها من ورا الكوخ لي غير زاد بقا داخل بيها وسط شجار وهيا كاتشوف ف شجار الكبير بعوينتها ماهضراتش معااه بقات سااكتة حتى داك النعاس لي كان فيها طاار ولكن ماتكدبش مسخسخة وبزااف كاع قول داخل فيها تران ولكن هاد الهزة لي هزها بين يديه عجبتها وماسخياش تنزل من بين يديه هزات عوينتها فيه وبقات كاتشوفو كيفاش غاادي ومركز مع طريق وحالفة ماتسولو فين غادين وخصوصا وهيا فهاد الحالة ههه
نوح: حس بيها فايقة وماهضرش بقاا سااكت ولي عجبو اكثر حتى هيا ماسولاتوش وما حبساتوش بل غير زادت تعلقات فيه وكاتنخشش بقا هكاك غاادي وهو كايحس بيها كاتشوف فيه وماكترمش ..بقا غادي بيها وسط شجر وهو داير بالو معها لى يجيب ليها رجليها ف شجار ولا شعرها لي طايح والهوا كايديه ويجيبو يوغل فشيحاجة مساافة ديال طريق حتى وقف قدام البحيرة لي الماس غير شافتو وقف وكايشوف بعيد ضورات راسها وهيا تخرج عااينيها لي نظراتها تحاولو لفرحة وخصوصا ملي شاافت شنو دااير ف الارض عضات شفيفتها بالفرحة وهيا كاتشوف فداكشي لي موجد وف البحيرة لي الشمس كاتشرق فيها نيشان وباينة الغروب غاايكون منها...
نوح: غير وصلو حطها من بين يديه على رجيلتها الحافين وحيد ليها الغطى من عليها ولاحو جنب هو وداك صويك لي فيديه لي غير حاايد نوح الغطاء الماس بسرعة تلسقاات فنوح مخابية فيه وقلبها كايضرب وطلعات على بنان رجليها حتى وصلات لودنيه وقالت بشوية وهيا كاتحس ب الهواء بارد كايضرب ليها فشعرها وف فخاد رجليها لي عريانين لي داك تريكو مخابي ليها غا ترمتها تقاوص تبان ترمتها
نوح: هبط حتى اليد الثانية وحطها حتى هيا فوق فخدها وقال بشوية... حتى دوشي
الماس: غير سمعاتو اش قال وهيا تولي حمرررررة نسات كااااع داكشي لي دااز بينتهم تفكرات راسها اش دارت ليه وهيا تبلع ريقها بخجل كبير وبقاات سااكتة
نوح: غير قال كلامو وهو يهزها ثااني بين يديه بحال ريشة وزااد غاادي بيها جهت البحيرة لي الماس خرجات عاينيها بالخلعة صاافي عرفااتو اااش نااوي يدير
الماس: بقات كاتفتف وهيا كاتحس بيه غاادي بيها جهت البحيرة غير قرب بيها جهت البحيرة وهيا تتعلق فيه بحال القردة بيديها ورجليها وخشاات راسها فعنقو ونااضت تهرنن... هنننن فااين مااشي بيااا هئ
نوح: وقف فطرف ديال البحيرة وحط واحد اليد على خصرها و واحدة على فخدها لي لواتهم على خاصرو كايحيدها منو...هشش الماس
الماس: كاتحس بيه كايحيدها من حضنو وهيا غير ماكاتزيد تتلسق فيه... هننن شني باش تعملي هئ
نوح: عض شفايفو... والو غانغسل ليك غاوجهك
الماس: حيدات وجهها من عنقو وشاافت فيه... حلف
نوح: عقد حجبانو ماكيحملش شيحد يحالفو... رااني دويت
الماس: مابغااتش طلع ليه نقشة بغاتو يبقا مهدن حيت فأي خرجة كايخرجو بينتهم كاتعاصبو عضات شفيفتها وحطات يديها على كتافو ورخات منو حتى حطها على الارض وهيا رجليها على الحافة ديال البحيرة غير حطها ضاارت جهت البحيرة وشاافت فيها كيفاش كبيرة وزوينة يالله بغاات ضور جهتو حتى ماحسات براسها غاامهزوزة ثااني وهااد المرة غير هزها حطها فطرف ديال البحيرة مجلسها ف الماء حتى شهقات من الماء البارد وب الخلعة و قفزات ليه بين يديه وبغاات تنوض وهو يرجعها ثااني بيديه وهيا باغة تنوض وهو متبثها بيديه ماكيرمش...
الماس: كاتشهق وسط الما لي كايضرب ليها حتى لكتافها غير راسها لي كايبان وهو مجلسها بيديه ومتبتها وجالس نص جلسة على رجليه ومتبتها بيديه.... هييييه هئ ن ن نوووح هيييه هئ
نوح: هششش مااباردش سخوون
الماس: كاتحرك راسها بلا وهيا شدة ليه فيديه... هئ با با بارد هئ هننن باارد
نوح: عض شفايفو وهو كايشوفها كيفاش كاتشهق وباغة تنوض حتى خرج فيها عااينيه بااش ترصى... رصااااااي
الماس: غير خرج عااينيه فيها وهيا توقف على الحاركة ولكن ماطلقاتش منو بقات شدة فيه ودموعها طااحو على خدها وهيا مخلوعة عمرها عاامت ف شي بحيرة ولا حتى فالبحر هادي اول مرة ليها صاافي قلبها غاايسكت طلعات راسها فيه وهيا كاتبكي وهو كايشوف فيها حتى بدا كايحيد يديه منها شوية بشوية وهيا قالبها غايخرج شدا عليه بكل جهدها حتى حيد يديه منها بزربة ونااض وااقف وهيا غير طلق منها بسرعة شدات فواحد العود ديال شجرة كاين ف الحافة ديال البحيرة جدع كبير ورااشي بالماء وعاطي منظر زوين للبحيرة طلعات عااينيها فيه كاترغبو بعااينيها يخرجها من هنا وهيا كاتبكي مااعرفات علاش دار ليها هكا وهيا كاتشوف فيه حتى شافتو حط يديه على تريكو لي لابس وبسرعة حاايدو من عليه ولاحو ف الارض على ربيع وبقا كايشوف فيها
نوح: غير حيد تريكو وهو يشوف فيها بنكر كايشوف دموعها لي على خدها وكيفاش كاترغبو بعاينيها هاابط عاينيه على جسدها لي تريكو طلع الفوق ب الماء ورجليها وترمتها كاتبان ليه بيضة تحت الماء عض شفايفو من منظرها وحط يديه على سمطة ديال سروالو كايحيدها.. فتح السمطة وقبل مايحيد سروال حيد سبرديلة برجليه...هبط سروال دقة واحدة من عليه وبقا هكاك غير بالبكسر اسواد وهو ما محيدش عااينيه منها نهائيا...
الماس: بقات كاتشوف فيه حتى خرجات عااينيها ملي شافتو كايحيد حتى هو حوايجو وكمل عليها منين حيد سروالو وبقا غير بالبكسر اسواد وداكشي ديالو كايبان مدخم من تحت البكسر الخوف دخل معها ديال بصح قالت غايشدني هنا وما غيطلقش ليا قالت بصوت خافت بينها وبين نفسها وهيا كاتترعد ف الماء ... هنننن ايمااا الحبيبة هئ
نوح: رجع اللور شوية وهو يضرب سالطو دااخل ديال البحيرة حتى الماء طلع ف الماس لي قفزات وشهقات بجهد من الخلعة قلبها غاايسكت.. نوح غير تلح ف الماء هبط حتى للقاع ديال البحيرة وزاد طالع حتى الفوق غير طلع شااف جهت الماس لقا راسو بعيد عليها هو ف الوسط وهيا مزالة معلقة فداك العود ديال الخشب زاد كايسبح جهتها ب مهارة كبيرة حتى وصل ليها لي غير قرب عندها الماس بزربة طلقات من داك الخشب وبزربة تلسقاات فيه معلقة فيه لي نوح غير تلسقات فيه حط يديه على داك تريكو لي هيا ماعرفات حتى كيفاش دار حتى قالعو ليها وخلها زبطة قدامو ولاح دااك تريكو على داك العود ديال الخشب وهيا بزربة تخشات فيه معلقة فيه بيديها ورجليها وكاضور عاينيها ف الارجاء لا يكون شيحد كاين تما ههه مافراسهاش هاد البلاصة كايكون فيها غا الحلوف والذياب ونوح لي هو واحد منهم ... عاارف هااد المنطقة لي هما فيها مايوصلش ليها حد وخصوصا هاد المنطقة معروفة ب الذيب و الحلوف ولي هو لحد الان ماتصادفش معاهم من غير داك النمر لي هادي 10سنين لقااه هنا وكانت بنسبة ليه هاديك هيا صدفة لي ماكرهش يعودها للمرة الثانية...
نوح: ضور عليها يديه معنقها عااندو بجهد وهو كايدوز يديه بشوية فوق لحمها رطيطب وكايهبطها حتى لترمتها كايدوز عليها يديه بحنان وفنفس الوقت غاادي برجليه لي كايلحقو الارض لداخل ديال البحيرة وهو كايحس بحرارة جسدها على جسادو والاحتكاك لي بينتهم وصدرها لعريان لي فوق صدرو منيض فيه العافية ومفرقهم من التحت غير الكريشة ههه غير شاف راسو غاايدخل للوسط نيشان وهو يوقف... الماء كايضربو هو حتى لخاصرو اما هيا معلقة فيه ومخشية بحال القطة
نوح: غير وقف الوسط حط فمو على ودنيها وقال بشوية...حشومة تاكلي ونتيا على جنابة
الماس: غير سمعاتو اش قالت زادت تنخششت فيه وهيا حشمانة عمرها خرجات برا دار حتى بلى زيف وهادا حيد ليها حوايجها كلهم ومخاليها منها لسماء صاافي غاادوب بين يديه ومايلقى مايجمع فيها ههه بقات ساكتة وعضات شفايفها من هاديك الجنابة لي قال..
نوح: بقا كايطلع يديه ويهبطها على ضهارها لي مغااطيه شعرها طويل كايهبطها ويطلعها بحنان وهو داايب فيها وعاود قال ليها فودنيها بشوية... ماشبعتش منك
الماس: غير سمعاتو اش قال وهيا تخرج وجهها من عنقو وشاافت فيه بصدمة... ش ش شني 😳
نوح: غير كملات كلامها حتى كان نقز ليها على شفيفتها لي كايخرجو ليه العقل ولي منفوخين بمصاتو و بوساتو خشا شفيفتها بين شفايفو كايرضعهم ماشي كايبوسهم وصاافي و واحد اليد حطها تحت ترمتها و واحدة طلعها من ضهارها وحطها على راسها مقربها عااندو على جهد كايبوس ويمص فيهم ويزيد يخشيها فيه صاافي غاتخرج لبووه العقل اما هيا ساحت بين يديه وهزات يديها وحطتهم على صدرو ومجبدة براسها عااندو ... ماتكدبش بين يديه كاتحس بأنوثتها كايحسسها بلي راها أنثى برائحة الجنة كايحسسها بلي راها أنثى برائحة الورد عمرها كانت تتخيل راسها تكون بين يدين راجل بحالو بين يدين راجل غريب راجل كايبخ برجولة والشهمة رااجل شرقي بكل معنى الكلمة...
كاتحس بيه كايجر ليها فشفيفتها سفلى بين شفايفو وكايرضعها كايسالي من هاديك وينتقل للشفة الفوقانية اما هيا صاافي كاتقول هادي وتوبا لابقيت قصتو ملي بغات حتى هيا تقيصو ودير ليه نفس الشي لي كايديرو ليها هو كان غايقتلها ههه وهادا هو داليل لحد الان مزال ماباغيش يبعد منها ولا يطلق ليها ...
سااهية معها ف القبلة ومعبية نيفها بالهواء نقي ونسات بلي راها عريانة بين يديه ومنها للسماء زرقاء وعورتها كلها كاتبان كون ماكان الماء مغاطي نص جسدها... وهوما هكاك حتى مااحسات براسها غا مخشية تحت الماء ومزال شفايفها بين شفايفو لي هو زاد خشاهم في فمو بحالة كا يخاليها تتنفس بأنفاسو غير خشها تحت الماء ماكملش 5ثواني حتى كان طلعها ثااني لي غير طلعاات الماس بعدات فمها من بين فمو بسرعة كاترد النفس وشدة ليه فكتافو خاشية فيه دوك ضفار لي ضهرو وكتفو محرودين بضفارها ههه...
الماس : تعلقات فيه بحال القردة معنقااه وكاترد النفس بسرعة وبزز قدرات تهضر... هييييه هئ هئ هنننن هوووف هئ
نوح: شاف حالتها ولات حالة هز يديه معمرها ب الماء وشعطها ليها لكمرتها كايغسل ليها خناينها ههه ويمسح ليها على وجهها... نعاودوها
الماس: شافت فيه وهزات راسها بلا بسرعة... لا هئ هئ
نوح: حيد يديه من ظهراها ودارها ليها من ورا راسها مقربها عااندو وحط جبهتو على جبهتها وقال بفحيح ... اللي يحقر ولية مايتسمى تراس مانضركش ابنت قلبي ماانضركش
الماس: سمعاتو اش قال وهزات راسها بلا وقالت بصوت بااكي وبزز كاترد النفس ... غا هئ غانتخنق
نوح: حيد جبهتو من جبهتها وحك للحيتو مع للحيتها بحنان...ماااانضركش
الماس: مااعوداتش معااه الكلام حياتها كلها بين يديه من نهار لي عطتها جدتها ليه وهو واليها وتاليها عمرها وقعات ليها شيحاجة وهيا قريبة ليه وبين يديه فأكيد كلامو ريحها دابا وبلى ماتحس براسها هزات يديها وحطتها من ورا عنقو وحطتها على رقبتو بضبط وشافت فعاينيه نيشان بعوينتها زرقين لي ولاو حمرين ب الماء والدموع وحتى بقلة النعااس ههه خرجها منها مسكينة شاافت فيه وهزات راسها بواخا...
الماس : تنفسات على جهد وهيا شهقة كاتطلع وتهبط وحطات يديها على نيفها شده بزوج صباع مزين اما هو غير شاافها سداات نيفها وهو يزيرها عااندو بجهد ودفع برجليه من التحت حتى طلع الفوق وهو يغطس وغطسها معاه لي هيا شدة عليه بواحد اليد ومغمضة عااينيها لي غير تفكرات كلامو وهيا تفتح عاينيها كااتشوف فيه لي هو بزربة طلق ليها من خصرها ومابقاش معنقها وبقا شدها من يد واحدة وبعد من عليها كاايشوف فجسدها من تحت الماء كيفاش صدرها كايبان تحت الماء ولحمها الابيض لي مطبوع ب مصاتو وبصباعو ومن شي بلايص حمررين على جهد وخصوصا ترمتها لي وكلة شحط ماكملش دقيقة حتى كان رجعها عااندو بجهد وخااشي شفيفتها في فمو كايعطيها من الاكسيجين ديالو لي هيا مزالة شدة فنيفها بيديها وملسقة فنوح لي ملي طلق ليها منها ومابقاش معنقها خلعها...شاافت بعوينتها الربيع كثيف تحت الماء والماء صاافي لي ملي دخلو ليه كان باارد ف الاول ودابا بحالة داافي فشكل بقات غا كتشوف خسارة ماكينش فهاد البحيرة الحووت اما كون شاافتو حتى هو نوح غير شدها من يديها وخشى فمها في فمو بسرعة طلع كايسبح بيها حتى الفوق لي غير طلعها حيدات فمها من فمو كاترد النفس تااني على جهد لي غير ردات نفسها نوح بقا كايشوف فيها يحساب ليه غا تهرنن سااعة بقات كاترد النفس وتضحك
الماس: ههه هيييه ههه ش شوفت ربيع هئ ههه
نوح: بغات تخرج لبووه العقل شاف فشفيفتها لي ولاو زرقين وكيفاش كاتترعد واخا الماء دافي وداير فشكل الى راه رعشة ديال البرد ضاروري منها وخصوصا هادا فصل ربيع لي هاد الفصل باارد وبزااف كااع وخصوصا منطقة باب برد منخها مناخ باارد واخا يكون الصيف الجو كايكون عندهم معتدل وخصوصا ف تيزيران لي فين هما دابا ... حط يديه على ترمتها حتى لوات رجليها على خاصرو وشدها عااندو مزين وزاد كايسبح خاارج من البحيرة وهيا ملسقة فيه وكااتشوف ف الماء بحالة عجبها الحال بحالة اول مرة تجرب هاد تجريبة وجاتها فشكل غير شاافتو قرب للحافة ديال البحيرة وهيا تهضر ...
الماس: خ خاليني غير شويش
نوح: سمعها اش قال وماوقفش كمل... غاا تمرضي
الماس: هننن لا غير خالينا شويش خاايله
نوح: وقف وشااف فيها... عجبك الحال
الماس: عضات شفيفتها حشمانة... ههه اه
نوح: هابط عااينيه على صدرها لي ملسق مع صدرو وكايبان بيض ونااصع البيوضة وخصوصا مع الشمس لي كاتشرق فيها فجسدها وفعوينتها زرقين لي كاتشوف فيه بيهم وقال بشوية... وعجبك راسك ونتيا هكا كي ولدتك ميميتك
نوح: حيد واحد اليد من خصرها وحطها على خدها كايحك عليه بصبعو بشوية... نقدر نجيك صعيب وماكنتفهمش ولكن كااع داكشي لي بااغة تجربيه وبالك ونفسك فيه قوليها ليا مانكونش رااجل الى مانفدتش كل ماحب خااطرك وقلبك ابنت الناس
الماس : طلعات فيه عااينيها... ك احم كنت كانحلم نخرج غير شي نهار برا دار ب بشعري مطلوق ويلعبلي بيه الريح هه و ولكن تينا اليومة خا هه خاليتي ريح يلعب بيا انا كولي عمري تصورت راسي نخرج بلى حوايجي
نوح: عض شفايفو من كلامها وهو كايشوف ضحيكة لي كاتبغي تخرج ليها وكاتحبسها... كاتمشي غير بالعكس ضحكة ماتخرجيهاش ودموع بزربة طلقيهم
الماس: شاافت فيه وضحكات ... ههههه وتينا عمرك ضحكتي
نوح: علايش غانضحك مالقيتش شيحاجة لي ضاحكني ومضحكتش
الماس: شاافت فنوح نيشان فعااينيه وهيا حيدات رجليها من خاصرو وكاتلعب بيهم ف الماء لي ولفاتو... هههه ع علاش كايخافو منك بلال وعمران و حتى امين هيدك
نوح: هز راسو بمعرفتش..
الماس: شاافت فيه وعضة شفيفتها... انا ماتنخافشي منك
نوح ؛ طلع فيها حااجبو...علاش
الماس: ههه حيت تينا عمرك اديتيني
نوح: قرب لودنيها وقال بشوية... وداكشي لي درتو ليك صباح شنو كان علاش كنتي كاتغوتي وطلبي فيا نطلق ليك وسميتي مافرقتش لسانك
الماس : خدودها ولاو حمرين ندمات علاش هضراتو كااع بقات ساكتة حتى حسات بيه قربها عاندو تااني وزاد غاادي مخرجها من البحيرة لي غير وصلو للحافة نوح بسرعة مد يديه لداك تريكو لي كان عليها وجرو من على داك جدر ديال شجرة ولبسو ليها بزربة وزاد خارج ومخرجها معااه وملسقها فجنبو وهيا سننها بداو يضربو فبعضياتهم شدها من يديها وتوجه بيها لواحد الحجرة كبيرة وجلسها قبلت الشمس نيشان لي غير جلسها توجه جهت داك الصاك لي فيه الشميز مخاليها هيا متبعه بعوينتها زرقين كاتشوف فيه كيفاش غاادي قدمها مسفح غير ب البكسر ملسق على داك الخير لي عااندو وكيفاش عضلات صدرو بارزين... بقات حاضياه وهيا فنفس الوقت كاتهبط تريكو على فخدها وخدود وجهها حمرين وسنانها كايضربو فبعضيتهم ب البرد كاتفكر هااد نهار كيفاش دااز زوين بينتهم و واش دوزو ههه وهيا هكاك حتى شافتو جاي جهتها وهز فيديه الصاك لي غير شاافتو خرجات عاينيها بالحشمة ... جايب صاك وحتى هاداك الغطا لي جابها فيه غير قرب عندها ماهضرهاش حط ليهاا الغطا على فخدها ورجع قبلتها نيشان وحط يديه على تريكو محايدو ليها مخاليها عريانة قدامو لي هيا بسرعة حطات يديها على الغطا مطلعه عليها مغاطية عورتها...كاتجيها فشكل عريانة فنص نهار وبرا دار و منها للسماء ههه...
نوح: جبد داك الشميز من صااك وشااف فيه وشااف فيها لي هيا لقها مغمضة عاينيها بالحشمة.. تفكرها منين سولها شنو فيه وقالت ليه فيه بيجامتي لي كانرتح فيها عض شفايفو من كدبتها لي مايقدش دابا يعاقبها حيت بااركة غير. لي دوز عليها اليوم.. هز هاديك الشميز بين يديه وخشها ليها فراسها هكاك وبزربة لبسها ليها لي غير لبسها ليها هز عااينيه كايشوفها كيف جااتها بحال شي حبة ديال الكرز فااكهة نااضجة قاابلة للأكل ههه.. خطف ليها داك الغطى وحطو ليها على راسها كايمسح ليها شعرها بيه نشف ليها شعرها طويل مزين بيديه لي غير نشفو ليها حط ليها داك الغطى على ضهارها مغاطيها بيه لي هيا زادت تنخششت فداك الغطااء خلها قبلت الشمس كاتسخن وهو توجه للحوايجو لي وقف قبلت الماس لي كاتشوف فيه وحط يديه على البكسر وهاابطو قدمها لي الماس بسرعة ضورات عاينيها لجهة لخرة بالحشمة بقات غا كتسرط فريقها ... اما هو ماتسواقش ليها غير حيد البكسر هز سروال لبسو عليه هكاك منو للحمو غير لبس سروال هز تريكو ديالو ولبسو غير لبس حوايجو ضار وشااف ف الماس لي زعمة كاتشوف ف السماء قرب جهتها وهزها هكاك بين يديه وخدها جهت داكشي لي صاوب وجلسها على المخدة وجلس جنبها حتى هو كاب ليه قهوة وكاب ليها هيا حليب
نوح: حط ليها قدمها كولشي وهز كاس ديال الحليب ومدو ليها لي حتى هيا هزاتو من عليه كاتشرب فيه وهيا غااطير بالفرحة وبالحشمة وبكولشي...
بدات ف المكلى وكل حاجة كاتنقب منها شوية وحتى هو هكاك كايكل ويشرب فقهوتو ويشوف فيها ما محيدش عااينيه منها
الماس: كاتكل وتشوف فهاديك البحيرة ماشافتش فيه هو حتى لواحد اللحظة وهيا تحس غير بيه حط راسو على فخدها وكاايشوف فيها بقات كاترمش وهيا سااكتة مااشافتش فيه
نوح: بقا حاضيها بعاينيه كيفاش كاتمدغ وتشوف ف البحيرة وهيا بسرعة خدودها ولاو ف اللون الاحمر هز يديه وحطها على دقنها كايدوز صبع يديه بشوية فوق دقنها مرورا بخدودها حتى خدا صبعو للودنيها وشدها بين صباعو كايلعب بيه بشوية اما هيا هبطات عاينيها فيه كاتشوفو كيفاش كايشوف فيها وعض شفايفو هو سااكت وهيا سااكتة الصمت بينتهم غير الصوت ديال شجر و زقزقة ديال العاصفير وأشجار الصنوبر والارز كايديه ريح لي خفيف ويجيبو نسمة هوا باردة كاتضرب فوجههم وخصوصا فوجهها هيا لي اول مرة تعيش هااد الاحاسس والمشاعر الدافئة لي بينتهم وتعيش نهار لي عمرها تصورات فحياتها أنها تعيشو وخصوصا هو غيرتو باينة عليها ماكنتش كاتتوقع منو يخرجها هكا مسفحة منها للسماء ويدوزو عشية زوينة بينتهم لي واخا مايدير داكشي لي نااوي حتى يخرج ليها العقل ويهبلها ويبكيها ههه....
وهوما هكاك شوف فيا نشوف فيك حتى قطعهم صوني ديال تليفون نوح عن هااد النظرة ساافلة من جهتو هو والمحبة من جهتها هيا...
نوح: حيد عااينيه منها وجبد تليفونو من جيبو غير جبدو وهو يشوف الاتصال ديال امينة وجوبها
امينة: سمح ليا ولدي واقيلة ديرونجيتك اليوم
نوح: طلع عاينيه ف الماس وهز يديها لي مافيهاش الكاس ديال الحليب وحطها ليها على راسو لي هيا خشات صبعها فراسو كاتحك ليه راسو بشوية وبحنية... وهو جااوب ميمتو... وقتي ليك الحنانة
امينة: يخليك ليا اولدي ههه المهم شي ناس جااو عندك
نوح: غير سمع شي ناس وهو يعقد حجبانو مخنزر... شكون
امينة: شي ناس اولدي جااين على قبل شي مشروع وعلى ماقال ليا الحاج عبد السلام لي تكلم معاهم بلي على قبل تيك المشروع لي غاتكلف بيه الحاج والحاجة
نوح: كان نااسي بلي راه داير مع الناس يجيو عاندو اليوم باش يبدا المشروع لي فبالو ... شوية وهاني جااي وصي السي حمد يضيف الناس حتى نجي...
امينة: درنا الازم اولدي غير ماتعطلش...
نوح: كمل كلامو مع ميمتو وقطع عليها وطلع عااينيه ف الماس لي سااهية فيه وكاتحك ليه فراسو بيديها لي غير شاف فيها قالت بصوت خاافت
الماس: ب باقي كايجيك الحريق فراسك
نوح: شااف فيها شحال وبقا سااكت هيا كاتستنه يجوبها وهو ضاارب الطم
الماس: هبطات يديها من راسو وحطتها على صدرو كاتحك عليه بشوية بيديها من فوق تريكو و واحدة مزالة فوق راسو... نووح جاوبني
نوح: رمش فيها عااينيه وهز يديها لي على صدرو وحطها على شفايفو كايبوسها بشوية وكايشوف ف الماس لي كاترمش فيه بعاينيها وكاتستنا جوابو وهيا مخلوعة عليه..وقال بشوية ... خاص نمشيو
نوح: حيد راسو من على فخيدتها ونااض واقف غير نااض شدها من يديها ونيضها بسرعة جهتو حتى جابها مخشية فيه وداك الغطى لي كان عليها طااح ف الارض شااف فيها وهابط عااينيه على جسدها وعلى داك شميز كيفاش جاها عليها منو للحمها وخصوصا لون الاحمر كايجي معها قتااال عض شفايفو وخلاها هكاك واقفة وتوجه يلبس سبرديلتو لي غير لبسها رجع عندها وهوووووپااا هزها بين يديه وزاد غاادي راجعين بحالهم للكوخ ومخاليها بدون جااوب لسؤالها
الماس: غادين و كاتشوف ف داكشي لي بقاا محطوط تما... اواااعدي انووح وهادشي
نوح: هابط عاينيه ليها...رااجع ليهم...
هيا تعلقات فيه ومخشية فيه بحال الكمشة اما هو مرة عااينيه ف طريق مرة ف وجه الماس مرة فهاديك الكريشة لي منفوخة وكاتبان قدام عااينيه حلوة كل مرة وفين اما هيا مرة تشوف فيه مرة طلع عااينيها الفوق كاتشوف ف شجار لي طوال وكبار و مرة تشوف فرجليها ودرعها لعريانين وتعض شفايفها كاتقول فنفسها واخيرا حتى انا عشت داك الاحساس انك تحس براسك متجردة من جاميع القوانين والعادة وتقاليد واخا غا نص نهار واخا ماشفها حد الى عجبتها هاد تجريبة لي خلها نوح تعيشها ههه.. مسافة ديال طريق حتى كانو قدام الكوخ توجه للباب وفتح الباب بسورات لي كانو فجيبو و دخلها للكوخ حطها لداخل وشاف فيها... نرجع نلقاك مدوشة و لابسة عليك خااص نتحركو
الماس: ههه واخا
نوح: بااسها من جبهتها... يالله تحركي
الماس: عطاتو بضهر غاادية وهو بزربة هبط عااينيه لترمتها وهز يديه وشحطها معها بضربة حتى قفزات ملي جات ضور عااندو حتى كان سد الباب ديال الكوخ عليها و مخاليها كاتحك ترمتها وتضحك ههه...
....
غير رجع للبحيرة هز كاع داكشي لي خدا لتما ماخلى والو هز كولشي ورجع بحالو مع طريق مسافة ديال طريق حتى كان ف الكوخ غير دخل وهو يلقها جالسة على الفوطوي لابسة عليها كسيوة ف اللون الازرق المفتووح هابطة طويلة حتى التحت وسميطة ديالها ف الابيض وشال ف الابيض و سبيبط ف الابيض بزربة دوشات ولبسات عليها حوايجها قبل مايجي هو لي غير جا هو شاافتو و ناضت جهتو
الماس: نمشيو
نوح: طلع فيها حاجبو وتوجه للكوزينة كايحط داكشي وهيا تابعه ... لا ماغدينش
الماس: خرجات عاينيها مسكينة خالعها ولات باغة تمشي للدار غاتنعس وتحط رااس ماخلاها ترتاح ولا تنعس ولا ترد النفس اليوم... ع علاش
نوح: حط داكشي على البوطجي وشااف فيها... مزال ماشبعتش
الماس: فهماتو شنو قصد بقات غا كتبرقق فعاينيها
نوح: شافها كيفاش دارت عرف راسو حكر عليها اليووم ومرمدها مسكينة ماخلهاش تتنفس من العلاقة الجنسية لي دازت بينتهم حتى كان خدها للبحيرة لحها فيها ههه خضر ماعندوش مع الحب ورومنسية كايحساب ليه كولشي عااندو سوفل ديالو وكولشي بحالو ههه...
خلها هكاك واقفة مصدومة وتوجه للبيت يبدل حوايجو كايحس براسو فشكل بلى بكسر غير دخل لقها مقلبة ليه حوايجو وحطاتهم ليه فوق سرير حيد كاع لي لابس ولبس بكسر اسواد و سروال دجين ازرق وقاميجة زرقة فلوون سروال ولبس فوقها تجاكيطة كحلة ماعندهاش اليدين بحال الجيلي لبس فرجليه تقاشرو وسبرديلة كحلة ولبس سااعتو وهز تليفونو من سروالو دارو فجيبو هو وبسطامو وزاد خارج جهتها غير خرج لقها خرجات داكشي لي جاب من البحيرة من صااك وغسلات الكيسان وكل حاجة حطتها ف بلاصتها و واقفة وهزة بين يديها الكاميرة ديالو وتليفونها توجه جهتها بلى هضرة بلى زوج شد من عليها الكاميرة وشد ليها فيديها وجرها جنبو جهت الباب ديال الكوخ فتح الباب وخرجها وخرج سد الباب من وراه ديال الكوخ بسورات وزاد غادي بيها جهت اللوطو ركبها ودار ليها سمطة وسد عليها الباب ورجع لبلاصتو حتى هو دار سمطة وخدم الكونطاك وزاد مع طريق صايك بواحد اليد و واحد اليد شد بيها يد الماس مرة مرة كايطلعها لفمو ويبوسها ولا يدوز عليها صبع يديه كايحك ليها عليها بصبعو ويحطها على فخد رجليه...
الماس: دابا عااد تنفست ورتااحت ملي شدو طريق راجعين بحالهم.. ملي قال كلامو وزاد دخل يبدل خلاها غاتحماق قالت صاافي اليوم ما غيطلقش ليا السيد قال ماشبعش ادا صافي ماكين رجووع لدار ندماات علاش نبشااتو..(بحالة الى ماكنتش قربات ليه ماكانش غاايقرب رااه كان حااويها حاويها ياابغات يا مابغاتش كاان ناااوي عليها اصلا هه)
.... اما نوح بالو مع هاد المشروع لي نااوي يبدااه خااصو يسالي المشروع لي باغي يديرو فكثامة باش يشوف راسو اش يقدر يدير مع خدمتو لي كلها فإسبانية لي ولا مستحيل يمشي وياخود الماس معااه لتما حيت عاارف الاعين كلها عليه وبلي كولشي كتيستناه غير يحط رجليه تما وتكون هيا معااه وحتى مايقدرش يسمح فيها هناا ويمشي هو لتما...ولي عاارف الغبرة ديال دااني ما كتبشرش بالخير حيت عارف داك الحيوان مستحيل يستسلم بهااد سهولة وخصوصا ملي حتى عدنان ولا فصفو ...
🔥اروع ما قيل عن الحب🔥 : عندما قال النبى صلى الله عليه وسلم للسيده عائشه " ان مثل حبى لك كا العقده فى الحبل كلما مر عليها الزمان اشتدت واثاقا " فكانت كل حين تقول له مابال العقده يارسول الله فيقول لها الان اشد واثاقا يا عائشه❤️
.... دااز داك نهاار وداز لليلو وداز صبااحو ودازو من وراه اياام لي بضبط 7ايااام ... لي فهااد الايام نوح عااطيها غير للخدمة على المشروع جديد كايخرج فصباح بكري قبل ماينوض كولشي كايتوجه للخدمتو وفين غايبدا المشروع وبضبط لإساكن لهاديك الارض لي شرها من اخت الحاجة زهرة كايمشي فصباح كايوقف على شغلو بيديه وعلى المعالمية وعلى الفاريق لي صايفطو ليه عمران من شاركة لي كايهندسو المشروع بإحترافية وهو كايقول ليهم بتفاصيل شنو بغاا يكون فيه لي غايكون على شكل منتجع ريفي سيااحي بحال شي اوطيل كايتكون من عدات طبقات ريفية من مقهى ومطعم اوطيل وعدة اشياء اخر لي كولشي غايكون على شكل ريفي... ملي كايخرج فصباح ماكيرجع حتى كايفوتو الحريق لي فراسو اكيد كيف ديما اما بنسبة علاقتو مع الماس مابقاش كايفلتها فين ماشدها يقنتها واخا كايجي ف لليل عياان بتمارة كاينيضها تقريبا الممارسة يوميا حتى كاتبدا تهرنن ليه وتبقى تشكي عااد كايرخف عليها وقبل مايبدا ف المشروع خدها عند طبيبة نسائية على قبل الجانين لي كيف العادة مابغاوش يشوفو الجنس ديالو غير طمئنو على صحتو وصاافي ودابا دخلات فشهارها السادس ... علاقتو معها غير ماكتزيد تقوا كل نهار كايزيد يتعلق بيها اكثر كل نهار كايولفها فحياتو اكثر بااغي غير إمتا يسالي شغلو وكاع الخدمة لي مجموعة عليه باش فشهارها الاخير من الوالادة يكون مسالي ويبقا حاضيها غير هيا بااغي يسالي بزربة ولكن المنتجع ريفي مايسالي حتى يدوز شهر على الاغلب حيت كولشي بالخشب وكولشي بالخدمة ديال اليد...
اما بنسبة للعرسان اليوم الاخير عندهم ف الاوطيل ودابا غايكونو فطريق لكثامة
اما بنسبة ل رحيمو وسي سعيد وعائشة وسي حمد مشاو بحالهم لديورهم كل واحد يقلب شغلو حيت دابا الوقت ديال الحرث وكل واحد غاايشد اررضو ويقابل فلاحتو..
اما بنسبة للحاجة وراجلها مامشاوش بحالهم لي اصل راجل الحاجة اصلو ريفي وكايكون فإساكن سااكن يااعني ماساكنش حدا ولدو السي حمد هادوك بقاو حيت نوح لي طلب منهم يبقاو معااه هنا على قبل الماس وامينة واسية براحاش مايبقاوش غير هما فدار وحدهم واخا باقي امين معاهم الى مايتيقش فيه لي نوح مزال ماجبدش ليه الموضوع لي قال ليه من هنا اسبووع وجد راسك مزال راسو ضارو ومزاد ضرو غير اليوم حيت اليوم فين كايكمل اسبوع واليوم نوح غايقول ليه اش غاايدير ليه وفنفس الوقت جالس على الجمر كايستنى غا وقتاش بلال وعمران يوصلو حيت بصح موحشهم....
عمران: شاف ف امينة... ماتمشيو فين بقاو غير حدا دار وف أرضنا ...وشاف ف بلال... انا غانمشي عند نووح نشوفو لفين وصل
بلال: حتى انا غاادي معاك
امين : خدوني معااكم العاار
عمران: ناض واقف... يالله تحركو
زادو الحلاقم ركبو ف للوطو واحدة وزادو محركين جهت إساكن عند نوح..
الماس: هزات تليفونها كاتكتب مساج لنوح بلي راه غايخرجو يجلسو قبالت الدار ... بااغة تعلمو بعدا واخا عارفة مايقول ليها والو الى كانو خارجين كلهم وخصوصا مع امينة ولكن واخا هكاك تعلمو ...
....
الحاجة وامينة واسية ومهدي كلهم خرجو من الدار رجعو من ورا الڤيلة وخرجو السور شدو طريق لهاديك الارض لي شرها نوح لي كولها عامرة ب الربيع وداك الورد الابيض وصفر لي كايطلع غير ف فصل ربيع منظر كايفتح النفس بعدو شوية على الڤيلة وجلسو تحت واحد شجرة جالسين على ربيع وطالقين رجليهم وضاربة فيهم الشمس وكايتحتتو وشدين النميمة ف فلانة دارت و فلانة قالت وخصوصا الحاجة هيا لي كاتهضر بزااف اما مهدي هاداك كايلعب ف الورد مع راسو ...
......
الماس: جمعو طابلة هيا و اميمة وغفران ومنبعد كل واحدة طلعات لبيتها تلبس عليها ومنهم الماس لي طلعات لبيتها ولبسات عليها لبس جبلي لي كايحمقها وبغات تخرج بيه لبسات قندورة ف الغوز ولبسات شال فنفس اللون ومنديل احمر على خصرها ولبسات بليغة فرجليها وهزات تليفونها وزادت خرجات من البيت وهيا كاتشوف فتليفونها لي نوح ماجوبهاش وماصوناش عليها... زادت ديريكت للبيت ديال اميمة يالله غاادق عليها حتى كاتسمع صوني ف الباب وهيا تقلب ادراجها هاابطة فدروج هبطات التحت وهيا كاتخشي تليفونها مع منديلها وبضبط فوق كريشتها وصلات للباب وهيا تفتح بلى ماتقول شكون قالت غايكون غا مهدي رجع عندهم حتى يمشيو مجموعين وخصوصا ولا مولف على الماس فين ما مشات تابعها
الماس: فتحات الباب ديال الڤيلة وهيا دايرة إبتسامة زوينة على فمها غير فتحات الباب وشاافت شكون وهيا تشهق وهرب ليها الدم من وجهها...
داني: طلع عااينيه زورق من رجيلتها حتى لوجهها وقال بفحيح... شاااامة صغيرة
• 🎀عند نوح🎀
لي فهاد الاسبوع واقف على المعالمية بيديه لابس عليه سروال اسواد وتيشرت سوداء و سباط اسواد جالس وكاايشوف ف الاوراق لي بين يديه و العمال قدامو شي كايركب الخشب شي كاينجر شي كايضرب المسمار. كل واحد و شنو كايدير مزالين غير ف البداية واخا بزاف ديال العمال وتقريبا كاع العمال لي كاينين ف شاركة ديال عمران كاينين هناا
نوح: جالس برا دار ديال ختها ديال الحاجة جالس وهو عااقلو بيعد كان مركز فخدمتو و ف الاوراق لي بين يديه حتى تفكر لليلتو فهاد الدويرة مع الماستو وكيفاش دخل عليها ماقدرش يهدم هاد الدويرة حيت عاندو فيها ذكرى زوينة بينو وبين الماس ماقدش يهدم الدار وخالها كيف هيا فقط غايصلح فيها شوية...
كان جالس برا دار وحط قدامو قهوتو وشحال ديال الورق محطوطين قدامو كاايشوف ف الوراق ويشرب من قهوتو واخا جااه مساج فتيليفونو مانتبهش ليه غاارق ف الاورق لي مرة مرة الماس كا تقتحم تافكيرو وكايحاول يركز وهو هكاك حتى كايسمع تليفونو كايصوني طلع عااينيه فتليفون وشااف فيه كاان رقم مامعروفش حط داكشي من يديه وهز تليفونو وبلى مايخمم زوج مرة جااوب فتليفونو
نوح: سي
الشخص: واش هادا نوح البنداري
نوح: جااه صوت ماغريبش... هو
الشخص: انا عدنان ابراهيم
نوح: غززز شفايفو مغدد... نحوي مك اناا
عدنان: دخل عليه نوح مجهد وحتى هو بزربة دخل ليه ف الموضوع... داااني توين راه فداارك
نوح: غير سمعو اش قال بزربة نااض وااقف وضرب ب لكمة يديه مع طبلة وكشاكشو خارجين حتى كولشي شااف فيه ... زاااامل لي حطكم ااش باااغين... نوح شاافو ماجوبوش وهو يشوف فتليفونو لقااه قطع بزربة زااد غاادي جهت اللوطو ديالو كايجري لي عمران وبلال وامين لي كانو يالله وصلو ونزلو من اللوطو لي غير شاافو حاالتو ماعرفو اش عااندو بزربة طلعو حتى هما ف اللوطو وزادو تاابعين نووح لي قلع وخلى الغباري من ورااه... غاادي صاايك طااير وهو فنفس الوقت كايصوني على الماس لي ماكتجوبش عياا يصوني و والو تليفونها مشعول ولكن ماكتجاوبش خدم رقم ديال ميمتو كايصوني عليها حتى هيا هكاك ماكتجاوبش بغاا يغززز شفايفو بالغديد قاالبو غاايسكت غاادي منير ومااكيشوفش قدامو غاادي طاااير مع طريق غاادي فسماء ماشي ف الارض عااقلو غاايب كلو معها غاادي وهو كايتحلف ويسوط بااغي يحمااق ولي مهابلو لا الماس كاتجاوبو ولا ميمتو كاتجاوبو...
.....
🎀عند الماس🎀
داني: طلع عااينيه زورق من رجيلتها حتى لوجهها وقال بفحيح... شاااامة صغيرة
الماس : غير شاافتو وسمعاتو اش قال بقات واقفة ف بلاصتها ماسداتش الباب هاديك شامة لي للمرة الثانية كاتسمعها من فم هااد رااجل خلاتها تبقا مدمجة فبلاصتها شاافت فيه وقالت بشوية وبصوت خوفا ... ش شكون تينا و وفاين كاتعرف ماما
دااني: هابط عااينيه لكريشتها وعض شفايفو ورجع شاف فيها وطلع فيها حااجبو وقال ب المغربية مخربقة... لي حااوي مك
الماس: غير سمعاتو اش قال انفسها ولاو كايعلاو تدريجيا دقات قلبها تسارعو بقاات كااتشوف فيه بعااينيها زرقين وبضبط فعاينيه وهيا قريبة طيح بلى ماتحس طااحت ليها دمعة ديال القهرة على خدها
دااني: دااير إبتسامة على وجهو ماتعارفو اش نااوي.. هابط عااينيه لكريشتها وقال بفحيح... الى مااكنتش الفيدة فبنت شاامة تكون الفايدة فولد البنداري
الماس: غير سمعااتو اش قال وهيا تحط يديها على كريشتها وهيا غااتحمق قلبها غاايسكت ودموعها كايسرسبو على وجهها... ضورات راسها تلقائيا وشافت فدروج ماتقدرش تطلع كاتجري فيه شاافت فداني لي مركز بنظارو فكريشتها وهيا تبلع ريقها وشهقة بدات كاتطلع ليها بلى ماتحس الخلعة بغات تقتلها وقلبها بغاا يخرج وروحها غاتزهق وهمها كولو هيا كريشتها لي شدة عليها بيديها بزوووج وهيا كاتشوفو كيفاش مركز عاينيه ف كريشتها
دااني: شااف ف الماس وتحرك برجليه جهتها لي غير خطوا خطوة واحدة حتى كاانت الماس حيدات شربيلها من رجليها و شدتها جرية واااحدة كاتجري فدار حتى باش تغاوت صوت مشى ليها بالخلعة غير مشات كاتجري هو تبعها غاادي داخل من وراها كايجري ومغزز على سنانو.. وصلات الماس للباب ديال جردة وخرجات منو كاتجري لي مع تلفة تليفونها طااح ف جردة بين ربيع وهيا غير خرجات للجردة ماعرفات شنو دااكشي كاتشوف زووج ديال رجال قدهم قدااش وهزين المسداسات وموجهينهم جهتها
الماس : طلعات عاينيها فتوسكا لي عااد كايصحصح كاان دااير القيلولة ديالو غير فتح عااينيه وشااف دوك رجال والماس وهو يطلقها للنبيح لي نبيحو كاايمشي ف الڤيلة كلها لي الماس بسرعة جرات جهت توسكا و وقفات من ورااه وبقات كاتشوف فداني وفدوك رجال لي جااين وكايقربو جهتهم
الماس: صوت مشا ليها غير كاتهرنن وتشوف فداني عقلها مامستوعب والو.... هنننن هئ هئ ن نوووح هئ
دااني: زاد متوجه جهتها وهو مامسوقش لتوسكا لي مربوط فداارو وكااينبح لربي لي خلقو ويضور فجناب الماس بحالة كايحميها وقال بشوية ... شحاال قدو يبقاا حاضي بنت شاامة
الماس : بقات راجعة بللور حتى تلسقات فدار ديال توسكا اما داني غير قرب جهت توسكا وهو يخرج مسدس من ورا ضهرو و وجهو جهت توسكا لي كايغززز سنانيه بالغديد وينبح... توسكا: اععععععععع...
دااني: يالله بغاا يتيري حتى توسكا بجهد لي فيه قطع الحبل لي مربوط بيه وبزربة نقز على دااني لي خرجو عااينيه ودوك رجالو جااو كايجريو كاايجرو فتوسكا لي بااغي يعض دااني ودااني كايتنثر ليه كون ماجاوش رجالو كون طااح ف الارض وغززو بسنانيه ولكن غير قربو رجالو شدو توسكاا مزين وبعدوه من دااني لي غير رصاا رااسو سااط مغدد وشااف فتوسكاا وهو كايغزز سنانيه وبلى مايفكر زوج مرة خرج المسدس ديالو ووجهو جهت توسكا لي كاينبح وكشاكشو خارجين و واحد من الكارد مزير ليه على سمطة ديال عنقو بحالة خاانقو حتى العينين ديال توسكا ولاو حمرين وخرجو قريب يتفركع ومع دالك ماوقفش على نبيح لي كايخرج ليه بززز ولاعبو طاايح دااني مافكرش زوج مرة وهز المسدس ديالو وتيرا فتوسكا لي على هاديك الماس طلقتها بصرخة حتى بااح صوتها وطااحت ف الارض جالسة وكتغاوت لربي لي خلقها....
الماس: ااااااااااااه هئ ااااهععععععههئ هئ هئ
داني: كايشوف فتوسكا لي الدم كايشرشر منو وطااح ف الارض كاايشوف ف الماس وينين بصوت خفيف
داني: شاف ف الماس لي جلسات ف الارض كاتبكي وتغااوت.... ههههههههه صفيتهاا لكلبووو بقاااا ليا غا الكلب الكبير هههه
اميمة وغفران لي كانو هابطين من بيتهم لي واخا سمعو غوات توسكا ماتسوقوش ليه ولكن غير سمعو القرطاس وصرخة ديال الماس هبطو كايجريو فدروج وخرجو للجردة لي غير شاافو اش كاين عطوها للغوات والبكاء
اميمة: كاتشوف ف الماس طايحة ف الارض وكاتغاوت وتوسكا لي دمياتو معمرة الارض وهاد رجال لي ماعرفتهمش شكون صاافي عقلها خرج عطتها غا للبكاء والغوات.. هئ ش شني وااقع هئ شكوون نتوما
غفران: هاديك لسنها تسرط مصدومة...
دااني: غير شااف اميمة وغفران وهوا يشير لرجالو لي مشااو جهتهم كاايجريو لي اميمة وغفران قبل مايستوعبو الامر حتى كانو تحت قبضة يديهم وكل واحد شد واحدة وشدين ليها فمها بيديه لي قربهم جهت الماس لي دااني قرب جهتها وهو كايضحك
داني: غير قال كلامو خشااا رااسو كاايشم فعنقها بحال الوحش كايشم ريحتها وفنفس الوقت كايخرج شيحاجة من جيبو... غير خرج داكشي لي فجيبو حيد راسو من عنقها وطلع عااينيه فيها... ريحتك بحال ريحت شاامة ههه فتحي ههه فتحي عااينيك ابنت شاامة
الماس: هئ هعععععهئ ن نووح هئ هئ هئ
دااني: شدها من فكها حتى تجمعو شفيفتها وفتحات عاينيها بزز منها كااتشوف فيه وتبكي وهو غير شاافت فيه هز يديه قدام عاينيها كايوري ليها داكشي لي فيديه... شتي ها الامنة ديال شااامة هاادا شعر شاامة قطعتووو ليها بيديا
الماس: حولات عااينيها ليديه وشااافت هاديك سلبة ديال شعر لي طويلة حتى لتحت وشعرها مسبسب وطويل وداير بحال الحرير عااندو مربووط من الفوق ونصو بضفيرة ونص تحتي لا غير شاافت شعر ماماها و اشنو قاال وهيا تطلقها بغوتاا لربي لي خلاقها...ااااااااااااااااه هئ ماااااماااا هئ هئ وماامااا هئ هئ وااحبيبة ديااالي هئ هئ
دااني: شدها من زيفها بجهد وشد دااك شعر وخشاااه ليها فوجهها وبضبط فنفيفها ويزير ليها على وجهها وكيهضر وهو مغزز على سنانو... مرمدت شامة ف تراااب غززت فلحمها بسنااني وخديت اغلى ماعندها فنهاار.. شبعت منها وخويت فيها كبتي لي هو نتي ولحتها قداام الواد بحالها بحال الكلبة(حيد ليها شعر شامة من وجهها مخاليها ترد النفس وشاف فيها مخنزر وقريب يتفركع) كنت نااوي نرجع نااخود بنت شاامة ونمشي ولكن من زهرك طحتي بين يدين البندااري لي وقف لياااا فحلقي بحال شوكة وسد عليا البيبان بااغي يااخود بنت شاامة ليه وهااادي هيا لي عمرهاا تكوون
واحد من الكارد ديال داني جاه مساج فتليفونو خرج تليفون بواحد اليد وليد ثانية مزير غفران لي اصلا سخفات بين يديه غير حس بيها سخفانة طلق ليها على طولها جات طايحة ف الارض حتى اميمة خرجات عااينيها بقات غااكتهرنن وتبغي تنثر من داك الكارد لي شدها ويعااود يزيرها عااندو كثر ويزير بقبضة يديه على فمها...
الكارد: جبد تليفونو من جيبو غير قرا المساج توجه عند داني و وقف فوق راسو... البنداري سااق الخبار بلي نتا فدارو وراه فطريق
داااني : غير سمعو اش قال عض شفايفو وشاف ف الماس لي كاتترعد وشدة على كريشتها والدموع كايسرسبو على وجهها.. ههه يحساب ليه كل مرة غايعتقك مني كون سمع ليا وعطاك ليا كون كااع ماوصلنا لهادشي كلو ولكن مااشي مشكل داابا عااد غانبداو اللعب(قصح كلامو ) بسبابو ولدي شنق راسو(هابط عاينيه ل كريشتها وحط عليها يديه ) هاادا غايكون ولد دااني
الماس: عااينيها مركزين غير فداك شعر ديال ماماها لي فيد داني لي غير حط يديه على كريشتها وهيا تدفعها ليه وخرجات عااينيها فيه بحال القطة وغوتات لربي لي خلقها.... وووواااهئ هئ بعد مني هئ هئ
داني: هز داك شعر ديال شامة بين يديه وضورو على عنق الماس وقال بشوية... مزاال غانحرق قلب نوح ونحرق قلب جداك مزال نعايشهم المرار...(شااف فوجهها وقال بشوية وهو مركز نظارو فوجهها ) سلبتي العقل لنوح كيف سلبات ليا شاامة العقل خاليتيه هاايم كيف خلاتني مك من وراها تالف وبلى عقل.. بإمكاني نااخدك معايا ونمشي وماغنلقاش حسن من هاد الفرصة ولكن لا انااا مزال بااغي نزيد نلعب مع نووح
غير قال كلامو مد يديه على شكل لكمة نااوي يدخلها لوجه الماس لي هيا شدة على كريشتها وجمعة رجليها وكاتترعد وتبكي وتشهق بقا كايشوف فيها شحال بااغي يضرب وماقدرش بااغي يخالي فيها علامة بااش ملي يجي نوح يجن جنونو ويخرجو على طوعو ويعطيه درس ولكن ماقدرش جمع لكمة يديه وعض شفايفو وضار وشااف فداك الكارد...ضربهااا
الكارد: هز راسو بواخا اما داني زاد خاارج من الڤيلة بسرعة قبل مايجي نوح
الكارد قرب ل الماس لي جالسة ف الارض ومغمضة عااينيها وشدة على كريشتها وكاتبكي مابقاتش مستوعبة شيحاجة عقلها غايخرج مسكينة وفنيفها غا ريحة لي فشعر شامة لي ملوي على عنقها
الكارد: قرب ليها وتحنى على رجليه شااف ف الماس طلعها وهبطها بعاينيه وهو يمد يديه شدها من قندورتها بجهد متبتها وجمع لكمة يديه قدم وجهها نااوي يدخلها ليها حتى مااحس براسو غااا عنقو مقجووج وتوسكا خشاا نيابو فعنق الكارد لي غلب عليه توسكا وطيحو ف الارض
توسكا: قاااج الكارد بسنانو حتى ولا دااك الكارد غااا تيفركل تحتو وعااينيه خرجو وتوسكا ماطلقش ليه بقاا هكاك مجنن عليه مااطلقش ليه نهائيا...
اما الكارد لاخور غير شاف اشنو وقع بسرعة دفع اميمة من يديه وجابها على غفران لي فاقدة الوعي ديالها وزااد خاارج كايجري من الڤيلة لقى دااني ركب ف اللوطو ديالو وتحرك وحتى هو ركب فديالو وزاد وسمحو ف هاداك الكارد بين سنان توسكا...
اميمة : غير جابها الكارد على غفران شاافت ف غفران لقتها كاتحل عااينيها بسرعة ناضت اميمة وتوجهت عند الماس ماخيفاش لا من توسكا ولا من داك الكارد كاتشوف غير ف الماس لي فتحت عااينيها وحانية راسها كاتشوف فبلاصة واحدة وهيا شعر ماماها كاتشوف فيه وماكترمش غير دموع طايحين اما الصوت مابقاش ليها...
اميمة : قربات عندها كاتبكي شدتها من كتفها وخشتها ف صدرها كاتبكي على حال صحبتها ... هئ هئ الماس
الماس: صمت فقط كاتشوف ف داك شعر لي ملوي على عنقها وهاابط على طول صدرها وكريشتها...
غفران: غير رجعات الوعي ديالها ناضت بسرعة وبلى ماتفكر زوج مرة خرجات كاتجري من الڤيلة تنادي على امينة والحاجة واسية وهيا قلبها غا يخرج من بلاصتو ب الخلعة
اميمة: ماعرفات مادير ل الماس من غير خشتها ف حضنها وما مخليهاش تشوف ف توسكا لي غزز عنق الكارد لي باينة روحو طلعات للسماء غير غزز لي عنقو وحس بيه ماكيتحركش جلس قدامو وحط فمو قدام عنقو كاايجبد ف لحم عنق الكارد بسنانو ويااكول واخا حتى هو مضروب الى ما مفاكش كايكل ف للحم بنادم عاادي
اما اميمة حتى هيا بالخلعة تخشات ف الماس ومابقاتش كاتشوف ف توسكا والكارد...
الماس: صاافي جهدها سالى وتحملت فوق طقتها ماحساتش براسها حتى كانت فاقدة الوعي بين يديه... ن ن نووح
نوح: قلب نووح هشش... بقا حاضنها فصدرو وهو كايحس بيها تهدنات معنقها بجهد وهو وجهو حمررر وعروق راسو برزو وخصوصا داك العرق لي كاينتفخ ليه ملي كاينوض راسو يضرو دابا داير بحال شي قنبولة ماوقوتة .. بقا حضنها حتى حس بيها مرخية بين يديه هاابط عااينيه ليها وخرج ليها راسها من صدرو وشااف فيها لقها فاقدة الوعي ديالها بين يديه صاافي زاادت كملات عليه.. مافكرش زووج مرة حط يديه على داك شعر لي فعنقها وحيدو ليها و حطو ف الارض وهزها بين يديه ونااض طااير غاادي بيها جهت اللوطو لي حتى امينة تبعاتو اما الحاجة مسكينة فهاديك عااينيها غا فشعر شاامة اكيد مايخفااش عليها شعر بنتها هادا شعر حبيبتها هادا شعر شاامة لي كبراتو ليها بيديها وعتانت بيه بسرعة توجهت ليه هزاه بين يديها كاتشم فيه وتبكي واسية كاتصبرها
الحاجة: الله يرحمها مسكينة الله يرحمها والله يرحم الحشيشة دقلبي على داك المصيبة لي مااباغي يتفك منها هئ هئ
... اسية شدات الحاجة ودخلتها الداخل وحتى اميمة دخلات بحالها اما غفران هاديك شحال منين دخلات خوها ودخلات مابغاتوش يشوف توسكا كايعض فداك رااجل..
غير قالع نوح جبد عمران تليفونو كايتصل ب البوليس يجيو عندهم...اما بلال وامين تعاونو على توسكا وبااعدوه من داك رااجل لي عنقو مهنشر عند توسكا و كلو دمياات...
وتوسكا ضربة لي جاات فيه باينة فيها قااصحة ولكن مع مورونات جسمو مأترتش عليه بزاف وخصوصا جابها ليه ف ف خد رجليه الشي لي خلاه يخسر الدم بزاااف ولكن مانضنش تقتلو... غير بااعدوه دراري على داك الكارد جاب امين الكمامة ديال توسكا وداروها ليه لا يعضهم وتعاونو عليه وداروه ف اللوطو دياا بلال لي هو وامين لي غاياخدوه لسبيطاار غير ركبووه قالعو طاايرين بتوسكا ل طبيب بيطاري...
اما عمران بقاا تما كايستنا البوليس وكايفكر شنو يقول ليهم وفنفس الوقت واقف مع داك العساس لي ضربوه لراسو كااع ماتوفى غير منين كان داخل داني ضربوه رجالو لراسو بضهر ديال المسدس حتى فقد واعيو عااد دخلو...
....
نوح: قلع طااير ماكيشوفش قدامو عااينيه غا ف الماس لي اللور وفاقدة الوعي ديالها ف حضن امينة لي حتى هيا مسكينة كاتبكي وما متيقاش هادشي لي وقع كيفاش كانو صح سلام ضاحكين ناشطين حتى تقلب كولشي ف سااعة زاااد نوح منير ل سبيطار لي غير مساافة ديال طريق حتى كان قدام كلينك ديال الفلوس لي غير هما لي كاينين فباب برد غير وقف قدام اللوطو نزل بسرعة وضار جهتها وهزها بين يديه وزاد دااخل بيها للكلينك وهو كايطير ماكيشوفش قدامو غير دخلها زاد دااخل بيها على طبيب نيشان بلى مايشوف ف الاستقبال لي خلاها كااتعيط ليه يرجع وتقول ليه ماشي معقول تدخل هكا...
طبيب: راجل كبير شوية يجي قد دااني... نتا عارف اسي نوح المنطقة ديالنا ماكيناش دكتورة نسائية ضاروري تساافر لأماكن اخر بحال تيطوان طنجة وشاون
نوح: مسح على للحيتو اكيد ماغيفقدش مراتو من ورا الغيرة ديالو وتوقع ليها شيحاجة بسبابو..دير اش غادير
طبيب: قرب جهت الماس ونوح واقف ليه فوق راسو وحااضيه بعاينيه وهو قالبو غاايسكت..اما امينة هاديك بقات برا البيرو كاتستناهم...
دكتور: حط يديه على نبض ديال الماس لقااه هو هادك بقاا كايدير ليها عدة فحوصات ف عاينيها وعلى راسها وعلى نبض ديالها و اخا مرة مرة كايسوط معصب حيت نوح قهرو كل مرة كايقول ليه اش غاادير فين غاتقيصها لا ماتقيصش تما الحاصول قنطها بيه...
الدكتور: مشا جلس ف البيرو ديالو وشااف فنوح لي واقف فوق راس الماس ... ماعندهاش شيحاجة غير طونسيو طلع ليها شوية وهادشي عاادي بنسبة للمراءة الحامل خصها تنقص ف الملحة على قبل صحتها
نوح: مخنزر وغير كايسوط غا وحدو...وسيروم لاش
الدكتور: فيه غا البروتين ماشي شيحاجة
نوح: إمتا تفيق
دكتور: ماعرفتش ولكن ملي يسالي سيروم تقدر تاخودها بحالها ومن الاحسان ماتخاليوهاش تتعرض لشيحاجة لي تعصبها حيت طنسيون الى زاد على حدو يقد يقتلها
نوح: مسح على للحيتو وهو كايشوف فيها مغدد الغديد ديال الجنون نااري ويلقى دااني قدامو دابا والله حتى يقتلوو ويشرب من دمووو ومايبردش...
دكتور: ناض من البيرو ديالو وخرج دار بناقص من شي خدمة نظرات نوح وتروه ناض خرج بحالو وبدل سااعة بأخرة
نوح: غير خرج طبيب بقا كايسوط كان بالو مع طبيب لا يشووف فيها بشي شوفة ماشي هيا هاديك...
نوح : ماقدش يقرب ليها ولا يجلس حداها ولا يقيصها فقط بقاا كايشوف فيها من بعيد وهو غايتفركع كايفكر اش وقع و واش دارت و واش قالت صاافي قالبو ضاارو عليها على جهد و واحد العقل كايقول ليه سير قلب عليه وقتلو شنو باقي كاتستنى راه دخل ليك لدارك وقاص ليك مراتك لي بسبابو هيا هنا وكانت غاتمشي فيها كون ماللطف ربي بقا شحال واقف وهو كفما يشوف فيها يسووط من منخارو بحال العجل ولا يحك على راسو حتى لواحد اللحظة طااح فباالو توسكاا لي مااعرف حاالتو كيف داايرة مااحس براسو غااضرب جبهتو مع الحيط بجهد ومزير على راسووو وكيعرننن بحال العجل... اعععععععع فااااااك اولد القحبة الى ماااندمتش اصل مك مانتسماااش انااا نوووح
....
كايحس براسو تشمت كايحس براسو ماوفاش بوعدو منين كان كايقول عمرو يشوفها ولا يقيصها ولا يخاليها تعرفو ولي زاد شطن نوح اكيد الماس غاادي تكون عرفات بلي هو من الاول كايعرف باباها وبلي كان غير كدب عليها... وخصوصا منين قالت ليه حشومة عليك تما تأكد بلي فراسها كوولشي...
بقاا كايغزز فشفايفو قريب يطيرهم... وهو هكاك حتى دخل طبيب غير دخل شاف ف سيروم ديال الماس لقااه تسالى
دكتور: تقدر تااخودها(جبد لكارت ديالو) وهادي نمرتي الى وقعات شيحاجة غير تاصل بيا ونجي عندك
نوح: شد من عليه لاكارت وخشها فجيبو وتوجه ل الماس وهزها بين يديه وزاد خارج لي غير خرج شااف ف امينة لي كاتستنهم غير شافتهم نااضت تابعة نووح وهيا كاتتحسر على حالة الماس...
... زاد خارج بيها وركبها اللور ف اللوطو ديالو وركبات حدها امينة ديرها فحضنها ...
نوح: رجع للقدام وركب خدم الكونطاك وزاد منير مع طريق..
...
مسافة ديال طريق حتى كانو قدام الڤيلة لي غير وقف نوح شااف الدنيا عامرة ب البوليس عضعض شفايفو ونزل من اللوطو توجه جهت الماس وهزها بين يديه لي هيا كانت مزالة على حالها غير هزها زاد مطلعها الفوق لبيتهم غير طلعها حطها على السرير وهز الغطى مغاطيها لي غير حطها دخلات الحاجة واسية وامينة وغفران واميمة كلهم جاو يشوفوها
نوح: سمعها اش قالت وهو يعض شفايفو وزاد هابط لتحت مخاليهم هوما مع الماس...
...
نوح: غير هبط زاد نيشان جهت جردة فين كاين البوليس
الكميسير: شااف نوح وجاا عااندو وخصوصا كايعرف نوح مزين معروف فكثامة عند البوليس... السي نوح البنداري
نوح: شااف فيه... كاين مانقضيو
الكميسير: كايشوف فتصريحات لي عااندو... على ماعرفت بلي الكلب ديالك قتل رووح اليوم
نوح: روح لي قتل دخلات ليا لداري وماكنعرفوه ماكيعرفنا
الكميسير: عندك الكميرات المراقبة فدارك
نوح: لا
الكميسير : هاد الڤيلة كلها ومافيهاش الكميرات المراقبة
نوح: حك دقنو وشاف ف عمران لي كايهز ليه راسو ب لا زعمة ما قلت ليهم والو... لا
الكميسير: وااخا السي نوح ولكن ضاروري تمشي معانا على قبل الاستجواب اما بنسبة لكلبك فاراني رسلت فاريق عااندو يااخود منو فحوصات ونشوفو حتى نوع ديال القرطاس لي تضرب بيه
نوح: ماعندي فين نمشي والمحامي ديالي هو لي غايتكلف بالقاضية وانا غير نسالي شغلي نكون عندكم
الكميسير: شاف ف نوح... بغيت قهوتي وهاديك ساعة حتى لا مابغيتيش تجي كااع هانية
نوح: شاف ف عمران... تكلف بيه
غير قال نوح كلامو بعد عليهم وجبد تليفونو لي غير شوية وجااوب
نوح: مغددد... غااانشد بووك ونقسم اصل ملتك ازااامل
طوني: خرج عااينيه... ن نوح
نوح: الكلب جااي ليا حتى لدااري وهااجم عليا ونتاا نااعس على ودنيك يااك قولت لبووك اولد الق*بة خبارو كلها تكون عندي
طوني: كان صايك طنوبيلتو و وقف فوسط طريق وهو كايترعد... قلت غايكون مأزم بسباب ولدو لي شنق راسو وماعندو غرض بيك على داكشي مابقيتش حااضيه
نوح: ضرب يديه فواحد شجرة قدامو معصب... نحووي مك اولد القحبة الى كنتي ولد الق*بة باان قداامي الى ماحويتش مك نكون انا زااامل
طوني:صاافي غايخرا فسروالو... مايحسابش ليا غايبغي يقرب ليك وهو فهاديك الضوروف
نوح: حسن ليك تصيفط هادشي فتليفون اما الى شتك غاانخمج لزاا*ل بووك كمارتك
غير قال كلامو قطع عليه ومخالي طوني باغي يخرا بالخوف
طوني كان كايقول داني ماغيكون بقاا ليه خاطر لنوح وغايكون مصدوم مع الوفات ديال ولدو ولكن صدق دااني مااهموش ولدو هاامو غانوح والماس وباغي غير يفدي دقتو
نوح: غير قطع مع طوني حط يديه على راسو لي بدا الحريق يضور بيه حيت هادا هو الوقت ديالو قبل مايتحرك شااف ف عمران لي كان جاي عااندو منبعد مافضاا شغل مع البوليس... فين خديتو توسكا
عمران: خداوه حتى لطنجة نتا عارف هنا ماكينش طبيب مختص بالحيونات
نوح: عقد حجبانو... شنو عااندو
عمران : قال ليا بلال بلي ضربة جاتو ف فخدو ومزال عااد كايفحصو طبيب يعني غدا عااد غانعرفو حالتو بضبط
نوح: مسح على راسو لي بدا يجهد عليه وزااد متجه من ورا الڤيلة مخالي عمران متبعو بعاينيه مشاا من ورا الڤيلة وبضبط ل لصال ديال رياضة وتما فين غاايبرد حاارو وحريقو... نوح كان بإمكانو يوري كاميرة المراقبة للبوليس ولكن هاديك ساعة غايشوفو داني لي منبعد غاتكبر القاضية بينتهم وتقدر توصل فين وفين مع البوليس لي نوح متأكد بلي داني هاادشي لي بااغي بحالة ولا باغي يستفز نوح ويخاليه يقدم كاع دلائل لي عااندو على السفقة ديال روسيا وعلى المافية لي حتى نوح غايدخل للحبس ويدوز على الاقل شي 6شهور او اكثر اما داني غا يغرق فيه ..لي داني 100%غايهرب من العادلة وهاديك ساعة الماس غاتبقا تحت عااينيه وماكين لي يرد ليها البال نوح ف الحبس وهيا وحدها وهاديك ساعة غايتصرف على خاطرو... اما داني منبعد الوفات ديال ولدو لي حمل المسؤولية ديال الوفات ديالو لنوح بلي هو سباب باش قتل راسو وهنا داني مابقا عااندو مايخسر هو اصلا إنسان مريض فمخو داير فشكل ودابا زااد مرض و ولا اكفس من ما كان عليه ولي ولا كايقلب على نوح بلعلالي بااغي يقتلو وفعلا كون لحقو نوح فدارو كون قتلووو وشرب من دموو
🎀عند الماس 🎀
الماس: لي بقات شوية وبدات كاترجع لوعيها غير نااضت وشاافت قدمها لقاات راسها ف البيت وحدها وما معها حتى واحد لخرين ملي قال ليهم نوح خاليوها ترتاح ناضو وخرجو مخالينها فراحتها...
الماس: فتحات عوينتها وبقات هكاك على سرير نااعسة وهيا كاتفكر كولشي كااع لي داز اليوم قدام عااينيها بقات شحال هكاك كاتشوف فسقف وبلى ماتحس دموعها طااحو تفكرات دااني وتفكرات اش قال ليها و واش دار ليها لماماها لي ملي كان كايعااود ليها بحالة دار شي إنجاز كبير ولي زااد قهارها هو نوح لي مااعود ليها والو لي كان عاارف كولشي ومااقال ليها والو وبلى ماندويو على الحاجة لي حتى هيا كان فراسها كولشي وبقاات ساكتة بقاا فيها الحال علاش مايقولوش ليها شكون علاش يخاابيو بقاا فيها الحال على راسها وعلى ماماها لي قطعت ليها القلب كاتقول كيفاش ستحملت تكون تحت هااد رااجل كيفاش قدرات تعااود توقف على رجليها وهو لي غتصبها كااتقول فنفسها واش انا بنتو واش انا بنت دااك الوحش واش انا من دموو تفكرات منين قال ليها خويت فيها كبتي لي هو نتي صاافي حساات براسها تخنقات وكاتقول فنفسها كيفاش انا كبتو كيفااش ... ماحساتش براسها حتى ناضت من سرير وهيا غاايبة على راسها وقفات فوسط البيت وهيا كاتحك على صدرها بيديها كاتحس ب الخنقة والصهدة وكلام داني مافرقش ماسمعها بلى ماتحس طاحت كاتحيد فحوايجها حيدات كااع الحوايج لي لابسة وماخلات عليها والو طلقات شعرها على طولو وتوجهت جهت البالكو شاافت فدويرة ديال نوح لقاتها خاوية ماكينش فبلاصتو دموعها هبطو كايسرسبو قالت غاايكون ماات غير مزادت تخنقات منين تفكرات توسكا توجهت جهت الفوطوي وجلسات عليه كيف هيا زبطة ومااعليها والو وهيا كفما تتفكر بلي توسكا غايكون توفى وبلي نووح كان عاارف باباها شكون وهيا بحال الحمقة كاتقول ليه قلب ليا عليه نشوف شكون لي غتاصب ليا ماما وهو كايقول ليها واخا غانقلب ليك عليه والواعرة هيا واعدها يلقااه...كاتحس بنوح بحالة ضحك عليها بحالة ستحمرها كايرجعها بنت صغيرة ومافهمة والو كايعملها بحال شي واحدة ماعندهاش العقل وضعيفة وفعلا هيا ماتقدش تخطوي خطوة بلى بيه ماتقدش تخطوي خطوة بدون نووح
الماس: نعسات على داك الفوطوي وجمعات رجليها عند كريشتها حتى مابقاتش كاتبان وجمعات يديها عند صدرها وغمضات عاينيها وهيا محطمة على الاخير وفبالها حاجة واحدة هيا" شاااااامة " حتى هيا جربات الاغتصاب واخا ماتغتصبتش وربي حفظها الى جربات الاحساس ديال شيحد يكون باغي يتعدا عليك ويااخود ليك اغلى ماعندك يبغي يقيصك بززز ونتي عاايفه يبغي يحط شفايفو عليك بلى ماتبغي نتيا يبغي يماارس عليك ونتي مابغاش وكاتنتري منو وعاايفااه ومشمئزة منو وخااايفة...
بقات هكاك غادموعها على خدها وهيا سارحة بتفكيرها ومقهورة على شااامة ومقهورة من نوح لي هو اخير واحد كانت تتوقع منو يكدب عليها...
نوح: بقا ف لصال شحال كيف ديما صراع مع الالم وصراع مع الافكار وصراع مع الخدمة وصراع مع ولاد الكلاب لي مابغاوش يتفرقو عليه واكبر صراع كايوجهو كل نهاار وهو عشقو وحبو ل الماس لي يستااحيل يفرقها او يبعد منها عاارف راسو ماكنش عليه يخاابي عليها حيت هادشي كايخصها ولكن هو كان مستيحل يخاليها تعرفو ولا تشوفو حيت دااني مايستهلش يشوف فعيونها ولا يتقرب منها ولا تعرف راسها بلي هيا من جنسو وبنتو بنت واحد ماكيسواش ومريض ومسخ مستحيل كان يخاليها تعرفو ولكن دااني دارها دخل لدارو وشافها وتقرب منها وماشي بعيد يكون قصها على هااد الفكرة فتح نوح عااينيه وهو الحريق مابقاش فيه فقط كان كايستنى راسو مايبقاش مخشب عليه ويولي لباس... نااض من الارض لي كان نااعس على ضس غير نااض مسح على للحيتو وحرك رااسو يمين شمال حتى تسمعات طرق طرق كايطرطق عضالت عنقو ... غير دار هاديك الحراكة توجه خارج من لصال غير خرج لقاا جردة خااوية ماكين لا بوليس لا والو دخل من جردة للڤيلة لقا العائلة كلها فصالون وكولشي كايدوي ف الموضوع ديال اليوم وكايعاودو لراجل ديال الحاجة لي حتى هو كان خرج ومشا للمسجد يصلي العصر وغايبقا فيه حتى يصلي المغرب والعشاء وداكشي لي داار ماارجع حتى صلى العشاء وغير جا لقى دنيا مقلوبة... اما امين و بلال مزال مارجعوش حيت خداو توسكا حتى لطنجة وغدا عااد يمكن ليهم يجيو وحتى يطمأنو على توسكا لي غايبقا على الاغلب حتى يصح
نوح: شااف فيهم وزااد طالع الفووق لبيتو وهو كايحاول يتبث رااسو غير طلع الفوق زاد للبيتو حط يديه على البوني وفتح الباب ودخل غير دخل وهو يوسع عاايينيه ف الوردة لي عطها ليه سيدي ربي بحال شي حورية على داك الفوطوي لحمها بيض وشعرهها مردود اللور غير شاافها سد الباب من وراه ب شوية .. توجه جهتها بخطوتو وهو كايطلعها ويهبطها بعاينيه عارفها غااتكون مقصحة فخطرها وبزااف.. توجه جهتها و وقف حدها وتحنى على رجليه وشااف ليها فوجهها و فرموشها لي فازكين وف خدودها ونيفها وشفيفتها لي حمرين بقا كايشوف فيها شحاال وهز يديه وحطها على راسها لي على هاد الحركة فتحات الماس عااينيها وشاافت فيه وطلعات ليها شهقة طويلة لي خلات نوح يغمض عينيه
نوح: غمض عااينيه وخشى راسو فعنقها كايشم فريحتها بعمق وقال بفحيح.... غاننقب الارض نقيب ونخرب الدنيا اخريب ونجبد اصل موو واخا يكون تحت الارض
الماس: شاافت فيه وقالت بصوت خاافت وبااكي قالت كلام لي خلى نوح يعقد حجبانو... هئ د ديرلي ك كيف هئ كيف دار ها هادك لماما هئ ب بغيت نحس ب بيها هئ ع عملي بحالو هئ هئ ت تعدا عليا انوووح هئ هئ ق قصحني كي كيف تقصحت ما هئ ما
نوح: خرج عااينيه فيها ونااض وااقف وشااف فيها مخنزر... واااش عند مك شي عقل ولا لا
الماس: جلسات على الفوطوي وشافت فيه ماكترمشش غير دموعها لي كايسرسبو ... غ غتصبني ولا هئ ولا طلقني...
جنون نوح الجزء 45
محتوى القصة
التنقل بين الأجزاء